بين الباحث المختص بشؤون الأسرى عبد الناصر عوني فروانة، اليوم، أن 9600 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال، بينهم 58 أسيرة و345 طفلا.
وفي تقرير مفصل أعده فروانة ونشره اليوم، تبين أن من بين المعتقلين 535 قيد الاعتقال الإداري، و36 نائبا و18 معتقل تحت مسمى 'مقاتل غير شرعي'.
وجاء أن قوات الاحتلال اعتقلت منذ العام 1967 قرابة ( 750) ألف مواطن، منهم (69) ألف حالة اعتقال خلال انتفاضة الأقصى، وأن الأسرى موزعون على أكثر من عشرين سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف وزنازين التحقيق.
وأشار فروانة إلى وجود ( 326 ) أسير من بين مجموع الأسرى معتقلين منذ ما قبل اتفاق أوسلو وقيام السلطة الوطنية الفلسطينية في الرابع من مايو / آيار 1994، وهؤلاء يطلق عليهم مصطلح ' الأسرى القدامى ' وهم موزعين على المناطق التالية : (45 أسير) من القدس، و( 20 أسير ) من المناطق المحتلة عام 1948 و ( 130 ) معتقل من الضفة الغربية و( 128) من قطاع غزة، بالإضافة إلى ثلاثة أسرى من هضبة الجولان السورية المحتلة.
فيما يوجد من بين مجموع الأسرى (142 أسير ) كانوا قد اعتقلوا بعد قيام السلطة الوطنية في مايو 1994وقبل اندلاع انتفاضة الأقصى في سبتمبر عام 2000، وبذلك يصبح عدد من هم معتقلين منذ ما قبل إنتفاضة الأقصى ( 326+ 142 ) = ( 466 ) أسير.
وبيّن أن الغالبية العظمى من المعتقلين هم من الضفة الغربية، فيما لا يزيد عدد أسرى قطاع غزة عن (850 أسير)، ويوجد ( 430 أسيراً ) من القدس ومناطق الـ 48.
كما يوجد من بين الأسرى العشرات من الأسرى العرب وحسب ما توصل إليه الباحث فروانة منهم ( ثمانية أسرى ) من هضبة الجولان السورية المحتلة، و( 77 ) معتقلاً مصرياً لأسباب مختلفة من بينهم 27 معتقلا تتهمهم إسرائيل بالمشاركة في عمليات مقاومة، والتجسس على إسرائيل بينهم أسرى معتقلين منذ عدة سنوات، و( 22 ) من الأردن، وأسير سعودي واحد هو عبد الرحمن العطيوي ومعتقل منذ مارس 2005، والعشرات من جنسيات عربية مختلفة لاسيما من السودان وهؤلاء معتقلين بسبب اجتيازهم الحدود لأسباب مختلفة.
وحول الحالة الاجتماعية للمعتقلين، أشار التقرير إلى أن عدد المتزوجون بلغ قرابة ( 3168 ) معتقلاً ويشكلون ما نسبته ( 33%) من المجموع الكلي، وعدد الأسرى غير المتزوجين ( 6432 معتقلاً) ويشكلون ما نسبته ( 67 % ).
وأوضح فروانة أن قرابة (5760 معتقلاً) وما نسبته (60%) من إجمالي الأسرى يقضون أحكاماً بالسجن الفعلي لمدد مختلفة، بينهم قرابة (780 أسيراً) صدر بحقهم أحكاماً بالسجن المؤبد لمرة واحدة أو لمرات عديدة، وأن ( 525 ) معتقلاً إداريا، وأن الباقي ( 3315 ) وما نسبته ( 35 % ) موقوفين بانتظار المحاكمة.
وحول عدد الأسيرات، قال فروانة في تقريره إن عدد من تعرضن للاعتقال منذ العام 1967 قد بلغ أكثر من عشرة آلاف مواطنة، من بينهن أكثر من ( 800 ) مواطنة اختطفن خلال إنتفاضة الأقصى، وبقي منهن لغاية الآن في سجون الاحتلال الإسرائيلي ( 58 ) أسيرة محتجزات في سجني هشارون والدامون وبينهن أسيرتان في زنازين العزل الإنفرادي في سجن هشارون، فيما لا تزال الأسيرة لطيفة أبو ذراع بمفردها في سجن الرملة، ومن بينهن أيضاً يوجد 3 أسيرات رهن الاعتقال الإداري.
وأوضح التقرير أن ثماني عشرة أسيرة متزوجة، من بينهن أسيرة واحدة لديها ابن يعيش معها داخل السجن وهي الأسيرة فاطمة الزق من غزة ومولودها يوسف الذي أنجبته في 17 يناير من العام الماضي، وأن ثلاثة أسيرات يتواجدن في السجن مع أزواجهن، وهن الأسيرة ايرينا سراحنة وزوجها إبراهيم سراحنة والأسيرة أحلام التميمي وخطيبها نزار التميمي، والأسيرة إيمان غزاوي وزوجها شاهر العشي،وأن الغالبية العظمى من الأسيرات من الضفة الغربية ( 47 أسيرة ) فيما يوجد ثلاثة أسيرات فقط من قطاع غزة، وأربعة أسيرات من 48، وأربعة أسيرات من القدس.
كما وصدر بحق العديد منهن أحكاماً قاسية وصلت للسجن المؤبد لمرة أو لمرات عدة أو لسنوات طويلة وتعتبر الأسيرة أحلام التميمي ( 25 عاماً ) والمعتقلة منذ سبتمبر 2001، الأعلى حكماً من بين الأسيرات حيث صدر بحقها حكماً بالسجن الفعلي ( 16 ) مؤبداً .
وأشار فروانة إلى وجود عدد من الأسيرات يعانين من أمراض مختلفة أخطرها حالة الأسيرة أمل جمعة من نابلس التي تعاني من سرطان في الرحم.
وتحدث فروانة في تقريره عن اعتقال قرابة ( 7800 ) قاصر خلال انتفاضة الأقصى، ما زال منهم ( 345 ) طفل رهن الاعتقال حالياً، وبالإضافة لذلك يوجد من بين الأسرى المئات ممن اعتقلوا وهم أطفال وقد تجاوزوا سن الطفولة وهم في السجن، ويتم التعامل مع الأطفال أسوة بالبالغين في كل شيء حتى خلال التعذيب وانتزاع الاعترافات وفي المحاكم أيضاً.
وذكر التقرير أيضاً أن من بين الأسرى أكثر من مائة أسير قد تجاوزوا الخمسين عاماً من العمر، ونظراً لكبر سنهم فانهم بحاجة الى رعاية واحتياجات خاصة لا توفرها ادارة السجون ولا يسمح بتوفرها حتى ولو على نفقتهم الخاصة، مما يفاقم من معاناتهم.
وكشف فروانة في تقريره أن عدد الأسرى الذين أمضوا أكثر من خمسة عشر عاما حتى تاريخ إعداد هذا التقرير ارتفع وبلغ ( 332 أسيراً )، بينهم ( 106 ) مضى على اعتقالهم أكثر من عشرين عاماً بشكل متواصل وهؤلاء يطلق عليهم مصطلح ' عمداء الأسرى'، حيث انضم إليهم خلال النصف الأول من تموز الجاري ثلاثة أسرى فقط وهم : عبد الهادي غنيم المعتقل بتاريخ 6-7-1989، ونهاد يوسف جندية المعتقل منذ 14-7-1989، ومحمد محمود حمدية المعتقل بتاريخ 14-7-1989 وثلاثتهم من قطاع غزة.
وذكر أن ( 12 ) أسيرا من بين هؤلاء يعتبرون أقدم قدامى الأسرى عموماً حيث مضى على اعتقالهم أكثر من ربع قرن، وهم: نائل صالح البرغوثي من رام الله، فخري عصفور البرغوثي من رام الله، أكرم عبد العزيز منصور من قلقيلية، فؤاد قاسم الرازم من القدس، إبراهيم فضل جابر من الخليل، حسن على سلمه من رام الله، عثمان على مصلح من سلفيت، سامي خالد يونس وكريم يوسف يونس وماهر عبد اللطيف يونس وحافظ نمر قُندس من المناطق التي احتلت عام 48، وسليم علي الكيال من غزة.
وحذر فروانة في تقريره من استمرار اعتقال أكثر من ألف أسير مريض بحاجة ماسة للمتابعة الطبية وتوفير الأدوية والعلاج المناسب بينهم العشرات ممن يعانون من أمراض خبيثة ومزمنة بحاجة إلى علاجهم بشكل فوري وعاجل، وعشرات آخرين من ذوي الإحتياجات الخاصة، مشيراً إلى استشهاد ( 196 ) أسير منذ العام 1967 داخل سجون ومعتقلات الاحتلال، بينهم ( 49 ) استشهدوا نتيجة الإهمال الطبي، فيما المئات توفوا بعد تحررهم متأثرين من أمراض السجن وآثار التعذيب والإهمال الطبي.
وفي تقرير مفصل أعده فروانة ونشره اليوم، تبين أن من بين المعتقلين 535 قيد الاعتقال الإداري، و36 نائبا و18 معتقل تحت مسمى 'مقاتل غير شرعي'.
وجاء أن قوات الاحتلال اعتقلت منذ العام 1967 قرابة ( 750) ألف مواطن، منهم (69) ألف حالة اعتقال خلال انتفاضة الأقصى، وأن الأسرى موزعون على أكثر من عشرين سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف وزنازين التحقيق.
وأشار فروانة إلى وجود ( 326 ) أسير من بين مجموع الأسرى معتقلين منذ ما قبل اتفاق أوسلو وقيام السلطة الوطنية الفلسطينية في الرابع من مايو / آيار 1994، وهؤلاء يطلق عليهم مصطلح ' الأسرى القدامى ' وهم موزعين على المناطق التالية : (45 أسير) من القدس، و( 20 أسير ) من المناطق المحتلة عام 1948 و ( 130 ) معتقل من الضفة الغربية و( 128) من قطاع غزة، بالإضافة إلى ثلاثة أسرى من هضبة الجولان السورية المحتلة.
فيما يوجد من بين مجموع الأسرى (142 أسير ) كانوا قد اعتقلوا بعد قيام السلطة الوطنية في مايو 1994وقبل اندلاع انتفاضة الأقصى في سبتمبر عام 2000، وبذلك يصبح عدد من هم معتقلين منذ ما قبل إنتفاضة الأقصى ( 326+ 142 ) = ( 466 ) أسير.
وبيّن أن الغالبية العظمى من المعتقلين هم من الضفة الغربية، فيما لا يزيد عدد أسرى قطاع غزة عن (850 أسير)، ويوجد ( 430 أسيراً ) من القدس ومناطق الـ 48.
كما يوجد من بين الأسرى العشرات من الأسرى العرب وحسب ما توصل إليه الباحث فروانة منهم ( ثمانية أسرى ) من هضبة الجولان السورية المحتلة، و( 77 ) معتقلاً مصرياً لأسباب مختلفة من بينهم 27 معتقلا تتهمهم إسرائيل بالمشاركة في عمليات مقاومة، والتجسس على إسرائيل بينهم أسرى معتقلين منذ عدة سنوات، و( 22 ) من الأردن، وأسير سعودي واحد هو عبد الرحمن العطيوي ومعتقل منذ مارس 2005، والعشرات من جنسيات عربية مختلفة لاسيما من السودان وهؤلاء معتقلين بسبب اجتيازهم الحدود لأسباب مختلفة.
وحول الحالة الاجتماعية للمعتقلين، أشار التقرير إلى أن عدد المتزوجون بلغ قرابة ( 3168 ) معتقلاً ويشكلون ما نسبته ( 33%) من المجموع الكلي، وعدد الأسرى غير المتزوجين ( 6432 معتقلاً) ويشكلون ما نسبته ( 67 % ).
وأوضح فروانة أن قرابة (5760 معتقلاً) وما نسبته (60%) من إجمالي الأسرى يقضون أحكاماً بالسجن الفعلي لمدد مختلفة، بينهم قرابة (780 أسيراً) صدر بحقهم أحكاماً بالسجن المؤبد لمرة واحدة أو لمرات عديدة، وأن ( 525 ) معتقلاً إداريا، وأن الباقي ( 3315 ) وما نسبته ( 35 % ) موقوفين بانتظار المحاكمة.
وحول عدد الأسيرات، قال فروانة في تقريره إن عدد من تعرضن للاعتقال منذ العام 1967 قد بلغ أكثر من عشرة آلاف مواطنة، من بينهن أكثر من ( 800 ) مواطنة اختطفن خلال إنتفاضة الأقصى، وبقي منهن لغاية الآن في سجون الاحتلال الإسرائيلي ( 58 ) أسيرة محتجزات في سجني هشارون والدامون وبينهن أسيرتان في زنازين العزل الإنفرادي في سجن هشارون، فيما لا تزال الأسيرة لطيفة أبو ذراع بمفردها في سجن الرملة، ومن بينهن أيضاً يوجد 3 أسيرات رهن الاعتقال الإداري.
وأوضح التقرير أن ثماني عشرة أسيرة متزوجة، من بينهن أسيرة واحدة لديها ابن يعيش معها داخل السجن وهي الأسيرة فاطمة الزق من غزة ومولودها يوسف الذي أنجبته في 17 يناير من العام الماضي، وأن ثلاثة أسيرات يتواجدن في السجن مع أزواجهن، وهن الأسيرة ايرينا سراحنة وزوجها إبراهيم سراحنة والأسيرة أحلام التميمي وخطيبها نزار التميمي، والأسيرة إيمان غزاوي وزوجها شاهر العشي،وأن الغالبية العظمى من الأسيرات من الضفة الغربية ( 47 أسيرة ) فيما يوجد ثلاثة أسيرات فقط من قطاع غزة، وأربعة أسيرات من 48، وأربعة أسيرات من القدس.
كما وصدر بحق العديد منهن أحكاماً قاسية وصلت للسجن المؤبد لمرة أو لمرات عدة أو لسنوات طويلة وتعتبر الأسيرة أحلام التميمي ( 25 عاماً ) والمعتقلة منذ سبتمبر 2001، الأعلى حكماً من بين الأسيرات حيث صدر بحقها حكماً بالسجن الفعلي ( 16 ) مؤبداً .
وأشار فروانة إلى وجود عدد من الأسيرات يعانين من أمراض مختلفة أخطرها حالة الأسيرة أمل جمعة من نابلس التي تعاني من سرطان في الرحم.
وتحدث فروانة في تقريره عن اعتقال قرابة ( 7800 ) قاصر خلال انتفاضة الأقصى، ما زال منهم ( 345 ) طفل رهن الاعتقال حالياً، وبالإضافة لذلك يوجد من بين الأسرى المئات ممن اعتقلوا وهم أطفال وقد تجاوزوا سن الطفولة وهم في السجن، ويتم التعامل مع الأطفال أسوة بالبالغين في كل شيء حتى خلال التعذيب وانتزاع الاعترافات وفي المحاكم أيضاً.
وذكر التقرير أيضاً أن من بين الأسرى أكثر من مائة أسير قد تجاوزوا الخمسين عاماً من العمر، ونظراً لكبر سنهم فانهم بحاجة الى رعاية واحتياجات خاصة لا توفرها ادارة السجون ولا يسمح بتوفرها حتى ولو على نفقتهم الخاصة، مما يفاقم من معاناتهم.
وكشف فروانة في تقريره أن عدد الأسرى الذين أمضوا أكثر من خمسة عشر عاما حتى تاريخ إعداد هذا التقرير ارتفع وبلغ ( 332 أسيراً )، بينهم ( 106 ) مضى على اعتقالهم أكثر من عشرين عاماً بشكل متواصل وهؤلاء يطلق عليهم مصطلح ' عمداء الأسرى'، حيث انضم إليهم خلال النصف الأول من تموز الجاري ثلاثة أسرى فقط وهم : عبد الهادي غنيم المعتقل بتاريخ 6-7-1989، ونهاد يوسف جندية المعتقل منذ 14-7-1989، ومحمد محمود حمدية المعتقل بتاريخ 14-7-1989 وثلاثتهم من قطاع غزة.
وذكر أن ( 12 ) أسيرا من بين هؤلاء يعتبرون أقدم قدامى الأسرى عموماً حيث مضى على اعتقالهم أكثر من ربع قرن، وهم: نائل صالح البرغوثي من رام الله، فخري عصفور البرغوثي من رام الله، أكرم عبد العزيز منصور من قلقيلية، فؤاد قاسم الرازم من القدس، إبراهيم فضل جابر من الخليل، حسن على سلمه من رام الله، عثمان على مصلح من سلفيت، سامي خالد يونس وكريم يوسف يونس وماهر عبد اللطيف يونس وحافظ نمر قُندس من المناطق التي احتلت عام 48، وسليم علي الكيال من غزة.
وحذر فروانة في تقريره من استمرار اعتقال أكثر من ألف أسير مريض بحاجة ماسة للمتابعة الطبية وتوفير الأدوية والعلاج المناسب بينهم العشرات ممن يعانون من أمراض خبيثة ومزمنة بحاجة إلى علاجهم بشكل فوري وعاجل، وعشرات آخرين من ذوي الإحتياجات الخاصة، مشيراً إلى استشهاد ( 196 ) أسير منذ العام 1967 داخل سجون ومعتقلات الاحتلال، بينهم ( 49 ) استشهدوا نتيجة الإهمال الطبي، فيما المئات توفوا بعد تحررهم متأثرين من أمراض السجن وآثار التعذيب والإهمال الطبي.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر