أصيب العشرات بحالات الاختناق جراء استنشاقهم لقنابل الغاز المسيل للدموع التي استخدمها جنود الاحتلال الإسرائيلي في قمعهم للمسيرة الأسبوعية المناهضة للجدار التي ينظمها أهالي بلعين ومتضامنين ونشطاء سلام اجانب، بينما أصيب طفلان في قرية المعصرة ببيت لحم، جراء اعتداءات مماثلة لقوات الاحتلال على المشاركين في المسيرة الأسبوعية.
وانطلقت المسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار بعد صلاة الجمعة اليوم، حيث شارك فيها أهالي بلعين ومجموعة من المتضامنين الدوليين والإسرائيليين الذين رفعوا الأعلام الفلسطينية واليافطات المنددة بالاحتلال وسياسته العنصرية من بناء للجدار والمستوطنات ومصادرة الأراضي واعتقال وقتل الأبرياء، ونصب الحواجز وإغلاق الشوارع.
كما شارك في المسيرة وفد من بلجيكا حيث قاموا بالغناء بالقرب من الجدار من أجل السلام وزوال الاحتلال وهدم الجدار، وغنوا بالعربية أيضا الأغنية المشهورة ' ع الرباعية ع الرباعية'، واستمعوا من اللجنة الشعبية عن الظروف الصعبة التي تمر بها بلعين وعن تجربة القرية في مقاومة الاحتلال، وشارك أيضا وفدا أخر من ايرلندا وأمريكا ودول أوروبا.
وبمناسبة مرور عشرين عاما على سقوط جدران برلين دعا المتظاهرون في بلعين إلى هدم الجدار في القرية وفي جميع المناطق الفلسطينية التي يمر منها ويقطع أراضيها.
ورفع المتظاهرون مجسما لجدار كُتب عليه 'مثلما هُدم الجدار في برلين سيهدم في بلعين وفلسطين'، وقد وضعوا هذا المجسم على الجدار داخل البوابة حيث قام الجنود بتحطيمه، وهي الرسالة المطلوبة حيث سيهدم هؤلاء الجنود الجدار بأيدهم التي بنته.
يذكر ان محكمة العدل الدولية أصدرت فتوى لاهاي التي أقرت أن الجدار غير قانوني ويجب هدمه وتعويض المواطنين عن الأضرار الناجمة عن بنائه، وأنه يجب إعادة الأرض كما كانت قبل بناء الجدار، وقد طالب المتظاهرون بتفعيل هذا القرار.
من ناحية أخرى قامت مجموعة من سفراء دول أوروبا بزيارة إلى قرية بلعين مساء أمس، وقد شارك في اللقاء، سفارات وممثليات كل من السويد وهي الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي، وبريطانيا، وفرنسا، ورومانيا، وسلوفينيا، والبرتغال، والدنمارك، وهولندا، ومالطة، والنمسا، وفنلندا، وجمهورية التشيك، وبولندا، وايرلندا، وبلجيكا، والاتحاد الأوروبي، حيث استمعوا إلى شرح واف من قبل منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار عن تجربة القرية النضالية في مقاومة الجدار والاستيطان خلال السنوات الخمس الماضية، والأضرار التي سببها بناء الجدار لأهالي القرية، وعن ما تتعرض له القرية من اجتياحات واعتقالات ليلية.
وفي قرية المعصرة جنوب بيت لحم، أصيب طفلان برضوض وجروح، اليوم، جراء اعتداء قوات الاحتلال على المشاركين في المسيرة الأسبوعية.
وكان جنود الاحتلال قد اعترضوا المسيرة التي جاءت تأييدا ودعما للسيد الرئيس محمود عباس، ومنعوا تقدمها حيث أغلقوا الطرق بالأسلاك الشائكة، فيما اعتدت قوات الاحتلال على المشاركين بالأيدي والعصي وأعقاب البنادق، ما أدى إلى إصابة الطفلين: زيد زواهرة (13 عاما) وعباده بريجية (9 أعوام) برضوض وجروح.
وانطلقت المسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار بعد صلاة الجمعة اليوم، حيث شارك فيها أهالي بلعين ومجموعة من المتضامنين الدوليين والإسرائيليين الذين رفعوا الأعلام الفلسطينية واليافطات المنددة بالاحتلال وسياسته العنصرية من بناء للجدار والمستوطنات ومصادرة الأراضي واعتقال وقتل الأبرياء، ونصب الحواجز وإغلاق الشوارع.
كما شارك في المسيرة وفد من بلجيكا حيث قاموا بالغناء بالقرب من الجدار من أجل السلام وزوال الاحتلال وهدم الجدار، وغنوا بالعربية أيضا الأغنية المشهورة ' ع الرباعية ع الرباعية'، واستمعوا من اللجنة الشعبية عن الظروف الصعبة التي تمر بها بلعين وعن تجربة القرية في مقاومة الاحتلال، وشارك أيضا وفدا أخر من ايرلندا وأمريكا ودول أوروبا.
وبمناسبة مرور عشرين عاما على سقوط جدران برلين دعا المتظاهرون في بلعين إلى هدم الجدار في القرية وفي جميع المناطق الفلسطينية التي يمر منها ويقطع أراضيها.
ورفع المتظاهرون مجسما لجدار كُتب عليه 'مثلما هُدم الجدار في برلين سيهدم في بلعين وفلسطين'، وقد وضعوا هذا المجسم على الجدار داخل البوابة حيث قام الجنود بتحطيمه، وهي الرسالة المطلوبة حيث سيهدم هؤلاء الجنود الجدار بأيدهم التي بنته.
يذكر ان محكمة العدل الدولية أصدرت فتوى لاهاي التي أقرت أن الجدار غير قانوني ويجب هدمه وتعويض المواطنين عن الأضرار الناجمة عن بنائه، وأنه يجب إعادة الأرض كما كانت قبل بناء الجدار، وقد طالب المتظاهرون بتفعيل هذا القرار.
من ناحية أخرى قامت مجموعة من سفراء دول أوروبا بزيارة إلى قرية بلعين مساء أمس، وقد شارك في اللقاء، سفارات وممثليات كل من السويد وهي الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي، وبريطانيا، وفرنسا، ورومانيا، وسلوفينيا، والبرتغال، والدنمارك، وهولندا، ومالطة، والنمسا، وفنلندا، وجمهورية التشيك، وبولندا، وايرلندا، وبلجيكا، والاتحاد الأوروبي، حيث استمعوا إلى شرح واف من قبل منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار عن تجربة القرية النضالية في مقاومة الجدار والاستيطان خلال السنوات الخمس الماضية، والأضرار التي سببها بناء الجدار لأهالي القرية، وعن ما تتعرض له القرية من اجتياحات واعتقالات ليلية.
وفي قرية المعصرة جنوب بيت لحم، أصيب طفلان برضوض وجروح، اليوم، جراء اعتداء قوات الاحتلال على المشاركين في المسيرة الأسبوعية.
وكان جنود الاحتلال قد اعترضوا المسيرة التي جاءت تأييدا ودعما للسيد الرئيس محمود عباس، ومنعوا تقدمها حيث أغلقوا الطرق بالأسلاك الشائكة، فيما اعتدت قوات الاحتلال على المشاركين بالأيدي والعصي وأعقاب البنادق، ما أدى إلى إصابة الطفلين: زيد زواهرة (13 عاما) وعباده بريجية (9 أعوام) برضوض وجروح.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر