ولدالشهيد القائد فخري راغب محمد حسين عبد الهادي ابو بكر زبن الشقران في قرية فراسين(قرب جنين) عام 1885م
ينحدر من عائلة إقطاعية كبيرة حكمت منطقة جنين لفترة طويلة امتازت بضبط الاضطرابات والفوضى وتضييق الخناق على المفسدين واللصوص في ذالك الوقت، جده حافظ باشا عبد الهادي الشقران حكم منطقة جنين، خلفه حسين عبد الهادي الشقران الذي قاوم الأتراك بقوه وبساله فائقه وفتح عكا، وعُرف بالشيخ حسين وسمي جسر الشيخ حسين نسبة الى اسمه (حسين عبد الهادي جد الراحل الكبير فخري عبد الهادي)، وله مقام معروف بالمنطقة. للشهيد الراحل فخري عبد الهادي تسعة أبناء خمسة ذكور وأربع إناث
تزوج أربع مرات، زوجته الأولى ابنة عمه ما لبثت أن توفيت بعد أن أنجبت ولداً ذكراً أسمه حلمي توفي في ريعان الصبا، فتزوج ابنة عم أخرى هي السيدة رسمية عبد الهادي، ابنة صالح بك عبد الهادي (قائم مقام حيفا) آنذاك فأنجبت له الأستاذ حفظي عبد الهادي المربي المعروف، والدكتورة أمية، والأديبة الصحفية سهام عبد الهادي، ثم تزوج سيدتين أنجبتا بقية الأولاد ابرزهما شوقي افندي وهواصغرمن تقلد بندقيه في ثورة فلسطين الكبرى عام 1936اضافة لكونه اليد الضاربه التي كالت الضربات الموجعه للمتامرين بمقتل والده حينما اخذ ثار والده على الطريقه الوطنيه وباسلوب صاعق اذهل كيان اركان قيادة الجيش البريطاني ومن والهم من عملاء وساقطين مما حذى بهم للاعلان عن مبلغ 6 الاف جنيه فلسطيني لكل من يحضر شوقي عبد الهادي حي او ميت لكن محبة الجماهير له ولوالده القائد العام فخري احبطت كل المحاولات البريطانيه اليائسه و الراميه لاقاء القبض عليه وبائت بفشل ذريع بسبب احتضانهم له وحمايته داخل بيوتهم وفي كل الاماكن التي كان يتنقل بينها
كان يقيم فخري عبد الهادي بالقصر الذي ورثه عن أجداده، ويتكون من طوابق عديدة، وفيه مربط خيل وفيه ضيافة مفتوحة ليلاً نهاراً لكل عابر سبيل.
يتمتع فخري عبد الهادي بمواهب عديدة كالخطابة والكرم الطائي، ويمتاز بقوة خارقة في جسده، طويل القامة يكاد يبلغ المترين
اشترك في الثورة الفلسطينية ضد الاحتلال البريطاني بشجاعه خارقه وبساله غير محدوده شهد بها كل الاحرار من رفاقه في ذلك الوقت وخاض عدة معارك كان من أشهرها معركة (بلعا) التي اسقط فيها طائرتين للعدو الانجليزي حيث استدرج الجيش البريطاني المسلح بأحدث الأسلحة ، فدارت معركة طاحنة حوصر الثوار حصاراً شديداً، إلا أنهم تمكنوا من إنزال خسائر فادحة بالإنكليز ثم فك الحصار.
وبقي فخري عبد الهادي مشاركاً في الثورة حتى اصبح القائد العام بدون منازع لكن قلة من معارضيه لم يروق لهم هذا التقدم الوطني الباسل الذي انجزه على مدار عمله الجهادي والبطولي الغير مسبوق وفي زمن قياسي فاخذو بكيل الاتهامات الكاذبه والملفقه والسخيفه لكن محاولاتهم لم تدم طويلا وبائت بفشل ذريع بسبب المد الشعبي الواسع والتاييد العارم والمحبه التي كان يحظى به الشهيد الخالد فخري عبد الهادي حيث بادرت الجماهير برفع صوره ولصقها في مختلف المناطق تاييدا وتضامنا وتكاتفا معه
وفي الوقت الذي كانت فيه الثوره بامس الحاجه الى كل جنيه فلسطيني قام فخري بحمله وطنيه من اجل جمع التبرعات وانفاقها على المقاتلين والثوار الى ان البعض من اقاربه رفض ذالك فعاقبهم على ذالك الامر الذي حذا بهم للقيام بالتامر مع الجبش البريطاني باجبن عملية اغتيال تمت بتاريخ 13 -4 -1943 غير انهم لم يبتهجو طويلا بهذا العمل الاثم حين قام نجله الاكبر شوقي برد الصاع صاعين واخذ الثار باسلوب عسكري صاعق لم يسبق له مثيل هز قيادة اركان الجيش البريطاني وحثالة المتامرين معهم
ينحدر من عائلة إقطاعية كبيرة حكمت منطقة جنين لفترة طويلة امتازت بضبط الاضطرابات والفوضى وتضييق الخناق على المفسدين واللصوص في ذالك الوقت، جده حافظ باشا عبد الهادي الشقران حكم منطقة جنين، خلفه حسين عبد الهادي الشقران الذي قاوم الأتراك بقوه وبساله فائقه وفتح عكا، وعُرف بالشيخ حسين وسمي جسر الشيخ حسين نسبة الى اسمه (حسين عبد الهادي جد الراحل الكبير فخري عبد الهادي)، وله مقام معروف بالمنطقة. للشهيد الراحل فخري عبد الهادي تسعة أبناء خمسة ذكور وأربع إناث
تزوج أربع مرات، زوجته الأولى ابنة عمه ما لبثت أن توفيت بعد أن أنجبت ولداً ذكراً أسمه حلمي توفي في ريعان الصبا، فتزوج ابنة عم أخرى هي السيدة رسمية عبد الهادي، ابنة صالح بك عبد الهادي (قائم مقام حيفا) آنذاك فأنجبت له الأستاذ حفظي عبد الهادي المربي المعروف، والدكتورة أمية، والأديبة الصحفية سهام عبد الهادي، ثم تزوج سيدتين أنجبتا بقية الأولاد ابرزهما شوقي افندي وهواصغرمن تقلد بندقيه في ثورة فلسطين الكبرى عام 1936اضافة لكونه اليد الضاربه التي كالت الضربات الموجعه للمتامرين بمقتل والده حينما اخذ ثار والده على الطريقه الوطنيه وباسلوب صاعق اذهل كيان اركان قيادة الجيش البريطاني ومن والهم من عملاء وساقطين مما حذى بهم للاعلان عن مبلغ 6 الاف جنيه فلسطيني لكل من يحضر شوقي عبد الهادي حي او ميت لكن محبة الجماهير له ولوالده القائد العام فخري احبطت كل المحاولات البريطانيه اليائسه و الراميه لاقاء القبض عليه وبائت بفشل ذريع بسبب احتضانهم له وحمايته داخل بيوتهم وفي كل الاماكن التي كان يتنقل بينها
كان يقيم فخري عبد الهادي بالقصر الذي ورثه عن أجداده، ويتكون من طوابق عديدة، وفيه مربط خيل وفيه ضيافة مفتوحة ليلاً نهاراً لكل عابر سبيل.
يتمتع فخري عبد الهادي بمواهب عديدة كالخطابة والكرم الطائي، ويمتاز بقوة خارقة في جسده، طويل القامة يكاد يبلغ المترين
اشترك في الثورة الفلسطينية ضد الاحتلال البريطاني بشجاعه خارقه وبساله غير محدوده شهد بها كل الاحرار من رفاقه في ذلك الوقت وخاض عدة معارك كان من أشهرها معركة (بلعا) التي اسقط فيها طائرتين للعدو الانجليزي حيث استدرج الجيش البريطاني المسلح بأحدث الأسلحة ، فدارت معركة طاحنة حوصر الثوار حصاراً شديداً، إلا أنهم تمكنوا من إنزال خسائر فادحة بالإنكليز ثم فك الحصار.
وبقي فخري عبد الهادي مشاركاً في الثورة حتى اصبح القائد العام بدون منازع لكن قلة من معارضيه لم يروق لهم هذا التقدم الوطني الباسل الذي انجزه على مدار عمله الجهادي والبطولي الغير مسبوق وفي زمن قياسي فاخذو بكيل الاتهامات الكاذبه والملفقه والسخيفه لكن محاولاتهم لم تدم طويلا وبائت بفشل ذريع بسبب المد الشعبي الواسع والتاييد العارم والمحبه التي كان يحظى به الشهيد الخالد فخري عبد الهادي حيث بادرت الجماهير برفع صوره ولصقها في مختلف المناطق تاييدا وتضامنا وتكاتفا معه
وفي الوقت الذي كانت فيه الثوره بامس الحاجه الى كل جنيه فلسطيني قام فخري بحمله وطنيه من اجل جمع التبرعات وانفاقها على المقاتلين والثوار الى ان البعض من اقاربه رفض ذالك فعاقبهم على ذالك الامر الذي حذا بهم للقيام بالتامر مع الجبش البريطاني باجبن عملية اغتيال تمت بتاريخ 13 -4 -1943 غير انهم لم يبتهجو طويلا بهذا العمل الاثم حين قام نجله الاكبر شوقي برد الصاع صاعين واخذ الثار باسلوب عسكري صاعق لم يسبق له مثيل هز قيادة اركان الجيش البريطاني وحثالة المتامرين معهم
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر