تغيير مفاجئ " لمى جبريل " كل الود والاحترام . . بقلم أبو فريد

تغيير مفاجئ
نظرة عابرة استوقفتني عند اسم كتب باللون الأحمر وباللغة الانجليزية
عدت إليه مرة أخرى وإذ به يتربع في صدارة العشرة الأوائل الأكثر مشاركة وحضوراً
لمى جبريل !!!
أجراس العودة . . .
تعودت على هذا الاسم يحمل في ذاكرتي ذكريات وذكريات
منذ أن أصبحت عضواً هنا إلى أن أصبحت أبحث عن مشاركات توجت بذات التوقيع لأنها بحق تستحق القراءة
أجراس العودة . .
لمى جبريل !!
لي أن أتخيل أن هذا الاسم هو الاسم الحقيقي وربما غير ذلك ، لكنه على أية حال نقطة تحوّل . .
أقرب إلى العودة !!
أم هروب إلى الحقيقة !!
أم إشراقة بلون الشمس !!
أم هو مجرد نيو لوك لا أكثر ولا أقل . .
أنا حقيقة لا أعرف ولكنني أملك أن أعبر عن دهشتي بهذا التغيير المفاجئ
والذي أتمنى أن يكون إنطلاقة عاصفة مع بداية شتاء عاصف
كل الود والاحترام لحرتنا الغالية أجراس
كل التحية لحرتنا العزيزة لمى

أبو فريد

تحياتي للحر ابو فريد ..من بداية انطلاقتنا هنا لك الحرية أن تكون من تكون ...أن تستعير وتقترب من الحقيقة ..هذا هو الملتقى ..

فالحرة أجراس العودة ستبقى هي أجراس ولو بأسم lama

بين أجراس ولمى . .
الأولى تبدأ بفاتحة الأبجدية " الألف "
والثانية تنتهي بها

وإن كنت ممن يرغبون الأسماء الثلاثية للإناث
إلا أن " أجراس " له بصمة لن يستطيع أي اسم مهما بلغت علاقته بالواقع أن يمحوها . .
أنا من أنصار الاسم الأول رغم كل ما كتبت
وأتمنى أن يعود التوقيع بالاسم الأول
أجراس العودة

لا أعرف هل هناك توجه بالظهور بالأسماء الحقيقية هنا ، أم هي رغبة فردية بدأتها أجراس وانتهت عندها .

على أية حال أنا أعلن انحيازي الشديد " لأجراس " وهذا من حقي !! ، لكنني لا أملك سوى أ، أعبّر عن رأيي ، وأتمنى أن يلقى قبولاً لدى صاحبة القرار .
وأتمنى أن تصبح هذه المسألة قضية رأي عام وأن يشارك زملائي الأحرار في هذه المسألة ولتكن وجهة الأغلبية هي الحكم إن سمحت لنا أجراس بذلك وأعتقد أن لنا حصة في مديرتنا الغالية وفي الاسم الذي يمكن أن تظهر به هنا " ديمقراطية سكّر زيادة "
هذا زمن الربيع " العربي " !!!

بكل الحب والود والإحترام نتواصل

أبو فريد

أجراس العودة

أيا كان الاسم الذي تختاره اجراس او لمى...تبقى هي هي

انا معك صديقتي باي اختيار

يسعد صباحكم جميعاً . .
بداية أحييك حرنا الغالي عائدون على موقفك الداعم والضاغط نحو " أجراس العودة " .
كما أؤكد على ما قالته حرتنا العزيزة ابنة عكا بأن أياً كان الاسم أجراس أم لمى فإنها تبقى هي هي ، لكنك حرتنا وضعتي اسم " أجراس " في البداية ، وهذا يعني تفضيل بالنسبة لي ويصب في نفس الاتجاه نحو : " أجراس العودة " . .
أطمح أحرارنا إلى المزيد من المشاركات هنا ومن المزيد من وجهات النظر ولنشكل مجموعة ضغط " هذا تحريض وتنظير واضح طبعاً من طرفي " لنشكّل مجموعة ضعط من أجل أن يشرق اسم " أجراس العودة " هنا ثانية . .

مع تحياتي

مساء الخير

مرة أخرى ألتقيكم تحت نفس العنوان

يحضرني هنا الجدل الذي عاشته الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في بدايات تأسيسها وبعد انسحاب مجموعة أحمد جبريل وانشقاق الجبهة الديمقراطية عن جسم الجبهة ، كان هناك توجه لتغيير اسم " الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين " كون الاسم ما عاد يدلل على التقاء لمجموعة من الأذرع المسلحة في إطار جبهوي لمواجهة الإحتلال الصهيوني ، وبعد الانسحابات المتتالية تبقى من هذا الإطار الفرع الفلسطيني من حركة القوميين العرب فقط وبذلك أصبح هذا الاسم غير مناسب ولا يحمل مضمونه ، لكن قيادة الجبهة حافظت على عدم تغيير الاسم لأنه ارتبط بتاريخ حافل بالشهداء والأسرى الذين ناضلوا تحت لواء الجبهة ، تاريخ حافل بالعمل المسلح الذي استهدف العدو الصهيوني وحلفائه في كل بقاع الأرض ، لذلك بقي اسم الجبهة إلى الآن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رغم أنها ليست جبهة بل حزب " حزب سياسي كفاحي " . .
واللبيب بالإشارة يفهم !!!
أتمنى أن تنتهي الحسابات كما انتهت إليه قيادة الجبهة التي حافظت على تاريخ البدايات وحافظت على اسمها الذي ارتبط بالكثير من المواقف التي يصعب التفريط أو التنازل عنها . .

مع تحياتي

أبو فريد

يلا يا أجراس العودة

صباح الخير الحر العزيز عائدون
وتحياتي لك ولتضامنك الشديد مع الوجهة المطروحة هنا . .
أتمنى أن تنتهي هذه المعركة السلمية لصالح تاريخ الملتقى ، قصدي : تغليب " المصلحة الوطنية العليا " على المصالح الشخصية " إن جاز لي التعبير وسأنتهي بما انتهى به رفيقي العزيز عائدون وأقول :
يلا يا أجراس العودة

مع تحياتي

أبو فريد

عزيزتي أجراس بعد تغيبي عن الملتقى لفترة طويلة للأسباب التي تحدثت معك بها صباحا عدت بنفسية جديدة الى الملتقى لأرى بأن هناك أراء عديدة حول تغيير اسمك داخل الملتقى لكنني لست مع بعض هذه الأراء التي تصّر عليك بتغيير اللقب لأننا نحن من نصنع الألقاب لا هي التي تصنعنا عرفناك بأجراس و الأن ب lama ولكنك نفس الانسانة التي تحمل هذان الاسمان فاختاري ما ترتاحي له نحن معك ان كنت أجراس العودة أو lama jibril ... كل الاحترام

مساء الخير الحرة سوزان
كل الإحترام والتقدير لوجهة نظرك
واسمحي لي أن أتناقش معك فيما تقوليه ..
سأضرب لك مثلاً قبل أن أخوض في النقاش . .
لو سألنا الأعمى ، كيف يعرف الناس ويميز احدهم عن اآخر ، ستجده يقول عندما أسمع صوتاً أقول هذا فلان ، لكن المشكلة التي سيقع فيها الأعمى : إن تغيرت الأصوات فإنه سوف لن يعرف أحداً . .
ونحن هنا نترك أسماءنا لتحكي عنا . .
نترك كلماتنا لتحكي عنا . .
نترك حروفنا لتحكي عنا . .
لكنها ستتوه كلها وسط الزحام . .
إذا تغيرت أسماؤنا . . !!!
لو كتبتي تعليقك السابق تحت اسم جديد ، ترى من سيعرف أنك سوزان . . !!
اسمك مع الوقت يصبح كائن حي ، له صورة في خيال من يتبادل معك الحديث ، له ملامح ، تصبح حقاً أسماؤنا كائن حي يتنفس وينمو بتواصلنا وبأنفاسنا وبأحاسيسنا التي نتركها هنا بين الحروف وبين السطور . .
اسم أجراس ليس مجرد حروف . . بل هو صورة نحاكيها وتحاكينا ، أحاسيس وأنفاس نشعر بالدفء عندما نحس بوجودها في جغرافيا المكان . . لا أظن أن الاسم الجديد سيعطي نفس الإحساس ونفس الصورة ونفس الملامح إلا بعد زمن . .


مع تحياتي

أبو فريد

يسعد مساكم جميعاً
يسعد مساكي حرتنا الغالية أجراس
خطوة إلى الأمام لكنها غير كافية !!
الإزدواجية هنا سنفعل بنا فعل الإنفلونزا . . !!
بأي اسم نناديكي بالاسم الأول أم الثاني أم الاثنين معاً . .
أرجوكي ارحمينا من هذه الثنائية التي ستعيدنا مرة أخرى إلى مربع الخلاف والجدل من جديد . .
خطوة أكثر جرأة إلى الأمام ستخرجنا من هذه الإزدواجية . .
أنا اقدّر لك تنازلك . .
ولكنك سوف لن تتخيلي سعادتي بعودة اسم أجراس لوحده محلقاً في سماء الملتقى بلا أقواس ولا قيود ولا حواجز تمنعه من الطيران . .
خطوة أخرى إلى الأمام ستحسم المسألة لصالح الملتقى ولصالحي أنا شخصياً " أنا المشاغب والمزعج أحياناً " لن أطلب أكثر من ذلك ولكن بصراحة يعجبني اسم " أجراس العودة " لوحده .
أنا أعرف أنه لا مفر من اسمائنا الحقيقية فهي تذهب معنا حتى في أحلامنا وفي نومنا وصحونا ولا مناص منها ، وأنا هنا لا أبخّس في اسمك الحقيقي حاشاك رفيقتي أن أخوض في هذا ، لكنني تعودت على " أجراس العودة " وأتمنى أن يبقى هذا الاسم هنا كما هو بلا إضافات أو نواقص . .

هذه رغبة مشاغب أرجو أن تتحقق

مع تقديري واحترامي

أبو فريد

بالروح بالدم نفديك يا أجراس
يا أجراس ويا أجراس بدنا نرجع للأساس

في 17 أكتوبر
تعاظم الرد الجبهوي
وكانت ملحمة الثأر للأمين العام أبو علي مصطفى
وفي 17 أكتوبر
تعاظم فعل المقاومة وكانت صفقة التبادل وكان تحرير الأسرى إنجاز وطني رغم ما شابه من النواقص والقصور
وفي 17 أكتوبر
يتألق اسم أجراس العودة مرة أخرى كما كان متألقاً وسيظل . .
لا شك أن الدعم الذي تلقيته هنا من رفيقي الغالي عائدون كان له عظيم الأثر في تحقيق هذا الإنجاز . .
لذا لن أتوانى عن تقديم خالص الشكر والامتنان له ولوقفته الرائعة ولدعمه المتواصل للوجهة التي حفلت بها التعليقات السابقة .
كما أشكر بلا شك صاحبة الاسم " أجراس " التي أتاحت لي/لنا الاحتفاء بهذا الانجاز الذي ما كان له أن يكون دون تلبيتها لرغبتي/رغبتنا بالرجوع إلى الأساس " كما قال رفيقي عائدون "
أجراس العودة
مرة أخرى أعبر عن فرحتي بعودة هذا الاسم من جديد ليملأ فضاءاته الرحبة التي لن تكون بهذا التألق دون أن تتوجها حروف اسم أجراس هنا . .

أبو فريد

اهلا بك صديقي ورفيقي الرائع ابو فريد وكما ذكرت نشكر حرتنا الفالية أجراس العودة ..