تبحث في داخلك عن شي جميل ..
.. فلا تجد الا الألم ..
تعاود الونين ..
ولكن في داخلك .. وتكتمه ..
لكي لا يحس به من حولك ولا يتاثر بك ..
لانك تخاف على احاسيسهم .. وتحترم مشاعرهم ..
فتبتسم
رغم الألم والعذاب .. تبتسم ...!!
الى متى ونحن نبتسم هكذا ...؟
تسقط .. وقد تموت .. ولا احد يساعدكـ..
.. وانت بغفوتكـ .. تسمع اصوات حولكـ .. تقول ..
.. مسكين .. مالذي جرا له .. لا أحد يلمسه .. فقد يتهم بقتله ...
صوت خافت ووحيداً يهمس .. دعوني اساعده .. ولكنهم يخوفونه ..
.. ان لمسته فقد تدان بقتله ان مات .. فدعه لوحده ..
تتألم وانت واقع على الارض .. وتزداد جراحك ..
الى متى التغطرس والأنانيه ..؟!
تُطعن .. ويأتي عليك كلام وانت بريئ ..
ولكنهم يصدقونك رغم وفائكـ لهم ..
ويلومونك .. ويهجرونك ..
.. وانت تنظر اليهم ..
نظرة الم .. وقهر ..
ولا تستطيع .. تبرئت نفسك ..
تحاول توضح الامور لهم .. ولكن .. لاحياة لمن تنادي ..
فتتألم و تتألم .. وتموت وانت حي .. موت بلاموت..!
.. إلى متى هذا الطعن والاتهام ..؟
تواعدهم .. وتنتظرهم ..
تحترق من داخلكـ .. وتقلق عليهم ..
.. تبحث عنهم .. ولا تجدهم ... وهم بالاصح ..!؟
يلعبون ويلهون .. يضحكون ..
ولم يفكروا بكـ ..
وان وجدتهم قالوا ..
(( يوه نسينا ماعليه ))
إلى متى الـ لا مبالاه .. وعدم احترام المواعيد ..؟
تأتي اليهم .. وبيدك ورده ..
لتهديها لهم ..
فتبتسم .. وبداخلك شوق لمشاهدة شعورهم الفرح ..
.. يناظرون لك ويأخذونها بسرعه ويرمونها خلفهم ..
ويكملون حديثهم مع بعضهم ..
ولا كأنكـ تعبت واخترتهم ..
لتهديهم مابي يدك..
وقد يكون قلبك ..
الى متى عدم الاهتمام .. بمشاعر غيركـ ..؟
كثيراً هي إلى متى ..!!
ولكن ..! اين الاجابه عليها ..؟
الى متى ونحن نكتب ونقول .. ولا كأن احد قرأ أو سمع ..؟
.. فلا تجد الا الألم ..
تعاود الونين ..
ولكن في داخلك .. وتكتمه ..
لكي لا يحس به من حولك ولا يتاثر بك ..
لانك تخاف على احاسيسهم .. وتحترم مشاعرهم ..
فتبتسم
رغم الألم والعذاب .. تبتسم ...!!
الى متى ونحن نبتسم هكذا ...؟
تسقط .. وقد تموت .. ولا احد يساعدكـ..
.. وانت بغفوتكـ .. تسمع اصوات حولكـ .. تقول ..
.. مسكين .. مالذي جرا له .. لا أحد يلمسه .. فقد يتهم بقتله ...
صوت خافت ووحيداً يهمس .. دعوني اساعده .. ولكنهم يخوفونه ..
.. ان لمسته فقد تدان بقتله ان مات .. فدعه لوحده ..
تتألم وانت واقع على الارض .. وتزداد جراحك ..
الى متى التغطرس والأنانيه ..؟!
تُطعن .. ويأتي عليك كلام وانت بريئ ..
ولكنهم يصدقونك رغم وفائكـ لهم ..
ويلومونك .. ويهجرونك ..
.. وانت تنظر اليهم ..
نظرة الم .. وقهر ..
ولا تستطيع .. تبرئت نفسك ..
تحاول توضح الامور لهم .. ولكن .. لاحياة لمن تنادي ..
فتتألم و تتألم .. وتموت وانت حي .. موت بلاموت..!
.. إلى متى هذا الطعن والاتهام ..؟
تواعدهم .. وتنتظرهم ..
تحترق من داخلكـ .. وتقلق عليهم ..
.. تبحث عنهم .. ولا تجدهم ... وهم بالاصح ..!؟
يلعبون ويلهون .. يضحكون ..
ولم يفكروا بكـ ..
وان وجدتهم قالوا ..
(( يوه نسينا ماعليه ))
إلى متى الـ لا مبالاه .. وعدم احترام المواعيد ..؟
تأتي اليهم .. وبيدك ورده ..
لتهديها لهم ..
فتبتسم .. وبداخلك شوق لمشاهدة شعورهم الفرح ..
.. يناظرون لك ويأخذونها بسرعه ويرمونها خلفهم ..
ويكملون حديثهم مع بعضهم ..
ولا كأنكـ تعبت واخترتهم ..
لتهديهم مابي يدك..
وقد يكون قلبك ..
الى متى عدم الاهتمام .. بمشاعر غيركـ ..؟
كثيراً هي إلى متى ..!!
ولكن ..! اين الاجابه عليها ..؟
الى متى ونحن نكتب ونقول .. ولا كأن احد قرأ أو سمع ..؟
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر