قال المكتب الإعلامي للشرطة برام الله، إن عدد الأطفال الذين توفوا نتيجة حوادث سير خلال العام الحالي بلغ 39 طفلا، تتراوح أعمارهم ما بين (سنة و14 عامً).
وأضاف في تقرير أصدره، اليوم، أن العدد الإجمالي للوفيات جراء حوادث السير بلغ 106 حالات وفاة منذ بداية العام بلغ، وتشكل نسبة وفيات الأطفال من بين حالات الوفاة 37%.
واعتبر أن نسبة وفيات الأطفال مرتفعة، وتدل على وجود مشكله بحاجة لتضافر الجهود والتعاون ما بين الشرطة ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية، لزيادة التوعية بخصوص إجراءات السلامة العامة.
ولفتت الشرطة إلى أنها كثفت منذ بداية العام الدراسي الحالي، من محاضرات التوعية المرورية في جميع المدارس، ابتداء من المرحلة الابتدائية وحتى المرحلة الثانوية، وخصصت كادرا خاص لتعريف الطلبة بحوادث السير وطريقة حدوثها وطرق الوقاية منها.
وأوضح المكتب أن أغلب حالات الوفاة التي وقعت بين الأطفال، كان السبب فيها دهس عن طريق أحد الوالدين عند لحاق أطفالهم بهم، أو جري طفل خلف كرة كان يلهوا فيها بجانب شارع عام، أو دهس من قبل باعة متجولين، أو عبث الأطفال في مركبة والديهم.
وأشار إلى أن طريقة التخفيف من هذه الحوادث هو تنبيه الأطفال في الابتعاد عن اللعب في وسط الطريق العام، وبين المركبات، وبين الأشجار المتواجدة في الطريق العام، وعبور الطريق من الأماكن المخصصة للعبور 'خطوط المشاة' وليس من بين المركبات، ووضع أحزمة الأمان للأطفال وفي المقعد المخصص لهم.
ونوه إلى أن خبرات الطفل في التعامل مع الطريق قليلة، لذلك يتخذ قرارات سريعة وخاطئة، ومن المهم جدا أن ننتبه لكل هذه العوامل وأن نساعد الأطفال على عبور الشارع وأن لا نتركهم يعبرون الشارع لوحدهم.
وأكد المكتب الإعلامي للشرطة أن المسؤولية الكبرى في غرس الوعي المروري لدى الأبناء داخل الأسرة يقع على عاتق الجميع، وخصوصا الوالدين في المقام الأول، لأن الطفل باندفاعه وعفويته لا يدرك أخطاء الطريق.
وأضاف في تقرير أصدره، اليوم، أن العدد الإجمالي للوفيات جراء حوادث السير بلغ 106 حالات وفاة منذ بداية العام بلغ، وتشكل نسبة وفيات الأطفال من بين حالات الوفاة 37%.
واعتبر أن نسبة وفيات الأطفال مرتفعة، وتدل على وجود مشكله بحاجة لتضافر الجهود والتعاون ما بين الشرطة ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية، لزيادة التوعية بخصوص إجراءات السلامة العامة.
ولفتت الشرطة إلى أنها كثفت منذ بداية العام الدراسي الحالي، من محاضرات التوعية المرورية في جميع المدارس، ابتداء من المرحلة الابتدائية وحتى المرحلة الثانوية، وخصصت كادرا خاص لتعريف الطلبة بحوادث السير وطريقة حدوثها وطرق الوقاية منها.
وأوضح المكتب أن أغلب حالات الوفاة التي وقعت بين الأطفال، كان السبب فيها دهس عن طريق أحد الوالدين عند لحاق أطفالهم بهم، أو جري طفل خلف كرة كان يلهوا فيها بجانب شارع عام، أو دهس من قبل باعة متجولين، أو عبث الأطفال في مركبة والديهم.
وأشار إلى أن طريقة التخفيف من هذه الحوادث هو تنبيه الأطفال في الابتعاد عن اللعب في وسط الطريق العام، وبين المركبات، وبين الأشجار المتواجدة في الطريق العام، وعبور الطريق من الأماكن المخصصة للعبور 'خطوط المشاة' وليس من بين المركبات، ووضع أحزمة الأمان للأطفال وفي المقعد المخصص لهم.
ونوه إلى أن خبرات الطفل في التعامل مع الطريق قليلة، لذلك يتخذ قرارات سريعة وخاطئة، ومن المهم جدا أن ننتبه لكل هذه العوامل وأن نساعد الأطفال على عبور الشارع وأن لا نتركهم يعبرون الشارع لوحدهم.
وأكد المكتب الإعلامي للشرطة أن المسؤولية الكبرى في غرس الوعي المروري لدى الأبناء داخل الأسرة يقع على عاتق الجميع، وخصوصا الوالدين في المقام الأول، لأن الطفل باندفاعه وعفويته لا يدرك أخطاء الطريق.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر