القدس - معا - جددت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح وقيادة الشبيبة الفتحاوية – اقليم القدس الشريف في عيد الاضحى، العهد والوفاء للقدس والشهداء والاسرى والجرحى ولأهلنا واخواننا اللاجئين في الوطن والشتات، مؤكدين بأن الحركة ممثلة بقيادتها واطرها التنظيمية ماضية على درب التحرير رافعة شعار اسرانا انتم فجر الحرية، وفاءً لهم وتقديراً لتضحياتهم الجسيمة في سبيل نيل الحرية والاستقلال.
فقد توجه عدد من قيادات وكوادر الحركة الى باحات المسجد الاقصى مهنئين ابناء شعبنا الفلسطيني بشكل عام والمقدسين بشكل خاص بمناسبة عيد الاضحى المبارك والافراج عن كوكبة من اسرانا البواسل، مؤكدين لهم ان ابناء الفتح سائرون في درب التحرير حتى دحر الاحتلال، مجددين دعمهم لسيادة الرئيس محمود عباس حفظه الله والقيادة الفلسطينية في معركتهم الدبلوماسية الهادفة لجعل القضية الفلسطينية هي القضية الاولى في المحافل والقضايا الدولية وتبوء مكانها الصحيح، املين ان يكون العيد القادم عيد نصر وعزة ووحدة ولم الشمل الفلسطيني، مستذكرين الشهيد القائد ياسر عرفات مجددين العهد والوفاء له في ذكرى استشهادة ولكافة الشهداء بالا يضع نضالهم وتضحيانهم سداً.
كما وابرقت قيادة الحركة تحية اجلال واكبار الى اهلنا في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي الشتات، و الى اسرانا البواسل في سجون الاحتلال متمنين لهم الافراج العاجل ومهنئين اسرانا الذين تم الافراج عنهم مؤخراً متمنين لهم دوام الصحة والعافية كما وابرقت الحركة اطيب التهاني والتبريكات الى الامتين العربية و الاسلامية بمناسية حلول عيد الاضحى المبارك مؤكدين على وحدة الشعب الفلسطيني وهذا ما تجلى في جدارية قامت حركة فتح و الشبيبة بتعليقها على المسجد الاقصى تضم كافة اسرى الحرية بالاضافة الى عدد من قياداتنا الشهداء الشهيد الرمز ياسر عرفات والشهيد الشيخ احمد ياسين و الشهيد القائد ابو علي مصطفي و الشهيد القائد عمر القاسم و الشهيد القائد فتحي الشقاقي و امير الشهداء الشهيد القائد خليل الوزير و امير القدس الشهيد القائد فيصل الحسيني رحمهم الله املين بان يتحقق حلم الشهيد الرمز ياسر عرفات بان يزول الاحتلال وان يرفع شبل ُمن اشبالنا او زهرة من زهراتنا العلم الفلسطيني فوق اسوار و مساجد و كنائس القدس، مؤكدين من خلالها على ضرورة انهاء الانقسام والمضي قدماً نحو الوطن والدولة وانهاء الاحتلال، وهذا ما تجلى بالالفة بين ابناء الفصائل في باحات المسجد الاقصى، وقد لقيت هذه اللفتة قبول المصلين في المسجد الاقصى راجين الله ان تعم الوحدة ربوع وطننا الحبيب'.
هذا وقام ابناء الحركة بعد اداء صلاة العيد بالتوجه الى ضريح امير القدس الشهيد فيصل عبد القادر الحسيني وقراءة الفاتحة على روحة الطاهرة ، وبعدها توجهوا الى ضريح الحندي المجهول مترحمين على ارواح شهدائنا الابرار, وبعد ذلك توجهوا الى زيارة بعض العائلات المقدسية المهديين بالطرد من منازلهم مشددين على ضرورة تعزيز صمودهم ومثمنين لهم دورهم في مواجهت المخطاطات الصهيونية, كما واكدوا لهم بان حركة فتح و الشبيبة معهم والى جانبهم حتى الرمق الاخير.
ومن جانب اخر قام ابناء الشبيبة بتوزيع الهدايا على اطفال القدس الذين يحرمون من ابسط الحقوق للعيش بكرامة و حرية وذلك كنوع من المساهمة بادخال الفرحة الى قلوب اشبال و زهرات القدس حيث حملت الهدايا مسمى هدية اسرى الحرية, ومن جانت اخر تجمهر عددُ من الاطفال الوافدين الى اداء صلاة العيد في المسجد بصحبة عائلاتهم في اماكن التوزيع هاتفين للقدس و الحرية مؤرقين مضاجع الاحتلال الذي يمنع مثل هذه الفعاليات والنشاطات في المدينة المقدسة بهدف تهويدها ومنع ادخال الفرحة الى قلوب الشارع المقدسي.
كما وتوجه الوفد الى المستشفيات المقدسية لعيادة المرضى وتهنئتهم بالعيد وتقديم الهدايا الى الاطفال المصابين و المرضى متمنيين لهم الشفاء العاجل.
وكنوع من الامتنان والتقدير توجه وفد من ابناء حركة فتح و الشبيبة الفتحاوية الى زيارة الاسرى المحررين وتقديم الدروع التقديرية لهم, وفي السياق ذاته تقدموا بجزيل الشكر والتقدير الى خادم الحرمين الشرفيين الملك عبد الله ال سعود على المكرمة الملكية للاسرى المحررين لاداء مناسك الحج، مستنكرين في الوقت ذاته منع قوات الاحتلال اسرانا من مغادرة الاراضي الفلسطينية، وقد ثمن الاسرى هذا الموقف شاكرين للشبيبة والحركة مطالبين بضرورة الاستمرار في مثل هذه الانشطة التي ترفع المعنويات وتقهر السجان وتدعمم صمود المقدسيين والاسرى.
هذا وأكد عمر الشلبي امين سر حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في القدس بان هذا العيد يمر علينا وهو يحمل في طياته نسيم الحرية وعبق الاستقلال من خلال الافراج عن جزء من رموز الكبرياء والعزة اسرانا البواسل الذين قضوا ربيع شبابهم في غياهب السجون.
واضاف بان الفرحة تبقى منقوصة حتى الافراج عن كافة الاسرى من سجون الاحتلال، مشيداً بالمعركة الدبلوماسية التي يخوضها الشعب الفلسطيني للاعتراف بدولة فلسطين مستنكراً السياسة الامريكية تجاه كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية كما وهنأ الشلبي الشعب الفلسطيني وقيادته على انتصارهم في كسب عضوية فلسطين في اليونسكو كعضو كامل العضوية شاكراً كافة الدول التي صوتت لصالح القرار مطالباً كافة الدول التي امتنعت او صوتت ضد الحق الفلسطيني بمراجعة سياستها والامتثال لصوت شعوبها التي تساند الحق الفلسطيني.
كما وصرح عمار زوربا احد كوادر الشبيبة بان الشبيبة ستبقى الحصن المنيع التي تتحطم علها كافة المؤامرات, مؤكداً بان قيادة و كوادر الشبيبة ستقوم بسلسلة نشاطات اجتماعية خلال الايام القادمة تهدف الى ادخال الفرحة الى قلوب الاطفال و الاهالي بحيث ستشمل الانسطة كافة شرائح المجتمع, واضاف الزوربا بان هذه الانشطة ليست بجديدة على الحركة بل تقام بشكل دوري مؤكداً على ان شباب القدس و الشبيبة سيبقون على العهد باقون وفاءاً لفلسطين والقدس وكل من ضحى في سبيل رفعة هذا الوطن كما وتوجه الزوربا بالشكر الى كافة كوادر وقيادة الشبيبة و حركة فتح على دورهم و حرصهم الشديد على المساهمه في الحفاظ على عروبة و اسلامية المدينة المقدسة وخص بالذكر ابناء الشبيبة الفتحاوية بكافة مواقعهم التنظيمية الذين عملوا في هذه الانشطة لانجاحها و التواصل مع ابناء شعبنا الصامد.
وفي الختام تم تكربم ابناء الشبيبة القائمين على هذه الانشطة بتقديم شهادات تقديرية لهم باسم الحركة و المقدسسيين والاسرى الذين كانت الانشطة تحت لوائهم.
فقد توجه عدد من قيادات وكوادر الحركة الى باحات المسجد الاقصى مهنئين ابناء شعبنا الفلسطيني بشكل عام والمقدسين بشكل خاص بمناسبة عيد الاضحى المبارك والافراج عن كوكبة من اسرانا البواسل، مؤكدين لهم ان ابناء الفتح سائرون في درب التحرير حتى دحر الاحتلال، مجددين دعمهم لسيادة الرئيس محمود عباس حفظه الله والقيادة الفلسطينية في معركتهم الدبلوماسية الهادفة لجعل القضية الفلسطينية هي القضية الاولى في المحافل والقضايا الدولية وتبوء مكانها الصحيح، املين ان يكون العيد القادم عيد نصر وعزة ووحدة ولم الشمل الفلسطيني، مستذكرين الشهيد القائد ياسر عرفات مجددين العهد والوفاء له في ذكرى استشهادة ولكافة الشهداء بالا يضع نضالهم وتضحيانهم سداً.
كما وابرقت قيادة الحركة تحية اجلال واكبار الى اهلنا في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي الشتات، و الى اسرانا البواسل في سجون الاحتلال متمنين لهم الافراج العاجل ومهنئين اسرانا الذين تم الافراج عنهم مؤخراً متمنين لهم دوام الصحة والعافية كما وابرقت الحركة اطيب التهاني والتبريكات الى الامتين العربية و الاسلامية بمناسية حلول عيد الاضحى المبارك مؤكدين على وحدة الشعب الفلسطيني وهذا ما تجلى في جدارية قامت حركة فتح و الشبيبة بتعليقها على المسجد الاقصى تضم كافة اسرى الحرية بالاضافة الى عدد من قياداتنا الشهداء الشهيد الرمز ياسر عرفات والشهيد الشيخ احمد ياسين و الشهيد القائد ابو علي مصطفي و الشهيد القائد عمر القاسم و الشهيد القائد فتحي الشقاقي و امير الشهداء الشهيد القائد خليل الوزير و امير القدس الشهيد القائد فيصل الحسيني رحمهم الله املين بان يتحقق حلم الشهيد الرمز ياسر عرفات بان يزول الاحتلال وان يرفع شبل ُمن اشبالنا او زهرة من زهراتنا العلم الفلسطيني فوق اسوار و مساجد و كنائس القدس، مؤكدين من خلالها على ضرورة انهاء الانقسام والمضي قدماً نحو الوطن والدولة وانهاء الاحتلال، وهذا ما تجلى بالالفة بين ابناء الفصائل في باحات المسجد الاقصى، وقد لقيت هذه اللفتة قبول المصلين في المسجد الاقصى راجين الله ان تعم الوحدة ربوع وطننا الحبيب'.
هذا وقام ابناء الحركة بعد اداء صلاة العيد بالتوجه الى ضريح امير القدس الشهيد فيصل عبد القادر الحسيني وقراءة الفاتحة على روحة الطاهرة ، وبعدها توجهوا الى ضريح الحندي المجهول مترحمين على ارواح شهدائنا الابرار, وبعد ذلك توجهوا الى زيارة بعض العائلات المقدسية المهديين بالطرد من منازلهم مشددين على ضرورة تعزيز صمودهم ومثمنين لهم دورهم في مواجهت المخطاطات الصهيونية, كما واكدوا لهم بان حركة فتح و الشبيبة معهم والى جانبهم حتى الرمق الاخير.
ومن جانب اخر قام ابناء الشبيبة بتوزيع الهدايا على اطفال القدس الذين يحرمون من ابسط الحقوق للعيش بكرامة و حرية وذلك كنوع من المساهمة بادخال الفرحة الى قلوب اشبال و زهرات القدس حيث حملت الهدايا مسمى هدية اسرى الحرية, ومن جانت اخر تجمهر عددُ من الاطفال الوافدين الى اداء صلاة العيد في المسجد بصحبة عائلاتهم في اماكن التوزيع هاتفين للقدس و الحرية مؤرقين مضاجع الاحتلال الذي يمنع مثل هذه الفعاليات والنشاطات في المدينة المقدسة بهدف تهويدها ومنع ادخال الفرحة الى قلوب الشارع المقدسي.
كما وتوجه الوفد الى المستشفيات المقدسية لعيادة المرضى وتهنئتهم بالعيد وتقديم الهدايا الى الاطفال المصابين و المرضى متمنيين لهم الشفاء العاجل.
وكنوع من الامتنان والتقدير توجه وفد من ابناء حركة فتح و الشبيبة الفتحاوية الى زيارة الاسرى المحررين وتقديم الدروع التقديرية لهم, وفي السياق ذاته تقدموا بجزيل الشكر والتقدير الى خادم الحرمين الشرفيين الملك عبد الله ال سعود على المكرمة الملكية للاسرى المحررين لاداء مناسك الحج، مستنكرين في الوقت ذاته منع قوات الاحتلال اسرانا من مغادرة الاراضي الفلسطينية، وقد ثمن الاسرى هذا الموقف شاكرين للشبيبة والحركة مطالبين بضرورة الاستمرار في مثل هذه الانشطة التي ترفع المعنويات وتقهر السجان وتدعمم صمود المقدسيين والاسرى.
هذا وأكد عمر الشلبي امين سر حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في القدس بان هذا العيد يمر علينا وهو يحمل في طياته نسيم الحرية وعبق الاستقلال من خلال الافراج عن جزء من رموز الكبرياء والعزة اسرانا البواسل الذين قضوا ربيع شبابهم في غياهب السجون.
واضاف بان الفرحة تبقى منقوصة حتى الافراج عن كافة الاسرى من سجون الاحتلال، مشيداً بالمعركة الدبلوماسية التي يخوضها الشعب الفلسطيني للاعتراف بدولة فلسطين مستنكراً السياسة الامريكية تجاه كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية كما وهنأ الشلبي الشعب الفلسطيني وقيادته على انتصارهم في كسب عضوية فلسطين في اليونسكو كعضو كامل العضوية شاكراً كافة الدول التي صوتت لصالح القرار مطالباً كافة الدول التي امتنعت او صوتت ضد الحق الفلسطيني بمراجعة سياستها والامتثال لصوت شعوبها التي تساند الحق الفلسطيني.
كما وصرح عمار زوربا احد كوادر الشبيبة بان الشبيبة ستبقى الحصن المنيع التي تتحطم علها كافة المؤامرات, مؤكداً بان قيادة و كوادر الشبيبة ستقوم بسلسلة نشاطات اجتماعية خلال الايام القادمة تهدف الى ادخال الفرحة الى قلوب الاطفال و الاهالي بحيث ستشمل الانسطة كافة شرائح المجتمع, واضاف الزوربا بان هذه الانشطة ليست بجديدة على الحركة بل تقام بشكل دوري مؤكداً على ان شباب القدس و الشبيبة سيبقون على العهد باقون وفاءاً لفلسطين والقدس وكل من ضحى في سبيل رفعة هذا الوطن كما وتوجه الزوربا بالشكر الى كافة كوادر وقيادة الشبيبة و حركة فتح على دورهم و حرصهم الشديد على المساهمه في الحفاظ على عروبة و اسلامية المدينة المقدسة وخص بالذكر ابناء الشبيبة الفتحاوية بكافة مواقعهم التنظيمية الذين عملوا في هذه الانشطة لانجاحها و التواصل مع ابناء شعبنا الصامد.
وفي الختام تم تكربم ابناء الشبيبة القائمين على هذه الانشطة بتقديم شهادات تقديرية لهم باسم الحركة و المقدسسيين والاسرى الذين كانت الانشطة تحت لوائهم.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر