حصلت الفنانة التشكيلية الفلسطينية منى حاطوم على جائزة متحف 'كيته كولفيتس' 2010، من أكاديمية الفنون في برلين، تقديرا لأعمالها الفنية المتنوعة والشاملة.
وتعرض الفنانة حاطوم بمناسبة منحها الجائزة مجموعة مختارة من أعمالها الفنية التي أنتجتها مؤخراً مثل 'التيار التحتي أحمر' 2008 ، و'مُكهرَب الثالث' 2010، و 'حاجز' 2008، وفي ليلة المتاحف يوم 28 أغسطس/ آب 2010 يمكن مشاهدة عمل فني فيديو لها بعنوان 'مقاييس البعد' 1988.
ولدت الفنانة حاطوم عام 1952 في لبنان لأبوين فلسطينيين وهي تعيش في لندن منذ عام 1970، ثم انتقلت لبرلين منذ حصولها على منحة دراسية من الهيئة اﻷلمانية للتبادل العلمي.
وعرفت حاطوم في جميع أنحاء العالم كفنانة تشكيلية منذ الثمانينيات من خلال أعمالها المتنوعة من منحوتات وتركيبات تغطي المكان التي تعرض في العديد من المتاحف والمعارض الدولية ومنها بينالي فينيسيا، ومعرض دوكومنتا في كاسل
ومنذ بدايات عروضها تتبع حاطوم باستمرار وحتى هذا اليوم لغة أشكال تطورت من الفن المختزل المينيمالي والفن المفاهيمي، فمنذ بدايتها تدمج منى حاطوم محتويات سياسية وتجارب شخصية في أعمالها التي يمكن فهمها على أنها إشارة إلى جذورها في الشرق الأوسط وإلى السنوات التي قضتها من حياتها في أوروبا الغربية.
وفي التسعينيات اتجهت نحو التركيبات التي تغطي المكان وأعمال النحت التي يتم فيها إشراك المشاهد في العمل بشكل فعال، وتستعين حاطوم بالأشكال والمواد التي تشمل إلى جانب التصوير والصور المتحركة أشياء من الحياة اليومية حيث تريد بها مخاطبة ذاكرة المشاهد وكذلك إثارة حيرته وتهديده.
وتعرض الفنانة حاطوم بمناسبة منحها الجائزة مجموعة مختارة من أعمالها الفنية التي أنتجتها مؤخراً مثل 'التيار التحتي أحمر' 2008 ، و'مُكهرَب الثالث' 2010، و 'حاجز' 2008، وفي ليلة المتاحف يوم 28 أغسطس/ آب 2010 يمكن مشاهدة عمل فني فيديو لها بعنوان 'مقاييس البعد' 1988.
ولدت الفنانة حاطوم عام 1952 في لبنان لأبوين فلسطينيين وهي تعيش في لندن منذ عام 1970، ثم انتقلت لبرلين منذ حصولها على منحة دراسية من الهيئة اﻷلمانية للتبادل العلمي.
وعرفت حاطوم في جميع أنحاء العالم كفنانة تشكيلية منذ الثمانينيات من خلال أعمالها المتنوعة من منحوتات وتركيبات تغطي المكان التي تعرض في العديد من المتاحف والمعارض الدولية ومنها بينالي فينيسيا، ومعرض دوكومنتا في كاسل
ومنذ بدايات عروضها تتبع حاطوم باستمرار وحتى هذا اليوم لغة أشكال تطورت من الفن المختزل المينيمالي والفن المفاهيمي، فمنذ بدايتها تدمج منى حاطوم محتويات سياسية وتجارب شخصية في أعمالها التي يمكن فهمها على أنها إشارة إلى جذورها في الشرق الأوسط وإلى السنوات التي قضتها من حياتها في أوروبا الغربية.
وفي التسعينيات اتجهت نحو التركيبات التي تغطي المكان وأعمال النحت التي يتم فيها إشراك المشاهد في العمل بشكل فعال، وتستعين حاطوم بالأشكال والمواد التي تشمل إلى جانب التصوير والصور المتحركة أشياء من الحياة اليومية حيث تريد بها مخاطبة ذاكرة المشاهد وكذلك إثارة حيرته وتهديده.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر