هم الشهداء وحدهم من يجمع الفرقاء ، فدمهم يعلو فوق الجميع ، وتقصر أمامهم كل الهامات ، وفي شهادتهم عبرة للأجيال القادمة ، أولئك الأبطال ، أبطال بيت حانون الذين يقدمون يوماً بعد يوم نماذج مختلفة للصمود والثبات والتحدي .
فما أعظمها من شهادة ، وما أعظمها من فرحة ، وما أجمله من رقي في السماء ، صمود وتحدٍ وشموخ ، وفخر في الطريق إلى السماء ، حقاً إنها فرحة الشهادة في سبيل الله عز وجل ، فرحة العز والفخار يوم العزة والكرامة نالها ذاك القائد الجبهاوى المقدام الشهيد نعيم مصباح الكفارنة ابن مدينة بيت حانون الصامدة في وجه المحتلين الصهاينة ، هذا البطل المقدام الذي شع نوره من وسط الظلام الحالك ليضيء لنا سماء فلسطين السليب ، هذا الفارس الجبهاوى العملاق الذي امتشق بندقيته منذ الصغر فراح يزرع العبوات ويقصف ويقاوم ويواجه المحتل ، وهو سالكاً طريقه نحو الجنان وهو متأكداً أن الحياة التي يرنو إليها لا تكون إلا بالتضحية بأغلى شيء وهي النفس وإراقة الدماء في سبيل الله عز وجل .
الميلاد والنشأة
ولد الشهيد الجبهاوى القائد نعيم مصباح الكفارنه عام 1959 في أسرة مؤمنة مجاهدة في مدينة بيت حانون ، شمالي قطاع غزة ، نشأ وترعرع في أحضان هذه الأسرة ، مع 7من أشقائه ، فتربى الشهيد نعيم على حب الجهاد والتضحية ، رفض الذل والخضوع والإهانة.
نشأ الشهيد القائد نعيم في بيئة وطنية خالصة حيث ، ان ابيه مصباح الكفارنه من اكبر الشخصيات الوطنيه فى قطاع غزة ليكون نعيم البذرة التي غرسها ذاك الرجل العظيم والده لتكبر من بعده ، فلم يكون غريباً أن يكون الشهيد نعيم هو الثمرة لهذا الرجل العظيم ، ولم يكن غريباً على نعيم أن يكون شمعة من الشموع المضيئة التي احترقت لتضيء لنا الطريق نحو القدس الشريف بإذن الله ، ولينطبق عليه القول " مجاهدون والطيور تشقشق لعمالقة الوطن ، والشمس قد أخفت نورها خجلاً ليعلوا نور المجاهدين .
التعليم والعمل
تلقى الشهيد الجبهاوى القائد نعيم تعليمه الابتدائي والإعدادي بمدارس بيت حانون التابعة لوكالة الغوث لإغاثة وتشغيل الفلسطينيين اللاجئين ، ومن ثم ليكمل مسيرته التعليمية حيث سافر ليكمل تعليمه فى اليوانان لدراسة طب الاسنان ، وهناك عمل فى مجلس اتحاد الطلبه وكان من النشطين والمعطائين و كتلة من النشاط والجهد الدؤوب .
مميزات وصفات طيبة
يعد الشهيد الجبهاوى نعيم الكفارنة من أبرز الشخصيات الوطنيه في المدينه ، وتميز بسمو أخلاقه ورفعتها ، كان مهذباً ورعاً ، لا يعرف الذل أو الخضوع إلا لله ، كانت الابتسامة لا تفارقه ، لا يعرف الكره أو الحقد لأحد ، تميز بشجاعته الحقيقية ، كان نعيم حنوناً يحب مداعبة الأطفال حيث أن له زوجه أنجب منهما ابن و2 من الإناث فكان نعيم واصلاً لرحمه ، وذو علاقة اجتماعية طيبة وواسعة يشارك الجميع بكل المناسبات .
في الجبهه الشعبيه
انضم الشهيد القائد نعيم إلى الجبهه الشعبيه في العام 1980م ، فكان نعم الجندي الوفي انضباطاً وتفاعلاً مع الفكرة التي انتمى إليها ، فتدرب على السلاح في العام 1984م، حيث كانت نقلة نوعية في صفوف الجبهه الشعبيه فى المدينه حيث جمع السلاح والاستعداد للجهاد على أرض الجهاد والمقاومة .
ثم خرج بعدها للدراسه وبعد 10 سنوات عاد القائد الى ارض الوطن أكثر قوة وعزيمة وإصرار على مواصلة طريق المقاومة
رحلته النضالية بين سجون العدو
ولتستمر مسيرة الجبهاوى فى والمقاومة ، وليتعرض شهيدنا للاعتقال من قبل قوات الاحتلال الصهيوني عدة مرات ، فكانت المرة الأولى في شهر آب/أغسطس لعام 1986م ، قضا إثرها عامين ليخرج أكثر عزيمة وإصرار على مواصلة طريقه ، بتهمة الانتماء للجبهه الشعبيه ولتكون رحلة مريرة يتنقل فيها شهيدنا بين السجون الصهيونية .
وبعد خروج القائد الشهيد نعيم من السجن وقضاء محكوميته واصل الشهيد مسيرته الجبهاوية بكل عز وشموخ مع رفاق دربه ليباشر عمله في الجهاز العسكري للجبهه ، باسم النسر الاحمر
، وجدد الشهيد الجبهاوى نعيم الكفارنه العهد على مواصله النضال ، حيث انطلاقه الانتفاضه الاولى وعمل القائد مسئول فى الجناح العسكرى للنسر الاحمر واستبسل فى المقاومه والمواجهه حتى اقلق مضاجع الاحتلال واستمرت مطارده القائد لمده خمس سنوات من قبل قوات الاحتلال وهو متخذ الاشجار والوديان ماوئ له وبعدها استطاع الشهيد التسلل للحدود المصريه ومكث هنا فى ارض العروبه مصر التى كانت فاتحه ذراعيها لكل الابطال الثوار وبعدها توجهه القائد الى سوريا ليواصل عمله الجبهاوى بالقرب من قائد الثوار الحكيم جورج حبش وفى عام 1995عاد القائد الجبهاوى الى ارض الوطن من خلال وثيقه مزوره واسم مستعار مع الرفيق القائد ابو نضال لمسلمى رحمه الله
عاد القائد نعيم الكفارنه الى ارض الوطن ليجدد البيعه للجبهه الشعبيه ويلتحق فى ضفوفها ويعمل على اعاده بناء تشكيلات الاطر التنظيمه فى محافظه الشمال وقطاع غزة
التحق الشهيد القائد بجهاز الشرطه فى السلطه الوطنيه الفلسطنيه وحصل على رتبه رائد
تفاصيل حصار بيت حانون
حاصرت قوات الاحتلال الصهيوني مدينة بيت حانون الواقعة في الطرف الشمالي الشرقي من قطاع غزة وتبعد عن مدينة غزة نحو 4 كلم ، منذ نحو 10 أيام وقد تجمعت قوات الاحتلال عند المدخل الجنوبي للمدينة وعزلتها عن العالمين الداخلي والخارجي ، وقامت بتدمير عدد من المنازل . وتمركزت قوات صهيونية على أسطح المنازل في البلدة المحاصرة وهي تطلق النيران على الأهالي والمقاومين على حد السواء. وأكد سكان بيت حانون أن اشتباكات عنيفة بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال في المدينة وأن قوات الجيش الصهيوني حاصرت عددا من المنازل وقامت بإطلاق النار من طائرات الاباتشي التي شكلت غطاء لتقدم قوات الاحتلال داخل مدينة بيت حانون .
وقامت القوات الخاصه بعملية رصد لقائدنا المغوار الذى كانت تكن له الكرة والحقد لتنال من جسده الطاهر فى عمليه جبانه لتصفي جسده الطاهر واستهداف مباشر له ولمجموعه من الابطال الثوار الذين اجعو الاحتلال من العمق ليرتقى الشهيد الجبهاوى فى فجر يوم الخميس 8/7/2004م
والشهداء هم :
الشهيد ناصر الدين أبو هربيد 37 عاما من كتائب شهداء الأقصى ، الشهيد زاهر أبو هربيد 30 عاما من كتائب شهداء الأقصى ، الشهيد نعيم الكفارنة 43 عاما من قيادات الجبهة الشعبيه فى المدينه ، الشهيد يوسف الزعانين الشهيدة السيدة جميلة حميد 35 عاما ،الشهيد حامد أبو عودة 30عاما .
خرج القائد من عرينه ليخوض معركة البطولة والصمود والتحدي، ليواجه القوات الصهيونية التي حاصرت المدينة
فسلام عليك يا نعيم ، سلام عليك أيها القائد المقدام ، سلام عليك يا شمعة احترقت لتزيدنا إصراراً على المضي قدماً في طرق التضحية بأغلى شيء نملكه في سبيل الله والوطن ، فطب مقاماً نعيم ، طب مقاماً بجانب قائدك الشهيد ابو على مصطفى وكل الشهداء الأبرار.
فما أعظمها من شهادة ، وما أعظمها من فرحة ، وما أجمله من رقي في السماء ، صمود وتحدٍ وشموخ ، وفخر في الطريق إلى السماء ، حقاً إنها فرحة الشهادة في سبيل الله عز وجل ، فرحة العز والفخار يوم العزة والكرامة نالها ذاك القائد الجبهاوى المقدام الشهيد نعيم مصباح الكفارنة ابن مدينة بيت حانون الصامدة في وجه المحتلين الصهاينة ، هذا البطل المقدام الذي شع نوره من وسط الظلام الحالك ليضيء لنا سماء فلسطين السليب ، هذا الفارس الجبهاوى العملاق الذي امتشق بندقيته منذ الصغر فراح يزرع العبوات ويقصف ويقاوم ويواجه المحتل ، وهو سالكاً طريقه نحو الجنان وهو متأكداً أن الحياة التي يرنو إليها لا تكون إلا بالتضحية بأغلى شيء وهي النفس وإراقة الدماء في سبيل الله عز وجل .
الميلاد والنشأة
ولد الشهيد الجبهاوى القائد نعيم مصباح الكفارنه عام 1959 في أسرة مؤمنة مجاهدة في مدينة بيت حانون ، شمالي قطاع غزة ، نشأ وترعرع في أحضان هذه الأسرة ، مع 7من أشقائه ، فتربى الشهيد نعيم على حب الجهاد والتضحية ، رفض الذل والخضوع والإهانة.
نشأ الشهيد القائد نعيم في بيئة وطنية خالصة حيث ، ان ابيه مصباح الكفارنه من اكبر الشخصيات الوطنيه فى قطاع غزة ليكون نعيم البذرة التي غرسها ذاك الرجل العظيم والده لتكبر من بعده ، فلم يكون غريباً أن يكون الشهيد نعيم هو الثمرة لهذا الرجل العظيم ، ولم يكن غريباً على نعيم أن يكون شمعة من الشموع المضيئة التي احترقت لتضيء لنا الطريق نحو القدس الشريف بإذن الله ، ولينطبق عليه القول " مجاهدون والطيور تشقشق لعمالقة الوطن ، والشمس قد أخفت نورها خجلاً ليعلوا نور المجاهدين .
التعليم والعمل
تلقى الشهيد الجبهاوى القائد نعيم تعليمه الابتدائي والإعدادي بمدارس بيت حانون التابعة لوكالة الغوث لإغاثة وتشغيل الفلسطينيين اللاجئين ، ومن ثم ليكمل مسيرته التعليمية حيث سافر ليكمل تعليمه فى اليوانان لدراسة طب الاسنان ، وهناك عمل فى مجلس اتحاد الطلبه وكان من النشطين والمعطائين و كتلة من النشاط والجهد الدؤوب .
مميزات وصفات طيبة
يعد الشهيد الجبهاوى نعيم الكفارنة من أبرز الشخصيات الوطنيه في المدينه ، وتميز بسمو أخلاقه ورفعتها ، كان مهذباً ورعاً ، لا يعرف الذل أو الخضوع إلا لله ، كانت الابتسامة لا تفارقه ، لا يعرف الكره أو الحقد لأحد ، تميز بشجاعته الحقيقية ، كان نعيم حنوناً يحب مداعبة الأطفال حيث أن له زوجه أنجب منهما ابن و2 من الإناث فكان نعيم واصلاً لرحمه ، وذو علاقة اجتماعية طيبة وواسعة يشارك الجميع بكل المناسبات .
في الجبهه الشعبيه
انضم الشهيد القائد نعيم إلى الجبهه الشعبيه في العام 1980م ، فكان نعم الجندي الوفي انضباطاً وتفاعلاً مع الفكرة التي انتمى إليها ، فتدرب على السلاح في العام 1984م، حيث كانت نقلة نوعية في صفوف الجبهه الشعبيه فى المدينه حيث جمع السلاح والاستعداد للجهاد على أرض الجهاد والمقاومة .
ثم خرج بعدها للدراسه وبعد 10 سنوات عاد القائد الى ارض الوطن أكثر قوة وعزيمة وإصرار على مواصلة طريق المقاومة
رحلته النضالية بين سجون العدو
ولتستمر مسيرة الجبهاوى فى والمقاومة ، وليتعرض شهيدنا للاعتقال من قبل قوات الاحتلال الصهيوني عدة مرات ، فكانت المرة الأولى في شهر آب/أغسطس لعام 1986م ، قضا إثرها عامين ليخرج أكثر عزيمة وإصرار على مواصلة طريقه ، بتهمة الانتماء للجبهه الشعبيه ولتكون رحلة مريرة يتنقل فيها شهيدنا بين السجون الصهيونية .
وبعد خروج القائد الشهيد نعيم من السجن وقضاء محكوميته واصل الشهيد مسيرته الجبهاوية بكل عز وشموخ مع رفاق دربه ليباشر عمله في الجهاز العسكري للجبهه ، باسم النسر الاحمر
، وجدد الشهيد الجبهاوى نعيم الكفارنه العهد على مواصله النضال ، حيث انطلاقه الانتفاضه الاولى وعمل القائد مسئول فى الجناح العسكرى للنسر الاحمر واستبسل فى المقاومه والمواجهه حتى اقلق مضاجع الاحتلال واستمرت مطارده القائد لمده خمس سنوات من قبل قوات الاحتلال وهو متخذ الاشجار والوديان ماوئ له وبعدها استطاع الشهيد التسلل للحدود المصريه ومكث هنا فى ارض العروبه مصر التى كانت فاتحه ذراعيها لكل الابطال الثوار وبعدها توجهه القائد الى سوريا ليواصل عمله الجبهاوى بالقرب من قائد الثوار الحكيم جورج حبش وفى عام 1995عاد القائد الجبهاوى الى ارض الوطن من خلال وثيقه مزوره واسم مستعار مع الرفيق القائد ابو نضال لمسلمى رحمه الله
عاد القائد نعيم الكفارنه الى ارض الوطن ليجدد البيعه للجبهه الشعبيه ويلتحق فى ضفوفها ويعمل على اعاده بناء تشكيلات الاطر التنظيمه فى محافظه الشمال وقطاع غزة
التحق الشهيد القائد بجهاز الشرطه فى السلطه الوطنيه الفلسطنيه وحصل على رتبه رائد
تفاصيل حصار بيت حانون
حاصرت قوات الاحتلال الصهيوني مدينة بيت حانون الواقعة في الطرف الشمالي الشرقي من قطاع غزة وتبعد عن مدينة غزة نحو 4 كلم ، منذ نحو 10 أيام وقد تجمعت قوات الاحتلال عند المدخل الجنوبي للمدينة وعزلتها عن العالمين الداخلي والخارجي ، وقامت بتدمير عدد من المنازل . وتمركزت قوات صهيونية على أسطح المنازل في البلدة المحاصرة وهي تطلق النيران على الأهالي والمقاومين على حد السواء. وأكد سكان بيت حانون أن اشتباكات عنيفة بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال في المدينة وأن قوات الجيش الصهيوني حاصرت عددا من المنازل وقامت بإطلاق النار من طائرات الاباتشي التي شكلت غطاء لتقدم قوات الاحتلال داخل مدينة بيت حانون .
وقامت القوات الخاصه بعملية رصد لقائدنا المغوار الذى كانت تكن له الكرة والحقد لتنال من جسده الطاهر فى عمليه جبانه لتصفي جسده الطاهر واستهداف مباشر له ولمجموعه من الابطال الثوار الذين اجعو الاحتلال من العمق ليرتقى الشهيد الجبهاوى فى فجر يوم الخميس 8/7/2004م
والشهداء هم :
الشهيد ناصر الدين أبو هربيد 37 عاما من كتائب شهداء الأقصى ، الشهيد زاهر أبو هربيد 30 عاما من كتائب شهداء الأقصى ، الشهيد نعيم الكفارنة 43 عاما من قيادات الجبهة الشعبيه فى المدينه ، الشهيد يوسف الزعانين الشهيدة السيدة جميلة حميد 35 عاما ،الشهيد حامد أبو عودة 30عاما .
خرج القائد من عرينه ليخوض معركة البطولة والصمود والتحدي، ليواجه القوات الصهيونية التي حاصرت المدينة
فسلام عليك يا نعيم ، سلام عليك أيها القائد المقدام ، سلام عليك يا شمعة احترقت لتزيدنا إصراراً على المضي قدماً في طرق التضحية بأغلى شيء نملكه في سبيل الله والوطن ، فطب مقاماً نعيم ، طب مقاماً بجانب قائدك الشهيد ابو على مصطفى وكل الشهداء الأبرار.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر