أعلن أمس في دبي أن قرعة الدور الرئيسي لدورة دبي الدولية للسيدات في كرة المضرب تضمنت اسم اللاعبة الإسرائيلية شاهار بير، التي تعتبر أول لاعبة إسرائيلية تشارك للمرة الثانية في إحدى دورات التنس في المنطقة الخليجية، وذلك بعد أن تخطت الدور الأول لبطولة الدوحة القطرية للاعبات المحترفات عام 2008.
ويرى مدير البطولة صلاح تهلك أن بطولة دبي الدولية لتنس السيدات مفتوحة لأي جنسية، لأن هذا قانون البطولة ولا يمنع أي لاعب من المشاركة.
ويشير تهلك في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «شاهار بير لاعبة موجودة في الاتحاد الدولي، لذلك لن نمنع أي لاعبة من المشاركة، وفي النهاية هي قوانين ولوائح الاتحاد الدولي».
ولم تشارك الإسرائيلية بير في نسخة العام الماضي، الأمر الذي أحدث ضجة كبيرة بعد أن رفضت السلطات الإماراتية منحها تأشيرة للدخول، الأمر الذي دفع رابطة اللاعبات إلى الضغط على منظمي دورة دبي، إذ اشترطت منح بير تأشيرة قبل فترة كافية للمشاركة في دورة هذا العام.
وشرحت اللجنة المنظمة في حينها أسباب عدم السماح لبير بالمشاركة في الدورة، معتبرة أن «مشاعر غضب الجماهير في الشرق الأوسط كانت لا تزال مرتفعة (نتيجة الحرب الإسرائيلية على غزة)، ومشاركة بير من شأنها أن تؤثر على الجمهور الذي تابع التغطية التلفزيونية للهجوم الأخير على غزة، كما أن بير نفسها شهدت احتجاجات ضدها في دورة نيوزيلندا».
ولمحت اللجنة إلى أسباب أمنية أيضا بقولها «كما كانت هناك مخاوف على اللاعبة لأن وجودها سيؤدي إلى احتجاجات مشابهة، إذ من الممكن أن يجتاح المحتجون الملعب بأكمله».
ويرى مدير البطولة صلاح تهلك أن بطولة دبي الدولية لتنس السيدات مفتوحة لأي جنسية، لأن هذا قانون البطولة ولا يمنع أي لاعب من المشاركة.
ويشير تهلك في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «شاهار بير لاعبة موجودة في الاتحاد الدولي، لذلك لن نمنع أي لاعبة من المشاركة، وفي النهاية هي قوانين ولوائح الاتحاد الدولي».
ولم تشارك الإسرائيلية بير في نسخة العام الماضي، الأمر الذي أحدث ضجة كبيرة بعد أن رفضت السلطات الإماراتية منحها تأشيرة للدخول، الأمر الذي دفع رابطة اللاعبات إلى الضغط على منظمي دورة دبي، إذ اشترطت منح بير تأشيرة قبل فترة كافية للمشاركة في دورة هذا العام.
وشرحت اللجنة المنظمة في حينها أسباب عدم السماح لبير بالمشاركة في الدورة، معتبرة أن «مشاعر غضب الجماهير في الشرق الأوسط كانت لا تزال مرتفعة (نتيجة الحرب الإسرائيلية على غزة)، ومشاركة بير من شأنها أن تؤثر على الجمهور الذي تابع التغطية التلفزيونية للهجوم الأخير على غزة، كما أن بير نفسها شهدت احتجاجات ضدها في دورة نيوزيلندا».
ولمحت اللجنة إلى أسباب أمنية أيضا بقولها «كما كانت هناك مخاوف على اللاعبة لأن وجودها سيؤدي إلى احتجاجات مشابهة، إذ من الممكن أن يجتاح المحتجون الملعب بأكمله».
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918