أدان د. عمر كتانة رئيس سلطة الطاقة والموارد الطبيعية، ما تتعرض له شركة كهرباء محافظة القدس وموظفيها من اعتداءات وسرقات تهدد مستقبل الشركة وبقائها.
وقال خلال مؤتمر عقدته الشركة، اليوم، بمدينة رام الله، بعنوان 'شركة كهرباء محافظة القدس وموظفوها إلى أين؟'، إن ما تعرضت له ممتلكات شركة الكهرباء بمحافظة أريحا في الآونة الأخيرة من قطع وسرقة أسلاك يصل طولها إلى 3 كم، مشيرا إلى أن العملية تمت بتقنية ودراية تامة.
وأشاد كتانة بدور السلطة الوطنية ودعمها المتواصل، مشيرا إلى أن رئاسة الوزراء وعلى رأسها د.سلام فياض الذي أصدر قرارا بتعويض شركة الكهرباء وإعادة بناء الخطوط التي تمت سرقتها.
بدوره، أشار م. هشام العمري المدير العام للشركة إلى أن عام 2009 كان الأصعب في تاريخ الشركة، مبينا أنه ظهرت مجموعة ظواهر اجتماعية، منها: سرقة تيار الكهربائي التي تصل أحيانا إلى نسبة 50% في بعض القرى أو المخيمات، والحد من قدرة الشركة على القيام بمسؤولياتها نتيجة قيام العديد من السكان بمنعها بالقوة من دخول بعض التجمعات والمخيمات لجباية الديون.
وقال إن الشركة تمكنت من تأدية دورها الوطني رغم قسوة الظروف الناتجة عن ازدياد حدة اعتداءات التي يتعرض لها موظفو الشركة أو سياراتها وممتلكاتها.
وأكد أنه يجب التعاطي مع قضية أزمة الشركة في السياق الوطني والموضوعي من مطلق تعزيز وحدة المجتمع الفلسطيني، مشددة على ضرورة بذل الجهود للوصول إلى حلول معقولة حتى تستمر الشركة في أداء عملها.
من جانبه، عبر حسن صالح رئيس بلدية أريحا عن قلقهم لما حصل بالمحافظة من سرقة لأسلاك الكهرباء، داعيا السلطة الوطنية وأبناء الشعب إلى الوقوف بجانب الشركة.
وأشاد بدور السلطة الوطنية والأجهزة الأمنية التي تبنت قضية البحث والتصدي لكل معتد على ممتلكات الشركة.
وقال خلال مؤتمر عقدته الشركة، اليوم، بمدينة رام الله، بعنوان 'شركة كهرباء محافظة القدس وموظفوها إلى أين؟'، إن ما تعرضت له ممتلكات شركة الكهرباء بمحافظة أريحا في الآونة الأخيرة من قطع وسرقة أسلاك يصل طولها إلى 3 كم، مشيرا إلى أن العملية تمت بتقنية ودراية تامة.
وأشاد كتانة بدور السلطة الوطنية ودعمها المتواصل، مشيرا إلى أن رئاسة الوزراء وعلى رأسها د.سلام فياض الذي أصدر قرارا بتعويض شركة الكهرباء وإعادة بناء الخطوط التي تمت سرقتها.
بدوره، أشار م. هشام العمري المدير العام للشركة إلى أن عام 2009 كان الأصعب في تاريخ الشركة، مبينا أنه ظهرت مجموعة ظواهر اجتماعية، منها: سرقة تيار الكهربائي التي تصل أحيانا إلى نسبة 50% في بعض القرى أو المخيمات، والحد من قدرة الشركة على القيام بمسؤولياتها نتيجة قيام العديد من السكان بمنعها بالقوة من دخول بعض التجمعات والمخيمات لجباية الديون.
وقال إن الشركة تمكنت من تأدية دورها الوطني رغم قسوة الظروف الناتجة عن ازدياد حدة اعتداءات التي يتعرض لها موظفو الشركة أو سياراتها وممتلكاتها.
وأكد أنه يجب التعاطي مع قضية أزمة الشركة في السياق الوطني والموضوعي من مطلق تعزيز وحدة المجتمع الفلسطيني، مشددة على ضرورة بذل الجهود للوصول إلى حلول معقولة حتى تستمر الشركة في أداء عملها.
من جانبه، عبر حسن صالح رئيس بلدية أريحا عن قلقهم لما حصل بالمحافظة من سرقة لأسلاك الكهرباء، داعيا السلطة الوطنية وأبناء الشعب إلى الوقوف بجانب الشركة.
وأشاد بدور السلطة الوطنية والأجهزة الأمنية التي تبنت قضية البحث والتصدي لكل معتد على ممتلكات الشركة.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر