رياض كنعان اسما مجهولا لدى غالبية الفلسطينيين وحتى المهتمين منهم بشؤون المنظمات الفلسطينة ، ولم يسمع به الكثيرون الا ان كشفت صحيفة معاريف اليوم الجمعة ما اسمته ( عين الموساد لدى قيادة حركة فتح منذ عام 1970 وحى اجتياح بيروت عام 1982) .
ووصف الاسرائيلي الذي شغّل الجاسوس المفترض كنعان بانه اهم مصدر اسرائيلي طيلة سنوات طويلة حيث تقرب من قيادة فتح وكان عين اسرائيل عليها حتى عودته الى اسرائيل بعد اجتياح بيروت الشهير . كما تدّعي الصحيفة .
صحيفة معاريف الاسرائيلية التي نشرت مقابله مطولة مع كنعان في منزله باحدى افقر احياء الناصرة العليا ، قالت انه و في نهاية سبعينيات القرن الماضي شهدت ذروة صراع الموساد وخليل الوزير ابوجهاد لقب " عيننا في فتح " وقالت ان كنعان كان عين الموساد وذلك تقديرا منها لاهمية المعلومات اليومية التي كان يرسلها عن نشاطات وتحركات فتح داخل بيروت .
ويصف مشغل كنعان ضابط الموساد الملق باسم " ميكي " عميله بالعصبي مؤيدا بانه لو لم يتم ضبطه بجواز سفره المزيف الذي كان يستخدمه في طريقه من بيروت الى اسرائيل عبر اوروبا لكان الان في طريقه الى اسرائيل في رحله جوية مريحيه ولكانت سيارة خاصة في استقباله بمطار تل ابيب ولكن اثارته للانتباه بشكل ملحوظ خلال زيارته السرية الاخيرة لاسرائيل اجبرت مشغله على اختيار طريقا اخر ليجد نفسه وفي منتصف الليل واقفا في مكان معين وبعد لحظات يرى اشباحا تقترب منه وبخفة ودون اثارة ملاحظته اقترب منه احدهم ووجه فوهة المسدس الى بطنه وقال لله " الحمد لله على السلامه" ولو تاخر كنعان لحظة واحدة في التصريح بكلمة السر " يوسي" لكان منذ ذلك الوقت تحت التراب بعد ان استقرت ببطنه طلقة المسدس الموسادي .
ووفقا للصحيفة لم تكن هذه المرة الاولى التي ينجو فيها كنعان من الموت فكم من الطلقات مرت بالقرب منه وكم من السيارات المفخخه انفجرت حيث انه و منذ انضمامه لحركة فتح بداية السبيعينيات وحتى تهريبه الى اسرائيل عام 1982 خاصة وان طرفي الصراع اشتبهوا بخيانته لكنه نجح في الحفاظ على حياته .
وقال كنعان الذي كان جالسا في منزله بمدينة الناصرة العليا على كنبه قديمة غطاها شرشف نظيف يبدو انه وضع خصيصا احتراما للضيف " الصحفي " بان كثيرا من هذه الامور مرت عليه " قبل ان يسرح بخياله دون هدى في فضاء الغرفه ، ولم يبق من حياته السابقة سوى بعض الصور المعلقة على جدران منزله المكوّن من اربع غرف والذي يفتقر للتدفئة ومن الصعب تقدير الشيئ الذي يشتاق اليه فعلا فهل يشتاق للعيش على حافة سيف فتح في احد مفارق بيروت الرئيسية او يشتاق للحظ الذي فارقه منذ عودته .
واضاف كنعان " كان لي هناك كل شئ ، كان لي فيلا فخمة وسيارة مرسيدس ذهبية اللون ولم ينقصني شئ وحين كنت احتاج شيئا ما ، لم يكن يكلفني سوى برقية صغيرة للموساد ليصل بعد يومين الى بيروت ولكن ومنذ لحظة وصولي الى اسرائيل انتهى كل شئ فصرت اطلب ما اريد دون ان اتلقى شيئا " ثم قال من دون تردد ( ان ارهابي حماس الاسرى يعاملون افضل مني ).
ودخلت زوجة كنعان الى حيث نجلس ومن ثم اختفت مسرعة في احدى غرف المنزل دون ان تنبس ببنت شفه وحينها قال كنعان للصحفي " هي ليست على ما يرام خلال الفترة الاخيرة التأمين الوطني مصنفه كصاحبة اعاقة بنسبة 100% والحياة هنا لم تقدم لها شيئا جيدا فيما كان لها بلبنان كل ما تريد فيما اجبرنا هنا في فترات معينة على العيش في الشوارع دون ان تفهم زوجتي سبب ما يحصل لنا ".
وعلى الجدار المقابل كانت صوره رائعه لفتاه شابة وجميله ترتدي معطفا من الفرو ونعلو وجهها ابتسامه واسعه وهنا قال كنعان بحسرة " لم يبق منها شيئا حتى الاسنان اختفت ".
في كانون الاول من عام 1978 نشرت صحيفة الصاندي تيليغراف البريطانية نبا محاولة اغتيال فاشله تعرض لها خليل الوزير " ابو جهاد " الذي يعتبر اليد اليمنى لياسر عرفات ووقف على رأس قيادة القطاع الغربي في فتح مشيره الى ان احد عملاء المخابرات الغربية المزروع في قيادة فتح سرب المعلومات التي مكنت اسرائيل من تنفيذ محاولة الاغتيال ".
واكدت الصحيفة البريطانية ان فشل جميع عمليات فتح تقريبا خلال الفترة التي سبقت محاولة الاغتيال اثارت الشكوك بوجود عميل داخل القيادة او مقربا منها حيث تلقى الاسرائيليون مرة تلو الاخرى معلومات مسبقة ومفصله عن كل عملية مكنتهم من انتظار المقاتلين لدرجة ان الفلسطينيين في بيروت اخذوا يرددوا نكته تقول " اذا اردت ان تعرف ما ذا يجري في السجون الاسرائيلية عليك الذهاب في عملية يخطط لها ابو جهاد ".
ان محاولة الاغتيال التي ذكرتها الصحيفة غير معروفه لمن يهتم بتاريخ ابو جهاد فيما كشفت معاريف في الفترة الاخيرة عن ثلاث محاولات اغتيال فاشله سبقت العملية الرابعه التي ادت الى مقتله في تونس ونفذتها نخبة من مقاتلي " الكومادوز " الخاصه لكن كنعان يؤكد بان الموساد كان يعلم كل ما يجري خارج مكتب ابوجهاد قبل اغتياله بعشر سنوات كون كنعان كان يجلس في مكتب قريب منه .
بداية السبيعينيات كان كنعان ضابطا صغيرا في مكتب قيادة القطاع الغربي في بيروت مع امكانية الوصول الحر الى مكاتب كبار قادة الحركة ورغم انه كان مسؤلا عن قسم المعلومات والارشيف في القطاع الغربي الا انه تمتع بامتيازات كبيرة حيث تدفقت المعلومات الى مكتبه وكانت فتح معنية بما يجري في داخل الارض المحتله وكان كنعان مسؤلا عن تبويب وتركيز هذه المعلومات الهامة .
وتحدث كنعان عن نفسه قائلا " ولدت في قرية دبوريا التي لا تبعد عن جبل طابور كثيرا وامضيت معظم ايام طفولتي مع اطفال الكيبوتسات وكانت لوالدي شاحنة ويعمل لديه بعض العمال وعملت انا وشقيقي معه في بيع وتوزيع الخضار القادمة من الكيبوتسات القريبة مثل طبريا ، شيدماه ، ودبوراه وكنا ناخذ الخضار والفواكه ونذهب بها الى سوق تل ابيب لبيعها ومن ثم نتقاسم الارباح مع الكيبوتسات ولكن داخل منزلنا لم تكن الاجواء جيده حيث اعتاد والدي على ضرب والدتي وشقيقي وفي احدى المرات التي شاهدته فيها يضربهم وعدت نفسي بترك المنزل حين اكبر لاذهب للبحث عن عائلة امي التي تقطن في لبنان .
ولكن رواية الموساد تبدو اقل رومانسية من رواية العميل كنعان حيث يدّعي الموساد بان كنعان تورط بعملية سطو على احد المصارف في الشمال وهرب الى لبنان خوفا من الاعتقال حيث اجتاز الحدود في صيف عام 1972 فاعتقله الجيش " المحلي " هناك واعاده لاسرائيل بعد تحقيق قصير وكذلك حدث في المحاولة الثانية ولكنه نجح في الهروب في المرة الثالثه حيث استطاع تجاوز نقاط حرس الحدود اللبناني والوصول الى مخيم اللاجئين الرشيديه في جنوب لبنان ولكن سكان المخيم كانوا مقتنعين بانه جاسوس اسرائيلي وقاموا باعتقاله في احد الاقبية التابع لاحدى العائلات في المخيم وخضع لتحقيق مكثف من قبل رجال فتح على مدى شهر كامل الذين اقتنعوا ووضعوه امام خيارين الاول ان يتجند في حركتهم والثاني اعادته لاسرائيل وهنا لم يفكر كنعان مرتيين واختار الخيار الاول .
ووصف الاسرائيلي الذي شغّل الجاسوس المفترض كنعان بانه اهم مصدر اسرائيلي طيلة سنوات طويلة حيث تقرب من قيادة فتح وكان عين اسرائيل عليها حتى عودته الى اسرائيل بعد اجتياح بيروت الشهير . كما تدّعي الصحيفة .
صحيفة معاريف الاسرائيلية التي نشرت مقابله مطولة مع كنعان في منزله باحدى افقر احياء الناصرة العليا ، قالت انه و في نهاية سبعينيات القرن الماضي شهدت ذروة صراع الموساد وخليل الوزير ابوجهاد لقب " عيننا في فتح " وقالت ان كنعان كان عين الموساد وذلك تقديرا منها لاهمية المعلومات اليومية التي كان يرسلها عن نشاطات وتحركات فتح داخل بيروت .
ويصف مشغل كنعان ضابط الموساد الملق باسم " ميكي " عميله بالعصبي مؤيدا بانه لو لم يتم ضبطه بجواز سفره المزيف الذي كان يستخدمه في طريقه من بيروت الى اسرائيل عبر اوروبا لكان الان في طريقه الى اسرائيل في رحله جوية مريحيه ولكانت سيارة خاصة في استقباله بمطار تل ابيب ولكن اثارته للانتباه بشكل ملحوظ خلال زيارته السرية الاخيرة لاسرائيل اجبرت مشغله على اختيار طريقا اخر ليجد نفسه وفي منتصف الليل واقفا في مكان معين وبعد لحظات يرى اشباحا تقترب منه وبخفة ودون اثارة ملاحظته اقترب منه احدهم ووجه فوهة المسدس الى بطنه وقال لله " الحمد لله على السلامه" ولو تاخر كنعان لحظة واحدة في التصريح بكلمة السر " يوسي" لكان منذ ذلك الوقت تحت التراب بعد ان استقرت ببطنه طلقة المسدس الموسادي .
ووفقا للصحيفة لم تكن هذه المرة الاولى التي ينجو فيها كنعان من الموت فكم من الطلقات مرت بالقرب منه وكم من السيارات المفخخه انفجرت حيث انه و منذ انضمامه لحركة فتح بداية السبيعينيات وحتى تهريبه الى اسرائيل عام 1982 خاصة وان طرفي الصراع اشتبهوا بخيانته لكنه نجح في الحفاظ على حياته .
وقال كنعان الذي كان جالسا في منزله بمدينة الناصرة العليا على كنبه قديمة غطاها شرشف نظيف يبدو انه وضع خصيصا احتراما للضيف " الصحفي " بان كثيرا من هذه الامور مرت عليه " قبل ان يسرح بخياله دون هدى في فضاء الغرفه ، ولم يبق من حياته السابقة سوى بعض الصور المعلقة على جدران منزله المكوّن من اربع غرف والذي يفتقر للتدفئة ومن الصعب تقدير الشيئ الذي يشتاق اليه فعلا فهل يشتاق للعيش على حافة سيف فتح في احد مفارق بيروت الرئيسية او يشتاق للحظ الذي فارقه منذ عودته .
واضاف كنعان " كان لي هناك كل شئ ، كان لي فيلا فخمة وسيارة مرسيدس ذهبية اللون ولم ينقصني شئ وحين كنت احتاج شيئا ما ، لم يكن يكلفني سوى برقية صغيرة للموساد ليصل بعد يومين الى بيروت ولكن ومنذ لحظة وصولي الى اسرائيل انتهى كل شئ فصرت اطلب ما اريد دون ان اتلقى شيئا " ثم قال من دون تردد ( ان ارهابي حماس الاسرى يعاملون افضل مني ).
ودخلت زوجة كنعان الى حيث نجلس ومن ثم اختفت مسرعة في احدى غرف المنزل دون ان تنبس ببنت شفه وحينها قال كنعان للصحفي " هي ليست على ما يرام خلال الفترة الاخيرة التأمين الوطني مصنفه كصاحبة اعاقة بنسبة 100% والحياة هنا لم تقدم لها شيئا جيدا فيما كان لها بلبنان كل ما تريد فيما اجبرنا هنا في فترات معينة على العيش في الشوارع دون ان تفهم زوجتي سبب ما يحصل لنا ".
وعلى الجدار المقابل كانت صوره رائعه لفتاه شابة وجميله ترتدي معطفا من الفرو ونعلو وجهها ابتسامه واسعه وهنا قال كنعان بحسرة " لم يبق منها شيئا حتى الاسنان اختفت ".
في كانون الاول من عام 1978 نشرت صحيفة الصاندي تيليغراف البريطانية نبا محاولة اغتيال فاشله تعرض لها خليل الوزير " ابو جهاد " الذي يعتبر اليد اليمنى لياسر عرفات ووقف على رأس قيادة القطاع الغربي في فتح مشيره الى ان احد عملاء المخابرات الغربية المزروع في قيادة فتح سرب المعلومات التي مكنت اسرائيل من تنفيذ محاولة الاغتيال ".
واكدت الصحيفة البريطانية ان فشل جميع عمليات فتح تقريبا خلال الفترة التي سبقت محاولة الاغتيال اثارت الشكوك بوجود عميل داخل القيادة او مقربا منها حيث تلقى الاسرائيليون مرة تلو الاخرى معلومات مسبقة ومفصله عن كل عملية مكنتهم من انتظار المقاتلين لدرجة ان الفلسطينيين في بيروت اخذوا يرددوا نكته تقول " اذا اردت ان تعرف ما ذا يجري في السجون الاسرائيلية عليك الذهاب في عملية يخطط لها ابو جهاد ".
ان محاولة الاغتيال التي ذكرتها الصحيفة غير معروفه لمن يهتم بتاريخ ابو جهاد فيما كشفت معاريف في الفترة الاخيرة عن ثلاث محاولات اغتيال فاشله سبقت العملية الرابعه التي ادت الى مقتله في تونس ونفذتها نخبة من مقاتلي " الكومادوز " الخاصه لكن كنعان يؤكد بان الموساد كان يعلم كل ما يجري خارج مكتب ابوجهاد قبل اغتياله بعشر سنوات كون كنعان كان يجلس في مكتب قريب منه .
بداية السبيعينيات كان كنعان ضابطا صغيرا في مكتب قيادة القطاع الغربي في بيروت مع امكانية الوصول الحر الى مكاتب كبار قادة الحركة ورغم انه كان مسؤلا عن قسم المعلومات والارشيف في القطاع الغربي الا انه تمتع بامتيازات كبيرة حيث تدفقت المعلومات الى مكتبه وكانت فتح معنية بما يجري في داخل الارض المحتله وكان كنعان مسؤلا عن تبويب وتركيز هذه المعلومات الهامة .
وتحدث كنعان عن نفسه قائلا " ولدت في قرية دبوريا التي لا تبعد عن جبل طابور كثيرا وامضيت معظم ايام طفولتي مع اطفال الكيبوتسات وكانت لوالدي شاحنة ويعمل لديه بعض العمال وعملت انا وشقيقي معه في بيع وتوزيع الخضار القادمة من الكيبوتسات القريبة مثل طبريا ، شيدماه ، ودبوراه وكنا ناخذ الخضار والفواكه ونذهب بها الى سوق تل ابيب لبيعها ومن ثم نتقاسم الارباح مع الكيبوتسات ولكن داخل منزلنا لم تكن الاجواء جيده حيث اعتاد والدي على ضرب والدتي وشقيقي وفي احدى المرات التي شاهدته فيها يضربهم وعدت نفسي بترك المنزل حين اكبر لاذهب للبحث عن عائلة امي التي تقطن في لبنان .
ولكن رواية الموساد تبدو اقل رومانسية من رواية العميل كنعان حيث يدّعي الموساد بان كنعان تورط بعملية سطو على احد المصارف في الشمال وهرب الى لبنان خوفا من الاعتقال حيث اجتاز الحدود في صيف عام 1972 فاعتقله الجيش " المحلي " هناك واعاده لاسرائيل بعد تحقيق قصير وكذلك حدث في المحاولة الثانية ولكنه نجح في الهروب في المرة الثالثه حيث استطاع تجاوز نقاط حرس الحدود اللبناني والوصول الى مخيم اللاجئين الرشيديه في جنوب لبنان ولكن سكان المخيم كانوا مقتنعين بانه جاسوس اسرائيلي وقاموا باعتقاله في احد الاقبية التابع لاحدى العائلات في المخيم وخضع لتحقيق مكثف من قبل رجال فتح على مدى شهر كامل الذين اقتنعوا ووضعوه امام خيارين الاول ان يتجند في حركتهم والثاني اعادته لاسرائيل وهنا لم يفكر كنعان مرتيين واختار الخيار الاول .
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر