عاني الأم الجديدة مع مولودها الأول في تدبير احتياجاته اليومية لقلة الخبرة ولما يحتاجه هذا الدور من دراية وعلم كافيين ، لحساسية التعامل مع المولود في أيامه الأولى.
ومن الأشياء التي ينبغي على الأم إتقانها طريقة الاستحمام للطفل ، وما هي الطريقة الصحيحة ، وما هي الأدوات التي يجب تواجدها أثناء القيام بالعملية.
فعند البدء بالاستحمام ، يجب التأكد من توافر الوعاء الذي سيتم غسل الرضيع فيه ، وقطعة من القماش أو الحصير لوقوف الطفل عليها داخل إناء الاستحمام ، وجهاز لقياس درجة الحرارة ، ومنشفتين ، وإبريق أو كأس صغيرة ، وشامبو أطفال ، ومسحوق بودرة الأطفال ، وقطن طبي ، وفوطة نظيفة ، وماء مغلي مبرد.
بعد تحضير كل الحاجيات المطلوبة يجب على الأم التأكد من أن كل هذه الحاجيات متوافرة وبمكان قريب جداً منها ، حتى لا تضطر للقيام من مكانها لإحضار أي منها ، لأنها لن تكون قادرة على ترك طفلها والابتعاد عنه ، فالطفل يمكن أن يغرق في كمية قليلة جدا من الماء.
ثم تقوم الأم بملء إناء الاستحمام بالماء النظيف الفاتر ، وفي حالة استخدام الماء الساخن والبارد بشكل منفصل ، يجب وضع الماء البارد أولاً ثم إضافة الساخن إليه تدريجياً ، للوصول لدرجة الحرارة المطلوبة.
بعد تحضير الماء يجب على الأم التأكد من أن درجة حرارة الماء معقولة ، والدرجة المناسبة هي 29 درجة مئوية ، وفي حال عدم تواجد ميزان الحرارة تستطيع الأم تقدير الحرارة المناسبة عن طريق غمس كوعها داخل الماء ، فإذا كانت الحرارة مناسبة تستطيع وضع ابنها داخل الماء.
وعلى الأم التذكر أن لا تستخدم يدها لقياس درجة الحرارة ، فما قد يكون مناسباً ومحتملاً بأصابع يدها يكون ساخناً جداً بالنسبة للطفل ، بعد ذلك اخلعي الملابس عن الطفل ، واتركيه مرتدياً فوطته ثم لفي الطفل بإحدى المنشفتين.
بعد ذلك تقوم الأم بغسل وجه الطفل وعيونه باستخدام القطن الطبي والماء المغلي المبرد ، دون استخدام أي نوع من الصابون ويكون الغسل للوجه من منتصف الوجه لخارجه.
ثم على الأم حمل الطفل ووضعه في إناء الاستحمام مع التأكد من أن يكون رأس الطفل وظهره في مأمن ، ثم يتم غسل الرأس بالماء والصابون بحذر وبعدها يتم استخدام الإبريق لتنظيف الرأس من الصابون مع الانتباه بأن لا يصل الصابون لوجه الطفل أو عينيه لأن ذلك سيزعجه.
تبدأ الأم غسل الجسم بالماء والصابون المخصص ، مع التركيز على الإمكان التي تحتوي طيات جلدية خصوصاً عند الرقبة ، لأنها مكان ملائم لعيش مسببات المرض ، وليس هناك حاجة لاستخدام أي اسفنجة لغسل جسم الطفل ، بل إن يد الأم تفي بالغرض.
بعد الانتهاء يتم إخراج الطفل من الإناء ولفه بمنشفة يفضل أن تكون دافئة ، ويجب التأكد من تنشيف جميع الطيات في جلد الطفل ، ثم بعد ذلك يتم استخدام بودرة الأطفال وبعد ذلك يتم إلباس الطفل.
ومن الأشياء التي ينبغي على الأم إتقانها طريقة الاستحمام للطفل ، وما هي الطريقة الصحيحة ، وما هي الأدوات التي يجب تواجدها أثناء القيام بالعملية.
فعند البدء بالاستحمام ، يجب التأكد من توافر الوعاء الذي سيتم غسل الرضيع فيه ، وقطعة من القماش أو الحصير لوقوف الطفل عليها داخل إناء الاستحمام ، وجهاز لقياس درجة الحرارة ، ومنشفتين ، وإبريق أو كأس صغيرة ، وشامبو أطفال ، ومسحوق بودرة الأطفال ، وقطن طبي ، وفوطة نظيفة ، وماء مغلي مبرد.
بعد تحضير كل الحاجيات المطلوبة يجب على الأم التأكد من أن كل هذه الحاجيات متوافرة وبمكان قريب جداً منها ، حتى لا تضطر للقيام من مكانها لإحضار أي منها ، لأنها لن تكون قادرة على ترك طفلها والابتعاد عنه ، فالطفل يمكن أن يغرق في كمية قليلة جدا من الماء.
ثم تقوم الأم بملء إناء الاستحمام بالماء النظيف الفاتر ، وفي حالة استخدام الماء الساخن والبارد بشكل منفصل ، يجب وضع الماء البارد أولاً ثم إضافة الساخن إليه تدريجياً ، للوصول لدرجة الحرارة المطلوبة.
بعد تحضير الماء يجب على الأم التأكد من أن درجة حرارة الماء معقولة ، والدرجة المناسبة هي 29 درجة مئوية ، وفي حال عدم تواجد ميزان الحرارة تستطيع الأم تقدير الحرارة المناسبة عن طريق غمس كوعها داخل الماء ، فإذا كانت الحرارة مناسبة تستطيع وضع ابنها داخل الماء.
وعلى الأم التذكر أن لا تستخدم يدها لقياس درجة الحرارة ، فما قد يكون مناسباً ومحتملاً بأصابع يدها يكون ساخناً جداً بالنسبة للطفل ، بعد ذلك اخلعي الملابس عن الطفل ، واتركيه مرتدياً فوطته ثم لفي الطفل بإحدى المنشفتين.
بعد ذلك تقوم الأم بغسل وجه الطفل وعيونه باستخدام القطن الطبي والماء المغلي المبرد ، دون استخدام أي نوع من الصابون ويكون الغسل للوجه من منتصف الوجه لخارجه.
ثم على الأم حمل الطفل ووضعه في إناء الاستحمام مع التأكد من أن يكون رأس الطفل وظهره في مأمن ، ثم يتم غسل الرأس بالماء والصابون بحذر وبعدها يتم استخدام الإبريق لتنظيف الرأس من الصابون مع الانتباه بأن لا يصل الصابون لوجه الطفل أو عينيه لأن ذلك سيزعجه.
تبدأ الأم غسل الجسم بالماء والصابون المخصص ، مع التركيز على الإمكان التي تحتوي طيات جلدية خصوصاً عند الرقبة ، لأنها مكان ملائم لعيش مسببات المرض ، وليس هناك حاجة لاستخدام أي اسفنجة لغسل جسم الطفل ، بل إن يد الأم تفي بالغرض.
بعد الانتهاء يتم إخراج الطفل من الإناء ولفه بمنشفة يفضل أن تكون دافئة ، ويجب التأكد من تنشيف جميع الطيات في جلد الطفل ، ثم بعد ذلك يتم استخدام بودرة الأطفال وبعد ذلك يتم إلباس الطفل.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر