طالب وزير شؤون الأسرى عيسى قراقع بالإفراج عن 320 أسيرا فلسطينيا معتقلين ما قبل اتفاق أوسلو ويقضون أحكاما عالية وهم من قدامى الأسرى الذين رفضت حكومات اسرائيل المتعاقبة الإفراج عنهم.
واعتبر قراقع في تصريح صحفي، اليوم، أن ملف الأسرى أحد الركائز الأساسية والاستحقاقات الهامة التي أدرجها الرئيس أبو مازن في نقاطه الثماني كطريق للعودة الى المفاوضات إضافة الى وقف الاستيطان وسياسة التهويد والعزل في القدس المحتلة.
وأشار قراقع أن آلية التعاطي مع ملف الأسرى يجب أن لا تبقى خاضعة للمزاج والمقاييس الاسرائيلية معتبرا هذا الملف محكا عمليا لمدى صدق النوايا الاسرائيلية لبناء سلام عادل مع الشعب الفلسطيني، موضحا أن ملف الأسرى غير خاضع لمبادرات أحادية من الجانب الاسرائيلي يفرض عليه شروط وتمييز لا تضع حلا لأكبر قضية إنسانية في العصر الحديث .
وطالب أن يكون الإفراج عن الأسرى وفق جدول زمني مرتبطا بالجدول الزمني للتسوية السياسية المقترح أن تنتهي خلال عامين ويجب أن يكون هذا الملف جزء من الحل السياسي.
ورفض استثناء أسرى القدس و 1948 من أي حل سياسي واعتبر استثنائهم خديعة إسرائيلية وإجحاف كبير بحق هؤلاء الأسرى الذين هم مناضلو حرية وجزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني ويقع على عاتق القيادة الفلسطينية أن تتحمل مسؤولياتهم.
يذكر أن 320 أسيرا معظمهم يقضي أكثر من 20 عاما معتقلين قبل عام 1994 لم تشملهم الافراجات خلال المفاوضات ولا في المبادرات أحادية الجانب وأقدمهم الأسير فخري البرغوثي ونائل البرغوثي وسامي يونس وأكرم منصور وإبراهيم جابر وحسن سلمة وعثمان مصلح وماهر يونس وسليم كيالي وغيرهم.
وقال وزير شؤون الأسرى إن معظم هؤلاء الأسرى أصبحوا كبارا في السن ويعانون من أمراض خطيرة وبقاءهم داخل السجون يشكل خطرا جديا على حياتهم.
واعتبر قراقع في تصريح صحفي، اليوم، أن ملف الأسرى أحد الركائز الأساسية والاستحقاقات الهامة التي أدرجها الرئيس أبو مازن في نقاطه الثماني كطريق للعودة الى المفاوضات إضافة الى وقف الاستيطان وسياسة التهويد والعزل في القدس المحتلة.
وأشار قراقع أن آلية التعاطي مع ملف الأسرى يجب أن لا تبقى خاضعة للمزاج والمقاييس الاسرائيلية معتبرا هذا الملف محكا عمليا لمدى صدق النوايا الاسرائيلية لبناء سلام عادل مع الشعب الفلسطيني، موضحا أن ملف الأسرى غير خاضع لمبادرات أحادية من الجانب الاسرائيلي يفرض عليه شروط وتمييز لا تضع حلا لأكبر قضية إنسانية في العصر الحديث .
وطالب أن يكون الإفراج عن الأسرى وفق جدول زمني مرتبطا بالجدول الزمني للتسوية السياسية المقترح أن تنتهي خلال عامين ويجب أن يكون هذا الملف جزء من الحل السياسي.
ورفض استثناء أسرى القدس و 1948 من أي حل سياسي واعتبر استثنائهم خديعة إسرائيلية وإجحاف كبير بحق هؤلاء الأسرى الذين هم مناضلو حرية وجزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني ويقع على عاتق القيادة الفلسطينية أن تتحمل مسؤولياتهم.
يذكر أن 320 أسيرا معظمهم يقضي أكثر من 20 عاما معتقلين قبل عام 1994 لم تشملهم الافراجات خلال المفاوضات ولا في المبادرات أحادية الجانب وأقدمهم الأسير فخري البرغوثي ونائل البرغوثي وسامي يونس وأكرم منصور وإبراهيم جابر وحسن سلمة وعثمان مصلح وماهر يونس وسليم كيالي وغيرهم.
وقال وزير شؤون الأسرى إن معظم هؤلاء الأسرى أصبحوا كبارا في السن ويعانون من أمراض خطيرة وبقاءهم داخل السجون يشكل خطرا جديا على حياتهم.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر