أعلنت وزارة التربية والتعليم الأردنية أن «خطأ في الأرقام» يقف وراء سحب نتائج امتحانات الثانوية العامة للدورة الشتوية 2009 - 2010 من على المواقع الإلكترونية في البلاد. وقال وزير التربية والتعليم إبراهيم بدران، كما نقلت عنه وكالة الأنباء الأردنية، أنه «بعد دقائق من إطلاق النتائج على موقع الوزارة الإلكتروني صباح اليوم (أمس) والذي تم منه توزيع النتائج على المواقع الإلكترونية الأخرى، تبين أن هناك خطأ في الأرقام التي ظهرت بالنسبة للطلبة غير النظاميين». وأضاف أن «الوزارة قامت على الفور بإيقاف النتائج المعلنة من على المواقع الإلكترونية».
وأوضح بدران أن «الخطأ كان في نقل المعلومة الإلكترونية فقط وليس في الامتحان أو التصحيح أو التدقيق أو نتائج الطلبة». ودعا بدران المواطنين إلى «اعتماد موقع الوزارة والموقع المخصص للتوجيهي أو النسخة الورقية الموجودة لدى مديري التربية والتعليم.. والاطمئنان على صحة الامتحان والنتائج»، مشيرا إلى أنه «ليس هناك من داع للقلق في هذه المسالة».
من جهته، دعا رئيس الوزراء سمير الرفاعي إلى «إجراء تحقيق فوري وعاجل لتحديد مسؤولية المتسببين بالإرباكات التي رافقت إعلان نتائج الثانوية العامة». وشدد على ضرورة «محاسبة الأشخاص المسؤولين عن الخلل الذي تسبب بحالة من الإرباك لدى المواطنين».
وأكد الرفاعي أنه «ومهما كانت الأسباب أو الظروف، إلا أن وزارة التربية والتعليم تتحمل مسؤوليتها تجاه المعلومات غير الدقيقة التي احتواها القرص الممغنط والذي تم توزيعه على المواقع الإلكترونية، كون الوزارة هي المصدر الوحيد للمعلومات والبيانات المتعلقة بنتائج امتحان الثانوية العامة». وبحسب الوزارة، شارك نحو 140 ألف طالب وطالبة في امتحانات هذا العام. وبناء على هذا الخطأ تقرر تأجيل استقبال طلبات الالتحاق بالجامعات الأردنية إلى إشعار آخر. وفي العادة يقوم آلاف الطلبة وأصدقاؤهم وأولياء أمورهم بالنزول إلى الشوارع بسياراتهم للاحتفال بفوزهم بالامتحانات الثانوية.
وأوضح بدران أن «الخطأ كان في نقل المعلومة الإلكترونية فقط وليس في الامتحان أو التصحيح أو التدقيق أو نتائج الطلبة». ودعا بدران المواطنين إلى «اعتماد موقع الوزارة والموقع المخصص للتوجيهي أو النسخة الورقية الموجودة لدى مديري التربية والتعليم.. والاطمئنان على صحة الامتحان والنتائج»، مشيرا إلى أنه «ليس هناك من داع للقلق في هذه المسالة».
من جهته، دعا رئيس الوزراء سمير الرفاعي إلى «إجراء تحقيق فوري وعاجل لتحديد مسؤولية المتسببين بالإرباكات التي رافقت إعلان نتائج الثانوية العامة». وشدد على ضرورة «محاسبة الأشخاص المسؤولين عن الخلل الذي تسبب بحالة من الإرباك لدى المواطنين».
وأكد الرفاعي أنه «ومهما كانت الأسباب أو الظروف، إلا أن وزارة التربية والتعليم تتحمل مسؤوليتها تجاه المعلومات غير الدقيقة التي احتواها القرص الممغنط والذي تم توزيعه على المواقع الإلكترونية، كون الوزارة هي المصدر الوحيد للمعلومات والبيانات المتعلقة بنتائج امتحان الثانوية العامة». وبحسب الوزارة، شارك نحو 140 ألف طالب وطالبة في امتحانات هذا العام. وبناء على هذا الخطأ تقرر تأجيل استقبال طلبات الالتحاق بالجامعات الأردنية إلى إشعار آخر. وفي العادة يقوم آلاف الطلبة وأصدقاؤهم وأولياء أمورهم بالنزول إلى الشوارع بسياراتهم للاحتفال بفوزهم بالامتحانات الثانوية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918