غزة-معا- سبق لمصعب الهشلمون الأسير المحرر المبعد إلى غزة أن خرج من السجون الإسرائيلية ضمن صفقة أبرمها حزب الله اللبناني إلا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أعادت اعتقاله مرة أخرى في العام 2004 وتحفظت على إدراج اسمه ضمن الصفقة.
حكم على الهشلمون بـ17 مؤبدا قضى منهم 8 سنوات حيث تم اعتقاله للمرة الثانية بتاريخ 9-9-2004 ووجهت له تهمة تنفيذ عملية مزدوجة وقتل جنود إسرائيليين بمدينة بئر السبع، بينما يؤكد الهشلمون لـ"معا" أن اعتقاله جاء بعد "انتقامه" لاغتيال الرنتيسي والياسين في عملية بئر السبع التي قتلت فيها (17) إسرائيليا وجرح نحو (100) آخرين.
أما الاعتقال الأول فكان بتاريخ 27-5-3003 لأنه كان عضوا في الكتلة الإسلامية حكم عليه 15 شهر قضى منهم 8 أشهر قبل ثم أطلق سراحه ضمن صفقة حزب الله في العام 2004 التي أطلق خلالها 400 أسير فلسطيني.
ويقول الهشلمون:" إسرائيل أرادت لي أن أبقى منذ أن تم إطلاق سراحي في المرة الأولى،،،فقامت باعتقالي ثانية وتحفظت على إدراج اسمي ضمن هذه الصفقة حتى أني سمعت من داخل السجن انه تم استبعاد اسمي من الصفقة".
ولا يشعر الهشلمون الخليلي الأصل بالغربة في غزة بعد أن احتضنته عائلة غزية، مشددا أن المسافة هي فقط التي تفصله عن الخليل وأهلها والتي بدورها لا تعني له الكثير ويقول:"أنا لست مبعدا في غزة ولست بعيدا عن الخليل،،،ما يفصلنا عن الخليل أسوار فقط وعدة أمتار".
ويتابع:"أنا انتمي إلى الشعب الفلسطيني وما يجمعني بأهلي بغزة انتمائنا إلى شعب واحد ومقاومة واحدة".
من جانبها عائلته وفور سماع نبأ إتمام الصفقة أعدت العدة وتوجهت إلى مصر راعية الصفقة، ومنها عبرت إلى غزة لتكون من ضمن المستقبلين لابنها فور وصوله التي لم تصدق أن الإفراج عن الصفقة شمل من اعتقلته إسرائيل مرتين.
حكم على الهشلمون بـ17 مؤبدا قضى منهم 8 سنوات حيث تم اعتقاله للمرة الثانية بتاريخ 9-9-2004 ووجهت له تهمة تنفيذ عملية مزدوجة وقتل جنود إسرائيليين بمدينة بئر السبع، بينما يؤكد الهشلمون لـ"معا" أن اعتقاله جاء بعد "انتقامه" لاغتيال الرنتيسي والياسين في عملية بئر السبع التي قتلت فيها (17) إسرائيليا وجرح نحو (100) آخرين.
أما الاعتقال الأول فكان بتاريخ 27-5-3003 لأنه كان عضوا في الكتلة الإسلامية حكم عليه 15 شهر قضى منهم 8 أشهر قبل ثم أطلق سراحه ضمن صفقة حزب الله في العام 2004 التي أطلق خلالها 400 أسير فلسطيني.
ويقول الهشلمون:" إسرائيل أرادت لي أن أبقى منذ أن تم إطلاق سراحي في المرة الأولى،،،فقامت باعتقالي ثانية وتحفظت على إدراج اسمي ضمن هذه الصفقة حتى أني سمعت من داخل السجن انه تم استبعاد اسمي من الصفقة".
ولا يشعر الهشلمون الخليلي الأصل بالغربة في غزة بعد أن احتضنته عائلة غزية، مشددا أن المسافة هي فقط التي تفصله عن الخليل وأهلها والتي بدورها لا تعني له الكثير ويقول:"أنا لست مبعدا في غزة ولست بعيدا عن الخليل،،،ما يفصلنا عن الخليل أسوار فقط وعدة أمتار".
ويتابع:"أنا انتمي إلى الشعب الفلسطيني وما يجمعني بأهلي بغزة انتمائنا إلى شعب واحد ومقاومة واحدة".
من جانبها عائلته وفور سماع نبأ إتمام الصفقة أعدت العدة وتوجهت إلى مصر راعية الصفقة، ومنها عبرت إلى غزة لتكون من ضمن المستقبلين لابنها فور وصوله التي لم تصدق أن الإفراج عن الصفقة شمل من اعتقلته إسرائيل مرتين.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر