أكد مركز التجارة الفلسطيني(بال تريد)، أن القيود التي تفرضها
إسرائيل على تأشيرات الدخول هي العائق الرئيس أمام الاستثمارات الأجنبية في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وقال المركز في تقرير صدر عنه اليوم، إن إسرائيل ترفض بصورة منهجية منح تأشيرات دخول إلى المستثمرين المحتملين بمن فيهم الأميركيين والأوروبيين.
وأضاف إن الكثير من المستثمرين يواجهون عقبات لدى دخولهم إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وأن البعض يحصلون على تصريح محدود صالح إما للأراضي الفلسطينية أو لإسرائيل وهذا يعيق قدرتهم على العمل'، موضحا أن شروط منح التأشيرات ليست واضحة.
وقال مركز بال تريد، إن الاستثمارات الأجنبية المباشرة أساسية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام في الأرض الفلسطينية.
وتعتمد إسرائيل منذ العام الفائت سياسة تتيح لقسم الهجرة أن يفرض على الزائرين الاختيار ما بين الحصول على تأشيرة لدخول إسرائيل أو الأراضي الفلسطينية ويعني ذلك أنهم غير قادرين على دخول المنطقتين.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918