محمد عساف دخل عرب أيدل فأصبح كافراً ومرتداً
بقلم الكاتب // سامي إبراهيم فودة
tiger.fateh.1@hotmail.com
رحماك يا الله من أنجاس الوطن وسماسرة تجاره.. رحماك يا الله من فاسقين الأرض وعباقرة لصوصه.. رحماك يا الله من أفاقين الدين وتوابع ذيوله.. رحماك يا الله من عواء الذئاب وفحيح الأفاعي وطنين ذبابه.. رحماك يا الله من صرصرة صراصيره ونباح كلابه ونعيق ضفادعه.. رحماك يا الله من قلوب الحاقدين ونفوس الكارهين ووجوه الغابرين وألسنة رداحينه.. رحماك يا الله من أصحاب الفتن وما ظهر منها وما بطن.. رحماك يا الله من تجار المقاومة وأصحاب المسيرات الموسمية لأسرانا القابعة وشهدائنا الخالدة وجرحانا المصابة.. رحماك يا الله من الذين يتسولون لملء جيوبهم ونفخ كروشهم باسم ضحايا شعبنا المحاصر في العواصم العربية والعالمية.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تعطوا صكوك الرحمة والمغفرة والتوبة لغيركم.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تقروا أو تنفوا من له أحقية الانتماء والولاء للوطن والطاعة لله .. فمن أنتم ومن خولكم يا أصحاب الأسهم في البورصات والمؤسسات العالمية حتى تعطوا غيركم شهادات في الوطنية والقيم والأخلاق الإنسانية.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تخونوا الناس وتبرئوهم من التهم التي تلصقونها لهم زوراً وبهتاناً.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تفصفصوا الناس إلى فسطاطين فمن بايعكم فهو مسلم ومرضى عنه ومن خالفكم فهو كافر وخارج عن ملة الإسلام ومغضوب عليه إلى يوم الدين من دينكم..فاعلموا ان كنتم لا تعلمون فأنتم أصبحتم مكفوفين العيون والقلوب ولا ترون بعد أنفسكم فقد أصبحتم أنتم عراء ولا تجدوا ما يستر عوراتكم..
فاعلموا لم يعد للصمت مكاناً يرهب صوت الثائرين.. ولم يعد لزمن الخوف رسولاً يسكن في قلوب المثابرين والصابرين ..حتى لو عبرتم أيها المارقين والانتهازيين والمتسلقين فوق ركام بيوت المنكوبين.. وتسلقتوا كمصاصين الدماء فوق رقاب المأسورين.. وتلونتم بجلودكم بين الحين والحين كما تتلون الحرادين وتتغير جلود الثعابين.. فلن تخدعوا أمة كشفت اللثام عن قبح وجهكم أيها العابثين.. فلن تنالوا من عزيمة أمة تعشق الشهادة وتموت فداءً لأجل عيون فلسطين.. فلماذا كل هذا السخط والعداء والانحطاط والإسفاف والهجوم البربري الغير مبرر من أصحاب العقول العفنة والنفوس المريضة والقلوب المعجونة بالحقد والكراهية والحسد والغل في تشويه صورة الشاب الفلسطيني محمد عساف ابن الوطن البرئ كل البراءة من رجس أعمالكم الخسيسة.. فقلت في ذاتي وأنا أهمس مع نفسي ماذا صنع يا الله هذا الشاب اليافع صاحب السجل النظيف والقلب العفيف والأيدي الطاهرة لكم..هل قتل وسفك دماء الأبرياء وزهق أرواح البشر ودنس المساجد وهتك أعراض وحرمات الناس ونهب أموالهم وسحل الشباب وأطلق الرصاص على ركبهم وغيرها من الجرائم التي ارتكبها حتى تكون قلوبكم سوداء عليه مثل وجوهكم.. فقلت في ذاتي وأنا أهمس مع نفسي مرة أخرى لا والله أن هذا الفتى لم يصنع لكم إلا مجداً تليداً عظيماً تفتخرون وتحاكون به الناس ولم يجلب لكم الانقسام والخزي والعار والمذلة والهوان بل جلب لكم الفخر والكبرياء والعزة والإباء والافتخار وحافظ على الهوية الفلسطينية والثرات الوطني والفني الأصيل وهو الذي تغنى باسم الكوفية كوفية الياسر, وشدي حيلك يا بلد ويا طير الطائر وغيرها الكثير من الأغاني الوطنية المعروفة للجمهور من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب والتي كان لها اثر كبير في نفوس الجماهير وشأن عظيم في إعلاء ورفع اسم فلسطين بصوته العذب..
فلا أحد يختلف مع العقلاء ومع من يفهم بالزوق العام ويقدر الخامة الصوتية والقيمة الفنية العالية على قوة حنجرته صاحب هذا الصوت الجبلي الهادر وروعة أداءه وإتقان غناءه الذي أبهر الملايين في العالم العربي بصوته وأثبت للآخرين ومنذ نعومة أظافره انه جدير بهذا الاحترام والتقدير, فاستطاع هذا الفتى اليانع صاحب الوجه البشوش البريء في طفولته والشجاع في مقاومته ورجولته عبر مشواره الفني من الاستحواذ على قلوب الجماهير له في مشارق الأرض ومغاربها سوى الجهلة والحاقدين والكارهين لتلاحم أبناء الوطن والمحبين لمحمد عساف فمنذ أن ظهر المطرب الشباب المحبوب ابن فلسطين الأبية عاشق القلوب محمد عساف من خلال مشاركته على قناة mbs المصرية في برنامج المواهب الغنائي "عرب ايدل "محبوب العرب مع الآلاف من الصبايا والشباب المشاركين من أبناء الوطن العربي خرجت علينا فحيح الأفاعي بسمومها السامة لتسمم الأجواء المغمورة بالفرحة لتبث الفتنة وضرب الأسافين بين أبناء الوطن الواحد.. فلا يعقل بأي حال من الأحوال بأن تجعلوا من توجه الفنان محمد عساف سفير الأغنية الفلسطينية في برنامج المواهب الغنائي "عرب أيدل "مقارنة بينه وبين الأسير البطل سامر العيساوي المضرب عن الطعام منذ أكثر من تسعة أشهر والآخرين من أسرانا البواسل الأبطال من أبناء شعبنا القابعين خلف قضبان السجون,
فهذه مقارنة مجحفة وغير منطقية وظالمة وطامة كبرى وجريمة حمقاء من يعتقد بان هذا الشاب الفلسطيني الطاهر الودود الذي أسر القلوب محمد عساف هو من تسبب بالقصور والتقاعس والإهمال والتخاذل مع قضية الأسرى فهو مجنون وواهم كل الوهم ومغيب عن دنيا ومن فيها فمن غيب دعم صوت الأسير ومؤازرته والتضامن مع البطل سامر العيساوي وتخاذل مع قضية الأسرى وحصر قضية سامر العيساوي وتحجيمها في برنامج تلفزيوني ارب أيدول هؤلاء هم أصحاب أصوات النشاز التي تغرد خارج أسوار الوطن الكارهين للحب والخير للوطن وأبناءه هؤلاء هم الذين يروجون لتشويه الصورة الجميلة لفلسطين المتمثلة بعساف والعيساوي وغيرهم من الأبطال كلاً في مكانه, فقبل أن تشاء الأقدار ويكون المطرب الرائع محمد عساف المحبوب الخلوق المتدين والملتزم الذي يعرف ربه أكثر ممن يدعون التدين أنفسهم أحد المشاركين في برنامج ارب أيدول كان ومازال من المطربين الوطنيين هو والأخ والصديق محمد مدللة والمعروفين بعطائهم اللامحدود مع قضايا الوطن بما فيها قضية الأسرى والتضامن مع الأسير سامر العيساوي, فقد قالها الشاب محمد عساف بكل تواضع بعيد عن الشهرة والفذلكة الإعلامية والله لو خيروني بين أراب آيدول وسامر العيساوي سأختار سامر العيساوي...
لهذا ومن خلال مقالي المتواضع أناشدكم يا أهل الشهامة والكرم والنخوة والرجولة والنضال والتاريخ العريق وأستصرخ فيكم ضمائركم الحية وقلوبكم المؤمنة واستحلفكم بدماء الشهداء الأبرار ومعاناة الأسرى الأبطال القابعين خلف قضبان السجون.استحلفكم بصرخات اليتامى وآهات الثكالى وحسرات الأرامل وأنين الجرحى والمعذبين .. يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم في كل مكان بأن تقفوا وقفة الرجال للرجال إلى جانب ابن فلسطين الأبية الفنان المحبوب أسر القلوب وعاشق الجماهير محمد عساف ولا تبخلوا عليه في مساندتكم ودعمكم وتشجيعكم ودعائكم له بالنجاح والتوفيق فلا تتردوا فصوتوا له بكل ما أتيتم من قوة فأنتم الأمل والنور المشرق في دعمكم له لرفع اسم فلسطين الحبيبة عالياً فلا تخذلوه كما يتمنى كارهين النجاح له.. فدمتم سنداً وذخراً للوطن والشعب الباسل والعين الساهرة والسلاح الواقي والدرع الحامي على سلامة امن الوطن والمواطن... عاشت فلسطين حرة عربية رغم أنف الحاقدين..
بقلم الكاتب // سامي إبراهيم فودة
tiger.fateh.1@hotmail.com
رحماك يا الله من أنجاس الوطن وسماسرة تجاره.. رحماك يا الله من فاسقين الأرض وعباقرة لصوصه.. رحماك يا الله من أفاقين الدين وتوابع ذيوله.. رحماك يا الله من عواء الذئاب وفحيح الأفاعي وطنين ذبابه.. رحماك يا الله من صرصرة صراصيره ونباح كلابه ونعيق ضفادعه.. رحماك يا الله من قلوب الحاقدين ونفوس الكارهين ووجوه الغابرين وألسنة رداحينه.. رحماك يا الله من أصحاب الفتن وما ظهر منها وما بطن.. رحماك يا الله من تجار المقاومة وأصحاب المسيرات الموسمية لأسرانا القابعة وشهدائنا الخالدة وجرحانا المصابة.. رحماك يا الله من الذين يتسولون لملء جيوبهم ونفخ كروشهم باسم ضحايا شعبنا المحاصر في العواصم العربية والعالمية.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تعطوا صكوك الرحمة والمغفرة والتوبة لغيركم.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تقروا أو تنفوا من له أحقية الانتماء والولاء للوطن والطاعة لله .. فمن أنتم ومن خولكم يا أصحاب الأسهم في البورصات والمؤسسات العالمية حتى تعطوا غيركم شهادات في الوطنية والقيم والأخلاق الإنسانية.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تخونوا الناس وتبرئوهم من التهم التي تلصقونها لهم زوراً وبهتاناً.. فمن أنتم ومن خولكم حتى تفصفصوا الناس إلى فسطاطين فمن بايعكم فهو مسلم ومرضى عنه ومن خالفكم فهو كافر وخارج عن ملة الإسلام ومغضوب عليه إلى يوم الدين من دينكم..فاعلموا ان كنتم لا تعلمون فأنتم أصبحتم مكفوفين العيون والقلوب ولا ترون بعد أنفسكم فقد أصبحتم أنتم عراء ولا تجدوا ما يستر عوراتكم..
فاعلموا لم يعد للصمت مكاناً يرهب صوت الثائرين.. ولم يعد لزمن الخوف رسولاً يسكن في قلوب المثابرين والصابرين ..حتى لو عبرتم أيها المارقين والانتهازيين والمتسلقين فوق ركام بيوت المنكوبين.. وتسلقتوا كمصاصين الدماء فوق رقاب المأسورين.. وتلونتم بجلودكم بين الحين والحين كما تتلون الحرادين وتتغير جلود الثعابين.. فلن تخدعوا أمة كشفت اللثام عن قبح وجهكم أيها العابثين.. فلن تنالوا من عزيمة أمة تعشق الشهادة وتموت فداءً لأجل عيون فلسطين.. فلماذا كل هذا السخط والعداء والانحطاط والإسفاف والهجوم البربري الغير مبرر من أصحاب العقول العفنة والنفوس المريضة والقلوب المعجونة بالحقد والكراهية والحسد والغل في تشويه صورة الشاب الفلسطيني محمد عساف ابن الوطن البرئ كل البراءة من رجس أعمالكم الخسيسة.. فقلت في ذاتي وأنا أهمس مع نفسي ماذا صنع يا الله هذا الشاب اليافع صاحب السجل النظيف والقلب العفيف والأيدي الطاهرة لكم..هل قتل وسفك دماء الأبرياء وزهق أرواح البشر ودنس المساجد وهتك أعراض وحرمات الناس ونهب أموالهم وسحل الشباب وأطلق الرصاص على ركبهم وغيرها من الجرائم التي ارتكبها حتى تكون قلوبكم سوداء عليه مثل وجوهكم.. فقلت في ذاتي وأنا أهمس مع نفسي مرة أخرى لا والله أن هذا الفتى لم يصنع لكم إلا مجداً تليداً عظيماً تفتخرون وتحاكون به الناس ولم يجلب لكم الانقسام والخزي والعار والمذلة والهوان بل جلب لكم الفخر والكبرياء والعزة والإباء والافتخار وحافظ على الهوية الفلسطينية والثرات الوطني والفني الأصيل وهو الذي تغنى باسم الكوفية كوفية الياسر, وشدي حيلك يا بلد ويا طير الطائر وغيرها الكثير من الأغاني الوطنية المعروفة للجمهور من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب والتي كان لها اثر كبير في نفوس الجماهير وشأن عظيم في إعلاء ورفع اسم فلسطين بصوته العذب..
فلا أحد يختلف مع العقلاء ومع من يفهم بالزوق العام ويقدر الخامة الصوتية والقيمة الفنية العالية على قوة حنجرته صاحب هذا الصوت الجبلي الهادر وروعة أداءه وإتقان غناءه الذي أبهر الملايين في العالم العربي بصوته وأثبت للآخرين ومنذ نعومة أظافره انه جدير بهذا الاحترام والتقدير, فاستطاع هذا الفتى اليانع صاحب الوجه البشوش البريء في طفولته والشجاع في مقاومته ورجولته عبر مشواره الفني من الاستحواذ على قلوب الجماهير له في مشارق الأرض ومغاربها سوى الجهلة والحاقدين والكارهين لتلاحم أبناء الوطن والمحبين لمحمد عساف فمنذ أن ظهر المطرب الشباب المحبوب ابن فلسطين الأبية عاشق القلوب محمد عساف من خلال مشاركته على قناة mbs المصرية في برنامج المواهب الغنائي "عرب ايدل "محبوب العرب مع الآلاف من الصبايا والشباب المشاركين من أبناء الوطن العربي خرجت علينا فحيح الأفاعي بسمومها السامة لتسمم الأجواء المغمورة بالفرحة لتبث الفتنة وضرب الأسافين بين أبناء الوطن الواحد.. فلا يعقل بأي حال من الأحوال بأن تجعلوا من توجه الفنان محمد عساف سفير الأغنية الفلسطينية في برنامج المواهب الغنائي "عرب أيدل "مقارنة بينه وبين الأسير البطل سامر العيساوي المضرب عن الطعام منذ أكثر من تسعة أشهر والآخرين من أسرانا البواسل الأبطال من أبناء شعبنا القابعين خلف قضبان السجون,
فهذه مقارنة مجحفة وغير منطقية وظالمة وطامة كبرى وجريمة حمقاء من يعتقد بان هذا الشاب الفلسطيني الطاهر الودود الذي أسر القلوب محمد عساف هو من تسبب بالقصور والتقاعس والإهمال والتخاذل مع قضية الأسرى فهو مجنون وواهم كل الوهم ومغيب عن دنيا ومن فيها فمن غيب دعم صوت الأسير ومؤازرته والتضامن مع البطل سامر العيساوي وتخاذل مع قضية الأسرى وحصر قضية سامر العيساوي وتحجيمها في برنامج تلفزيوني ارب أيدول هؤلاء هم أصحاب أصوات النشاز التي تغرد خارج أسوار الوطن الكارهين للحب والخير للوطن وأبناءه هؤلاء هم الذين يروجون لتشويه الصورة الجميلة لفلسطين المتمثلة بعساف والعيساوي وغيرهم من الأبطال كلاً في مكانه, فقبل أن تشاء الأقدار ويكون المطرب الرائع محمد عساف المحبوب الخلوق المتدين والملتزم الذي يعرف ربه أكثر ممن يدعون التدين أنفسهم أحد المشاركين في برنامج ارب أيدول كان ومازال من المطربين الوطنيين هو والأخ والصديق محمد مدللة والمعروفين بعطائهم اللامحدود مع قضايا الوطن بما فيها قضية الأسرى والتضامن مع الأسير سامر العيساوي, فقد قالها الشاب محمد عساف بكل تواضع بعيد عن الشهرة والفذلكة الإعلامية والله لو خيروني بين أراب آيدول وسامر العيساوي سأختار سامر العيساوي...
لهذا ومن خلال مقالي المتواضع أناشدكم يا أهل الشهامة والكرم والنخوة والرجولة والنضال والتاريخ العريق وأستصرخ فيكم ضمائركم الحية وقلوبكم المؤمنة واستحلفكم بدماء الشهداء الأبرار ومعاناة الأسرى الأبطال القابعين خلف قضبان السجون.استحلفكم بصرخات اليتامى وآهات الثكالى وحسرات الأرامل وأنين الجرحى والمعذبين .. يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم في كل مكان بأن تقفوا وقفة الرجال للرجال إلى جانب ابن فلسطين الأبية الفنان المحبوب أسر القلوب وعاشق الجماهير محمد عساف ولا تبخلوا عليه في مساندتكم ودعمكم وتشجيعكم ودعائكم له بالنجاح والتوفيق فلا تتردوا فصوتوا له بكل ما أتيتم من قوة فأنتم الأمل والنور المشرق في دعمكم له لرفع اسم فلسطين الحبيبة عالياً فلا تخذلوه كما يتمنى كارهين النجاح له.. فدمتم سنداً وذخراً للوطن والشعب الباسل والعين الساهرة والسلاح الواقي والدرع الحامي على سلامة امن الوطن والمواطن... عاشت فلسطين حرة عربية رغم أنف الحاقدين..
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر