غزة- معا- واصل قطاع غزة الاحتفال بالأسرى المحررين والمبعدين الذين تم الإفراج عنهم يوم الثلاثاء الماضي ضمن صفقة جلعاد شاليط حيث أقيمت الخيام على جنبات كل بيوت الأسرى.
فقد قدم وفد من حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية التهاني للأسرى المحريين "المبعدين إلى غزة " وتقدم الوفد قيادات وكوادر واعضاء المبادرة الوطنية, وهم حاملي الاعلام الفلسطينية واليافطات المرحبة بالإفراج عنهم.
وأكد القيادي في المبادرة الوطنية الفلسطينية نبيل دياب في كلمته امام جموع المحتشدين في الخيمة التي اقيمت خصيصا لهم على ارض الكتيبة بمدينة غزة, أكد على ان المبادرة الوطنية ستواصل النضال الوطني حتى ينال كافة الاسرى حريتهم ويطلق سراحهم من سجون الاحتلال دون قيد او شرط, معربا عن امله في استكمال صفقة التبادل لضمان الافراج عن عدد اخر من الاسرى.
وثمن دياب كافة الجهود التي بذلت خاصة الشقيقة مصر والوفد المفاوض لإتمام تلك الصفقة التي من خلالها استطاع عدد كبير من الاسرى ذوي الاحكام العالية نيل حريتهم.
واضاف دياب:" ان الإرادة الفلسطينية الصلبة التي راهن الاحتلال على كسرها, ساهمت بشكل رئيسي في إنجاح تلك الصفقة داعيا الي تضافر ومضاعفة الجهود لفك اسر من تبقى خلف قضبان السجون الاسرائيلية, معتبراً ان هذا لا يتأتى إلا من خلال استعادة الوحدة الوطنية والتطبيق الجاد والمسؤول لاتفاق المصالحة , وانتصارا للاسرى.
بدورها قامت اللجنة الشعبية للاجئين في محافظة شمال غزة والتابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، بزيارة بيوت الأسرى المحررين من السجون الإسرائيلية، وقد كان على رأس الوفد رئيس اللجنة وبمشاركة أعضائها والعديد من الشخصيات الشعبية.
وأكد الوفد لكافة الأسرى المحررين بان ما تم هو انجاز وطني نتيجة نضالاتهم وصمود أبناء الشعب الفلسطيني وتضحياته طوال السنين التي مضت، كما أكدت وقوفها إلى جانب قضايا الأسرى الذين يواجهون إدارات القمع الإسرائيلية داخل السجون الإسرائيلية، متمنين لهم حياة سعيدة بين ذويهم وأبناء شعبهم، مشددين على أن لا سلام بدون تبيض السجون الإسرائيلية من كافة الأسرى الفلسطينيين.
كما زار وفد من نواب وقيادة حركة "حماس" في محافظة شمال قطاع غزة برفقة وزير الداخلية المقال فتحي حماد أمس الاربعاء الأسرى المحررين في محافظة الشمال ضمن صفقة تبادل الأسرى "وفاء الأحرار" التي تم بموجبها الإفراج عن الجندي الاسرائيلية جلعاد شاليط.
من جهته أكد الشيخ القيادي أبو بلال الجعبير إن هذه الزيارات جاءت لتهنئة ولمؤازرة الأسراى الذين أفرج عنهم في صفقة مشرفة وتاريخية لكل الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية.
بدوره, قال حماد: "إن هؤلاء الأبطال يستحقون كل التضحيات والجهود من أجل إطلاق سراحهم من سجون الاحتلال فهم اليوم نجوم مضيئة في سماء فلسطين والعالم كله, مقدماً التهنئة لكافة الأسرى المفرج عنهم والذين هم اليوم أحرار بين أبناء شعبهم بفضل الله وثم بتضحيات المقاومة وعلى رأسها كتائب القسام".
فقد قدم وفد من حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية التهاني للأسرى المحريين "المبعدين إلى غزة " وتقدم الوفد قيادات وكوادر واعضاء المبادرة الوطنية, وهم حاملي الاعلام الفلسطينية واليافطات المرحبة بالإفراج عنهم.
وأكد القيادي في المبادرة الوطنية الفلسطينية نبيل دياب في كلمته امام جموع المحتشدين في الخيمة التي اقيمت خصيصا لهم على ارض الكتيبة بمدينة غزة, أكد على ان المبادرة الوطنية ستواصل النضال الوطني حتى ينال كافة الاسرى حريتهم ويطلق سراحهم من سجون الاحتلال دون قيد او شرط, معربا عن امله في استكمال صفقة التبادل لضمان الافراج عن عدد اخر من الاسرى.
وثمن دياب كافة الجهود التي بذلت خاصة الشقيقة مصر والوفد المفاوض لإتمام تلك الصفقة التي من خلالها استطاع عدد كبير من الاسرى ذوي الاحكام العالية نيل حريتهم.
واضاف دياب:" ان الإرادة الفلسطينية الصلبة التي راهن الاحتلال على كسرها, ساهمت بشكل رئيسي في إنجاح تلك الصفقة داعيا الي تضافر ومضاعفة الجهود لفك اسر من تبقى خلف قضبان السجون الاسرائيلية, معتبراً ان هذا لا يتأتى إلا من خلال استعادة الوحدة الوطنية والتطبيق الجاد والمسؤول لاتفاق المصالحة , وانتصارا للاسرى.
بدورها قامت اللجنة الشعبية للاجئين في محافظة شمال غزة والتابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، بزيارة بيوت الأسرى المحررين من السجون الإسرائيلية، وقد كان على رأس الوفد رئيس اللجنة وبمشاركة أعضائها والعديد من الشخصيات الشعبية.
وأكد الوفد لكافة الأسرى المحررين بان ما تم هو انجاز وطني نتيجة نضالاتهم وصمود أبناء الشعب الفلسطيني وتضحياته طوال السنين التي مضت، كما أكدت وقوفها إلى جانب قضايا الأسرى الذين يواجهون إدارات القمع الإسرائيلية داخل السجون الإسرائيلية، متمنين لهم حياة سعيدة بين ذويهم وأبناء شعبهم، مشددين على أن لا سلام بدون تبيض السجون الإسرائيلية من كافة الأسرى الفلسطينيين.
كما زار وفد من نواب وقيادة حركة "حماس" في محافظة شمال قطاع غزة برفقة وزير الداخلية المقال فتحي حماد أمس الاربعاء الأسرى المحررين في محافظة الشمال ضمن صفقة تبادل الأسرى "وفاء الأحرار" التي تم بموجبها الإفراج عن الجندي الاسرائيلية جلعاد شاليط.
من جهته أكد الشيخ القيادي أبو بلال الجعبير إن هذه الزيارات جاءت لتهنئة ولمؤازرة الأسراى الذين أفرج عنهم في صفقة مشرفة وتاريخية لكل الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية.
بدوره, قال حماد: "إن هؤلاء الأبطال يستحقون كل التضحيات والجهود من أجل إطلاق سراحهم من سجون الاحتلال فهم اليوم نجوم مضيئة في سماء فلسطين والعالم كله, مقدماً التهنئة لكافة الأسرى المفرج عنهم والذين هم اليوم أحرار بين أبناء شعبهم بفضل الله وثم بتضحيات المقاومة وعلى رأسها كتائب القسام".
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر