جنين- خاص معا- قال الأسرى الفلسطينيون في سجن النقب انهم يتعرضون لتصعيد وانتهاكات جسيمة وخاصة بعد استلام ايلين بولدن مديرا جديدا لسجن النقب.
وقال الاسرى في رسالة وصلت "معا" إن ادارة مصلحة سجن النقب "تتفنن" بأساليب تعذيبهم، محذرين من أن الوضع داخل السجن قد أوشك على الوصول إلى حافة الهاوية.
وأضافت الأسرى ان "مدير سجن النقب الجديد ايلن بولدن جاء من احد السجون المركزية حاملا في جعبته التصعيد على سجن النقب وهدفه اذلال الاسرى ونشر اجواء التصعيد برفقة وحدة من ضباط السجن يريدون جر الاسرى في النقب الى مربع المواجهة".
وتطرق الأسرى في رسالتهم الى الخطوات التصعيدية التي انتهجتها بحقهم إدارة السجن الجديدة كالعقوبات الاستفزازية ورفع قيمة مبالغ الغرامات التي تفرض على الاسرى بالاكراه وقطع العلاج عن المرضى واللامبالاه في علاج الامراض المزمنة، كما يحدث مع الاسير رأفت تركمان الذي يصارع مرض السرطان وادارة مصلحة السجون تتفنن في تعذيبه في قطع جرعات الكيماوي عنه واهمال علاجه، مناشدا تركمان عبر الرسالة الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء وكافة اعضاء اللجنة المركزية والقوى الوطنية والفعاليات الوطنية لانقاذ حياته.
ومن الأساليب التي تتبعها إدارة السجون للتنغيص على الأسرى، استمرار التفتيشات الليلية الشرسة واختراع طرق اخرى لهم مثل اعلان العد الامني الوهمي عبر مكبرات الصوت في ساعات متأخرة من الليل وجمع الاسرى ووضعهم في الاجواء الباردة بهدف اذلالهم.
واضافت الرسالة ان ادارة مصلحة السجون تحرم الاسرى من زيارات الاهالي وتمنعهم من الكانتين والمخصصات الشهرية التي تبعثها وزارة الاسرى.
وتطرقت الرسالة الى سياسة استفزاز اهالي الاسرى خلال زياراتهم حيث يتعرض الاهالي الى التفتيش المهين قبل مقابلة ذويهم في السجن.
وقالت الرسالة ان الادارة حاولت اذلال عائلة الاسير محمد جرادات من خلال تعريضها للتفتيش العاري، فرفضت العائلة لتنتقم بعد ذلك إدارة السجن من ابنها الاسير.
واستصرخ الاسرى في النقب عبر رسالتهم الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض بوضع ملف الاسرى على سلم الاولويات، كما دعوا كافة الفصائل والتنظيمات والفعاليات الشعبية بالتحرك لمناصرة الاسرى بشكل مستمر.
كما دعوا الفصائل وابناء الشعب الفلسطيني للالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية بصفتها الممثل الشرعي والوحيد كما اكدوا على مساندتهم ودعمهم للرئيس محمود عباس في موقفه لاعلان الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال الاسرى في رسالة وصلت "معا" إن ادارة مصلحة سجن النقب "تتفنن" بأساليب تعذيبهم، محذرين من أن الوضع داخل السجن قد أوشك على الوصول إلى حافة الهاوية.
وأضافت الأسرى ان "مدير سجن النقب الجديد ايلن بولدن جاء من احد السجون المركزية حاملا في جعبته التصعيد على سجن النقب وهدفه اذلال الاسرى ونشر اجواء التصعيد برفقة وحدة من ضباط السجن يريدون جر الاسرى في النقب الى مربع المواجهة".
وتطرق الأسرى في رسالتهم الى الخطوات التصعيدية التي انتهجتها بحقهم إدارة السجن الجديدة كالعقوبات الاستفزازية ورفع قيمة مبالغ الغرامات التي تفرض على الاسرى بالاكراه وقطع العلاج عن المرضى واللامبالاه في علاج الامراض المزمنة، كما يحدث مع الاسير رأفت تركمان الذي يصارع مرض السرطان وادارة مصلحة السجون تتفنن في تعذيبه في قطع جرعات الكيماوي عنه واهمال علاجه، مناشدا تركمان عبر الرسالة الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء وكافة اعضاء اللجنة المركزية والقوى الوطنية والفعاليات الوطنية لانقاذ حياته.
ومن الأساليب التي تتبعها إدارة السجون للتنغيص على الأسرى، استمرار التفتيشات الليلية الشرسة واختراع طرق اخرى لهم مثل اعلان العد الامني الوهمي عبر مكبرات الصوت في ساعات متأخرة من الليل وجمع الاسرى ووضعهم في الاجواء الباردة بهدف اذلالهم.
واضافت الرسالة ان ادارة مصلحة السجون تحرم الاسرى من زيارات الاهالي وتمنعهم من الكانتين والمخصصات الشهرية التي تبعثها وزارة الاسرى.
وتطرقت الرسالة الى سياسة استفزاز اهالي الاسرى خلال زياراتهم حيث يتعرض الاهالي الى التفتيش المهين قبل مقابلة ذويهم في السجن.
وقالت الرسالة ان الادارة حاولت اذلال عائلة الاسير محمد جرادات من خلال تعريضها للتفتيش العاري، فرفضت العائلة لتنتقم بعد ذلك إدارة السجن من ابنها الاسير.
واستصرخ الاسرى في النقب عبر رسالتهم الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض بوضع ملف الاسرى على سلم الاولويات، كما دعوا كافة الفصائل والتنظيمات والفعاليات الشعبية بالتحرك لمناصرة الاسرى بشكل مستمر.
كما دعوا الفصائل وابناء الشعب الفلسطيني للالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية بصفتها الممثل الشرعي والوحيد كما اكدوا على مساندتهم ودعمهم للرئيس محمود عباس في موقفه لاعلان الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918