حضرت الاحداث في مصر بين الجيش والاقباط بقوة على الساحة اللبنانية، من خلال المواقف السياسية والروحية لمختلف الاطراف.
وأصدر حزب الله من الاحداث المصرية البيان التالي: يعبّر حزب الله عن ألمه الشديد وحزنه العميق للأحداث التي جرت في مصر، وذهب ضحيتها العديد من أبناء الشعب المصري، ويرى فيها وجهاً من وجوه الفتنة التي يحيكها أعداء مصر والعرب والمسلمين والمسيحيين.
ويرى حزب الله أن ما يجري هو جزء لا يتجزأ من المشروع الأميركي الهادف إلى التفتيت الشامل للمنطقة على أساس عرقي وديني وإثني.ويدعو حزب الله الأخوة في مصر الى التنبّه لمخاطر ما يحاك ضدهم ويناشدهم أن يعتمدوا الحوار وسيلة لحل المشاكل والأزمات'.
ورأى رئيس 'جبهة النضال الوطني' النائب وليد جنبلاط أنّه 'إذا كان ما حدث في مصر هو أعمال شغب أو إخلال بالأمن، فمن الضروري عدم تحويلها الى صراع طائفي، وإذا كان هناك من تجاوز في الاجراءات الأمنيّة فمن الممكن أن تتم المحاسبة لها'، لافتاً إلى أنّه 'وعلى الرغم من هذه الأحداث الأليمة، إلا أننا على ثقة تامة بقدرة المؤسّسات المصريّة و'المجلس العسكري' على الخروج من هذه الأزمة وإستيعاب المشكلة وعدم السماح بتطوّرها سلباً في إتجاهات تزيد من تعقيدها وتفاقمها ما يستوجب إبعاد العامل الطائفي'.وفي حديثه الاسبوعي لجريدة 'الانباء'، قدّم جنبلاط نصائح للقيادة المصرية وذلك عبر سلسلة اقتراحات مشدّدًا فيها على 'ضرورة الشروع الفوري في إجراء تحقيق شامل وسريع لكشف كل ملابسات هذه الأحداث وخلفياتها بدءاً من إطلاق النار ما جعل الجيش المصري يقوم بالرد، وصولاً الى القبض على مرتكبيها وسوقهم الى العدالة وتطبيق القانون'، معتبراً أنّ 'الجيش المصري حمى الثورة ومن الضروري جداً الحفاظ على هذه العلاقة الايجابية بين الجيش والشعب والابتعاد عن التجييش الطائفي'.
وإذ أكّد 'ضرورة تطهير الادارة العامة من رموز النظام السابق بشكل جذري للحؤول دون انقضاضها على الثورة وإجهاض أهدافها ومسيرتها'، دعا إلى 'حماية الأماكن الدينية والمعابد، والتركيز على نشاطات المجموعات السلفية والبحث في مصادر تمويلها، وهي المجموعات التي تعيث فساداً في الكنائس كما في الأضرحة ومقابر الصوفيين، وتقوم بنشاطات مشبوهة في التوقيت والأهداف'.
وشدّد جنبلاط على ضرورة 'الاسراع في إتخاذ الخطوات السياسية الكفيلة بإعادة رسم المشهد المصري الداخلي وتكريس أهداف الثورة لا سيما إنتخابات مجلسي الشورى والنواب، وإقرار الدستور الجديد، والاسراع في تنظيم الانتخابات الرئاسية لأن عامل الوقت أساسي في تثبيت الثورة'، واعتبر أنّه 'كلما طال الزمن، كلما زاد تدخل الرموز القديمة من النظام السابق وبعض الجهات العربية والاقليمية الرافضة أصلاً للثورات العربية، ناهيك عن إسرائيل واليمين المتطرف الذي كان أول المتضررين من الثورة المصرية ومن تغيير للمشهد المصري يفضي الى لعب دور مصري جديد على المستوى العربي والافريقي والدولي'، وأكّد أنّ 'هذه القوى جميعاً تريد تخريب الثورة المصرية والانقضاض على منجزاتها بشكل كامل، وهذا ما يستوجب اليقظة والتنبه من مصر'.
من ناحيته، وصف رئيس حزب 'الكتائب اللبنانية' الرئيس امين الجميّل الاشتباكات التي حصلت في القاهرة بين الأقباط وقوات الأمن والشرطة بالـ 'مقلقة والمحزنة إن على الصعيد المصري او العربي '، مشيراً الى ان 'مصر هي في طليعة المنادين بالحرية ويجب ان تكون مثلاً لباقي الانظمة العربية'. ودعا 'الحكم في مصر، الذي يسعى لفرض الاستقرار واعطاء منحى جديد لمصر، الى ان يستنتج العبر مما حصل في الامس'، مشدداً على ان 'رفع شعار الوحدة والحرية لا يكفي اذا لم يقترن باعطاء كل ذي حق حقه، كما لا يكفي ان نرفع شعار الحداثة اذا لم يترافق ذلك مع اتخاذ التدابير'.
وقال 'ننتظر من مصر التي هي دائماً رائدة بالاصلاحات، ان تعبّد الطريق لنظام عربي جديد يحقق العدل والمساواة ويستوعب كل مكونات المجتمع، وان تكون مثالاً لمعالجة كل الاحداث والتناقضات التي تحصل في العالم العربي، وحتى تكون الثورات 'ربيعاً حقيقياً'.
ورأى ان 'المشكلة في الثورات العربية هي ان هويتها لم تتضح بعد، والاضطهاد الذي حصل في مصر كنا نشير اليه من قبل، إن في العراق ومع اقباط مصر وباقي الدول العربية'. اضاف 'اذا لم نؤسس لنظام يستوعب كل مكونات المجتمع في كل الدول العربية، نكون في ذلك نؤسس لجاهلية جديدة وحرب مئة سنة'.
مؤكداً ان 'ما يهمنا هو الانسان العربي اياً كان دينه او مذهبه او انتماؤه، وان يكون انساناً يستوعب دوره في هذا العالم'، املاً ان 'تؤسس الثورات نظاماً جديداً يواكب الحداثة ويحقق الاطمئنان'. ورداً على سؤال، ختم الرئيس الجميّل قائلاً 'قلق مسيحيي سوريا قد يكون اقلّ من باقي الدول العربية. وما يطمئن المسيحيين هو وجود نظام عادل وفيه مساواة'، لافتاً الى ان 'استبدال النظام الاستبدادي بنظام استبدادي آخر لا يحقق الاطمئنان، الذي يمكن تحقيقه من خلال الحرية والمساواة امام القانون والدستور'.
بدوره ،دقّ النائب سامي الجميل ناقوس الخطر وأكد ' ان العنف الذي يمارس بحق أقباط مصر،غير منطقي وغير مقبول'، مشيراً الى 'ان هؤلاء الأشخاص يطالبون بحرية المعتقد، وبالحرية الشخصية، وأن يمارسوا ديانتهم من دون تعرض لأي نوع من العنف، ان كان هذا العنف سياسيا أو دينيا وبالتالي قاموا بتظاهرات سلمية وتم التعرض لهم بطريقة وحشية ما ادى الى سقط عشرات الشهداء وأكثر من 150 جريحاً'.
وطالب الجميل في تصريح من مجلس النواب 'الحكومة المصرية بوضع حد لهذه الجرائم التي ترتكب وفتح حوار جدي مع أقباط مصر الذين يمثلون اليوم أكثر من عشرة بالمئة من المجتمع المصري والذين لم يحصلوا في المجلس النيابي في مصر إلا على نسبة 1.97 من مقاعد المجلس'. كما طالب الجميل 'كل الثورات العربية بالحفاظ على الشراكة وبالحفاظ على كل التعددية وعلى كل الأقليات الموجودة على أراضيها وتعطيها القدرة بالتمثيل السياسي'.
ومن شيكاغو ،أعلن البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أنه 'لا نريد من الولايات المتحدة او من اي بلد آخر ان يعتبرنا اقليات في هذا الشرق ولا أحد منا يعتبر نفسه كذلك'. وفي لقاء مسائي حاشد في احد فنادق شيكاغو اوضح ان 'المسيحيين في الشرق صنعوا السياسة والثقافات والديمقراطية وطبعوا تحرير المرأة ونطلب من أميركا وكل الدول ان لا يوازوننا في الإقتصاد والنفط بل في الحضارة الإنسانية فالمسيحيون يحملون هذه الحضارة ومن دونها يغيب كل الشرق'.
ولفت البطريرك الراعي الى انه في أمريكا لا يفهمون ربما لماذا نتحدث في الدين ونقول لهم 'نحن موجودون في عالم اسلامي حتى اسرائيل تقول انها دولة يهودية ولا يبقى الا لبنان الذي يقول انه دولة مدنية ويحترم كل الديانات'.
ورداً على مطران أمريكي عن تسجيل اللبنانيين في أمريكا توجّه الراعي الى المغتربين اللبنانيين بالقول: 'أقبل ايديكم لكي تتسجلوا لأن نظام لبنان قائم على الديمغرافية 'وإذا ما تسجلتوا منصير برا فهل تريدوننا برا'.
وهنا تطرق الى اتفاق الطائف الذي يكرس النصف بالنصف موضحا أن 'لا احصاءات اليوم لمعرفة ماهية هذا النصف واذا لم تتسجلوا فنحن الخاسرون'.
أما عن الأنقسام في لبنان فردّه الى المحاور الأقليمية والدولية والعربية 'علماً ان دورنا ان لا ندخل مع احد ولا يمكننا ان ندخل في محاور ضد السنة والشيعة فنحن نريد السنة ونريد الشيعة ونريد كل لبنان'.
وأصدر حزب الله من الاحداث المصرية البيان التالي: يعبّر حزب الله عن ألمه الشديد وحزنه العميق للأحداث التي جرت في مصر، وذهب ضحيتها العديد من أبناء الشعب المصري، ويرى فيها وجهاً من وجوه الفتنة التي يحيكها أعداء مصر والعرب والمسلمين والمسيحيين.
ويرى حزب الله أن ما يجري هو جزء لا يتجزأ من المشروع الأميركي الهادف إلى التفتيت الشامل للمنطقة على أساس عرقي وديني وإثني.ويدعو حزب الله الأخوة في مصر الى التنبّه لمخاطر ما يحاك ضدهم ويناشدهم أن يعتمدوا الحوار وسيلة لحل المشاكل والأزمات'.
ورأى رئيس 'جبهة النضال الوطني' النائب وليد جنبلاط أنّه 'إذا كان ما حدث في مصر هو أعمال شغب أو إخلال بالأمن، فمن الضروري عدم تحويلها الى صراع طائفي، وإذا كان هناك من تجاوز في الاجراءات الأمنيّة فمن الممكن أن تتم المحاسبة لها'، لافتاً إلى أنّه 'وعلى الرغم من هذه الأحداث الأليمة، إلا أننا على ثقة تامة بقدرة المؤسّسات المصريّة و'المجلس العسكري' على الخروج من هذه الأزمة وإستيعاب المشكلة وعدم السماح بتطوّرها سلباً في إتجاهات تزيد من تعقيدها وتفاقمها ما يستوجب إبعاد العامل الطائفي'.وفي حديثه الاسبوعي لجريدة 'الانباء'، قدّم جنبلاط نصائح للقيادة المصرية وذلك عبر سلسلة اقتراحات مشدّدًا فيها على 'ضرورة الشروع الفوري في إجراء تحقيق شامل وسريع لكشف كل ملابسات هذه الأحداث وخلفياتها بدءاً من إطلاق النار ما جعل الجيش المصري يقوم بالرد، وصولاً الى القبض على مرتكبيها وسوقهم الى العدالة وتطبيق القانون'، معتبراً أنّ 'الجيش المصري حمى الثورة ومن الضروري جداً الحفاظ على هذه العلاقة الايجابية بين الجيش والشعب والابتعاد عن التجييش الطائفي'.
وإذ أكّد 'ضرورة تطهير الادارة العامة من رموز النظام السابق بشكل جذري للحؤول دون انقضاضها على الثورة وإجهاض أهدافها ومسيرتها'، دعا إلى 'حماية الأماكن الدينية والمعابد، والتركيز على نشاطات المجموعات السلفية والبحث في مصادر تمويلها، وهي المجموعات التي تعيث فساداً في الكنائس كما في الأضرحة ومقابر الصوفيين، وتقوم بنشاطات مشبوهة في التوقيت والأهداف'.
وشدّد جنبلاط على ضرورة 'الاسراع في إتخاذ الخطوات السياسية الكفيلة بإعادة رسم المشهد المصري الداخلي وتكريس أهداف الثورة لا سيما إنتخابات مجلسي الشورى والنواب، وإقرار الدستور الجديد، والاسراع في تنظيم الانتخابات الرئاسية لأن عامل الوقت أساسي في تثبيت الثورة'، واعتبر أنّه 'كلما طال الزمن، كلما زاد تدخل الرموز القديمة من النظام السابق وبعض الجهات العربية والاقليمية الرافضة أصلاً للثورات العربية، ناهيك عن إسرائيل واليمين المتطرف الذي كان أول المتضررين من الثورة المصرية ومن تغيير للمشهد المصري يفضي الى لعب دور مصري جديد على المستوى العربي والافريقي والدولي'، وأكّد أنّ 'هذه القوى جميعاً تريد تخريب الثورة المصرية والانقضاض على منجزاتها بشكل كامل، وهذا ما يستوجب اليقظة والتنبه من مصر'.
من ناحيته، وصف رئيس حزب 'الكتائب اللبنانية' الرئيس امين الجميّل الاشتباكات التي حصلت في القاهرة بين الأقباط وقوات الأمن والشرطة بالـ 'مقلقة والمحزنة إن على الصعيد المصري او العربي '، مشيراً الى ان 'مصر هي في طليعة المنادين بالحرية ويجب ان تكون مثلاً لباقي الانظمة العربية'. ودعا 'الحكم في مصر، الذي يسعى لفرض الاستقرار واعطاء منحى جديد لمصر، الى ان يستنتج العبر مما حصل في الامس'، مشدداً على ان 'رفع شعار الوحدة والحرية لا يكفي اذا لم يقترن باعطاء كل ذي حق حقه، كما لا يكفي ان نرفع شعار الحداثة اذا لم يترافق ذلك مع اتخاذ التدابير'.
وقال 'ننتظر من مصر التي هي دائماً رائدة بالاصلاحات، ان تعبّد الطريق لنظام عربي جديد يحقق العدل والمساواة ويستوعب كل مكونات المجتمع، وان تكون مثالاً لمعالجة كل الاحداث والتناقضات التي تحصل في العالم العربي، وحتى تكون الثورات 'ربيعاً حقيقياً'.
ورأى ان 'المشكلة في الثورات العربية هي ان هويتها لم تتضح بعد، والاضطهاد الذي حصل في مصر كنا نشير اليه من قبل، إن في العراق ومع اقباط مصر وباقي الدول العربية'. اضاف 'اذا لم نؤسس لنظام يستوعب كل مكونات المجتمع في كل الدول العربية، نكون في ذلك نؤسس لجاهلية جديدة وحرب مئة سنة'.
مؤكداً ان 'ما يهمنا هو الانسان العربي اياً كان دينه او مذهبه او انتماؤه، وان يكون انساناً يستوعب دوره في هذا العالم'، املاً ان 'تؤسس الثورات نظاماً جديداً يواكب الحداثة ويحقق الاطمئنان'. ورداً على سؤال، ختم الرئيس الجميّل قائلاً 'قلق مسيحيي سوريا قد يكون اقلّ من باقي الدول العربية. وما يطمئن المسيحيين هو وجود نظام عادل وفيه مساواة'، لافتاً الى ان 'استبدال النظام الاستبدادي بنظام استبدادي آخر لا يحقق الاطمئنان، الذي يمكن تحقيقه من خلال الحرية والمساواة امام القانون والدستور'.
بدوره ،دقّ النائب سامي الجميل ناقوس الخطر وأكد ' ان العنف الذي يمارس بحق أقباط مصر،غير منطقي وغير مقبول'، مشيراً الى 'ان هؤلاء الأشخاص يطالبون بحرية المعتقد، وبالحرية الشخصية، وأن يمارسوا ديانتهم من دون تعرض لأي نوع من العنف، ان كان هذا العنف سياسيا أو دينيا وبالتالي قاموا بتظاهرات سلمية وتم التعرض لهم بطريقة وحشية ما ادى الى سقط عشرات الشهداء وأكثر من 150 جريحاً'.
وطالب الجميل في تصريح من مجلس النواب 'الحكومة المصرية بوضع حد لهذه الجرائم التي ترتكب وفتح حوار جدي مع أقباط مصر الذين يمثلون اليوم أكثر من عشرة بالمئة من المجتمع المصري والذين لم يحصلوا في المجلس النيابي في مصر إلا على نسبة 1.97 من مقاعد المجلس'. كما طالب الجميل 'كل الثورات العربية بالحفاظ على الشراكة وبالحفاظ على كل التعددية وعلى كل الأقليات الموجودة على أراضيها وتعطيها القدرة بالتمثيل السياسي'.
ومن شيكاغو ،أعلن البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أنه 'لا نريد من الولايات المتحدة او من اي بلد آخر ان يعتبرنا اقليات في هذا الشرق ولا أحد منا يعتبر نفسه كذلك'. وفي لقاء مسائي حاشد في احد فنادق شيكاغو اوضح ان 'المسيحيين في الشرق صنعوا السياسة والثقافات والديمقراطية وطبعوا تحرير المرأة ونطلب من أميركا وكل الدول ان لا يوازوننا في الإقتصاد والنفط بل في الحضارة الإنسانية فالمسيحيون يحملون هذه الحضارة ومن دونها يغيب كل الشرق'.
ولفت البطريرك الراعي الى انه في أمريكا لا يفهمون ربما لماذا نتحدث في الدين ونقول لهم 'نحن موجودون في عالم اسلامي حتى اسرائيل تقول انها دولة يهودية ولا يبقى الا لبنان الذي يقول انه دولة مدنية ويحترم كل الديانات'.
ورداً على مطران أمريكي عن تسجيل اللبنانيين في أمريكا توجّه الراعي الى المغتربين اللبنانيين بالقول: 'أقبل ايديكم لكي تتسجلوا لأن نظام لبنان قائم على الديمغرافية 'وإذا ما تسجلتوا منصير برا فهل تريدوننا برا'.
وهنا تطرق الى اتفاق الطائف الذي يكرس النصف بالنصف موضحا أن 'لا احصاءات اليوم لمعرفة ماهية هذا النصف واذا لم تتسجلوا فنحن الخاسرون'.
أما عن الأنقسام في لبنان فردّه الى المحاور الأقليمية والدولية والعربية 'علماً ان دورنا ان لا ندخل مع احد ولا يمكننا ان ندخل في محاور ضد السنة والشيعة فنحن نريد السنة ونريد الشيعة ونريد كل لبنان'.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر