غزة -معا- وصف د. زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين خطاب الرئيس أبو مازن بالتاريخي والحاسم، مشيراً إلى أنه عبر فيه عن أمال وعذابات وتطلعات الشعب الفلسطيني في العودة والحرية والاستقلال .
وقال أن الخطاب كان شاملاً ومفصلياً تناول مجمل القضايا الفلسطينية، مشيراً إلى أن الرئيس أبو مازن أكد فيه على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم التي شردوا منها عام 48 طبقاً لما ورد في القرار 194 كما أكد فيه على قيام الدولة الفلسطينية كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وإطراق سراح الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية .
وأوضح د. الأغا على ان الرئيس أبو مازن ركز في خطابه على أن منظمة التحرير الفلسطينية ستبقى الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وستبقى صاحبة الوصايا على السلطة الفلسطينية وستبقى الجهة العليا المسؤولة عن المفاوضات لحين إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفي مقدمتها حق العودة وهو تاكيد منه على ان منظمة التحرير لم ينته دورها وعضويتها في الأمم المتحدة بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية .
وقال الأغا أن خطاب الرئيس أبو مازن حدد الخطوات الرئيسية لإقامة السلام في المنطقة وأولى هذه الخطوات هو اعتراف المجتمع الدولي بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية تليها خطوة العودة إلى المفاوضات على قواعد وأسس جديدة ترتكز على قرارات مجلس الأمن 242 و 338 وقرار الجمعية العام 194 وبسقف زمني حتى لا تتكرر أخطاء الماضي .
وأضاف أن الخطاب حمل رسالة الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات تمسكه بالسلام العادل والشامل الذي يمنحهم دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة على حدود 67 وعاصمتها القدس تعيش جنباً إلى جنب مع جيرانها بأمن وسلام ، ورسالة الشعب الفلسطيني بطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة لإنهاء 64 عاماً من الصراع ومن المعاناة واللجوء .
وقال أن التصفيق الحار والشديد الذي قاطع كلمة الرئيس لأكثر من خمس مرات هو تاكيد أن أغلبية دول الأعضاء في الجمعية العامة للامم المتحدة يؤيدون ويدعمون كل ماورد في خطاب الرئيس خاصة فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها عان 48 طبقاً للقرار 194 وإطلاق سراح الأسرى وهو دليل على عدالة القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في العودة والحرية والاستقلال .
وحيا د. الأغا كافة الدولة التي اعترفت بالدولة الفلسطينية التي وقفت إلى جانب الحق والعدل داعياً السيد بال كي مون الأمين العام للجمعية العامة للأم المتحدة الإسراع في تقديم طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة إلى رئيس مجلس الامن للبت فيه في أقرب وقت مكن .
كما وحيا د. الأغا الجماهير الفلسطينية التي خرجت في الوطن والشتات مساء اليوم لحظة خطاب الرئيس أبو مازن في الأمم المتحدة دعماً ومساندة له مؤكداً لجماهير شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات أن فجر الحرية بات قريباً وأن الدولة الفلسطينية قريباً سيكون لها مكاناً تحت الشمس .
وقال أن الخطاب كان شاملاً ومفصلياً تناول مجمل القضايا الفلسطينية، مشيراً إلى أن الرئيس أبو مازن أكد فيه على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم التي شردوا منها عام 48 طبقاً لما ورد في القرار 194 كما أكد فيه على قيام الدولة الفلسطينية كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وإطراق سراح الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية .
وأوضح د. الأغا على ان الرئيس أبو مازن ركز في خطابه على أن منظمة التحرير الفلسطينية ستبقى الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وستبقى صاحبة الوصايا على السلطة الفلسطينية وستبقى الجهة العليا المسؤولة عن المفاوضات لحين إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفي مقدمتها حق العودة وهو تاكيد منه على ان منظمة التحرير لم ينته دورها وعضويتها في الأمم المتحدة بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية .
وقال الأغا أن خطاب الرئيس أبو مازن حدد الخطوات الرئيسية لإقامة السلام في المنطقة وأولى هذه الخطوات هو اعتراف المجتمع الدولي بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية تليها خطوة العودة إلى المفاوضات على قواعد وأسس جديدة ترتكز على قرارات مجلس الأمن 242 و 338 وقرار الجمعية العام 194 وبسقف زمني حتى لا تتكرر أخطاء الماضي .
وأضاف أن الخطاب حمل رسالة الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات تمسكه بالسلام العادل والشامل الذي يمنحهم دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة على حدود 67 وعاصمتها القدس تعيش جنباً إلى جنب مع جيرانها بأمن وسلام ، ورسالة الشعب الفلسطيني بطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة لإنهاء 64 عاماً من الصراع ومن المعاناة واللجوء .
وقال أن التصفيق الحار والشديد الذي قاطع كلمة الرئيس لأكثر من خمس مرات هو تاكيد أن أغلبية دول الأعضاء في الجمعية العامة للامم المتحدة يؤيدون ويدعمون كل ماورد في خطاب الرئيس خاصة فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها عان 48 طبقاً للقرار 194 وإطلاق سراح الأسرى وهو دليل على عدالة القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في العودة والحرية والاستقلال .
وحيا د. الأغا كافة الدولة التي اعترفت بالدولة الفلسطينية التي وقفت إلى جانب الحق والعدل داعياً السيد بال كي مون الأمين العام للجمعية العامة للأم المتحدة الإسراع في تقديم طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة إلى رئيس مجلس الامن للبت فيه في أقرب وقت مكن .
كما وحيا د. الأغا الجماهير الفلسطينية التي خرجت في الوطن والشتات مساء اليوم لحظة خطاب الرئيس أبو مازن في الأمم المتحدة دعماً ومساندة له مؤكداً لجماهير شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات أن فجر الحرية بات قريباً وأن الدولة الفلسطينية قريباً سيكون لها مكاناً تحت الشمس .
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر