جين واحد يمكن أن يؤثر على مدى تذكرنا للحوادث العاطفية (الإيجابية أو السلبية)، هذه خلاصة بحث قام به أخصائيو أعصاب، النتيجة يمكن أن تساعد في البحث عن علاج من يعانون من الصدمات الناتجة عن ذكريات مؤلمة.
الأشخاص الذين يملكون النسخة المتغيرة من الجين، لديهم قدرة زائدة على تذكر الأحداث العاطفية أكثر من أولئك الذين يملكون النسخة العادية و الأكثر انتشارا. الجين محل البحث، والمسمى ADRA2B يعتبر المسؤول عن عمل بعض المواد الكيميائية المرتبطة بالنشاط العاطفي في الجسم.
حسب الدراسة، هذا الجين له تأثير على الذاكرة العاطفية، وليس على أي من الذاكرة أو العاطفة منفردتين. أي ما مدى كون الحادثة قد أثارت عواطف الشخص سواء السلبية أو الإيجابية، وبالتالي فهي لا تؤثر على تذكر الحوادث الخالية من العواطف.
في كلمات مبسطة، فإن الأشخاص مثلا الناجين من مذابح رواندا عام 1994، هم أكثر عرضة لتذكر الآلام إذا كانوا حاملين للنسخة المتغيرة من الجين، وحسب الإحصائيات فإن 12% من الأفارقة، و 30% من القوقازيين (بمن فيهم الأوربيون و العرب).
الباحثون يتصدرهم دومينيك دو كارفاين من جامعة زيوريخ السويسرية، حصلوا على النتائج بعرض صور ذات مشاعر مختلفة على متطوعين سوسريين (مثلا أفراح عائلية أو حوادث طرقات) بالإضافة إلى صور حيادية، ثم طُلب منهم وصفها بعد عشر دقائق. الأشخاص حاملو النسخة المتغيرة من الجين كان أداؤهم أفضل من العاديين بمرتين في حالة الصور العاطفية، ومشابها في حالة الصور المحايدة. البحث نشر في مجلة الطبيعة: علم الأعصاب (Nature: Neuroscience). في المرحلة الثانية، أجريت التجربة على اللاجئين الروانديين في أوغندا، وكانت النتائج مشابهة.
الجين ADRA2B يدخل في عمل مادة النورأدرينالين (noradrinaline) في الدماغ، التحري أظهر وجود حركة مكثفة للمادة بين خلايا الدماغ عند الأشخاص الذين يحملون النسخة المتغيرة من الجين.
الأشخاص الذين يملكون النسخة المتغيرة من الجين، لديهم قدرة زائدة على تذكر الأحداث العاطفية أكثر من أولئك الذين يملكون النسخة العادية و الأكثر انتشارا. الجين محل البحث، والمسمى ADRA2B يعتبر المسؤول عن عمل بعض المواد الكيميائية المرتبطة بالنشاط العاطفي في الجسم.
حسب الدراسة، هذا الجين له تأثير على الذاكرة العاطفية، وليس على أي من الذاكرة أو العاطفة منفردتين. أي ما مدى كون الحادثة قد أثارت عواطف الشخص سواء السلبية أو الإيجابية، وبالتالي فهي لا تؤثر على تذكر الحوادث الخالية من العواطف.
في كلمات مبسطة، فإن الأشخاص مثلا الناجين من مذابح رواندا عام 1994، هم أكثر عرضة لتذكر الآلام إذا كانوا حاملين للنسخة المتغيرة من الجين، وحسب الإحصائيات فإن 12% من الأفارقة، و 30% من القوقازيين (بمن فيهم الأوربيون و العرب).
الباحثون يتصدرهم دومينيك دو كارفاين من جامعة زيوريخ السويسرية، حصلوا على النتائج بعرض صور ذات مشاعر مختلفة على متطوعين سوسريين (مثلا أفراح عائلية أو حوادث طرقات) بالإضافة إلى صور حيادية، ثم طُلب منهم وصفها بعد عشر دقائق. الأشخاص حاملو النسخة المتغيرة من الجين كان أداؤهم أفضل من العاديين بمرتين في حالة الصور العاطفية، ومشابها في حالة الصور المحايدة. البحث نشر في مجلة الطبيعة: علم الأعصاب (Nature: Neuroscience). في المرحلة الثانية، أجريت التجربة على اللاجئين الروانديين في أوغندا، وكانت النتائج مشابهة.
الجين ADRA2B يدخل في عمل مادة النورأدرينالين (noradrinaline) في الدماغ، التحري أظهر وجود حركة مكثفة للمادة بين خلايا الدماغ عند الأشخاص الذين يحملون النسخة المتغيرة من الجين.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر