اشتكى مواطنون من سكان محافظة رفح جراء تكرار انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة خلال الأسبوع الماضي، وأكدوا أن المدينة باتت تعاني أزمة كهرباء متزايدة بعد أن تكرر انقطاع التيار الكهربائي وطالت فترات انقطاعه، خاصة خلال موجة البرد الحالية.
وقال المواطن محمد عبيد :" إن الأسبوع الماضي كان الأسوأ منذ عدة شهور، موضحاً أن التيار كان يفصل في اليوم الواحد أكثر من مرة، وأحيانا تطول مدة الفصل وتصل إلى عدة ساعات".
وبيّن عبيد أن هذا الفصل المتكرر والمفاجئ تسبب له في الكثير من الأضرار، وأجبره وعائلته على استخدام الشمع والكاز للإنارة بعد نفاد غاز الطهي من منزله.
أما الصحافي محمد جودة، فأكد تفهمه الكامل للأزمة التي تعاني منها شركة الكهرباء جراء نقص كمية الكهرباء المتوفرة في محافظة رفح وزيادة استهلاك التيار من قبل المواطنين بسبب أزمة الغاز، لكنه انتقد الشركة جراء قطع التيار بصورة مفاجئة.
وأشار جودة إلى أن المواطنين اعتادوا وجود جدول ثابت لتخفيف الأحمال يوضح موعد الفصل والمنطقة التي سيشملها ويرتبون أمورهم وفقه، لكن الأمور حاليا لم تعد مفهومة والفصل يكون مفاجئاً.
وأوضح جودة أنه حاول الاتصال بالشركة قبل يومين للاستفسار عن سبب الفصل ومدته لكنه واجه صعوبة شديدة نظرا لتقاعس الموظفين في الرد على هواتف المواطنين، لافتا إلى أنه وبعد محاولات متكررة أبلغه الموظف بالموعد المقرر لإعادة التيار، لكن التيار لم يعد إلا بعد أكثر من ساعة من الموعد، واتهم الموظفين والفنيين بالتلاعب في فصل التيار.
المواطن بهاء عبد الله أكد أنه بات يعتمد على مولد الكهرباء بصورة أكبر خلال الفترة الماضية نظرا لتكرار انقطاع التيار، موضحا أنه أوصل التيار لأحد جيرانه ليتمكن من إنارة منزله.
وأوضح عبد الله أنه ونتيجة شعوره بأهمية المولد في الفترة الحالية والفترة القادمة بادر لتخزين كميات من وقود البنزين في غالونات لاستخدامه في حالات الطوارئ.
وطالب عبد الله ومن سبقه الحديث الجهات المعنية بالبحث عن حلول سريعة والعمل على إيصال التيار بصورة منتظمة وثابتة للمواطنين الذين يعانون الكثير من المشاكل.
أما المحامي أكرم مصطفى، فأكد أنه يحتاج التيار الكهربائي في عمله، موضحاً أنه عاني كثيراً خلال الفترة الماضية، ما أجبره على توفير مولد حتى لا ينقطع عمله.
وأشار مصطفى إلى أنه يشغل المولد بصورة شبه يومية، وأحيانا يضطر للاعتماد على بطاريات تخزن الطاقة ليريح المولد خشية تعطله.
وأوضح أن عشرات المحال التجارية والمكاتب باتت تعتمد على المولدات بعد تكرار انقطاع التيار بصورة متزايدة.
يذكر أن محافظة رفح تعاني نقصاً في كمية الكهرباء رغم أنها تعتمد على الكهرباء المصرية بأكثر من 65% من حاجتها.
وتزداد مشكلة الكهرباء بصورة لافتة خلال فصلي الشتاء والصيف، أو خلال انقطاع غاز الطهي، نظرا لزيادة استهلاك المواطنين للتيار الكهربائي سواء في التدفئة أو الطهي.
وقال المواطن محمد عبيد :" إن الأسبوع الماضي كان الأسوأ منذ عدة شهور، موضحاً أن التيار كان يفصل في اليوم الواحد أكثر من مرة، وأحيانا تطول مدة الفصل وتصل إلى عدة ساعات".
وبيّن عبيد أن هذا الفصل المتكرر والمفاجئ تسبب له في الكثير من الأضرار، وأجبره وعائلته على استخدام الشمع والكاز للإنارة بعد نفاد غاز الطهي من منزله.
أما الصحافي محمد جودة، فأكد تفهمه الكامل للأزمة التي تعاني منها شركة الكهرباء جراء نقص كمية الكهرباء المتوفرة في محافظة رفح وزيادة استهلاك التيار من قبل المواطنين بسبب أزمة الغاز، لكنه انتقد الشركة جراء قطع التيار بصورة مفاجئة.
وأشار جودة إلى أن المواطنين اعتادوا وجود جدول ثابت لتخفيف الأحمال يوضح موعد الفصل والمنطقة التي سيشملها ويرتبون أمورهم وفقه، لكن الأمور حاليا لم تعد مفهومة والفصل يكون مفاجئاً.
وأوضح جودة أنه حاول الاتصال بالشركة قبل يومين للاستفسار عن سبب الفصل ومدته لكنه واجه صعوبة شديدة نظرا لتقاعس الموظفين في الرد على هواتف المواطنين، لافتا إلى أنه وبعد محاولات متكررة أبلغه الموظف بالموعد المقرر لإعادة التيار، لكن التيار لم يعد إلا بعد أكثر من ساعة من الموعد، واتهم الموظفين والفنيين بالتلاعب في فصل التيار.
المواطن بهاء عبد الله أكد أنه بات يعتمد على مولد الكهرباء بصورة أكبر خلال الفترة الماضية نظرا لتكرار انقطاع التيار، موضحا أنه أوصل التيار لأحد جيرانه ليتمكن من إنارة منزله.
وأوضح عبد الله أنه ونتيجة شعوره بأهمية المولد في الفترة الحالية والفترة القادمة بادر لتخزين كميات من وقود البنزين في غالونات لاستخدامه في حالات الطوارئ.
وطالب عبد الله ومن سبقه الحديث الجهات المعنية بالبحث عن حلول سريعة والعمل على إيصال التيار بصورة منتظمة وثابتة للمواطنين الذين يعانون الكثير من المشاكل.
أما المحامي أكرم مصطفى، فأكد أنه يحتاج التيار الكهربائي في عمله، موضحاً أنه عاني كثيراً خلال الفترة الماضية، ما أجبره على توفير مولد حتى لا ينقطع عمله.
وأشار مصطفى إلى أنه يشغل المولد بصورة شبه يومية، وأحيانا يضطر للاعتماد على بطاريات تخزن الطاقة ليريح المولد خشية تعطله.
وأوضح أن عشرات المحال التجارية والمكاتب باتت تعتمد على المولدات بعد تكرار انقطاع التيار بصورة متزايدة.
يذكر أن محافظة رفح تعاني نقصاً في كمية الكهرباء رغم أنها تعتمد على الكهرباء المصرية بأكثر من 65% من حاجتها.
وتزداد مشكلة الكهرباء بصورة لافتة خلال فصلي الشتاء والصيف، أو خلال انقطاع غاز الطهي، نظرا لزيادة استهلاك المواطنين للتيار الكهربائي سواء في التدفئة أو الطهي.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر