أغبياء بإمتياز ..
يتهمون علانيه اطراف في الحركه بدعم المخبولين الذين يدّعون الولايه على
امور العباد , ويدّعون ان ذلك يدخل في إطار ’’مؤامره’’ فتحاويه على ’’امن
وإستقرار ’’ إمارتهم , و’’الدليل’’ الذي يعتمدوه لذلك , هو ان ’’الأمير ’’
كان يتلقى راتبه من ’’رام الله ’’ كطبيب ...
أغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا في غزه لا يعلم أن حركتهم هي من خلقت كل هؤلاء الوحوش في كنفها
, وربتهم في ’’مدارس’’ التكفير المنتشره في كل زوايا القطاع ,
وانها كانت ’’مثالهم الأعلى ’’ في أساليب إستغلال تعاليم الدين الإسلامي
الحنيف , وتحويلها من رساله وحده ومحبه وتسامح الى رساله كره وتفرقه
وإجرام ..
وانها إستعملتهم في حربها الإستئصاليه لكل للفتحاويين والوطنين في غزه ,
لفرض سيطرتها على كامل القطاع , وشقه عن الوطن , وعزله , ليتسنى لهم فرض
’’إمارتهم’’ و ’’قوانين جماعتهم’’ و ’’سلطتهم’’ على شعبنا هناك ..
أغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لا يعلم ان السلطه الفلسطينيه لا تزال هي المعيل الوحيد للألآف
المؤلفه من ابناء شعبنا في القطاع , في الوقت الذي تستغل به حركتهم عشرات
ملايين الدولارات التي تجمعها بإسم دعم الشعب الفلسطيني , لتقويه دعائم
’’سلطتهم’’ , ونفخ كروش قياداتهم , ورعرعه ’’مجاهديهم ’’ و ’’اجهزه
امنهم’’ , ولبناء ملاجئ آمنه لهم يحتمون فيها وقت المعمعه ليخرجوا بعدها
يحتفلون على أشلاء شعبنا وبين انقاض بيوته المدمره , ب’’إنتصاراتهم
الإلآهيه العظيمه’’ ..
أغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لا يعلم ان هؤلاء التكفيرين , مثلهم تماما مثل تكفيري حماس ,
ليس في قلوبهم إلا الحقد على كل ما هو فتحاوي ووطني فلسطيني , وكأن ذاكره
شعبنا قاصره لدرجه نسيان مشاهد سحل أجساد الجرحى الفتحاويين في شوارع غزه
, وإعدامهم في حفلات الهستيريا الجماعيه التي نظمها تنظيمهم , بمساعده نفس
هؤلاء الوحوش على مرآى وسمع الجميع ..
اغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا في غزه لا يرى يومياً مئات المعاقين من الفتحاويين الذين اطلق
هؤلاء المجرمين النار على مفاصلهم , وهم فرحون لإدائهم مهمتهم
’’الجهاديه’’ هذه ..
وكأن شعبنا لا يسمع أنآت الفتحاويين المنبعثه تحت وطأه التعذيب , من
’’سجونهم’’ , الذي يمارسونه مع حلفائهم بإسم ’’محاربه الكفار ’’ ..
اغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لم يسمع خُطب الحقد والكراهيه التي تنبعث من منابر ’’بيوت
الله’’ التي إحتكروها هم وصنائعهم من الوحوش , وحوّلوها الى ’’منابر ’’
تكفير , منها يبثون سموم البغضاء والفتنه والتفرقه , وكأن شعبنا غير قادر
على ان يرى اوجه الشبه بين ’’خطبهم’’ , و’’وحدتهم’’ ضد الفتحاويين
والوطنيين الفلسطينيين ..
اغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لا يعلم ان حركه فتح تٌقدس الدم الفلسطيني , وانها طوال
مسيرتها الوطنيه لم تدعم ابدا ايه ’’قوه ’’ كانت لا تجعل وجهه بندقيتها
صدور العدو الصهيوني , بعكسهم تماما , فهم يستهترون بالفلسطيني ودمه
واملاكه وحريته , ويُفَرّخون وحوش تكفيريه , ويستعملوها لفرض نفوذهم
بالحديد والنار ..
أغبياء بإمتياز ...
وكأن شعبنا لا يعلم ان ولاء فتح هو لفلسطين فقط , وان بنادق فتح تتوجه دوماً الى صدور عدو شعبنا الرئيسي ..
اما هم , فأعلنوها للملاء , من قلب غزه , ولائهم لجماعه الإخوان المسلمين
, وكأن شعبنا لا يعلم ان فلسطين لا تعني هذه الجماعه إلا بمقدار إمكانيه
إستغلالهم لها , ولهاله قضيها العادله , من اجل الوصول الى سده الحكم في
البلدان العربيه ..
أغبياء بإمتياز ..
وكأنهم لا يعرفون المثل الشعبي الذي يعبر عن عمق حكمه الفلسطيني والقائل ...
’’ ـ كيف عرفت الكذبه ؟؟
.. ـ من كبرها ’’...
فليكذبوا , وليكذبوا ..
فكلما كانت كذبتهم اكبر ..
كلما إكتشفهم شعبنا اكثر ..
ولفظهم اكثر ..
الم اقل لكم..
انهم اغبياء بإمتباز ..
يتهمون علانيه اطراف في الحركه بدعم المخبولين الذين يدّعون الولايه على
امور العباد , ويدّعون ان ذلك يدخل في إطار ’’مؤامره’’ فتحاويه على ’’امن
وإستقرار ’’ إمارتهم , و’’الدليل’’ الذي يعتمدوه لذلك , هو ان ’’الأمير ’’
كان يتلقى راتبه من ’’رام الله ’’ كطبيب ...
أغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا في غزه لا يعلم أن حركتهم هي من خلقت كل هؤلاء الوحوش في كنفها
, وربتهم في ’’مدارس’’ التكفير المنتشره في كل زوايا القطاع ,
وانها كانت ’’مثالهم الأعلى ’’ في أساليب إستغلال تعاليم الدين الإسلامي
الحنيف , وتحويلها من رساله وحده ومحبه وتسامح الى رساله كره وتفرقه
وإجرام ..
وانها إستعملتهم في حربها الإستئصاليه لكل للفتحاويين والوطنين في غزه ,
لفرض سيطرتها على كامل القطاع , وشقه عن الوطن , وعزله , ليتسنى لهم فرض
’’إمارتهم’’ و ’’قوانين جماعتهم’’ و ’’سلطتهم’’ على شعبنا هناك ..
أغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لا يعلم ان السلطه الفلسطينيه لا تزال هي المعيل الوحيد للألآف
المؤلفه من ابناء شعبنا في القطاع , في الوقت الذي تستغل به حركتهم عشرات
ملايين الدولارات التي تجمعها بإسم دعم الشعب الفلسطيني , لتقويه دعائم
’’سلطتهم’’ , ونفخ كروش قياداتهم , ورعرعه ’’مجاهديهم ’’ و ’’اجهزه
امنهم’’ , ولبناء ملاجئ آمنه لهم يحتمون فيها وقت المعمعه ليخرجوا بعدها
يحتفلون على أشلاء شعبنا وبين انقاض بيوته المدمره , ب’’إنتصاراتهم
الإلآهيه العظيمه’’ ..
أغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لا يعلم ان هؤلاء التكفيرين , مثلهم تماما مثل تكفيري حماس ,
ليس في قلوبهم إلا الحقد على كل ما هو فتحاوي ووطني فلسطيني , وكأن ذاكره
شعبنا قاصره لدرجه نسيان مشاهد سحل أجساد الجرحى الفتحاويين في شوارع غزه
, وإعدامهم في حفلات الهستيريا الجماعيه التي نظمها تنظيمهم , بمساعده نفس
هؤلاء الوحوش على مرآى وسمع الجميع ..
اغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا في غزه لا يرى يومياً مئات المعاقين من الفتحاويين الذين اطلق
هؤلاء المجرمين النار على مفاصلهم , وهم فرحون لإدائهم مهمتهم
’’الجهاديه’’ هذه ..
وكأن شعبنا لا يسمع أنآت الفتحاويين المنبعثه تحت وطأه التعذيب , من
’’سجونهم’’ , الذي يمارسونه مع حلفائهم بإسم ’’محاربه الكفار ’’ ..
اغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لم يسمع خُطب الحقد والكراهيه التي تنبعث من منابر ’’بيوت
الله’’ التي إحتكروها هم وصنائعهم من الوحوش , وحوّلوها الى ’’منابر ’’
تكفير , منها يبثون سموم البغضاء والفتنه والتفرقه , وكأن شعبنا غير قادر
على ان يرى اوجه الشبه بين ’’خطبهم’’ , و’’وحدتهم’’ ضد الفتحاويين
والوطنيين الفلسطينيين ..
اغبياء بإمتياز ..
وكأن شعبنا لا يعلم ان حركه فتح تٌقدس الدم الفلسطيني , وانها طوال
مسيرتها الوطنيه لم تدعم ابدا ايه ’’قوه ’’ كانت لا تجعل وجهه بندقيتها
صدور العدو الصهيوني , بعكسهم تماما , فهم يستهترون بالفلسطيني ودمه
واملاكه وحريته , ويُفَرّخون وحوش تكفيريه , ويستعملوها لفرض نفوذهم
بالحديد والنار ..
أغبياء بإمتياز ...
وكأن شعبنا لا يعلم ان ولاء فتح هو لفلسطين فقط , وان بنادق فتح تتوجه دوماً الى صدور عدو شعبنا الرئيسي ..
اما هم , فأعلنوها للملاء , من قلب غزه , ولائهم لجماعه الإخوان المسلمين
, وكأن شعبنا لا يعلم ان فلسطين لا تعني هذه الجماعه إلا بمقدار إمكانيه
إستغلالهم لها , ولهاله قضيها العادله , من اجل الوصول الى سده الحكم في
البلدان العربيه ..
أغبياء بإمتياز ..
وكأنهم لا يعرفون المثل الشعبي الذي يعبر عن عمق حكمه الفلسطيني والقائل ...
’’ ـ كيف عرفت الكذبه ؟؟
.. ـ من كبرها ’’...
فليكذبوا , وليكذبوا ..
فكلما كانت كذبتهم اكبر ..
كلما إكتشفهم شعبنا اكثر ..
ولفظهم اكثر ..
الم اقل لكم..
انهم اغبياء بإمتباز ..
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر