سيكون عشاق كرة القدم في العالم على موعد مع الإثارة مساء السبت عندما يلتقي المنتخب البرازيلي بطل العالم خمس مرات مع نظيره الإنكليزي أحد أعرق منتخبات كرة القدم في العالم، على ملعب إستاد خليفة في العاصمة القطرية الدوحة.
وتنظم قناة الجزيرة الرياضية هذه المباراة بالتعاون مع الإتحاد القطري لكرة القدم، ضمن احتفالاتها بمرور ستة أعوام على تأسيسها.
كان المنتخبان قد وصلا إلى الدوحة مساء الأربعاء بمعظم نجومهما، وأجرى كل منهما تدريباته استعداداً للمباراة التي يراها المدربان اختباراً مهما قبل أشهر من نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا.
وسبق للاتحاد القطري لكرة القدم أن أعلن عن إقامة هذه المباراة في الدوحة بين المنتخبين في حال تأهلهما إلى المونديال، وهو ما حدث بالفعل، واعتبر الاتحاد الانكليزي أن المباراة تأتي في إطار اتفاق مع نظيره البرازيلي خاض بموجبه المنتخبان مباراة أولى بمناسبة تدشين ملعب ويمبلي الشهير قبل عامين انتهت 1-1، على أن يخوضا الثانية في الدوحة.
أما منتخب البرازيل، صاحب الرقم القياسي بعدد مرات الفوز بكأس العالم برصيد خمسة ألقاب آخرها عام 2002، كان أول المتأهلين من أميركا الجنوبية إلى المونديال المقبل، بقيادة مدربه ونجمه السابق كارلوس دونغا.
فيما أبلى منتخب انكلترا بلاءً حسناً في التصفيات الأوروبية ونجح في حجز بطاقته عن جدارة بقيادة مدربه الإيطالي فابيو كابيللو بتصدره المجموعة السادسة بسهولة بفارق كبير عن منتخب أوكرانيا أقرب منافسيه (18 نقطة)، حتى أن أسهم الانكليز بدأت ترتفع للمنافسة على لقب ثان في كأس العالم بعد الأول عام 1966.
تاريخ حافل للمنتخبين
والتقى المنتخبان قبل تلك المواجهة في 22 مباراة، 18 ودية و4 رسمية، في المباريات الودية فازت البرازيل سبع مرات مقابل ثلاث لانكلترا، وسيطر التعادل في المواجهات الأخرى، أما في المباريات الرسمية ففازت البرازيل ثلاث مرات، وانتهت الرابعة صفر-صفر، وهي كانت الأولى بينهما في الدور الأول من مونديال 1958 في السويد.
غيابات في المنتخب الإنكليزي
وحضر المنتخبان بكامل نجومهما إذ يسعى كل من دونغا وكابيللو إلى اختبار لاعبيه في المواجهات القوية لمعالجة الأخطاء قبل الاقتراب من نهائيات كأس العالم.
ولكن المنتخب الإنكليزي يعاني من غياب عدد كبير من لاعبيه الأساسيين بسبب الإصابات أبرزهم لاعبي الوسط فرانك لامبارد وستيفن جيرارد، بالإضافة إلى المدافع أشلي كول، وحارس المرمى دافيد جيمس، بينما يغيب دافيد بيكهام بسب ارتباطه باللعب مع ناديه لوس أنجلوس غالاكسي في نصف نهائي دوري المحترفين الأمريكي.
ولكن الإيطالي فابيو كابيللو مدرب الفريق لم يبدو قلقاً خلال المؤتمر الصحفي الذي سبق المباراة حيث أكد أن اللاعبين الموجودين مع الفريق هم من أفضل اللاعبين في العالم، وأنهم سيبذلون قصارى جهدهم خلال اللقاء من أجل ضمان مكان في القائمة النهائية للفريق بمونديال جنوب أفريقيا العام المقبل.
وسيعول الفريق كثيراً خلال المباراة على نجم هجوم مانشستر يونايتد واين روني الذي يبدو في أفضل مستوياته خلال الفترة الأخيرة، كما أن خط هجوم الفريق يضم أيضاً عدد من اللاعبين المميزين مثل نجمي توتنهام، العملاق بيتر كراوتش وجيرمين ديفو، بالإضافة إلى هداف سندرلاند وأحد نجوم الموسم الحالي، دارين بينت.
المنتخب البرازيلي بكامل نجومه
على الجهة الأخرى يبدو المنتخب البرازيلي في أحسن حال مع تواجده في الدوحة بكامل نجومه مثل البرازيلي كاكا (ريال مدريد الإسباني) وداني ألفيش (برشلونة الإسباني) ومايكون والحارس جوليو سيزار (إنتر ميلان) ولويس فابيانو (إشبيلية).
وسيكون الغائب الأبرز عن الفريق هو روبينيو نجم مانشستر سيتي الإنكليزي، والمتواجد مع الفريق في الدوحة لكنه لن يشارك في المباراة بسبب عدم اكتمال شفاءه من إصابة تعرض لها في أيلول/سبتمبر الماضي.
كما سيكون اللقاء فرصة للمدرب كارلوس دونغا من أجل منح عدد من اللاعبين الجدد فرصة لإثبات إمكانياتهم قبل نهائيات كأس العالم المقبلة، ولعل أبرز هؤلاء هولك نجم هجوم بورتو البرتغالي وميشيل باستوس نجم ليون الفرنسي.
