تعد بلدية القدس الإسرائيلية مخططا واسعا لتجديد أماكن عديدة في البلدة القديمة وعلى رأس هذه التجديدات فتح باب جديد في سور المدينة للمرة الأولى منذ العهد العثماني وتحديدا منذ 112 عاما.
المخطط الذي أعده المهندس ديفيد شريكي وهو جزء من مخطط أوسع أعده مهندس إسرائيلي آخر يدعى جابريل كيرتيز لتجديد ما يسمى بحائط المبكى قدم للجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال يوم أمس الثلاثاء ويهدف إلى تجديد الحي اليهودي من أجل تسهيل وصول اليهود على منطقة حائط البراق التي يسمونها حائط المبكى أو الحائط الغربي.
وسيكون الباب الجديد مدخلا لنفق سيتم نحته في الصخر تحت المدينة وسيبدأ من باب النبي داوود وباب المغاربة إلى أن يصل إلى موقف للسيارات مكون من أربع طوابق تحت الموقف الحالي الواقع على مقربة من حائط البراق. وحسب أقوال معدي المخطط سيتم نحت النفق والموقف عميقا تحت المدينة بحيث لا يمس أيا من المواقع الأثرية في طبقاتها السفلى.
يذكر أن المرة الأخيرة التي جرى فيها فتح باب جديد في سور البلدة القديمة كانت عام 1898 عندما أقدمت السلطات العثمانية على تحطيم جزء من السور بالقرب من باب الخليل ليتمكن وقتها القيصر الألماني ويلهلم الثاني من عبور الباب بعربته التي كانت أكبر من الباب القائم وقتها. أما هذه المرة فالباب الجديد يفتح لاستيعاب آلاف اليهود الذين يتوجهون لزيارة حائط البراق وكذلك سكان الحي اليهودي في المدينة المقدسة. وبحسب المخططات فإن موقف السيارات المنوي نحته تحت الأرض سيتسع إلى 600 سيارة.
وتدعي بلدية الاحتلال أن من أهم المعيقات أمام تنفيذ المشروع التكلفة الباهظة التي تقدر بمئات الملايين من الشواقل علما بأن المخطط يلقى معارضة شديدة من الشخصيات الإسلامية ومن سكان الحي اليهودي أنفسهم، على حد قول صحيفة هآرتس الإسرائيلية التي نقلت النبأ.
المخطط الذي أعده المهندس ديفيد شريكي وهو جزء من مخطط أوسع أعده مهندس إسرائيلي آخر يدعى جابريل كيرتيز لتجديد ما يسمى بحائط المبكى قدم للجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال يوم أمس الثلاثاء ويهدف إلى تجديد الحي اليهودي من أجل تسهيل وصول اليهود على منطقة حائط البراق التي يسمونها حائط المبكى أو الحائط الغربي.
وسيكون الباب الجديد مدخلا لنفق سيتم نحته في الصخر تحت المدينة وسيبدأ من باب النبي داوود وباب المغاربة إلى أن يصل إلى موقف للسيارات مكون من أربع طوابق تحت الموقف الحالي الواقع على مقربة من حائط البراق. وحسب أقوال معدي المخطط سيتم نحت النفق والموقف عميقا تحت المدينة بحيث لا يمس أيا من المواقع الأثرية في طبقاتها السفلى.
يذكر أن المرة الأخيرة التي جرى فيها فتح باب جديد في سور البلدة القديمة كانت عام 1898 عندما أقدمت السلطات العثمانية على تحطيم جزء من السور بالقرب من باب الخليل ليتمكن وقتها القيصر الألماني ويلهلم الثاني من عبور الباب بعربته التي كانت أكبر من الباب القائم وقتها. أما هذه المرة فالباب الجديد يفتح لاستيعاب آلاف اليهود الذين يتوجهون لزيارة حائط البراق وكذلك سكان الحي اليهودي في المدينة المقدسة. وبحسب المخططات فإن موقف السيارات المنوي نحته تحت الأرض سيتسع إلى 600 سيارة.
وتدعي بلدية الاحتلال أن من أهم المعيقات أمام تنفيذ المشروع التكلفة الباهظة التي تقدر بمئات الملايين من الشواقل علما بأن المخطط يلقى معارضة شديدة من الشخصيات الإسلامية ومن سكان الحي اليهودي أنفسهم، على حد قول صحيفة هآرتس الإسرائيلية التي نقلت النبأ.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر