الحرية لأبطال الجيش الأحمر الياباني
لتتوقف المهزلة !!! ليفرج عن أبطال التضامن الأممي فورا.. و ليحاكم كل المشاركين في مؤامرة تسليم أبطال الجيش الأحمر
انطلقت حركة الجيش الأحمر الياباني كحركة أممية مقاتلة عام 1970 بعد انشقاقها عن فرع العصبة الشيوعية اليابانية, اثر خلافات أيدلوجية حادة بين العناصر الستالينية المتنفذة و التيار الشيوعي الثوري (التروتسكي) و كان هذا التيار بقيادة الرفيق المناضل يفساكو شيجينوبو , و أهداف هذه المجموعة الثورية بالأساس الاطاحة بالنظام السياسي الرأسمالي الياباني الدائر في فلك الولايات المتحدة و الامبريالية و لاسقاط نظام الحكم الامبراطوري في اليابان اضافة الى القتال الى جانب الحركات الثورية العالمية و نصرتها على قاعدة تشي غيفارا "فييتنام واحدة.. فييتنامان,, عشرة فييتنامات لاسقاط الامبريالية", وترتبط منظمة الجيش الاحمر بالفيلق الاممي للنضال ضد الاستعمار وكذلك بالأممية الرابعة , وعلى الرغم من هذا الا أن المنظمة تحولت بعد فترة وجيزة الى تنظيم نخبوي عسكري ولم تعد حزبا أو مشروعا حزبيا على حد قول شيجينوبو "يوجد في اليابان الآن أربعة أحزاب شيوعية لا تملك بمجموعها القدرة على تنفيس عجلة رولزرويس واحدة" , لذلك تحولت منطلقات هذه المجموعة الى عسكرية بحتة ولم يعد لها شأن في البناء التنظيمي داخل اليابان, بعد استشهاد الرفيق شيجينوبو في ظروف غامضة, استلم قيادة الجيش أوسامو ماروكا الذي ساهم وبفعالية في بناء خلايا عسكرية في المدن الآسيوية مثل مانيلا و سنغافورة, إضافة الى العمل مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في السبعينات كما التحقت مجموعات أخرى من أعضاء الجيش بالمنظمات الشيوعية الثورية في أميركا اللاتينية.
بعض من عمليات ابطال الجيش الأحمر الياباني
قامت مجموعة مكونة من ثلاثة رفاق من أعضاء الجيش الأحمر صبيحة يوم 30 أيار 1972 بمحاولة لاختطاف طائرة ركاب على أرض مطار اللد في فلسطين المحتلة لكن تدخل قوات الأمن الاسرائيلية أدى الى اشتباك عنيف على أرض المطار وفي صالاته مما أدى الى سقوط 100 من رواد المطار بين قتيل وجريح و استشهاد البطلين تسويوشي أوكودايرا و ياسويوكي ياسودا بالاضافة الى أسر البطل كوزو أوكاموتو. وكانت هذه العملية بتخطيط من الجبه الشعبية لتحرير فلسطين
في 20 أيلول 1973 قام الرفيق أوسامو ماروكا بصحبة أربعة من مقاتلي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين باختطاف طائرة تابعة للخطوط اليابانية متوجهة الى طوكيو من باريس و أجبروها على الهبوط في مطار دبي و تم الافراج عن الرهائن بعد تنفيذ مطالب المجموعة الفدائية بالافراج عن رفاق معتقلون من الجيش الياباني الأحمر في السجون اليابانية.
في 4 اآب 1974 قامت مجموعة من رفاق الجيش الأحمر بصحبة مجموعة من الحزب الشيوعي التركي ومقاتلين فلسطينيين آخرين (الرفيقين: الشهيد فهد عواد والرفيقة الشهيدة ناهد أحمد مراد (كلاهما أصبحا من أعضاء الحزب الشيوعي الفلسطيني- الثوري فيما بعد واستشهدا في عمليتين منفصلتين) بالسيطرة على مقر السفارة الأميركية في كوالالامبور وذلك بهدف الافراج عن الرفاق المعتقلين في السجون اليابانية من أعضاء الجيش الياباني الأحمر.
في 13 أيلول 1974 قامت مجموعة من رفاق الجيش باحتلال القنصلية الفرنسية في مدينة هاغ في هولندا بهدف اجبار الحكومة الفرنسية الافراج عن مناضلين لبنانيين وفلسطينيين مقاتلين في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
في 28 أيلول 1978 قام خمسة من أفراد الجيش الأحمر باختطاف طائرة يابانية مقابل الافراج عن ستة من رفاق الجيش الأحمر و 600,000,000 ستمائة مليون دولار أميركي.
في 14 أيار 1986 قامت المجموعة باطلاق قذائف متفجرة على السفارتين الأميركية واليابانية في جاكرتا -أندونيسيا- و كذلك بتفجير سيارة مفخخة أمام مبنى السفارة الكندية في وقت واحد لتحذير حكومات الدول الثلاث من تعقب ومطاردة الرفيق شيروساكي المكلف بمتابعة شؤون الجيش الأحمر في جنوب شرق آسيا.
في 9 حزيران 1987 في مدينة روما قام الجيش باطلاق قذائف صاروخية مصنعة يدويا باتجاه السفارتين الأميركية و البريطانية بينما تفجرت سيارة مستأجرة بجانب السفارة الأميركية خلال المؤتمر المنعقد في فينيسيا لمجلس البنك الدولي
لتتوقف المهزلة !!! ليفرج عن أبطال التضامن الأممي فورا.. و ليحاكم كل المشاركين في مؤامرة تسليم أبطال الجيش الأحمر
انطلقت حركة الجيش الأحمر الياباني كحركة أممية مقاتلة عام 1970 بعد انشقاقها عن فرع العصبة الشيوعية اليابانية, اثر خلافات أيدلوجية حادة بين العناصر الستالينية المتنفذة و التيار الشيوعي الثوري (التروتسكي) و كان هذا التيار بقيادة الرفيق المناضل يفساكو شيجينوبو , و أهداف هذه المجموعة الثورية بالأساس الاطاحة بالنظام السياسي الرأسمالي الياباني الدائر في فلك الولايات المتحدة و الامبريالية و لاسقاط نظام الحكم الامبراطوري في اليابان اضافة الى القتال الى جانب الحركات الثورية العالمية و نصرتها على قاعدة تشي غيفارا "فييتنام واحدة.. فييتنامان,, عشرة فييتنامات لاسقاط الامبريالية", وترتبط منظمة الجيش الاحمر بالفيلق الاممي للنضال ضد الاستعمار وكذلك بالأممية الرابعة , وعلى الرغم من هذا الا أن المنظمة تحولت بعد فترة وجيزة الى تنظيم نخبوي عسكري ولم تعد حزبا أو مشروعا حزبيا على حد قول شيجينوبو "يوجد في اليابان الآن أربعة أحزاب شيوعية لا تملك بمجموعها القدرة على تنفيس عجلة رولزرويس واحدة" , لذلك تحولت منطلقات هذه المجموعة الى عسكرية بحتة ولم يعد لها شأن في البناء التنظيمي داخل اليابان, بعد استشهاد الرفيق شيجينوبو في ظروف غامضة, استلم قيادة الجيش أوسامو ماروكا الذي ساهم وبفعالية في بناء خلايا عسكرية في المدن الآسيوية مثل مانيلا و سنغافورة, إضافة الى العمل مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في السبعينات كما التحقت مجموعات أخرى من أعضاء الجيش بالمنظمات الشيوعية الثورية في أميركا اللاتينية.
بعض من عمليات ابطال الجيش الأحمر الياباني
قامت مجموعة مكونة من ثلاثة رفاق من أعضاء الجيش الأحمر صبيحة يوم 30 أيار 1972 بمحاولة لاختطاف طائرة ركاب على أرض مطار اللد في فلسطين المحتلة لكن تدخل قوات الأمن الاسرائيلية أدى الى اشتباك عنيف على أرض المطار وفي صالاته مما أدى الى سقوط 100 من رواد المطار بين قتيل وجريح و استشهاد البطلين تسويوشي أوكودايرا و ياسويوكي ياسودا بالاضافة الى أسر البطل كوزو أوكاموتو. وكانت هذه العملية بتخطيط من الجبه الشعبية لتحرير فلسطين
في 20 أيلول 1973 قام الرفيق أوسامو ماروكا بصحبة أربعة من مقاتلي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين باختطاف طائرة تابعة للخطوط اليابانية متوجهة الى طوكيو من باريس و أجبروها على الهبوط في مطار دبي و تم الافراج عن الرهائن بعد تنفيذ مطالب المجموعة الفدائية بالافراج عن رفاق معتقلون من الجيش الياباني الأحمر في السجون اليابانية.
في 4 اآب 1974 قامت مجموعة من رفاق الجيش الأحمر بصحبة مجموعة من الحزب الشيوعي التركي ومقاتلين فلسطينيين آخرين (الرفيقين: الشهيد فهد عواد والرفيقة الشهيدة ناهد أحمد مراد (كلاهما أصبحا من أعضاء الحزب الشيوعي الفلسطيني- الثوري فيما بعد واستشهدا في عمليتين منفصلتين) بالسيطرة على مقر السفارة الأميركية في كوالالامبور وذلك بهدف الافراج عن الرفاق المعتقلين في السجون اليابانية من أعضاء الجيش الياباني الأحمر.
في 13 أيلول 1974 قامت مجموعة من رفاق الجيش باحتلال القنصلية الفرنسية في مدينة هاغ في هولندا بهدف اجبار الحكومة الفرنسية الافراج عن مناضلين لبنانيين وفلسطينيين مقاتلين في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
في 28 أيلول 1978 قام خمسة من أفراد الجيش الأحمر باختطاف طائرة يابانية مقابل الافراج عن ستة من رفاق الجيش الأحمر و 600,000,000 ستمائة مليون دولار أميركي.
في 14 أيار 1986 قامت المجموعة باطلاق قذائف متفجرة على السفارتين الأميركية واليابانية في جاكرتا -أندونيسيا- و كذلك بتفجير سيارة مفخخة أمام مبنى السفارة الكندية في وقت واحد لتحذير حكومات الدول الثلاث من تعقب ومطاردة الرفيق شيروساكي المكلف بمتابعة شؤون الجيش الأحمر في جنوب شرق آسيا.
في 9 حزيران 1987 في مدينة روما قام الجيش باطلاق قذائف صاروخية مصنعة يدويا باتجاه السفارتين الأميركية و البريطانية بينما تفجرت سيارة مستأجرة بجانب السفارة الأميركية خلال المؤتمر المنعقد في فينيسيا لمجلس البنك الدولي
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918