تمكن مزارع فلسطيني من مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، من إنتاج البطيخ والشمام في فصل الشتاء، مستخدماً دفيئاته الزراعية، إضافة إلى توجيهات وإرشادات وزارة الزراعة.
المزارع سليمان ضهير، أوضح أنه قام بزراعة ( 5 دونمات ) من محصول البطيخ من صنف "أورم" ودونمين آخرين من محصول الشمام، مؤكداً أن كل دونم أنتج (3 طن) تقريباً ، في حين كان من المتوقع أن ينتج ما بين (5-6) أطنان، إلا أن الظروف الجوية حالت دون ذلك.
وأشار إلى أن متوسط حجم البطيخة الواحدة 3 كيلو، وأنه توصل إلى هذه النتيجة جراء استخدام التقنية الحديثة في الزراعة داخل الدفيئات الزراعية، مثمناً دور وزارة الزراعة ومتابعتها مراحل العمل في الدفيئات.
من جانبه، أشاد م.محمود البنا، مدير الإدارة العامة للإرشاد في وزارة الزراعة، بتفاني المزارعين في تحسين جودة الإنتاج المحلي رغم الحصار المفروض على قطاع غزة، وقال:" إن سياستنا في إحلال الواردات وتشجيع المنتج المحلي بدأت تؤتي ثمارها رغم كل المعوقات الإسرائيلية والحصار المطبق على قطاع غزة ".
وأكد أن أهم ما يميز محصول الشمام والبطيخ أنه تم زراعته بأحدث الطرق الزراعية الحديثة دون رشها بأي نوع من أنواع المبيدات أو الكيماويات الزراعية، موضحاً أن إجراء الوزارة بمنع استيراد السلع البديلة شجع المزارعين على زراعتها والاعتناء بمحصولهم.
ولفت إلى أن وزارة الزراعة بدأت فعلياً بالزراعة العضوية الآمنة والصحية للمستهلك، موضحاً أن هذا النوع من الزراعة خالٍ من أي أنواع المبيدات والكيماويات.
المزارع سليمان ضهير، أوضح أنه قام بزراعة ( 5 دونمات ) من محصول البطيخ من صنف "أورم" ودونمين آخرين من محصول الشمام، مؤكداً أن كل دونم أنتج (3 طن) تقريباً ، في حين كان من المتوقع أن ينتج ما بين (5-6) أطنان، إلا أن الظروف الجوية حالت دون ذلك.
وأشار إلى أن متوسط حجم البطيخة الواحدة 3 كيلو، وأنه توصل إلى هذه النتيجة جراء استخدام التقنية الحديثة في الزراعة داخل الدفيئات الزراعية، مثمناً دور وزارة الزراعة ومتابعتها مراحل العمل في الدفيئات.
من جانبه، أشاد م.محمود البنا، مدير الإدارة العامة للإرشاد في وزارة الزراعة، بتفاني المزارعين في تحسين جودة الإنتاج المحلي رغم الحصار المفروض على قطاع غزة، وقال:" إن سياستنا في إحلال الواردات وتشجيع المنتج المحلي بدأت تؤتي ثمارها رغم كل المعوقات الإسرائيلية والحصار المطبق على قطاع غزة ".
وأكد أن أهم ما يميز محصول الشمام والبطيخ أنه تم زراعته بأحدث الطرق الزراعية الحديثة دون رشها بأي نوع من أنواع المبيدات أو الكيماويات الزراعية، موضحاً أن إجراء الوزارة بمنع استيراد السلع البديلة شجع المزارعين على زراعتها والاعتناء بمحصولهم.
ولفت إلى أن وزارة الزراعة بدأت فعلياً بالزراعة العضوية الآمنة والصحية للمستهلك، موضحاً أن هذا النوع من الزراعة خالٍ من أي أنواع المبيدات والكيماويات.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918