ذكرت اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية في أراضي 1948، أن مكاتبها ومكاتب لجنة المتابعة العليا ولجنة مُتابعة قضايا التعليم العربي في حي الورود في الناصرة، تعرّضت إلى اعتداءات تخريبية.
وقال بيان تلقت 'وفا' نسخة عنه، إن الموظفين فوجئوا صباح اليوم بوجود آثار حرائق ودمار عند المدْخَل وإحراق بعض الجدران، إضافة إلى تخريب البوابة الرئيسية للمكاتب ووجود كميات كبيرة من النفايات عندها، وعلى الفور تَمَّ استدعاء الشرطة، وتصوير موقع الاعتداء، وتقديم شكوى رسمية إلى الشرطة، التي حضرت وسجلت الشكوى، دون أن تقوم بإجراءات جدية أُخرى.
ولفت البيان إلى أن 'هذا الحادث هو ليس الأول من نوعه لكنهُ الأكثر تدميراً وتخريباً، حيث تعرض المكتب إلى عدة اعتداءات شبيهة في السنوات الأخيرة، بما يشمل الاعتداء على سيارات الموظفين، وتعتبر هذه الشكوى الثالثة التي يجري تقديمها رسمياً وخطياً إلى الشرطة، إضافة إلى عدة بلاغات واستدعاءات شفوية أخرى، دون أن يُكشف عن الفاعلين أو خلفية هذه الاعتداءات، بالرغم من بعض الإشارات والاتجاهات التي تراءَت في الاعتداءات السابقة'.
وأكدت اللجنة القطرية أن 'كل الاحتمالات مفتوحة وواردة، ولا يوجد اتجاه واحد بعينه عن خلفية الاعتداءات والفاعلين، ولكن مما لاشك فيه أن تكرار مثل هذه الاعتداءات، على مكاتب الهيئات التمثيلية والقيادية الوطنية للجماهير العربية، بات يأخذ منحى جديداً وخطيراً، وأن الشرطة غير راغبة جِدياً، وغير فاعلة منهجياً، للكشف عن الفاعلين ومعاقبتهم، ومن ثمَّ ردعهم وردع آخرين..!؟.
وأكد مكتب اللجنة أن هذا الاعتداء لن يم 'مرور الكِرام' في حال مواصلة الشرطة التنصُّل من مسؤولياتها، ولن يردع الموظفين عن القيام بعملهم وواجبهم بكل مسؤولية وتحد'.
وقال بيان تلقت 'وفا' نسخة عنه، إن الموظفين فوجئوا صباح اليوم بوجود آثار حرائق ودمار عند المدْخَل وإحراق بعض الجدران، إضافة إلى تخريب البوابة الرئيسية للمكاتب ووجود كميات كبيرة من النفايات عندها، وعلى الفور تَمَّ استدعاء الشرطة، وتصوير موقع الاعتداء، وتقديم شكوى رسمية إلى الشرطة، التي حضرت وسجلت الشكوى، دون أن تقوم بإجراءات جدية أُخرى.
ولفت البيان إلى أن 'هذا الحادث هو ليس الأول من نوعه لكنهُ الأكثر تدميراً وتخريباً، حيث تعرض المكتب إلى عدة اعتداءات شبيهة في السنوات الأخيرة، بما يشمل الاعتداء على سيارات الموظفين، وتعتبر هذه الشكوى الثالثة التي يجري تقديمها رسمياً وخطياً إلى الشرطة، إضافة إلى عدة بلاغات واستدعاءات شفوية أخرى، دون أن يُكشف عن الفاعلين أو خلفية هذه الاعتداءات، بالرغم من بعض الإشارات والاتجاهات التي تراءَت في الاعتداءات السابقة'.
وأكدت اللجنة القطرية أن 'كل الاحتمالات مفتوحة وواردة، ولا يوجد اتجاه واحد بعينه عن خلفية الاعتداءات والفاعلين، ولكن مما لاشك فيه أن تكرار مثل هذه الاعتداءات، على مكاتب الهيئات التمثيلية والقيادية الوطنية للجماهير العربية، بات يأخذ منحى جديداً وخطيراً، وأن الشرطة غير راغبة جِدياً، وغير فاعلة منهجياً، للكشف عن الفاعلين ومعاقبتهم، ومن ثمَّ ردعهم وردع آخرين..!؟.
وأكد مكتب اللجنة أن هذا الاعتداء لن يم 'مرور الكِرام' في حال مواصلة الشرطة التنصُّل من مسؤولياتها، ولن يردع الموظفين عن القيام بعملهم وواجبهم بكل مسؤولية وتحد'.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر