يسعى رجال المال الفلسطينيون إلى استقطاب قرابة 40 مليار شيكل، وهي الاستثمارات الخاصة بفلسطينيي الـ 48 في البورصة الإسرائيلية، وتحويلها إلى البورصة الفلسطينية في رام الله، من خلال بحث سبل تفعيل مشاركة المستثمرين من عرب 1948 في السوق المالي الفلسطيني.
في هذا السياق، قال أحمد عويضة المدير التنفيذي لسوق فلسطين للأوراق المالية، إن السوق ضاعفت جهودها في السنتين الأخيرتين لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الخارجية عبر الجولات الترويجية الخارجية.
وأكد عويضة أن جهود تبذل لجذب الاستثمارات الفلسطينية من أراضي عام 1948، واستقطاب جزء منها إلى البورصة الفلسطينية، خاصة أن إحدى التقديرات تشير إلى أن حجم الاستثمارات العربية في بورصة تل أبيب تتجاوز عشرات المليارات من الشواقل.
وأوضح أن الاستثمارات الخارجية في البورصة الفلسطينية تبلغ ما يقارب النصف من قيمة الاستثمارات، مؤكداً أن هناك شوط طويل يجب قطعه لتحقيق سيولة أعلى بالسوق، ومبيناً أن البورصة الفلسطينية تتطلع لمزيد من التمدد الاستثماري الإستراتيجي لتكون سوق إقليمية كفؤة وجذابة رغم كل المعوقات.
وفي سياق متصل نقلت وكالة وفا عن ماهر المصري رئيس مجلس إدارة هيئة سوق رأس المال الفلسطينية المسؤولة عن عمل سوق فلسطين للأوراق المالي، قوله إنه بحث مع عدد من رجال الأعمال من مناطق الـ48، سبل استثمار الأموال العربية داخل إسرائيل في السوق المالي الفلسطيني.
وقال المصري 'التقينا مع مجموعة من رجال الأعمال الفلسطينيين من الداخل، ونحن برأينا أن مجال الاستثمار أولا في السوق المالي الفلسطيني هو جيد رغم أن سوقنا صغيرة ومحدودة، لكنها تتميز بأنها مستقرة، ويستطيع عرب الداخل من خلال سوق فلسطين أن يوظفوا أموالهم أولا في التداول، وثانيا في تكوين صناديق استثمارية تستثمر في السوق المالي الفلسطيني، وكذلك الاستثمار في صناديق استثمارية عربية وأجنبية تعمل في السوق الفلسطيني.
وأوضح المصري أنه يجري حاليا بحث إمكانية إدراج الشركات العربية في الداخل في البورصة الفلسطينية، ونحن أبدينا كل الاستعدادات لنجلس مع رجال أعمال الداخل لبحث الآلية التي يمكن أن تتحقق من خلالها هذه الشركات وكيف يمكن أن تدخل هذه الشركات للسوق المالي الفلسطيني.
وأوضح المصري أن لدى هيئة سوق رأس المال خطوط عرضة للتعامل مع الشركات العربية في إسرائيل وليس لدينا تفاصيل لأن التفاصيل تدخل فيها أمور قانونية وإجرائية ونبحث وضعهم بالنسبة للقانون الإسرائيلي والهوية الإسرائيلية.
وقال المصري 'اتفقنا أن نجلس معهم مستقبلا في ورشة عمل عريضة من أجل وضع كل الخطوط والتفاصيل للوصول إلى هذا الهدف، نحن في النهاية نشجع أن يكون إخواننا الفلسطينيين بإسرائيل حتى يستطيعوا الاستثمار في سوقنا والاستفادة من سوقنا'.
في هذا السياق، قال أحمد عويضة المدير التنفيذي لسوق فلسطين للأوراق المالية، إن السوق ضاعفت جهودها في السنتين الأخيرتين لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الخارجية عبر الجولات الترويجية الخارجية.
وأكد عويضة أن جهود تبذل لجذب الاستثمارات الفلسطينية من أراضي عام 1948، واستقطاب جزء منها إلى البورصة الفلسطينية، خاصة أن إحدى التقديرات تشير إلى أن حجم الاستثمارات العربية في بورصة تل أبيب تتجاوز عشرات المليارات من الشواقل.
وأوضح أن الاستثمارات الخارجية في البورصة الفلسطينية تبلغ ما يقارب النصف من قيمة الاستثمارات، مؤكداً أن هناك شوط طويل يجب قطعه لتحقيق سيولة أعلى بالسوق، ومبيناً أن البورصة الفلسطينية تتطلع لمزيد من التمدد الاستثماري الإستراتيجي لتكون سوق إقليمية كفؤة وجذابة رغم كل المعوقات.
وفي سياق متصل نقلت وكالة وفا عن ماهر المصري رئيس مجلس إدارة هيئة سوق رأس المال الفلسطينية المسؤولة عن عمل سوق فلسطين للأوراق المالي، قوله إنه بحث مع عدد من رجال الأعمال من مناطق الـ48، سبل استثمار الأموال العربية داخل إسرائيل في السوق المالي الفلسطيني.
وقال المصري 'التقينا مع مجموعة من رجال الأعمال الفلسطينيين من الداخل، ونحن برأينا أن مجال الاستثمار أولا في السوق المالي الفلسطيني هو جيد رغم أن سوقنا صغيرة ومحدودة، لكنها تتميز بأنها مستقرة، ويستطيع عرب الداخل من خلال سوق فلسطين أن يوظفوا أموالهم أولا في التداول، وثانيا في تكوين صناديق استثمارية تستثمر في السوق المالي الفلسطيني، وكذلك الاستثمار في صناديق استثمارية عربية وأجنبية تعمل في السوق الفلسطيني.
وأوضح المصري أنه يجري حاليا بحث إمكانية إدراج الشركات العربية في الداخل في البورصة الفلسطينية، ونحن أبدينا كل الاستعدادات لنجلس مع رجال أعمال الداخل لبحث الآلية التي يمكن أن تتحقق من خلالها هذه الشركات وكيف يمكن أن تدخل هذه الشركات للسوق المالي الفلسطيني.
وأوضح المصري أن لدى هيئة سوق رأس المال خطوط عرضة للتعامل مع الشركات العربية في إسرائيل وليس لدينا تفاصيل لأن التفاصيل تدخل فيها أمور قانونية وإجرائية ونبحث وضعهم بالنسبة للقانون الإسرائيلي والهوية الإسرائيلية.
وقال المصري 'اتفقنا أن نجلس معهم مستقبلا في ورشة عمل عريضة من أجل وضع كل الخطوط والتفاصيل للوصول إلى هذا الهدف، نحن في النهاية نشجع أن يكون إخواننا الفلسطينيين بإسرائيل حتى يستطيعوا الاستثمار في سوقنا والاستفادة من سوقنا'.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918