تصدر خلال أيام الترجمة الإنكليزية لكتاب 'غزة: حافظوا على إنسانيتكم' عن دار النشر (Kube Publishing Ltd) في بريطانيا.
ويقع الكتاب في 184 صفحة، ويمثل شهادة عيان لشخص عاش تجربة الحرب الإسرائيلية على غزة في الفترة ما بين كانون الأوّل/ ديسمبر 2008 وكانون الثاني/ يناير 2009، التي أطلق عليها الإسرائيليون تسمية 'الرصاص المصبوب'، واستمرت لمدة تزيد عن ثلاثة أسابيع.
والمؤلف فيتوريو أريغوني، إيطالي الجنسية، وعضو في حركة التضامن الدولية المناهضة للحرب، وقد عمل وعاش في غزة حتى أيلول (سبتمبر) 2009، كمتطوّع في الهلال الأحمر الفلسطيني، وسبق له العمل متطوعا في مناطق مختلفة من أوروبا الشرقية، وأفريقيا، قبل الوصول إلى فلسطين، وخلال الحرب على غزة عمل كدرع بشرية لحماية المدنيين الفلسطينيين.
والكتاب عبارة عن رسائل إخبارية حرص إريغوني على كتابتها في غزة خلال الاجتياح الإسرائيلي، في ظل الغارات والقصف، وانقطاع التيار الكهربائي، وصعوبة إرسال الرسائل الإلكترونية عن طريق الإنترنت، ومن خلال تلك الرسائل تتجلى الحياة اليومية للناس في ظل الحرب، وحقيقة الأعمال الوحشية التي مارسها الإسرائيليون.
وهذا، بالذات، ما لفت انتباه إيلان بابي، المؤرخ الإسرائيلي المعروف، وصاحب كتاب 'التطهير العرقي في فلسطين'، الذي كتب مقدمة للكتاب أشاد فيها بالكاتب 'الذي حضر عملية الرصاص المصبوب، وجاءت رسائله الإخبارية مباشرة من حقول القتل في غزة، لذا خلت من التشويه الإعلامي والتلاعب'.
وعلى الرغم من المآسي التي شهدها وشهد عليها، يختتم أريغوني رسائله الإخبارية بعبارة 'حافظوا على إنسانيتكم'، وهي العبارة التي أصبحت شعارا لمظاهرات الاحتجاج على الحرب في إيطاليا، والتي اختارها أيضا عنوانا للكتاب.
ــ
ويقع الكتاب في 184 صفحة، ويمثل شهادة عيان لشخص عاش تجربة الحرب الإسرائيلية على غزة في الفترة ما بين كانون الأوّل/ ديسمبر 2008 وكانون الثاني/ يناير 2009، التي أطلق عليها الإسرائيليون تسمية 'الرصاص المصبوب'، واستمرت لمدة تزيد عن ثلاثة أسابيع.
والمؤلف فيتوريو أريغوني، إيطالي الجنسية، وعضو في حركة التضامن الدولية المناهضة للحرب، وقد عمل وعاش في غزة حتى أيلول (سبتمبر) 2009، كمتطوّع في الهلال الأحمر الفلسطيني، وسبق له العمل متطوعا في مناطق مختلفة من أوروبا الشرقية، وأفريقيا، قبل الوصول إلى فلسطين، وخلال الحرب على غزة عمل كدرع بشرية لحماية المدنيين الفلسطينيين.
والكتاب عبارة عن رسائل إخبارية حرص إريغوني على كتابتها في غزة خلال الاجتياح الإسرائيلي، في ظل الغارات والقصف، وانقطاع التيار الكهربائي، وصعوبة إرسال الرسائل الإلكترونية عن طريق الإنترنت، ومن خلال تلك الرسائل تتجلى الحياة اليومية للناس في ظل الحرب، وحقيقة الأعمال الوحشية التي مارسها الإسرائيليون.
وهذا، بالذات، ما لفت انتباه إيلان بابي، المؤرخ الإسرائيلي المعروف، وصاحب كتاب 'التطهير العرقي في فلسطين'، الذي كتب مقدمة للكتاب أشاد فيها بالكاتب 'الذي حضر عملية الرصاص المصبوب، وجاءت رسائله الإخبارية مباشرة من حقول القتل في غزة، لذا خلت من التشويه الإعلامي والتلاعب'.
وعلى الرغم من المآسي التي شهدها وشهد عليها، يختتم أريغوني رسائله الإخبارية بعبارة 'حافظوا على إنسانيتكم'، وهي العبارة التي أصبحت شعارا لمظاهرات الاحتجاج على الحرب في إيطاليا، والتي اختارها أيضا عنوانا للكتاب.
ــ
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر