أكد مشاركون في ورشة عمل حول 'الأطفال في المؤسسات والرعاية البديلة'، على ضرورة تفعيل القوانين المتعلقة بحماية الطفولة في فلسطين، وطالبوا الهيئات الحكومية بتطبيق قانون الطفل المعد لسنة 2009 واللوائح التنفيذية الخاصة به.
جاء ذلك في اختتام ورشة عمل تدريبية نظمتها منظمة اليونيسيف، بالتنسيق مع وزارة الشؤون الاجتماعية، وبمشاركة عدد من المؤسسات الحكومية والأمنية، والمؤسسات المحلية ذات العلاقة، في محافظة أريحا، والتي استمرت على مدار يوميين متتاليين.
وشارك في الورشة وزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري، وميسون الوحيدي الوكيل المساعد للرعاية والتأهيل، ومدراء المراكز الاجتماعية في الوزارة، وممثلين عن دور الرعاية والمؤسسات الإيوائية، ومنظمة اليونيسيف في فلسطين كريستين جال رئيسة برنامج حماية الطفولة، وأسمهان وادي مسؤول برنامج حماية الطفولة، ورامي منير مساعد مشاريع برنامج حماية الطفولة، وايان سبارك ميسر من مؤسسة اكسفورد للسياسات الإدارية.
وأكدت المصري على ضرورة تعزيز قانون الحماية الاجتماعية وتطوير قانون الطفل المعدل لسنة 2009 وتطبيق اللوائح التنفيذ الخاصة به والمقرة من قبل مجلس الوزراء الفلسطيني.
واجمع المشاركون على وجوب تفعيل القوانين المتعلقة بحماية الطفولة في فلسطين.
وقدم سبارك من مؤسسة اكسفورد للسياسات الإدارية عرضا تمهيديا للمؤسسات الرشيدة في الرعاية المؤسسية وخطط الرعاية، وإعادة الدمج في الأسرة والمعايير الدنيا /المعلومات والرصد، وحماية الطفل، وتدريب الطاقم، وتواصل الرعاية وادوار ومسؤوليات الأخصائيين الاجتماعيين والأخصائيات الاجتماعيات في الإشراف على المؤسسات.
وجرى خلال الورشة تقسيم المشاركين إلى مجموعات عمل، وعرض مقترحات من قبل تلك المجموعات حول بدائل الرعاية المؤسسية والضوابط والخدمات البديلة وبعض المداخلات من قبل مجموعات العمل، إضافة إلى مداخلة من قرى الأطفال sos قدمها السيد محمد سعيد مسؤول التنمية خاصة في قطاع غزة حول الوقاية من الانفصال الأسري.
وثمنت الوحيدي الدور الكبير الذي تقوم به منظمة اليونيسيف في دعم الطفولة في فلسطين والعالم وقالت إن عقد مثل تلك الورش يساهم في تبادل الأفكار والخبرات بين المؤسسات الحكومية والمؤسسات المحلية من اجل تعزيز قدرتها على دعم الطفل وحل المشاكل داخل الأسرة مما له اثر كبير في تجنب إقصاء الطفل من الأسرة.
جاء ذلك في اختتام ورشة عمل تدريبية نظمتها منظمة اليونيسيف، بالتنسيق مع وزارة الشؤون الاجتماعية، وبمشاركة عدد من المؤسسات الحكومية والأمنية، والمؤسسات المحلية ذات العلاقة، في محافظة أريحا، والتي استمرت على مدار يوميين متتاليين.
وشارك في الورشة وزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري، وميسون الوحيدي الوكيل المساعد للرعاية والتأهيل، ومدراء المراكز الاجتماعية في الوزارة، وممثلين عن دور الرعاية والمؤسسات الإيوائية، ومنظمة اليونيسيف في فلسطين كريستين جال رئيسة برنامج حماية الطفولة، وأسمهان وادي مسؤول برنامج حماية الطفولة، ورامي منير مساعد مشاريع برنامج حماية الطفولة، وايان سبارك ميسر من مؤسسة اكسفورد للسياسات الإدارية.
وأكدت المصري على ضرورة تعزيز قانون الحماية الاجتماعية وتطوير قانون الطفل المعدل لسنة 2009 وتطبيق اللوائح التنفيذ الخاصة به والمقرة من قبل مجلس الوزراء الفلسطيني.
واجمع المشاركون على وجوب تفعيل القوانين المتعلقة بحماية الطفولة في فلسطين.
وقدم سبارك من مؤسسة اكسفورد للسياسات الإدارية عرضا تمهيديا للمؤسسات الرشيدة في الرعاية المؤسسية وخطط الرعاية، وإعادة الدمج في الأسرة والمعايير الدنيا /المعلومات والرصد، وحماية الطفل، وتدريب الطاقم، وتواصل الرعاية وادوار ومسؤوليات الأخصائيين الاجتماعيين والأخصائيات الاجتماعيات في الإشراف على المؤسسات.
وجرى خلال الورشة تقسيم المشاركين إلى مجموعات عمل، وعرض مقترحات من قبل تلك المجموعات حول بدائل الرعاية المؤسسية والضوابط والخدمات البديلة وبعض المداخلات من قبل مجموعات العمل، إضافة إلى مداخلة من قرى الأطفال sos قدمها السيد محمد سعيد مسؤول التنمية خاصة في قطاع غزة حول الوقاية من الانفصال الأسري.
وثمنت الوحيدي الدور الكبير الذي تقوم به منظمة اليونيسيف في دعم الطفولة في فلسطين والعالم وقالت إن عقد مثل تلك الورش يساهم في تبادل الأفكار والخبرات بين المؤسسات الحكومية والمؤسسات المحلية من اجل تعزيز قدرتها على دعم الطفل وحل المشاكل داخل الأسرة مما له اثر كبير في تجنب إقصاء الطفل من الأسرة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918