وَلَمَنِ
انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ{41}
إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ
فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ{42}
رحم الله شهدائنا .. والله الذي لا إله إلا هو الذي رفع السموات الطباق بلا عمد
لنثأرن لدمائكم ولنرملن نسائهم كما رملوا نساء مجاهدينا
غزونا بني صهيون في عقل دارهم ورجعنا لاهلينا سالمين غانمين .. فقتلوا علي أيديكم في ليله الجمعة وفي هذه الأيام المباركات
كل هذا لأجل الدعاية التي نشرتها ان حماس تريد ضم المسجد الي وزارة الأوقاف
حصدت مع قراراها أرواح المجاهدين والمدنين تحت بند أننا قاعدة وتكفيرين
فقد كررناها مراراً وتكراراً انه لسنا علي علاقة بأي
تفجير حدث داخل قطاع غزة ، وكان من ابرز كلمات أميرنا ابو عبد الله رحمه
الله تعالي نحسبه شهيد ً ولا نزكي علي الله أحدا ، كان يقول للشباب المجاهد
الذي أراد أن ينضم الي جماعة جند أنصار الله وكان يريد التكفير ،، كان يرده ويقول له أنت لست جاهز للعمل لدينا
ويكفي حركه حماس شرفاً ،، أن أبا عبد الله كان من أهم المطلوبين لإسرائيل وكانت سيرته الجهادية والعسكرية لامعة
حيث كان يعد جنرالاً في الأمور العسكرية ومتخصصاً في
صناعة الطلقات.. وعمل لدي حماس وقدم لديها خبراته أهمها ان اوصل اليهم
صالة التدريب بالمحاكاة "السمليشن" التي رأيتم مجاهدي جند أنصار الله
يتدربون عليها في إصدارتنا ، وكان مقرباً جداً جداً لمحمد الجعبري قائد
القسام وابو الشيماء وابو معاذ .... كان علي علاقة وطيدة جداً معهم
فكان جزاءه أن قتلوه ، عندما علموا أن جماعة جند أنصار الله ستقوى أكثر وأكثر علي الساحة وان من يريد ان يجاهد بحق يعلم
أن طريق الديمقراطية والتشريعي والانتخابات والترهات
التي تجري بينهم وبين فتح وخلافاتهم الداخلية ليس هي طريق المجاهدين الذي
انضموا للقسام لأجله
ومن خلال موقعنا نؤكد رسمياً ونكررها ثانية أننا لم
نكن ننوى ان نفجر اي مقر امني او نهاجم اي عنصر من حماس ولم نقتل احد منذ
نشأة جماعتنا علي خلافكم ، كما ذكر المدعو فتحى حماد
ولم يكن لنا اي ضلع نهائياً في اي تفجير حدث علي
الساحة الفلسطينية ، ولم نكفر احد ، ولسنا تبعاً للقاعدة ، هذا كان قرار
اميرنا ابو عبد الله
ونحن الآن بانتظار أميرنا الجديد
وحسبنا الله ونعم الوكيل علي الفتنة التي أشعلتها بعض " قيادات حماس العميلة "
والتي نحن براء من ما سيحدث نتيجة عنها في الأيام القادمة
ملاحظه : من ضمن
السرقات التي قام حركه حماس بسرقتها من المجاهدين في جماعه جند أنصار الله
120 ألف دولار ، ومعدات وعتاد غزوة البلاغ ، وهناك قطعه أرض ومنزل كانت
لعائلة أبي عبد الله المهاجر التي قام بتأجيرها لوزارة الداخلية في حكومه
حماس وتم تدمير جزء من المنزل بين أحداث فتح وحماس ومن ثم قامت قوات
الاحتلال بنسفها قبل الحرب الأخيرة ، حيث ان له مبلغ تعويض عن المنزل التي
استأجرته منه حكومة حماس مبلغ مليون دولار من حكومة هنية وعدوه بها ولم
ينل شئ ، وهاهو أبي عبد الله شهيدا وهذه الديون في رقبة إسماعيل هنية لان
جماعة جند أنصار الله نشأت علي اموال ابو عبد الله الخاصة لان كان من أغني
الأغنياء في سوريا ، وهب نفسه وماله فداءً للإسلام والمسلمين .
جماعة جند انصار الله
في أكناف بيت المقدس
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر