رام الله -معا- قال تقرير صادر عن وزارة الاسرى ان أسرى م.ت.ف القابعين في سجون الاحتلال والبالغ عددهم 4200 أسير فلسطيني قد أشادوا بخطاب الرئيس أبو مازن في هيئة الأمم المتحدة، وتقديمه طلب عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة.
وعبر أسرى م.ت.ف عن دعمهم لهذا الموقف الذي وصفوه بالخطوة الإستراتيجية والهامة وبأنه يعيد للشعب الفلسطيني كرامته ويضع حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني كعنوان أساسي أمام المحافل الدولية لتتحمل مسؤولياتها القانونية والإنسانية لإنهاء الاحتلال الاسرائيلي الجاثم على أرضنا.
وأكد الاسرى ان الرئيس أبو مازن أعاد القضية الفلسطينية الى وهجها العالمي والى أحضان الشرعية الدولية، مثمنين موقفه من مطالبته بتحرير الاسرى واعتبارهم أسرى حرية شرعيين قاتلوا وضحوا من اجل تحرير بلدهم ووطنهم.
وكان الاسرى داخل السجون قد تابعوا خطاب الرئيس أبو مازن على الرغم من الإجراءات القمعية بحقهم وقيام إدارة السجون بوقف بث 5 فضائيات عنهم، وان الاسرى قد احتفلوا داخل غرفهم وأقسامهم بعد انتهاء الرئيس من إلقاء كلمته.
وقال الأسير امجد أبو لطيفة القابع في سجن النقب الصحراوي "أننا شعرنا بالعزة والفخر من خطاب الرئيس الذي أعاد إلينا الروح والأمل، وان الرئيس وجه رسالة الحق الفلسطيني الى كل شعوب الأرض".
وقال ناصر أبو حميد القابع في سجن عسقلان: "لقد استمعنا الى خطاب الرئيس، واحتفلنا داخل غرفنا بهذا الخطاب الذي هو خطاب الحرية المعبر عن معاناتنا وتطلعنا الى الانعتاق من براثين المحتلين والخلاص من الظلم والسجون ".
وقال الأسير كريم يونس القابع في سجن هداريم كان خطاب الرئيس خطاباً تاريخياً، رد خلاله على الرواية الاسرائيلية وكشف بشاعة دولة الاحتلال كدولة عنصرية ومحتلة، وشعرنا ان الرئيس عبر عن مشاعرنا وأحلامنا، وان استراتيجية سياسية جديدة يجب ان تنطلق الآن من خلال خطاب الرئيس الذي هو برنامج سياسي ورؤية وطنية ووثيقة تاريخية وإنسانية.
وعبر أسرى م.ت.ف عن دعمهم لهذا الموقف الذي وصفوه بالخطوة الإستراتيجية والهامة وبأنه يعيد للشعب الفلسطيني كرامته ويضع حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني كعنوان أساسي أمام المحافل الدولية لتتحمل مسؤولياتها القانونية والإنسانية لإنهاء الاحتلال الاسرائيلي الجاثم على أرضنا.
وأكد الاسرى ان الرئيس أبو مازن أعاد القضية الفلسطينية الى وهجها العالمي والى أحضان الشرعية الدولية، مثمنين موقفه من مطالبته بتحرير الاسرى واعتبارهم أسرى حرية شرعيين قاتلوا وضحوا من اجل تحرير بلدهم ووطنهم.
وكان الاسرى داخل السجون قد تابعوا خطاب الرئيس أبو مازن على الرغم من الإجراءات القمعية بحقهم وقيام إدارة السجون بوقف بث 5 فضائيات عنهم، وان الاسرى قد احتفلوا داخل غرفهم وأقسامهم بعد انتهاء الرئيس من إلقاء كلمته.
وقال الأسير امجد أبو لطيفة القابع في سجن النقب الصحراوي "أننا شعرنا بالعزة والفخر من خطاب الرئيس الذي أعاد إلينا الروح والأمل، وان الرئيس وجه رسالة الحق الفلسطيني الى كل شعوب الأرض".
وقال ناصر أبو حميد القابع في سجن عسقلان: "لقد استمعنا الى خطاب الرئيس، واحتفلنا داخل غرفنا بهذا الخطاب الذي هو خطاب الحرية المعبر عن معاناتنا وتطلعنا الى الانعتاق من براثين المحتلين والخلاص من الظلم والسجون ".
وقال الأسير كريم يونس القابع في سجن هداريم كان خطاب الرئيس خطاباً تاريخياً، رد خلاله على الرواية الاسرائيلية وكشف بشاعة دولة الاحتلال كدولة عنصرية ومحتلة، وشعرنا ان الرئيس عبر عن مشاعرنا وأحلامنا، وان استراتيجية سياسية جديدة يجب ان تنطلق الآن من خلال خطاب الرئيس الذي هو برنامج سياسي ورؤية وطنية ووثيقة تاريخية وإنسانية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر