لم ينطلق مؤسسو <حركة القوميين العرب>إلى ميدان العمل السياسي بإعتباره حزبا ً سياسياً ذا أفكار وأيديولوجية محددة , بل كانوا مجموعة من الشباب العربي الذين أثارتهم نكبة فلسطين , وتألموا لمصير الشعب الفلسطيني , والإهانة التي لحقت بالعرب نتيجة هذه النكبة – الهزيمة . وكان منطق تحركهم وهدفهم البحث عن عمل سريع وحاسم برد كرامة المهانة , ويقف مسلسل التراجع القومي , ويتصدى للعدو الصهيوني , لذا كان تحركهم العملي المسلح سابقا ً على تحركهم الفكري و السياسي ,فقبل أن يظهروا إلى الوجود ويعلنوا برنامجهم الفكري والسياسي , بدأوا عمليات عسكرية ضد من اعتبروهم مسؤولين عن نكبة فلسطين وفي مقدمتهم الإستعمار والصهيونية . من المؤكد أن (حركة القوميين العرب ) لم تتبنّ في البداية فكرا ً قوميا ً واضحا ً وشاملا ً ومدروسا ً , ما أوقعها في جملة أخطاء نظرية وسياسية , ففشلت في معرفة القوى الاجتماعية التي يجب تنظيمها , والأعداء الذين يجب سحقهم , وإعترف محسن إبراهيم أن (الحركة ) لم تدرك في ذلك الحين حقيقة القوانين التي تؤدي إلى التغيير الإجتماعي ولم يتطور الفكر المذكور حسب الخطة المسبقة ,وإنما تحكمت فيه عدة ظروف تاريخية غير إعتيادية كانت خارج نطاق إدارة القادة المؤسسين.
بذلت (حركة القوميين العرب) جهدها لإيطاح المرحلية في برنامجها الفكري , فأكدت على ترابط بل تلاحم المرحلتين , بحيث تسمح المرحلة الأولى للحركة القومية العربية بالنضال من أجل الإصلاحات الإقتصادية والإجتماعية , في حين تستمر تلك الحركة في متابعة النضال السياسي . ولكن( حركة القوميين العرب) بقيت ملتزمة بالمرحلية في المناطق التي كان لايزال ( فيها الطابع السياسي هو الطابع الرئيس). غير أنها في 28 أيلول عام 1961 بعد أن إنفصلت سورية عن الجمهورية العربية المتحدة , رفضت البرنامج وتخّلت عنه .
إتسمت (حركة القوميين العرب ) في بداية نشوئها بالسمات الفكرية الرئيسة التي تتلخص بما يلي :
1- حركة عقائدية : تقوم على عقيدة القومية العربية دون وجود مبادئ دقيقة ومحددة , فكانت <<حركة القوميين العرب >> نظرة قومية بديلاً للنظرة الطبقية ,مع أنها كانت تحس بالحاجة إلى نظرية توجه نشاطها .
2- حركة الثورية : <تدعو إلى التغيير الشامل والجذري في كافة مؤسسات الدول العربية , وترفض الإصلاحات التدريجية , وتدعوإلى نبذ النظام القديم الكلية >.
3- مجموعة النخبة : إعتمدت <حركة القوميين العرب> في سنوات نشؤئها الأولى على نخبة من الطلبة و المفكرين, وعناصر البرجوازية الصغيرة , مع إيمانها العميق بالجماهير العربية قوة ً تتابع النضال حتى تحقيق غاياته , (وعملت جاهدة من أجل تعبئة الجماهير من أجل هذه الغاية ) .
4- حركة موحدة : أكدت (حركة القوميين العرب) منذ بداية عملها إنها تهدف إلى تأسيس (حركة واحدة متماسكة تتكلم بصوت واحد , لامجال فيها للإنقسامات) وأكدت باستمرار على وحدة العمل .
وإمتازت (حركة القوميين العرب) بأسلوب متميز ومتطرف في تعاطيها موضوعات النضال القومي العربي , هذا التطرف كان محكوما ً أحيانا ً بمبدأ( كل شيء أو لاشيء ) وهذا كان يؤدي بها إلى عدم الثبات على أيديولوجية واحدة , فما إن تصطدم بصعوبة تحقيق كل شيء , حتى تتحول إلى أيديولوجية جديدة , وعلاقات جديدة ولو كانت متناقضة مع طرحها الأول : فمن تنظيم قومي يعتمد أسلوب العنف الثوري المتطرف,إلى حركة قومية مثالية تتبنى فكراّقوميا طوباويا ً تقريبا ً, إلى حركة اشتراكية ملحقة بالناصرية , لاتلبث أن تتحول إلى حركات يسارية وطنية , ومن معاداة مطلقة للشيوعية , إلى تبنّ مطلق للفكر الماركسي . هذه التحولات لاتعكس في حقيقة الأمر أزمة فكرية وتنظيمية عند ( حركة القوميين العرب) فحسب , بل عند الحركة القومية العربية . مثّلت فترة الستينات منعطفا ً سياسيا مهما ً بالنسبة إلى الواقع الفكري السائد في الوطن العربي , وشهدت المنطقة عدة مستجدات فكرية وسياسية وإجتماعية , هيمنت على الحياة السياسية و الإجتماعية العربية . ففي هذه الفترة عرف الفكر الإشتراكي إنتشارا ً واسعا ً في الأوساط الشعبية والتنظيمية العربية , بل وصل الأمر إلى أن يتبنى هذا الفكر عدة أنظمة حكم عربية . لقد أصابت هذه المستجدات الفكرية بتأثيراتها أغلبية الأحزاب والقوى السياسية .ومن ضمنها (حركة القوميين العرب ). إن تبني (حركة القوميين العرب ) الفكر الإشتراكي لم يكن نتيجة خطة مسبقة , وتصور مخطط ومدروس من قبل قيادتها . بقدر ما كان رضوخاً لتطور الأحداث السياسية في المنطقة وما يسودها من تيارات فكرية تحررية جديدة , بالإضافة إلى تبني أعداد كبيرة من كوادرها (الفكر الجديد وطرحه داخل الإجتماعات القيادية . اضطرت (حركة القوميين العرب) بفعل هذه المستجدات إلى التراجع عن عدد من منطلقاتها الفكرية الأولى والتقدم يإتجاه طور جديد من أطوارها الفكرية والإيديولوجية , لأنها لم تكن تستطيع البقاء محصنة في وجه هذه التطورات الموضوعية , ومغلقة كليا ً على فكره الفاشي . وبرنامجها السياسي اليميني , كما أشار محسن إبراهيم . وإنطلاقا ً من معرفتنا برنامج (الحركة) الفكري , فإنه من الطبيعي أن يتغير ويتطور وأن لا يبقى مغلقا ً , ويتقرر هذا وفق الوضعين الذاتي والموضوعي .
استمرت التفاعلات الفكرية في صفوف (حركة القوميين العرب)تفعل فعلها على المستويات التنظيمية والسياسية والأيديولوجية , وفشل مؤتمر"الحركة "القوميان عامي 1963و 1964في إيجاد حل لهذه المشكلةالمصيرية ,وإعتراف مؤتمر عام 1964 "بوجود أزمة فكرية عميقة في صفوفها مما أدى عمليا ً إلى بداية إنهيار و تسيب داخلها أدى إلى تغيرات موضوعية وكيفية على هيكلها .
وعلى الرغم من تمسك (حركة القوميين العرب )ب "المرونة و الإيديولوجية " و "الفلسفة العملية " التي ساعدتها على التكيف مع المتغيرات و المستجدات الفكرية والسياسية , فإنها لم تتمكن في النهاية من حمايتها من التأثيرات الخارجية و الصراع الداخلي الذي قادها في نهاية المطاف إلى انشقاقات عديدة .
تطرق تعميم صادر عن "لجنة الإدارة" من ضمن التقريرالسنوي (لحركةالقوميين العرب) عام 1959 إلى الواقع الفكري داخلها , وكيفية تطوره ,بما يمكنها من مواجهة المستجدات الفكرية والسياسية والتنظيمية الجديدة , مشيراً إلى أن "الفكر العربي لم يصل بعد من حيث العمق والنضوج بالتخصيص والكفاية إلى المستوى الذي يمكنه من وضع أساس( الفلسفة القومية الشاملة ) ويضيف التقرير أن الفكر في (حركة القوميين العرب ) لا يختلف في قصوره وتخلفه عن الفكر العربي عامة , ويؤكد على أن "فكرنا لم يتخّط تحديد القومية , بما يفيد أمة عربية واحدة , ذات وجود إجتماعي متميز , ثم القول بضرورة قيام دولة عربية واحدة وشرح مبرراته ... ولكن ما ميز (حركة القوميين العرب ) عن باقي الأحزاب العقائدية القومية هو إحساسها الشديد يقصور الفكر القومي .
أبرزت نتائج استبانة "تجربة حركة القوميين العرب " أن 50 % من المشاركين في الإستبانة رأوا أن المستوى الأيديولوجي لدى "الحركة "في مرحلة التأسيس متوسط و25 % ضعيف.
لخص تعميم لجنة الإدارة المشكلات التي تواجه القضية الفكرية داخل "حركة القوميين العرب " بالنقاط التالية :
1- عدم الوقوف دوريا ً أمام الأنتاج الفكري ل (حركة القوميين العرب) والعمل من أجل تطويره وفق المستجدات .
2- عدم وجود لجنة فكرية متفرغة تعنى بالشؤون الفكرية عناية خاصة .
3- عدم استقطاب طاقات فكرية عربية من خارج (حركة القوميين العرب ) والإستفادة من إنتاجها .
4- الفهم الخاطئ لعملية التثقيف الداخلي باعتماد أسلوب المحاضرات فقط .
وفي ضوء هذا الواقع إتخذت (حركة القوميين العرب ) خطوات باتجاه حل هذه المشكلات عن طريق :
- تفريغ بعض الأعضاء تفرغا ً تاما ً للشؤون الفكرية
- تشكيل لجنة من أعضاء آخرين للشوؤن الفكرية , ليس لها أية مهمات تنظيمية أخرى
- تحويل مهمة التثقيف الداخلي في هذه الفترة للجنة الإدارة , حتى تتيح للجنة الفكرية التفرغ التام للشوؤن الفكرية الأساسية .
بذلت (حركة القوميين العرب) جهدها لإيطاح المرحلية في برنامجها الفكري , فأكدت على ترابط بل تلاحم المرحلتين , بحيث تسمح المرحلة الأولى للحركة القومية العربية بالنضال من أجل الإصلاحات الإقتصادية والإجتماعية , في حين تستمر تلك الحركة في متابعة النضال السياسي . ولكن( حركة القوميين العرب) بقيت ملتزمة بالمرحلية في المناطق التي كان لايزال ( فيها الطابع السياسي هو الطابع الرئيس). غير أنها في 28 أيلول عام 1961 بعد أن إنفصلت سورية عن الجمهورية العربية المتحدة , رفضت البرنامج وتخّلت عنه .
إتسمت (حركة القوميين العرب ) في بداية نشوئها بالسمات الفكرية الرئيسة التي تتلخص بما يلي :
1- حركة عقائدية : تقوم على عقيدة القومية العربية دون وجود مبادئ دقيقة ومحددة , فكانت <<حركة القوميين العرب >> نظرة قومية بديلاً للنظرة الطبقية ,مع أنها كانت تحس بالحاجة إلى نظرية توجه نشاطها .
2- حركة الثورية : <تدعو إلى التغيير الشامل والجذري في كافة مؤسسات الدول العربية , وترفض الإصلاحات التدريجية , وتدعوإلى نبذ النظام القديم الكلية >.
3- مجموعة النخبة : إعتمدت <حركة القوميين العرب> في سنوات نشؤئها الأولى على نخبة من الطلبة و المفكرين, وعناصر البرجوازية الصغيرة , مع إيمانها العميق بالجماهير العربية قوة ً تتابع النضال حتى تحقيق غاياته , (وعملت جاهدة من أجل تعبئة الجماهير من أجل هذه الغاية ) .
4- حركة موحدة : أكدت (حركة القوميين العرب) منذ بداية عملها إنها تهدف إلى تأسيس (حركة واحدة متماسكة تتكلم بصوت واحد , لامجال فيها للإنقسامات) وأكدت باستمرار على وحدة العمل .
وإمتازت (حركة القوميين العرب) بأسلوب متميز ومتطرف في تعاطيها موضوعات النضال القومي العربي , هذا التطرف كان محكوما ً أحيانا ً بمبدأ( كل شيء أو لاشيء ) وهذا كان يؤدي بها إلى عدم الثبات على أيديولوجية واحدة , فما إن تصطدم بصعوبة تحقيق كل شيء , حتى تتحول إلى أيديولوجية جديدة , وعلاقات جديدة ولو كانت متناقضة مع طرحها الأول : فمن تنظيم قومي يعتمد أسلوب العنف الثوري المتطرف,إلى حركة قومية مثالية تتبنى فكراّقوميا طوباويا ً تقريبا ً, إلى حركة اشتراكية ملحقة بالناصرية , لاتلبث أن تتحول إلى حركات يسارية وطنية , ومن معاداة مطلقة للشيوعية , إلى تبنّ مطلق للفكر الماركسي . هذه التحولات لاتعكس في حقيقة الأمر أزمة فكرية وتنظيمية عند ( حركة القوميين العرب) فحسب , بل عند الحركة القومية العربية . مثّلت فترة الستينات منعطفا ً سياسيا مهما ً بالنسبة إلى الواقع الفكري السائد في الوطن العربي , وشهدت المنطقة عدة مستجدات فكرية وسياسية وإجتماعية , هيمنت على الحياة السياسية و الإجتماعية العربية . ففي هذه الفترة عرف الفكر الإشتراكي إنتشارا ً واسعا ً في الأوساط الشعبية والتنظيمية العربية , بل وصل الأمر إلى أن يتبنى هذا الفكر عدة أنظمة حكم عربية . لقد أصابت هذه المستجدات الفكرية بتأثيراتها أغلبية الأحزاب والقوى السياسية .ومن ضمنها (حركة القوميين العرب ). إن تبني (حركة القوميين العرب ) الفكر الإشتراكي لم يكن نتيجة خطة مسبقة , وتصور مخطط ومدروس من قبل قيادتها . بقدر ما كان رضوخاً لتطور الأحداث السياسية في المنطقة وما يسودها من تيارات فكرية تحررية جديدة , بالإضافة إلى تبني أعداد كبيرة من كوادرها (الفكر الجديد وطرحه داخل الإجتماعات القيادية . اضطرت (حركة القوميين العرب) بفعل هذه المستجدات إلى التراجع عن عدد من منطلقاتها الفكرية الأولى والتقدم يإتجاه طور جديد من أطوارها الفكرية والإيديولوجية , لأنها لم تكن تستطيع البقاء محصنة في وجه هذه التطورات الموضوعية , ومغلقة كليا ً على فكره الفاشي . وبرنامجها السياسي اليميني , كما أشار محسن إبراهيم . وإنطلاقا ً من معرفتنا برنامج (الحركة) الفكري , فإنه من الطبيعي أن يتغير ويتطور وأن لا يبقى مغلقا ً , ويتقرر هذا وفق الوضعين الذاتي والموضوعي .
استمرت التفاعلات الفكرية في صفوف (حركة القوميين العرب)تفعل فعلها على المستويات التنظيمية والسياسية والأيديولوجية , وفشل مؤتمر"الحركة "القوميان عامي 1963و 1964في إيجاد حل لهذه المشكلةالمصيرية ,وإعتراف مؤتمر عام 1964 "بوجود أزمة فكرية عميقة في صفوفها مما أدى عمليا ً إلى بداية إنهيار و تسيب داخلها أدى إلى تغيرات موضوعية وكيفية على هيكلها .
وعلى الرغم من تمسك (حركة القوميين العرب )ب "المرونة و الإيديولوجية " و "الفلسفة العملية " التي ساعدتها على التكيف مع المتغيرات و المستجدات الفكرية والسياسية , فإنها لم تتمكن في النهاية من حمايتها من التأثيرات الخارجية و الصراع الداخلي الذي قادها في نهاية المطاف إلى انشقاقات عديدة .
تطرق تعميم صادر عن "لجنة الإدارة" من ضمن التقريرالسنوي (لحركةالقوميين العرب) عام 1959 إلى الواقع الفكري داخلها , وكيفية تطوره ,بما يمكنها من مواجهة المستجدات الفكرية والسياسية والتنظيمية الجديدة , مشيراً إلى أن "الفكر العربي لم يصل بعد من حيث العمق والنضوج بالتخصيص والكفاية إلى المستوى الذي يمكنه من وضع أساس( الفلسفة القومية الشاملة ) ويضيف التقرير أن الفكر في (حركة القوميين العرب ) لا يختلف في قصوره وتخلفه عن الفكر العربي عامة , ويؤكد على أن "فكرنا لم يتخّط تحديد القومية , بما يفيد أمة عربية واحدة , ذات وجود إجتماعي متميز , ثم القول بضرورة قيام دولة عربية واحدة وشرح مبرراته ... ولكن ما ميز (حركة القوميين العرب ) عن باقي الأحزاب العقائدية القومية هو إحساسها الشديد يقصور الفكر القومي .
أبرزت نتائج استبانة "تجربة حركة القوميين العرب " أن 50 % من المشاركين في الإستبانة رأوا أن المستوى الأيديولوجي لدى "الحركة "في مرحلة التأسيس متوسط و25 % ضعيف.
لخص تعميم لجنة الإدارة المشكلات التي تواجه القضية الفكرية داخل "حركة القوميين العرب " بالنقاط التالية :
1- عدم الوقوف دوريا ً أمام الأنتاج الفكري ل (حركة القوميين العرب) والعمل من أجل تطويره وفق المستجدات .
2- عدم وجود لجنة فكرية متفرغة تعنى بالشؤون الفكرية عناية خاصة .
3- عدم استقطاب طاقات فكرية عربية من خارج (حركة القوميين العرب ) والإستفادة من إنتاجها .
4- الفهم الخاطئ لعملية التثقيف الداخلي باعتماد أسلوب المحاضرات فقط .
وفي ضوء هذا الواقع إتخذت (حركة القوميين العرب ) خطوات باتجاه حل هذه المشكلات عن طريق :
- تفريغ بعض الأعضاء تفرغا ً تاما ً للشؤون الفكرية
- تشكيل لجنة من أعضاء آخرين للشوؤن الفكرية , ليس لها أية مهمات تنظيمية أخرى
- تحويل مهمة التثقيف الداخلي في هذه الفترة للجنة الإدارة , حتى تتيح للجنة الفكرية التفرغ التام للشوؤن الفكرية الأساسية .
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918