أعلن الجيش الاسرائيلي نتائج التحقيق الذي اجراه في اعقاب العملية العسكرية في مدينة الخليل يوم 7 الجاري والتي ادت الى استشهاد عمر القواسمي ( 65 عاما) بعد اطلاق النار عليه وهو نائم في فراشه، حيث برأ التحقيق الجندي الذي فتح النار على القواسمي في حين سوف يسرح الجندي الثاني من الجيش بعد اشتراكه في اطلاق النار.
وبحسب مصادر اسرائيلية فان قائد المنطقة الوسطى في الجيش الاسرائيلي افي مزراحي صادق على التحقيق الذي تم تسليمه اليه مساء امس الاربعاء، والذي اظهر ان اطلاق النار من الجندي جاء وفقا لتعاليم الجيش الاسرائيلي في حال الشعور بالخطر، حيث سيبقى الجندي يخدم في الجيش الاسرائيلي وسيحافظ على موقعه في الجيش، في حين اعتبر التحقيق ان انضمام جندي اخر لاطلاق النار لم يكن مبررا، حيث سيتم تسريحه من الجيش الاسرائيلي بناء على ذلك.
واضافت هذه المصادر ان وحدة "دفدوفان" كانت تقوم بعملية اعتقال لبعض المطلوبين، واثناء عملية المداهمة ونتيجة لمعلومات وجود احد المطلوبين في هذه البناية، شعر احد افراد الوحدة بوجود خطر ما دفعه لفتح النار على عمر القواسمي وهو نائم في فراشه ما ادى الى استشهاده، وقد انضم احد الجنود بعد سماعه لاطلاق النار الى اطلاق مزيد من العيارات النارية على القواسمي.
واضافت هذه المصادر ان الناطق باسم الجيش الاسرائيلي اعلن عن نتائج التحقيق بعد قبول قائد المنطقة الوسطى ما وصل اليه التحقيق، ولم يشر الناطق انه كان يجب على الجيش الاسرائيلي تحذير القواسمي الذي كان نائما في فراشه، ولم تظهر أي اشارة في التحقيق انه جرى تحذير القواسمي قبل اطلاق النار عليه، مع تأكيد التحقيق ان القواسمي لم يكن مسلحا وانه كان نائما عندما تعرض لاطلاق النار.
الغريب في هذا التحقيق والنتائج التي توصل اليها ان الجندي الذي اقدم على قتل القواسمي سيبقى في الخدمة، وسيتم تسريح الجندي الذي اطلق النار بعد مقتل القواسمي.
وبحسب مصادر اسرائيلية فان قائد المنطقة الوسطى في الجيش الاسرائيلي افي مزراحي صادق على التحقيق الذي تم تسليمه اليه مساء امس الاربعاء، والذي اظهر ان اطلاق النار من الجندي جاء وفقا لتعاليم الجيش الاسرائيلي في حال الشعور بالخطر، حيث سيبقى الجندي يخدم في الجيش الاسرائيلي وسيحافظ على موقعه في الجيش، في حين اعتبر التحقيق ان انضمام جندي اخر لاطلاق النار لم يكن مبررا، حيث سيتم تسريحه من الجيش الاسرائيلي بناء على ذلك.
واضافت هذه المصادر ان وحدة "دفدوفان" كانت تقوم بعملية اعتقال لبعض المطلوبين، واثناء عملية المداهمة ونتيجة لمعلومات وجود احد المطلوبين في هذه البناية، شعر احد افراد الوحدة بوجود خطر ما دفعه لفتح النار على عمر القواسمي وهو نائم في فراشه ما ادى الى استشهاده، وقد انضم احد الجنود بعد سماعه لاطلاق النار الى اطلاق مزيد من العيارات النارية على القواسمي.
واضافت هذه المصادر ان الناطق باسم الجيش الاسرائيلي اعلن عن نتائج التحقيق بعد قبول قائد المنطقة الوسطى ما وصل اليه التحقيق، ولم يشر الناطق انه كان يجب على الجيش الاسرائيلي تحذير القواسمي الذي كان نائما في فراشه، ولم تظهر أي اشارة في التحقيق انه جرى تحذير القواسمي قبل اطلاق النار عليه، مع تأكيد التحقيق ان القواسمي لم يكن مسلحا وانه كان نائما عندما تعرض لاطلاق النار.
الغريب في هذا التحقيق والنتائج التي توصل اليها ان الجندي الذي اقدم على قتل القواسمي سيبقى في الخدمة، وسيتم تسريح الجندي الذي اطلق النار بعد مقتل القواسمي.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر