بعد نقاش دام زهاء 13 عاماً، أقرت لجنة المتابعة للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني (داخل الخط الأخضر) دستورها بإجماع مختلف القوى والحركات والأحزاب السياسية العربية. وتقوم القوى السياسية بجهود تنسيقية لإطلاق مشروع انتخاب لجنة المتابعة، وفق خطة عمل سيتم بموجبها إقامة اللجان الشعبية والتحضيرية الفنية والقانونية والمالية وجمع التواقيع دعماً للمشروع.
وأكد الأمين العام للتجمع الوطني، عوض عبد الفتاح، على ضرورة إطلاق مشروع بناء المرجعية الوطنية المنتخبة مباشرة من عرب الداخل لأنه البديل المستقبلي الحقيقي الذي من خلاله يستطيع العرب صيانة هويتهم القومية. ودعا عبد الفتاح لإعادة تنظيم عرب الداخل على أساس قومي وديمقراطي ولانتخاب القيادة الوطنية الموحدة، لتكون مرجعية وطنية قائدة وموجهة لنضال عرب الداخل من أجل دحر مشروع التمييز العنصري وبناء مجتمع عربي متماسك.
في المقابل أبدى سكرتير عام الجبهة أيمن عودة معارضة للانتخابات مباشرة للجنة، قائلا "لا نؤيد إقامة برلمان عربي في الداخل، معركتنا لإقامة برلمان بالقدس عاصمة فلسطين، وليس إقامته بالناصرة".
من جهته، دعا رئيس حركة أبناء البلد رجاء إغبارية لدعم مبادرة انتخابات مباشرة لأن هناك ست قوى تؤيد الفكرة من أصل تسع قوى. وأضاف إغبارية أن "اللجنة معينة ولا تعكس ميزان القوى الحقيقي للأحزاب والحركات السياسية، كجزء من الشعب الفلسطيني...".
أما رئيس القائمة الموحدة النائب إبراهيم صرصور فقد أشار إلى أن "هناك تحفظ على الطرح، ولا بد من دراسة معمقة وعدم إجراء الانتخابات بصورة خاطفة قد تنعكس سلبا على وحدتنا".
أما عضو المكتب السياسي للحركة الإسلامية صالح لطفي فقد شدد على ضرورة إعادة بناء وتشكيل لجنة المتابعة من خلال انتخابات مباشرة
في المقابل أبدى سكرتير عام الجبهة أيمن عودة معارضة للانتخابات مباشرة للجنة، قائلا "لا نؤيد إقامة برلمان عربي في الداخل، معركتنا لإقامة برلمان بالقدس عاصمة فلسطين، وليس إقامته بالناصرة".
من جهته، دعا رئيس حركة أبناء البلد رجاء إغبارية لدعم مبادرة انتخابات مباشرة لأن هناك ست قوى تؤيد الفكرة من أصل تسع قوى. وأضاف إغبارية أن "اللجنة معينة ولا تعكس ميزان القوى الحقيقي للأحزاب والحركات السياسية، كجزء من الشعب الفلسطيني...".
أما رئيس القائمة الموحدة النائب إبراهيم صرصور فقد أشار إلى أن "هناك تحفظ على الطرح، ولا بد من دراسة معمقة وعدم إجراء الانتخابات بصورة خاطفة قد تنعكس سلبا على وحدتنا".
أما عضو المكتب السياسي للحركة الإسلامية صالح لطفي فقد شدد على ضرورة إعادة بناء وتشكيل لجنة المتابعة من خلال انتخابات مباشرة
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918