قال مختار بلدة العيسوية محمود محمد احمد عبيد في شهادته لمركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية حول الحصار الذي تفرضه الشرطة الإسرائيلية على البلدة منذ نحو أسبوع، أن احد ضباط الشرطة قال للأهالي أن هدف الحملة هو تحقيق الأمن في بلدة العيسوية، وان هذا الضابط يرغب أن يتجول بالبلدة وكأنه يتجول في القدس الغربية.
وأفاد المختار عبيد، أن الحملة على البلدة -والتي بدأت يوم الثلاثاء الماضي 9-11-2010 تخللها وضع مكعبات اسمنتيه على المدخل الرئيس للبلدة قرب التلة الفرنسية، وتواجد دائم لأطقم من دائرة الضريبة ومؤسسة التأمين الوطني، والشرطة، حيث تفحص بطاقات الهوية للسائقين والركاب ، وتسحب تراخيص بعض السيارات من قبل شرطة السير بحجة أنها مخالفه لقواعد السلامة المرورية.
أما المواطن بشار محيسن، فأفاد أن التواجد الشرطي على مدخل البلدة الوحيد إلى القدس، قد خلق حاله من الرعب والرهبة لدى المواطنين في العيسوية، حيث يستخدم الجنود الكلاب في تفتيش السيارات، ورافق ذلك اعتقال طفلين فجر الخميس 11-11-2010 وهما علي محيسن وعلاء مصطفى 14 عاما.
في حين أفاد المواطن ماهر محيسن لمركز القدس انه تم في ذلك اليوم هدم مزرعته المكونة من ثلاث غرف طوب وغرفتي زينكو بمساحة 100 متر مربع وتجريف أرضه الواقعة قرب شارع معاليه ادوميم ، حيث تبلغ مساحة الأرض 2 دونم.
وأضاف:" قبل ذلك بيوم حضر موظفو البلدية وأمهلوه 48 ساعة لهدم المزرعة. وذكر في إفادته أن الأرض مزروعة بالأشجار المثمرة مثل الليمون واللوزيات وقد تم اقتلاع تلك الأشجار.
وأضاف محيسن انه قام ببناء هذه المزرعة التي تؤوي خيولا وحيوانات أخرى قبل 15 عاما، وتمكن من إخراج الحيوانات قبل تنفيذ عملية الهدم. ويعمل محيسن موظفا في مستشفى هداسا العيسوية ويعيل أسرة مكونة من 7 أفراد.
وأفاد المختار عبيد، أن الحملة على البلدة -والتي بدأت يوم الثلاثاء الماضي 9-11-2010 تخللها وضع مكعبات اسمنتيه على المدخل الرئيس للبلدة قرب التلة الفرنسية، وتواجد دائم لأطقم من دائرة الضريبة ومؤسسة التأمين الوطني، والشرطة، حيث تفحص بطاقات الهوية للسائقين والركاب ، وتسحب تراخيص بعض السيارات من قبل شرطة السير بحجة أنها مخالفه لقواعد السلامة المرورية.
أما المواطن بشار محيسن، فأفاد أن التواجد الشرطي على مدخل البلدة الوحيد إلى القدس، قد خلق حاله من الرعب والرهبة لدى المواطنين في العيسوية، حيث يستخدم الجنود الكلاب في تفتيش السيارات، ورافق ذلك اعتقال طفلين فجر الخميس 11-11-2010 وهما علي محيسن وعلاء مصطفى 14 عاما.
في حين أفاد المواطن ماهر محيسن لمركز القدس انه تم في ذلك اليوم هدم مزرعته المكونة من ثلاث غرف طوب وغرفتي زينكو بمساحة 100 متر مربع وتجريف أرضه الواقعة قرب شارع معاليه ادوميم ، حيث تبلغ مساحة الأرض 2 دونم.
وأضاف:" قبل ذلك بيوم حضر موظفو البلدية وأمهلوه 48 ساعة لهدم المزرعة. وذكر في إفادته أن الأرض مزروعة بالأشجار المثمرة مثل الليمون واللوزيات وقد تم اقتلاع تلك الأشجار.
وأضاف محيسن انه قام ببناء هذه المزرعة التي تؤوي خيولا وحيوانات أخرى قبل 15 عاما، وتمكن من إخراج الحيوانات قبل تنفيذ عملية الهدم. ويعمل محيسن موظفا في مستشفى هداسا العيسوية ويعيل أسرة مكونة من 7 أفراد.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر