كل شيء معلق في مطار غزة الدولي، بفعل العدوان والغارات الإسرائيلية المتتالية، على مدار عشر سنوات، وباتت الطيور هي من تحلق بدل الطائرات، فيما يخيم السكون في أروقة وباحات وصالات المطار المدمرة.
لكن الأمل لم ينقطع لعودة الحيوية والنشاط واستئناف الرحلات الجوية مره أخرى، إلى احد أهم رموز السيادة الوطنية التي جسدها الرئيس الراحل ياسر عرفات .
وأشار زهدي القدرة محافظ رفح، إلى أن قرار تشييد المطار يعتبر احد القرارات الوطنية الهامة، مستذكرا الفرحة العارمة عند هبوط طائرة الرئيس عرفات بتاريخ 2يونيو1996 لأول مرة على الأرض الفلسطينية، قبل افتتاحه رسميا فيما بعد، مبشرة بالعهد الجديد، عهد الحرية والكرامة.
وأضاف، أن المطار كان بمثابة الرئة الجوية الوحيدة لقطاع غزة، حيث كان مليء بالحدائق والأزهار الجميلة والمبني الرائع لاستقبال القادمين أو المغادرين أرض غزة
ويتابع القدرة: 'كان النشاط لا يتوقف في المطار، وكانت الطائرات تحط وتقلع بشكل مستمر، وعدد الركاب مكتمل في الرحلات، كنا نُصدّر الورود والفواكه كالفراولة من غزة إلى العالم الخارجي عبره'.
وأكد انه من الفخر أن مطار غزة الدولي يتم تشغيله بكوادر بشرية فلسطينية في جميع المجالات الإدارية والفنية مؤهلة أكاديميا وفنيا على أعلى المستويات، حيث عملت آنذاك سلطة الطيران على تطوير أدائهم في دورات تدريبية متقدمة في المراكز المتخصصة في الدول العربية والأجنبية.
ويقع مطار غزة الدولي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بوابة فلسطين التاريخية الجنوبية في المنطقة المحاذية للحدود الدولية الفلسطينية المصرية، ويبعد عن مدينة غزة بحوالي 36 كيلو مترا.
وانطلق العمل في تدشين المطار معماريا والبنية التحتية ابتداء من يوم الجمعة 20 يناير 1996، حيث وضع الرئيس الشهيد أبو عمار حجر الأساس لمشروع مطار غزة الدولي، حيث بلغت التكلفة الإجمالية لإنشاء وتجهيز المطار حوالي 70 مليون دولار، موزعة ما بين مبان ومعدات.
وتم تجهيز المطار بأحدث الأجهزة والمعدات اللازمة للتشغيل طبقا للمعايير الدولية بواسطة منح وقروض ميسرة من عدة جهات، وبعد ستة شهور فقط استقبل المطار أول طائرة حيث هبطت طائرة الرئيس عرفات، في دلالة واضحة على سرعة الإنجاز في الزمن القياسي الذي يرسخ قدرة الإنسان الفلسطيني على العطاء والبناء في كل زمان ومكان.
وبدا التشغيل الرسمي لمطار غزة يوم الثلاثاء 24 نوفمبر 1998م بناء على توقيع مذكرة 'واي ريفر' بانطلاق الخطوط الجوية الفلسطينية، حيث كان حفل التدشين التاريخي للمطار الفلسطيني في ذلك اليوم الذي استقبل فيه المطار العديد من الطائرات القادمة من الدول العربية والصديقة وعلى متنها الوفود الرسمية والشعبية المشاركة في هذا الحفل التاريخي.
كما قام الرئيس ياسر عرفات بقص الشريط بمشاركة الرئيس بيل كلينتون رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في احتفال رسمي وشعبي مهيب واستمر المطار مشكلا بوابة فلسطين من وإلى العالم الخارجي.
بدوره أوضح محمود الفرا، رئيس مجلس إدارة الشركة المحلية التي نفذت مشروع المطار، أن منشات المطار كانت من الناحية المعمارية تتكامل فيما بينها لترسم لوحة معمارية تمثل إحدى التحف الهندسية التي شيدت في فلسطين حديثاً .
وبين أن هذه المنشآت صممت وفق الطراز المعماري العربي الإسلامي المستوحى من أبنية القدس القديمة المزينة بأقواسها الشهيرة، والمشغولة بعناية تعكس حرص السلطة الوطنية بوجه عام والحرص على قراءة وخصوصية بوابة فلسطين إلى العالم الخارجي .
وشدد الفرا على أن جميع منشآت المطار مصممة وفقا للمواصفات الدولية التي وضعتها منظمة الطيران العالمية 'الايكاو' ICAO، وتم تثبيت عضوية مطار غزة الدولي في مجلس المطارات العالمية 'ACI' برمز دولي مستقل 'LVGZ' يعكس استقلالية المطار والمطارات المستقبلية في فلسطين.
وأضاف أن المطار يضم مدرجا للهبوط والإقلاع بطول 3080م يستطيع استقبال جميع أنواع طائرات الركاب والنقل، بينما تستوعب صالة السفر حتى 750000 مسافر سنويا ، وتبلغ مساحته قرابة 2800 دونم.
ومنذ انطلاقة انتفاضة الأقصى في الثامن والعشرين من شهر سبتمبر من عام 2000، وقوات الاحتلال الإسرائيلي تتخذ خطوات تصعيديه لتلحق الضرر والخسائر البشرية والاقتصادية الجسيمة للشعب الفلسطيني، من خلال القصف بالطائرات والدبابات، ولم تترك شيء سالما و قتلت الكثير من المدنين و استهدفت الوجود الفلسطيني على هذه الأرض من حجر و شجر و معالم تدل على الوجود الفلسطيني .
وامتد عدوانها لمطار غزة الدولي، والذي هو أحد أهم المشاريع الإستراتيجية ذات السيادة، فتم أولا إغلاقه كاملا ومنع استخدامه للسفر، بقرار من الحكومة الإسرائيلية، بعد بدء انتفاضة الأقصى بوقت قصير، وتم بعد ذلك في ديسمبر 2001 استهدافه بشكل جزئي من خلال تدمير برج الرادار، وأجزاء من المدرج الرئيسي و استهدافه بعدد من القدائف المدفعية و إطلاق النار الكثيف تجاهه.
وفي تاريخ 26 يونيو 2006 قام جيش الاحتلال بإعادة احتلال منشات المطار واستخدامه كقاعدة عسكرية لعملياته في جنوب القطاع و خلال تواجده دمر و نهب جميع الأجهزة و المعدات و حطم بعض المرافق الرئيسة فيه.
وفي الحرب الأخيرة عام 2009 تم استكمال تدمير جميع المباني والمرافق التي يحويها المطار بما فيها برج المراقبة وصالات الانتظار ومرافق ومكاتب العاملين فيه من قبل الطيران الحربي.
وتتطلب أي عملية لإعادة إعمار المطار موازنات كبيرة سواء لإزالة الركام المتبقي من مرافق المطار أو إعادة بنائه من جديد، في الوقت الذي يمر به قطاع غزة من حصار ومنع إدخال البضائع، خاصة مواد البناء، مع عدم وجود ضمانات لعدم تكرار العدوان الإسرائيلي عليه مرة أخرى .
ولم تسلم ممتلكات ومنازل المواطنين القريبة من المطار، والأراضي الزراعية المحيطة، من العدوان الإسرائيلي، حيث ألحقت الغارات الجوية المتكررة على المطار أضرار مادية جسيمة في عدد كبير من البيوت السكنية، إضافة إلى عمليات التجريف الواسعة التي طالت المزارع في المنطقة.
ويقول الحاج أبو خليل (75عاما) الذي يقطن منطقة الشوكة قرب المطار، بكلمات تدلل على الحسرة والألم: ' انه لا يستطيع منذ ما يزيد عن خمس سنوات مغادرة منزله عند حلول الظلام، خوفا من إطلاق الرصاص الذي يقوم به جنود الاحتلال من أبراج المراقبة الحدودية'.
ولفت إلى أن منزله الذي بدا عليه العديد من آثار طلقات الرصاص يقع بالقرب من المطار، وان الأبراج تبعد مئات الأمتار، وتهدد حياة الأهالي، وتجعلهم عرضة للإصابة والموت.
من ناحيته أشار المزارع محمد أبو جذر، أن منزله قد هدم من قبل الجرافات الإسرائيلية التي توغلت في مرات سابقة لاستكمال أعمال هدم ما تبقى من مباني في المطار.
وأكد انه تكبد خسائر فادحه خلال السنوات الماضية، حيث جرفت أرضه الزراعية في ذات المكان عدة مرات، ولم يخفي انه عند تشيد المطار استبشر خيرا، من إمكانية تأجير أرضه لأحد المستثمرين لإقامة مشروع عليها كونها على الطريق الرئيسة المؤدية للمطار، إلا أن العدوان الإسرائيلي الذي دمر المطار، بدد أماله.
ورغم أن انطلاق تدشين أول مطار فلسطيني كان حلما، لكنه أصبح بقرار الشهيد أبو عمار، وسواعد أبناء الشعب الفلسطيني واقعا، تمكن الاحتلال بعنجهيته وصلفه من تدمير ذلك المعلم الوطني والرمز السيادي، إلا أن قادة الشعب الفلسطيني المخلصين وأبناءه الأوفياء سيتمكنون مره أخرى من إعادة إنشاء وتشغيل مطار غزة الدولي، ولو بعد حين.
لكن الأمل لم ينقطع لعودة الحيوية والنشاط واستئناف الرحلات الجوية مره أخرى، إلى احد أهم رموز السيادة الوطنية التي جسدها الرئيس الراحل ياسر عرفات .
وأشار زهدي القدرة محافظ رفح، إلى أن قرار تشييد المطار يعتبر احد القرارات الوطنية الهامة، مستذكرا الفرحة العارمة عند هبوط طائرة الرئيس عرفات بتاريخ 2يونيو1996 لأول مرة على الأرض الفلسطينية، قبل افتتاحه رسميا فيما بعد، مبشرة بالعهد الجديد، عهد الحرية والكرامة.
وأضاف، أن المطار كان بمثابة الرئة الجوية الوحيدة لقطاع غزة، حيث كان مليء بالحدائق والأزهار الجميلة والمبني الرائع لاستقبال القادمين أو المغادرين أرض غزة
ويتابع القدرة: 'كان النشاط لا يتوقف في المطار، وكانت الطائرات تحط وتقلع بشكل مستمر، وعدد الركاب مكتمل في الرحلات، كنا نُصدّر الورود والفواكه كالفراولة من غزة إلى العالم الخارجي عبره'.
وأكد انه من الفخر أن مطار غزة الدولي يتم تشغيله بكوادر بشرية فلسطينية في جميع المجالات الإدارية والفنية مؤهلة أكاديميا وفنيا على أعلى المستويات، حيث عملت آنذاك سلطة الطيران على تطوير أدائهم في دورات تدريبية متقدمة في المراكز المتخصصة في الدول العربية والأجنبية.
ويقع مطار غزة الدولي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بوابة فلسطين التاريخية الجنوبية في المنطقة المحاذية للحدود الدولية الفلسطينية المصرية، ويبعد عن مدينة غزة بحوالي 36 كيلو مترا.
وانطلق العمل في تدشين المطار معماريا والبنية التحتية ابتداء من يوم الجمعة 20 يناير 1996، حيث وضع الرئيس الشهيد أبو عمار حجر الأساس لمشروع مطار غزة الدولي، حيث بلغت التكلفة الإجمالية لإنشاء وتجهيز المطار حوالي 70 مليون دولار، موزعة ما بين مبان ومعدات.
وتم تجهيز المطار بأحدث الأجهزة والمعدات اللازمة للتشغيل طبقا للمعايير الدولية بواسطة منح وقروض ميسرة من عدة جهات، وبعد ستة شهور فقط استقبل المطار أول طائرة حيث هبطت طائرة الرئيس عرفات، في دلالة واضحة على سرعة الإنجاز في الزمن القياسي الذي يرسخ قدرة الإنسان الفلسطيني على العطاء والبناء في كل زمان ومكان.
وبدا التشغيل الرسمي لمطار غزة يوم الثلاثاء 24 نوفمبر 1998م بناء على توقيع مذكرة 'واي ريفر' بانطلاق الخطوط الجوية الفلسطينية، حيث كان حفل التدشين التاريخي للمطار الفلسطيني في ذلك اليوم الذي استقبل فيه المطار العديد من الطائرات القادمة من الدول العربية والصديقة وعلى متنها الوفود الرسمية والشعبية المشاركة في هذا الحفل التاريخي.
كما قام الرئيس ياسر عرفات بقص الشريط بمشاركة الرئيس بيل كلينتون رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في احتفال رسمي وشعبي مهيب واستمر المطار مشكلا بوابة فلسطين من وإلى العالم الخارجي.
بدوره أوضح محمود الفرا، رئيس مجلس إدارة الشركة المحلية التي نفذت مشروع المطار، أن منشات المطار كانت من الناحية المعمارية تتكامل فيما بينها لترسم لوحة معمارية تمثل إحدى التحف الهندسية التي شيدت في فلسطين حديثاً .
وبين أن هذه المنشآت صممت وفق الطراز المعماري العربي الإسلامي المستوحى من أبنية القدس القديمة المزينة بأقواسها الشهيرة، والمشغولة بعناية تعكس حرص السلطة الوطنية بوجه عام والحرص على قراءة وخصوصية بوابة فلسطين إلى العالم الخارجي .
وشدد الفرا على أن جميع منشآت المطار مصممة وفقا للمواصفات الدولية التي وضعتها منظمة الطيران العالمية 'الايكاو' ICAO، وتم تثبيت عضوية مطار غزة الدولي في مجلس المطارات العالمية 'ACI' برمز دولي مستقل 'LVGZ' يعكس استقلالية المطار والمطارات المستقبلية في فلسطين.
وأضاف أن المطار يضم مدرجا للهبوط والإقلاع بطول 3080م يستطيع استقبال جميع أنواع طائرات الركاب والنقل، بينما تستوعب صالة السفر حتى 750000 مسافر سنويا ، وتبلغ مساحته قرابة 2800 دونم.
ومنذ انطلاقة انتفاضة الأقصى في الثامن والعشرين من شهر سبتمبر من عام 2000، وقوات الاحتلال الإسرائيلي تتخذ خطوات تصعيديه لتلحق الضرر والخسائر البشرية والاقتصادية الجسيمة للشعب الفلسطيني، من خلال القصف بالطائرات والدبابات، ولم تترك شيء سالما و قتلت الكثير من المدنين و استهدفت الوجود الفلسطيني على هذه الأرض من حجر و شجر و معالم تدل على الوجود الفلسطيني .
وامتد عدوانها لمطار غزة الدولي، والذي هو أحد أهم المشاريع الإستراتيجية ذات السيادة، فتم أولا إغلاقه كاملا ومنع استخدامه للسفر، بقرار من الحكومة الإسرائيلية، بعد بدء انتفاضة الأقصى بوقت قصير، وتم بعد ذلك في ديسمبر 2001 استهدافه بشكل جزئي من خلال تدمير برج الرادار، وأجزاء من المدرج الرئيسي و استهدافه بعدد من القدائف المدفعية و إطلاق النار الكثيف تجاهه.
وفي تاريخ 26 يونيو 2006 قام جيش الاحتلال بإعادة احتلال منشات المطار واستخدامه كقاعدة عسكرية لعملياته في جنوب القطاع و خلال تواجده دمر و نهب جميع الأجهزة و المعدات و حطم بعض المرافق الرئيسة فيه.
وفي الحرب الأخيرة عام 2009 تم استكمال تدمير جميع المباني والمرافق التي يحويها المطار بما فيها برج المراقبة وصالات الانتظار ومرافق ومكاتب العاملين فيه من قبل الطيران الحربي.
وتتطلب أي عملية لإعادة إعمار المطار موازنات كبيرة سواء لإزالة الركام المتبقي من مرافق المطار أو إعادة بنائه من جديد، في الوقت الذي يمر به قطاع غزة من حصار ومنع إدخال البضائع، خاصة مواد البناء، مع عدم وجود ضمانات لعدم تكرار العدوان الإسرائيلي عليه مرة أخرى .
ولم تسلم ممتلكات ومنازل المواطنين القريبة من المطار، والأراضي الزراعية المحيطة، من العدوان الإسرائيلي، حيث ألحقت الغارات الجوية المتكررة على المطار أضرار مادية جسيمة في عدد كبير من البيوت السكنية، إضافة إلى عمليات التجريف الواسعة التي طالت المزارع في المنطقة.
ويقول الحاج أبو خليل (75عاما) الذي يقطن منطقة الشوكة قرب المطار، بكلمات تدلل على الحسرة والألم: ' انه لا يستطيع منذ ما يزيد عن خمس سنوات مغادرة منزله عند حلول الظلام، خوفا من إطلاق الرصاص الذي يقوم به جنود الاحتلال من أبراج المراقبة الحدودية'.
ولفت إلى أن منزله الذي بدا عليه العديد من آثار طلقات الرصاص يقع بالقرب من المطار، وان الأبراج تبعد مئات الأمتار، وتهدد حياة الأهالي، وتجعلهم عرضة للإصابة والموت.
من ناحيته أشار المزارع محمد أبو جذر، أن منزله قد هدم من قبل الجرافات الإسرائيلية التي توغلت في مرات سابقة لاستكمال أعمال هدم ما تبقى من مباني في المطار.
وأكد انه تكبد خسائر فادحه خلال السنوات الماضية، حيث جرفت أرضه الزراعية في ذات المكان عدة مرات، ولم يخفي انه عند تشيد المطار استبشر خيرا، من إمكانية تأجير أرضه لأحد المستثمرين لإقامة مشروع عليها كونها على الطريق الرئيسة المؤدية للمطار، إلا أن العدوان الإسرائيلي الذي دمر المطار، بدد أماله.
ورغم أن انطلاق تدشين أول مطار فلسطيني كان حلما، لكنه أصبح بقرار الشهيد أبو عمار، وسواعد أبناء الشعب الفلسطيني واقعا، تمكن الاحتلال بعنجهيته وصلفه من تدمير ذلك المعلم الوطني والرمز السيادي، إلا أن قادة الشعب الفلسطيني المخلصين وأبناءه الأوفياء سيتمكنون مره أخرى من إعادة إنشاء وتشغيل مطار غزة الدولي، ولو بعد حين.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر