تصر العقلية الإجرامية الصهيونية على إرسال رسائل موت ملونة بالدم في الذكرى السنوية الأولى لعدوانها البربري على غزة، فمنذ فجر اليوم ارتقى 6 شهداء في نابلس وغزة.
ولعل
أبرز رسالة صهيونية هي رسالة تحدي للشعب الفلسطيني تقول فيها بأنها حاضرة
دوما لممارسة هوايتها المفضلة في القتل، وأنها لا تعرف غير هذه الحرفة.
وبعيدا عن الإنشاء ولغة الخطابة، على كل وطني فلسطيني غيور أن يقف لحظة صدق مع نفسه في هذا اليوم الأحمر القاني، وأن يسأل نفسه إلى أين تسير القافلة الفلسطينية، وهل ضللنا الطريق؟
الإجابة
ليست صعبة ولا مستحيلة وهي مختصرة جدا، علينا أن نعترف بأن عطبا أصاب
سفينتنا وأن الوعود الكثيرة "بالسلام" و"بالسلطة" هي أوهام تندرج ضمن
أحلام اليقظة.
إذن ما العمل؟
الإجابة المختصرة، دعوة كل فصائل العمل الوطني والإسلامي "بدون استثناء" لاتخاذ قرارات شجاعة
على رأسها إعطاء كامل الحرية للفصائل بالرد، وإطلاق سراح كافة "المعتقلين"
في السجون الفلسطينية الذين يندرجون تحت تسميات مختلفة "سياسية وأمنية"
فكيف نعتقل إخواننا ونعذبهم والعدو يتربص بنا الدوائر ويقتلنا بدون رحمة
ولا تمييز، وأيضا التوجه فورا للمصالحة، ولاحقا يتم حل كل "النقاط
الصغيرة"، فالأولوية الآن للوحدة، فلقد مل شعبنا مل من هذه الحالة البائسة
وبات لا يصدق كل المبررات لتأخير المصالحة.
وبالتأكيد
هناك خطوات ضرورية كثيرة، تنفيذها أمانة في أعناقنا وأعناق مسئولينا
وبالتأكيد أنهم يعرفونها جيدا، وعلى رأسها وقف التشهير والتحريض بحق
قياداتنا من كل الفصائل.
المطلوب قرارات مصيرية اليوم، فنحن تحت ضغط الوقت والنار، فهل سنسمع للسؤال جوابا.
ولعل
أبرز رسالة صهيونية هي رسالة تحدي للشعب الفلسطيني تقول فيها بأنها حاضرة
دوما لممارسة هوايتها المفضلة في القتل، وأنها لا تعرف غير هذه الحرفة.
وبعيدا عن الإنشاء ولغة الخطابة، على كل وطني فلسطيني غيور أن يقف لحظة صدق مع نفسه في هذا اليوم الأحمر القاني، وأن يسأل نفسه إلى أين تسير القافلة الفلسطينية، وهل ضللنا الطريق؟
الإجابة
ليست صعبة ولا مستحيلة وهي مختصرة جدا، علينا أن نعترف بأن عطبا أصاب
سفينتنا وأن الوعود الكثيرة "بالسلام" و"بالسلطة" هي أوهام تندرج ضمن
أحلام اليقظة.
إذن ما العمل؟
الإجابة المختصرة، دعوة كل فصائل العمل الوطني والإسلامي "بدون استثناء" لاتخاذ قرارات شجاعة
على رأسها إعطاء كامل الحرية للفصائل بالرد، وإطلاق سراح كافة "المعتقلين"
في السجون الفلسطينية الذين يندرجون تحت تسميات مختلفة "سياسية وأمنية"
فكيف نعتقل إخواننا ونعذبهم والعدو يتربص بنا الدوائر ويقتلنا بدون رحمة
ولا تمييز، وأيضا التوجه فورا للمصالحة، ولاحقا يتم حل كل "النقاط
الصغيرة"، فالأولوية الآن للوحدة، فلقد مل شعبنا مل من هذه الحالة البائسة
وبات لا يصدق كل المبررات لتأخير المصالحة.
وبالتأكيد
هناك خطوات ضرورية كثيرة، تنفيذها أمانة في أعناقنا وأعناق مسئولينا
وبالتأكيد أنهم يعرفونها جيدا، وعلى رأسها وقف التشهير والتحريض بحق
قياداتنا من كل الفصائل.
المطلوب قرارات مصيرية اليوم، فنحن تحت ضغط الوقت والنار، فهل سنسمع للسؤال جوابا.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر