ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

ملتقى أجراس العودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى أجراس العودة

سياسي، ثقافي ، اجتماعي، إخباري


3 مشترك

    الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟

    avatar
    محمد الاسود
    مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية


    ذكر القوس جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟ Palestine_a-01
    نقاط : 281
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 08/07/2009

    الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟ Empty الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟

    مُساهمة من طرف محمد الاسود الأحد 09 أغسطس 2009, 1:18 pm

    القوى الدينية اليهودية
    و تأثيرها
    في الحركة الصهيونية و مجتمع المستوطنين
    إعدا د : الرفيق فادي الملاح

    مدخل : كانت العلاقة منذ بداية ظهور الحركة الصهيونية بين الصهيونية و الدين على أساس حيز سياسي أساساً هذا الحيز كان مسيطراً و حاسماً لأن زعماء الحركة العلمانيون حملوا لواء تحقيق الحلم في إنشاء الدولة .
    رغم أن هؤلاء الزعماء تنبهوا لأهمية الدين في استقطاب اليهود و دفعهم للهجرة إلى فلسطين إلا أن القوى الدينية اليهودية كانت تناضل لاحتواء الجماهير النافرة منهم تحت ضغط الصهيونية العلمانية .
    وكانت القوى الدينية تجتهد في تكيف مقولاتها مع قيم المجتمع الحديثة وإظهار مدى التقارب بينها و بين القيم الدينية .
    شكلت حرب حزيران 1967 انقلابا نحو التكيف بأسره و عزو انتصار حزيران إلى( المعجزة الإلهية) التي ساعدت ( شعب الله المختار )
    وقد اختلف منحى الخطاب الديني اليهودي من التكيف مع القيم العلمانية إلى تنظيم المجتمع على أساساً قدسياً يهدف إلى تغير القيم داخل المجتمع الإسرائيلي وفقاً للشريعة اليهودية و يتعارض مع الخطاب الديني الرسمي ( المؤسسي ) و يسارع إلى تحريمه و تكفيره في بعض الأحيان .
    وكانت هذه القوى تهدف إلى تكوين جماعات مؤمنين حقيقيين عن طريق التهويد و التوبة و مقاطعة العادات الدنيوية و ممارسة حياتها اليومية على أسس أحكام الشريعة اليهودية و أوامر الرب (المتسفوت ) و ذلك بالعمل على تغير المجتمع و تهويده من الأسفل إلى الأعلى أي من قاعدة الهرم المجتمعي .
    جاءت انتخابات عالم 1977 بحزب الليكود إلى السلطة و شكلت الحكومة برئاسة مفاحم بيغن اليميني المتطرف تلميذ جوتونسكي وقد استطاعت الحركات ( الصهيونية الدينية القومية ) أن تحقق خرقاً الممثلة في حركة
    ( غوش أيمونيم ) وقامت بإنشاء مستوطنات في الأراضي المحتلة عام 1967 تحت شعار العهد و الميثاق بين الرب و الشعب المختار وقد جاءت حرب رمضان ( أكتوبر 1973) أدت إلى انهيار وضع الصهيونية اشتراكية في موقع الاتهام و المقاضاة .و مهدت الطريق لانهيار
    ( الفوباوبات ) التقدمية و انهيار دور ( الصهيونية ) و ذلك عندما وضعت الكثيرين من الإسرائيليين حول دلالة حدود الهوية اليهودية .
    الحركة الدينية تضم بين دفتيها اتجاهات كثيرة واسعة الطيف منها ما يؤكد الصهيونية العلمانية التي عرفت بالصهيونية الدينية ( أحزاب الأجودات و عمال الأجودات و يجل هتوارة ( علم التوراة) وشاس و السلفية المغالية الانعزالية (الحر يديم )
    إن تعريف اليهودي ليس مجرد انتماء بل المعيار لليهودي هو التمسك و التقيد الصارم بالشريعة اليهودية من طقوس تتصل بقضايا الحياة .فإن الأصولية اليهودية و تأثيرها على مسلكية لليهود داخل فلسطين أخذ يتزايد دورها ورفضها بشكل مطرد و فزاد عددها في داخل فلسطين المحتلة وخارج الوطن المحتل و التي أسهمت بشكل كبير في الاستيلاء على مزيد من الأراضي المحتلة عام 1967 و بناء المستوطنات هذه المنظمات تعتبر فلسطين هي أرض إسرائيل التوراتية ( أرض الميعاد ) تقسم القوى لحزبية الدينية إلى القوى التالية :
    الأحزاب الصهيونية الدينية الأرثوذكسية .
    الأحزاب الدينية المسيحانية المعارضة للصهيونية ( جماعات تكفير الدول ولانعزال الجيبوتي )

    1ـ الأحزاب الصهيونية الأرثوذكسية :
    لقد نشأت هذه الأحزاب خارج فلسطين في شرقي أوروبا ومن أقدم القوى الحزبية في (إسرائيل )
    الأحزاب الدينية تستمد جذورها من الرابي موسى بن ميمون وقد زار فلسطين و القدس ووجد فيها بعض اليهود ودعى إلى الاستيطان اليهودي في فلسطين و يعتبره البعض أن مؤسس حركة الحسيدية في يولندا .
    لقد ساهم مجموعة من الحاخامات في تأسيس ( محبي صهيون )منهم الباشبرج و شموئيل موهيلفر
    مزراحي :
    أمام إنشاء التنظيم الديني ( مزراحي) ( مركز روحاني ) أي المركز الروحي , كان بناءً على اقتراح الحاخام أبراهام سلوتسكي وقد أسس إسحاق يعقوب راينس
    (1839 ـ 1915) و على خلفية الخلاف الذي ساو بين الصهيونيين العلمانية و الدينيين حول توجيه الأعمال الثقافية والأهداف الروحانية للصهيونية وتم الاتفاق على تشكيل لجنتين للثقافة و التعليم واحدة علمانية و الأخرى دينية .
    كان هدف حزب مزراحي الاستيلاء على المؤسسات الصهيونية و خلق أغلبية دينية بين يهود فلسطين من خلال التعليم و الاستيطان .
    في هذه المرحلة كان حزب ( تنظيم ) مزراحي مجرد اتحاد ضعيف من الجماعات المحلية يجمعها الإيمان بالعقائد الدينية و القومية و العمل كمجموعة ضغط ضد ( الكتل الديمقراطية كتلة حاييم وايزمن و ليويهودا مونسكين )

    avatar
    محمد الاسود
    مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية


    ذكر القوس جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟ Palestine_a-01
    نقاط : 281
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 08/07/2009

    الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟ Empty رد: الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟

    مُساهمة من طرف محمد الاسود الأحد 09 أغسطس 2009, 1:20 pm

    وكان حزب مزراحي يسعى للعمل بالأنشطة الثقافية و التعليمية و السياسي و الاستيطاني إلا أن المؤتمر العاشر الصهيوني في أغسطس 1911 وافق على مشروع الكتلة الديمقراطية هذا القرار أدى إلى انشقاق داخل المزراحي احدهما يدعوا للاستمرار بالعمل في إطار المنظمة الصهيونية العالمية و النضال ضد القرار و الآخر يتكون من العناصر المتدينة الأكثر تشدداً دعوا للانسحاب من الحركة الصهيونية .
    مؤتمر مزراحي حسم الخلاف بين التيارين البقاء بالحركة الصهيونية و لكن الرافضين لم يلتزموا وانسحبوا منضمين إلى حركة دينية أخرى شكلت أجودات يسرا فيل في ملير 1912 بغية الوقوف في وجه الحركة العلمانية و المؤيدة من يهود أوروبا الشرقية و الوسطى .
    حركة مزراحي انشغلت خلال تاريخها بالخلافات بين اليهود الذين يرون أنفسهم صهاينة أولاً و الذين يضعون الدين فوق الصهيونية .
    وعلى ضوء هذه التوجهات لحركة مزراحي اعتبرت إيديولوجيتها خطاً وسطاً بين تيار فهي من ناحية ترفض الصهيونية كحركة علمانية خالصة بدعوى أن القيم الروحانية في أوروبا قيم ذات قيمة محدودة .
    ترى أن الشعب اليهودي دون دين هو جسد بلا روح , ويشكلان الدين و الشعب وحدة لا انفصام فيها ,
    ويجب أن يكون الدين دليلاً للحركة الصهيونية وأن تكون التقاليد الدينية قانون الدولة و تعبيراً أن الإيمان الديني دون روح قومية هو مجرد ( شبه يهودية) و ازداد التناقض بين حركة مزراحي و غلاة الدينيين حول اللغة العبرية الذي أمر مزراحي على أن اللغة العبرية لغة الحياة الروحية و الدنيوية .
    شكل صدور وعد بلفور في 2 نوفمبر تشرين الثاني 1917 نقطة تحول في نشاط منظمة مزراحي الأرثوذكسية خاصة بعد قرار المؤتمر العالمي الأول فقد وجه جهود للذهاب إلى فلسطين تحت عنوان
    ( إعادة بناء فلسطين ) وكان في هذه الفترة قد أسس حركات شبيبة في العديد من الدول الأوروبية و أنشأ شبكة من المدارس الدينية أسمها ( شبكة مدارس ) كانت نتيجة لإقامته.
    قامت منظمة مزراحي بالاتصال بدوائر قدامى السكان اليهود في فلسطين ( اليشوف القديم ) كما شكل مركزاً مؤقتاً في يافا 1918 وفي نفس العام عقد مؤتمره الأول وفي عام 1920 قام بنقل مركزه إلى القدس وكان أول إنجاز منظمة ( مزراحي ) في فلسطين تشكيل مؤسسة
    ( الحاخامنية الرئيسية) ( هخحاموت هاراشيت) وتم إنشاء العمالي المزراحي ( هبوعهيل كمزراحي ) وتم إنشاء الجناح العمالي للمزراحي ( هبوعيل كمزراحي ) بعد الحرب العالمية الأولى تدفق اليهود من أوروبا الشرقية إلى فلسطين خلال (1919 ـ 1923 ) وكان هؤلاء ينتمون إلى منظمة مزراحي و خاصة إلى حركة الشبيه التابعة لها ( الفتى المزراحي )
    ( هتسعير همزراحي ) و كانوا متأثرين بالأفكار الاشتراكية و رفعوا شعار ( التحقيق الذاتي ) هعتسميت ) للحركة الصهيونية بوساطة
    ( التوراة و العمل ) و هي محاولة لدمج الفكر الديني القومي بالفكر الاشتراكي .
    عام 1922 تأسست منظمة العامل المزراحي (هبوعيل همزراحي ) التي مع الوقت أخذت تشدد على أهمية الجانب الديني و القومي أما الجانب الاشتراكي فقد حل بالمرتبة الثالثة في فكر منظمة مزراحي .
    ومع ذلك تعاونت مع الاشتراكيين و تبنت الأنماط الاشتراكية في بناء
    ( الكيبوتسات) و الهدف من بنائها تحقيق رفاهية العمال و ممارسة الاستيطان و التربية . حتى هذه اللحظة لم يكن يدور في فكر قادة الحركة إنشاء حزب سياسي أدى استياء قادة العامل المزراحي من منهج المزراحي , في تمثيل مصالحهم في المؤسسات و المنظمات الصهيونية ازداد و أخذوا يميلون نحو مزيد من الاستقلالية عن منظمة مزراحي و بدأت حركة( العامل المزراحي ) تظهر مستقلة في انتخابات المؤسسات اليهودية في فلسطين
    و في أواخر العشرينات انضمت إلى ( الهستدروت )( إنجاد عمال ارض إسرائيل )
    في عام 1925 تأسس الاتحاد العالمي لحركة التوراة و العمل في ( الشتات اليهودي ) ( الدياسيورا ) و كانت منظمة العامل المزراحي تعمل في إطار المنظمة الصهيونية العالمية كجزء من منظمة (مزراحي ) في نفس الوقت كانت تلعب بالتدريج دوراً مستقلاً عنها في مؤسسات ( اليشوف)
    ( الاستيطان اليهودي الجديد في فلسطين ) و كانت العلاقات بين المزراحي و العامل المزراحي غير جيدة , فإن منظمة المزراحي غير محسوبة على المعسكر العمالي , بينما العامل المزراحي كان متعاوناً نع الهستدروت , وكانت النزعة الاشتراكية لدى (هبوعيل همزراحي )
    ( العامل المزراحي ) سبباً من أسباب الخلافات و التوترات بينهما .
    في مؤتمر انتفار من عام 1926 وضعت أيديولوجية مزراحي كقول (المزراحي عبارة عن اتحاد صهيوني قومي و ديني يسعى لبناء وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين وفقاً لقوانين التوراة و الشريعة )
    يعتمد مزراحي في مكوناته منذ تأسيسه على الطبقة الوسطى و لهذا السبب عارض سيطرة اليسار على المنظمة الصهيونية عام 1931 وقد عارض أعضاء ( العامل المزراحي ) هذا التوجه اليميني وكانت فكرة ( العامل المزراحي ) تقوم على الدمج بين الاشتراكية و اليهودية زاعمين أن الاشتراكية يجب أن لا تكون مادية و المادية بل قائمة على مفاهيم العدل الاجتماعي كما تجلت في التوراة ( العهد القديم )
    لم (يتأثر المزراحي ) بداية في أصوات المعارضة لأنه لم ينجح في التأثر على الصهيونية دينياً الأمر الذي أدى إلى زيادة تشدده في موقفه .
    كان أهم قرار لـ ( مزراحي ) قد اتخذ في مؤتمر كاركوف عام 1933 إذا كان من أهم قراراته النضال ضد غير المتشددين دينياً سواء في الحركة أو في المؤسسات المنتخبة ليهود فلسطين و ساهم هذا في المزيد من الانقسامات في جميع الدولة لـ ( مزراحي ) توجد فيها ألمانيا و بريطانيا و النمسا و سويسرا لقد خرج المزراحي من هذه الأزمة أكثر قوة و استقلالية
    وفي عام 1933 خرجت منظمة (مزراحي) الأم من المنظمة الصهيونية العالمية احتجاجا على التنكر للتقاليد الدينية في مستوطنات ( الصندوق القومي ) (الكرين ليمنت ) و في عام 1935 أعاد إلى المنظمة العالمية الصهيونية وكان قد تبنى في مؤتمره عام 1934 الدعوة إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين و قد عارض 1937 مشروع بيل لتقسيم إلى دولتين لأن ذلك يتعارض مع حدود( أرض إسرائيل )المذكورة في التوراة و كانت منظمة مزراحي الحزب الثاني الذي دعى إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين بعد ( الصهيونيين التصحيحيين ) , على امتداد فترة الانتداب حافظت المنظمات على أطرهما المستقلة في فلسطين و الكيان الصهيوني وقد تعاظمت قوة (العامل المزراحي ) و أصبحت من أبرز و أعظم الحركات الدينية تأثيراً في فلسطين و يعود ذلك لطابعها كحركة عمالية و نشاطها الاستيطاني ( وكانت تمتلك حتى عام 1967 عشرة كيبوتسات تضم نحو أربعة آلاف عضواً ) إضافة إلى قدرتها الاستيعابية للمهجرين وفي عام 1927 قد أسست منظمة للشبيبة باسم (أبناء عقيفا بني عقيفا )
    وقد تحولت منظمة (مزراحي ) و( العامل المزراحي) إلى حزبين سياسيين كغيرهما من المنظمات والحركات.
    إن إمكانات العامل المزراحي كحركة حولها إلى حزب سياسي استطاعت
    كسب المهاجرين الجدد الذين يتمسكون بالتقاليد الدينية وهذا تجلى في انتخابات عام 1915 حيث فاز( العامل المزراحي) بثمانية مقاعد في الكنيست بينما فاز ( المزراحي) بمقعدين.
    avatar
    الباسل
    مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية


    ذكر السرطان جنسيتك : فلسطينية
    نقاط : 539
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 29/01/2009

    الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟ Empty رد: الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟

    مُساهمة من طرف الباسل الأحد 09 أغسطس 2009, 1:33 pm

    اعتقد ان الحركات الدينية الصهيونية تريد تحويل المجتمع الاسرائيلي الى مجتمع ديني وهذا ما يرفضه العلمانيين الاسرائيليين ..

    هم على فوهة بركان ولا بد من ان ياتي يوما يشعلون فيها انتفاضة على انفسهم ...فالتناقض واضح
    راهب الفكر
    راهب الفكر
    مشرف أجراس ثقافية
    مشرف أجراس ثقافية


    ذكر الجوزاء جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟ Somalia_a-01
    نقاط : 796
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 30/04/2009

    الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟ Empty رد: الحركات الدينية اليهودية وتاثيرها على المجتمع الصهيوني والحركة الصهيونية ...؟

    مُساهمة من طرف راهب الفكر الخميس 13 أغسطس 2009, 2:16 am

    صدقت باسل ,,,, فإسرائيل الدولة الوحيدة التى
    قامت على مزاعم توراتية مزعومة
    شكرا رفيقي محمد الاسود

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024, 11:52 pm