وتنظم قناة الجزيرة الرياضية هذه المباراة بالتعاون مع الإتحاد القطري لكرة القدم، ضمن احتفالاتها بمرور ستة أعوام على تأسيسها.
كان المنتخبان قد وصلا إلى الدوحة مساء الأربعاء بمعظم نجومهما، وأجرى كل منهما تدريباته استعداداً للمباراة التي يراها المدربان اختباراً مهما قبل أشهر من نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا.
وسبق للاتحاد القطري لكرة القدم أن أعلن عن إقامة هذه المباراة في الدوحة بين المنتخبين في حال تأهلهما إلى المونديال، وهو ما حدث بالفعل، واعتبر الاتحاد الانكليزي أن المباراة تأتي في إطار اتفاق مع نظيره البرازيلي خاض بموجبه المنتخبان مباراة أولى بمناسبة تدشين ملعب ويمبلي الشهير قبل عامين انتهت 1-1، على أن يخوضا الثانية في الدوحة.
أما منتخب البرازيل، صاحب الرقم القياسي بعدد مرات الفوز بكأس العالم برصيد خمسة ألقاب آخرها عام 2002، كان أول المتأهلين من أميركا الجنوبية إلى المونديال المقبل، بقيادة مدربه ونجمه السابق كارلوس دونغا.
فيما أبلى منتخب انكلترا بلاءً حسناً في التصفيات الأوروبية ونجح في حجز بطاقته عن جدارة بقيادة مدربه الإيطالي فابيو كابيللو بتصدره المجموعة السادسة بسهولة بفارق كبير عن منتخب أوكرانيا أقرب منافسيه (18 نقطة)، حتى أن أسهم الانكليز بدأت ترتفع للمنافسة على لقب ثان في كأس العالم بعد الأول عام 1966.
تاريخ حافل للمنتخبين
والتقى المنتخبان قبل تلك المواجهة في 22 مباراة، 18 ودية و4 رسمية، في المباريات الودية فازت البرازيل سبع مرات مقابل ثلاث لانكلترا، وسيطر التعادل في المواجهات الأخرى، أما في المباريات الرسمية ففازت البرازيل ثلاث مرات، وانتهت الرابعة صفر-صفر، وهي كانت الأولى بينهما في الدور الأول من مونديال 1958 في السويد.
غيابات في المنتخب الإنكليزي
وحضر المنتخبان بكامل نجومهما إذ يسعى كل من دونغا وكابيللو إلى اختبار لاعبيه في المواجهات القوية لمعالجة الأخطاء قبل الاقتراب من نهائيات كأس العالم.
ولكن المنتخب الإنكليزي يعاني من غياب عدد كبير من لاعبيه الأساسيين بسبب الإصابات أبرزهم لاعبي الوسط فرانك لامبارد وستيفن جيرارد، بالإضافة إلى المدافع أشلي كول، وحارس المرمى دافيد جيمس، بينما يغيب دافيد بيكهام بسب ارتباطه باللعب مع ناديه لوس أنجلوس غالاكسي في نصف نهائي دوري المحترفين الأمريكي.
ولكن الإيطالي فابيو كابيللو مدرب الفريق لم يبدو قلقاً خلال المؤتمر الصحفي الذي سبق المباراة حيث أكد أن اللاعبين الموجودين مع الفريق هم من أفضل اللاعبين في العالم، وأنهم سيبذلون قصارى جهدهم خلال اللقاء من أجل ضمان مكان في القائمة النهائية للفريق بمونديال جنوب أفريقيا العام المقبل.
وسيعول الفريق كثيراً خلال المباراة على نجم هجوم مانشستر يونايتد واين روني الذي يبدو في أفضل مستوياته خلال الفترة الأخيرة، كما أن خط هجوم الفريق يضم أيضاً عدد من اللاعبين المميزين مثل نجمي توتنهام، العملاق بيتر كراوتش وجيرمين ديفو، بالإضافة إلى هداف سندرلاند وأحد نجوم الموسم الحالي، دارين بينت.
المنتخب البرازيلي بكامل نجومه
على الجهة الأخرى يبدو المنتخب البرازيلي في أحسن حال مع تواجده في الدوحة بكامل نجومه مثل البرازيلي كاكا (ريال مدريد الإسباني) وداني ألفيش (برشلونة الإسباني) ومايكون والحارس جوليو سيزار (إنتر ميلان) ولويس فابيانو (إشبيلية).
وسيكون الغائب الأبرز عن الفريق هو روبينيو نجم مانشستر سيتي الإنكليزي، والمتواجد مع الفريق في الدوحة لكنه لن يشارك في المباراة بسبب عدم اكتمال شفاءه من إصابة تعرض لها في أيلول/سبتمبر الماضي.
كما سيكون اللقاء فرصة للمدرب كارلوس دونغا من أجل منح عدد من اللاعبين الجدد فرصة لإثبات إمكانياتهم قبل نهائيات كأس العالم المقبلة، ولعل أبرز هؤلاء هولك نجم هجوم بورتو البرتغالي وميشيل باستوس نجم ليون الفرنسي.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر