ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

ملتقى أجراس العودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى أجراس العودة

سياسي، ثقافي ، اجتماعي، إخباري


    هوية الناشئ العربي في خطر !!

    ابنة عكا
    ابنة عكا
    مشرفة أجراس وطنية
    مشرفة أجراس وطنية


    انثى الجدي جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : هوية الناشئ العربي في خطر !! Palestine_a-01
    نقاط : 6860
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 03/03/2009

    هوية الناشئ العربي في خطر !! Empty هوية الناشئ العربي في خطر !!

    مُساهمة من طرف ابنة عكا الأحد 11 أكتوبر 2009, 12:18 pm

    هوية النشئ العربي في خطر !!
    حذرت الدكتورة أميمة منير جادو الأستاذ بالمركز القومي للبحوث التربوية بالقاهرة من مخاطر تعليم اللغة الأجنبية للأطفال في السن المبكرة و التأثيرات السلبية لذلك على تعلمهم للغة العربية الأم خاصة في السنوات التكوينية الأولى ، إذ تصدق عليهم مقولة التعليم في الصغر كالنقش على الحجر حيث تلعب اللغة الأم "العربية" واللغة الأجنبية دورا اجتماعيا في غاية الأهمية من حيث تأثير كل منها على تكوين ثقافة الطفل المتلفي، وتشكيل آليات التفكير لديه .







    وأوضحت في كلمتها أمام المؤتمر السنوى الثالث عشر للجمعية المصرية لتعريب العلوم الذي عقدته الذي عقدته بالتعاون مع جامعة عين شمس وبرئاسة الدكتور عبد الحافظ حلمي محمد رئيس الجمعية ان علم اللغة الاجتماعي يؤكد ان اللغة تمثل اقوي رابطة بين أعضاء المجتمع الواحد لانها رمز حياتهم المشتركة و يقرر ان احدى وظائف اللغة الرئيسية تحقيق الترابط بين أجيال المجتمع الواحد عن طريق تبادل المعارف والعواطف والعلاقات الإنسانية .



    ونبهت إلي ان الدراسات المتخصصة في تعلم اللغات الأجنبية بينت ان تعلم أكثر من لغة واحدة في الكبر ليس من الأمور الجديدة في ادبيات تعلم اللغات الأجنبية كما ان الحضارات القديمة شهدت اهتماما كبيرا بتعلم اللغات الأجنبية بغية نقل المعارف والعلوم والاستفادة من الآخرين وقد اخبرنا رسول الله صلى الله علية وسلم أن من تعلم لغة قوم امن شرهم .

    وأضافت أن الإشكالية التي تطرح نفسها هي إشكالية تتعلق بتوقيت تدريس اللغة الأجنبية كما تتعلق في جزء منها بماهيتها او محتواها التعليمي الايديولوجي حيث لا يخلو الامر من خطورة على المستوى اللغوي والثقافي الذي يؤثر بلا شك على المستوى الخلقي والسلوكي نتيجة تعلم لغة اجنبية تحوي افكارا بعيدة عن الدين والثقافة العربية.في سن مبكرة حيث لايملك الطفل القدرة علي التمييز بين الغث والسمين من تلك الافكارالوافدة .


    التعريب شرط للتنمية


    وشددت الدكتورة أميمة علي ان الدراسات السابقة اكدت علي ان اللغة الام "العربية" لا يكتمل اكتسابها قبل سن السابعة وان تعلم لغتين او اكثر في سن الطفولة يؤثر سلبا وبشكل كبير على اتقان احدى هذه اللغات ، كما اشارت النتائج الى عدد من السلبيات التي تشكل عائقا في الإبداع اللغوي عند الطفل ثنائي اللغة.


    وأشارت الي مااكدعليه ابن خلدون في مقدمته من ان تعرض الانسان العربي في صغره الى لغة اخرى يضعف اللغة العربية لديه ولا يرتقي بمستواها الى مستوى الإتقان ، وحول المردود التنموي للتعليم بالعربية اوضح الدكتور محمد يونس الحملاوي استاذ الحاسبات بكلية الهندسة جامعة الأزهر والامين العام للجمعية المصرية لتعريب العلوم ان المرء كثيرا ما يتساءل عن السبب وراء التدريس في بعض دولنا العربية باللغة الاجنبية وعلى وجه التحديد بلغة المحتل السابق (أو الحالي) وفي الأغلب لا نجد اجابة محددة عن هذا التساؤل سوى عبارات مبهمة .

    وأضاف بان هذا يقودنا الى سؤال آخر وهو لماذا ندرس اللغة الاجنبية في مدارسنا ومعاهدنا والإجابة على سهولتها تغيب عن ذهن أغلب مخططي التعليم في الدول العربية المختلفة فالقليل من المجتمعات هو الذي فطن الى ان تعلم اللغة الاجنبية جد مطلوب حيث هو اداة تواصل مع الآخر المتقدم تقنيا ومن هنا نجد الخلط بين وظيفة اللغة القومية كأداة فكر واللغة الاجنبية كأداة تواصل مع الآخر (المنبهرين به تقنيا) .


    ولكن المجتمع الياباني على سبيل المثال أدرك خصوصية اللغة القومية وخصوصية اللغة الأجنبية وهو في اقسي ظروف الهزيمة فتمسك بلغته الام لا سباب عديدة منها استيعاب الياباني للعلم بلغته وتمسكه بوطنه وثقافته وقدمت اليابان نموذجا رائعا في التمسك بالهوية وتحقيق التقدم التقني المبهر في آن واحد والقمت حجرا كل من يطالب بتدريس العلوم بلغة غير اللغة الوطنية بحجة اللحاق بالآخرين المتقدمين علميا .
    ابنة عكا
    ابنة عكا
    مشرفة أجراس وطنية
    مشرفة أجراس وطنية


    انثى الجدي جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : هوية الناشئ العربي في خطر !! Palestine_a-01
    نقاط : 6860
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 03/03/2009

    هوية الناشئ العربي في خطر !! Empty رد: هوية الناشئ العربي في خطر !!

    مُساهمة من طرف ابنة عكا الأحد 11 أكتوبر 2009, 12:19 pm

    تعطيل مسيرة العلم


    ونبه الدكتور الحملاوي الي انه من منظور التنمية يمكن ملاحظة أن استخدام اللغة الاجنبية في تدريس العلوم لم يضف لامتنا اية اضافة تنموية على مدار اكثر من قرن ظلت فيه اللغة الاجنبية هي لغة التعليم الجامعي كما لا توجد امة من الأمم ذات الصدارة العلمية (طبقا للمعايير الدولية) تستخدم لغة غير لغتها القومية في تعليم ابنائها كما لا يمكن لامة ان تضيف للمعرفة ومسيرة الحضارة العالمية بدون ان تكون لها قاعدة علمية داخلية متماسكة وهذه القاعدة لا يمكن ان تكون الا بلغتها التي ينصهر فيها كل المجتمع.

    وأشار إلي العديد من الامثلة التي تؤكد هذه الحقيقة ومن أكثرها دلالة حالة الدول ذات الملايين التي تعد على اصابع اليد الواحدة والتي لها حظ من التنمية يفوق بكثير وضعنا التنموي والتي تدرس وتنتج العلم بلغتها و تعلم بها أبنائها وتصب فيها مختلف مناشط المجتمع فاللغة القومية هي أحد البوابات الاساسية التي يجب ان نمر بها حتى يكون لنا حظ من التنمية.


    بدراسة حالة بعض دول المنطقة العربية وما جاورها يمكن ملاحظة ما للتدريس باللغة الاجنبية من مردود سلبي على نتائج عملية التنمية وعملية التعليم التي هي مكون أصيل من مكونات التنمية في الاقطار التي لا تعتمد اللغة القومية كلغة وحيدة للتعليم والتعلم كما يمكننا ملاحظة نفس الامر من دراسة مؤشرات التنمية البشرية ومؤشرات السبق التقني الدولية الامر الذي يشير الى ارتباط مؤشرات التنمية بالتعليم والتعلم باللغة القومية.

    ففي دراسة حول نتائج التعليم باللغة العربية والتعليم بلغة أجنبية في بعض المدارس المصرية اتضح تفوق طلبة المدارس العربية على اقرانهم طلبة المدارس التجريبية ومدارس اللغات في الدراسة قبل الجامعية وفي الدراسة الجامعية حال تحييد بقية عناصر المقارنة عدا عنصر اللغة موضع الدراسة.

    كما تشير بعض الدراسات إلى ان التحسن في التحصيل العلمي في تخصصات تطبيقية كالطب والهندسة يزيد في حالة الدراسة بالعربية عن حالة الدراسة بالإنجليزية بنسبة 66%كما تشير دراسات حديثة أجريت على أوراق الإجابة التي كتبت بالإنجليزية لطلبة إحدى الجامعات العربية أن 10% فقط من الطلاب استطاعوا التعبير عن انفسهم بشكل صحيح.

    وحول تجربة مركز تعريب العلوم الصحية في الترجمة العلمية وتعريب العلوم ( المعوقات والحلول)اوضح الدكتور يعقوب الشراح مدير مركز تعريب العلوم الصحية بالكويت ان القضية الأساسية في تعريب العلوم الصحية هي التأكيد علي ان اللغة الوطنية ينبغي ان تكون هي لغة العلم والثقافة وان المتعلم باللغة الام هو الاكثر استيعابا وابداعا ممن يتعلمون العلوم باللغات الاجنبية .

    ونبه الي ان جميع دساتير الدول العربية تنص على ان اللغة العربية هي اللغة الرسمية وان لغة التعليم في جميع مراحل التعليم هي العربية وان التدريس بغيرها يحتاج الى استثناء والتاكيد علي العلاقة الوطيدة بين اللغة الوطنية وهوية الامة، كما ان منظمة اليونسكو ومنظمة الصحة العالمية تشدد على ضرورة استخدام اللغة الوطنية في التعليم .

    وكشف النقاب عن ان مستوى اللغة الاجنبية في التعليم العام مترد ولا يمكن ان يستوعب علما كالطب بسهولة وبالتالي يؤدي الى انخفاض مستوى الطالب العلمي وان التعليم في أكثر كليات الطب لا يجري بلغة عربية ولا بلغة اجنبية سليمة انما بلغة ثالثة مهجنة مما يساهم في خفض المستوى العلمي للطلاب،مشيرا الي ان العراقيل التي توضع في وجه التعريب هي في الواقع نتاج الوضع الراهن الاجتماعي والسياسي والتعليمي.

    واشار الي المصطلح العلمي لايشكل اي مشكلة في التوجه نحو التعريب فهو ليس كل المادة الفكرية ولا يمثل أكثر من 3%، ولكن المشكلة في نقص الكتاب الطبي العربي وخصوصا الاصدارات التعليمية الطبية، الي جانب النقص في الابحاث الطبية العربية.


    وقال ان مركز تعريب العلوم الصحية أنشيء عام 1980م ليكون دوره تعريب التعليم الطبي والصحي في الجامعات العربية ،و توفير الوسائل التعليمية لتعليم الطب في الوطن العربي، دعم وتشجيع حركة التأليف والترجمة إلى اللغة العربية في مجالات العلوم الصحية ، وإصدار الدوريات والمطبوعات والادوات الاساسية لبنية المعلومات الطبية العربية في الوطن العربي، تجميع الانتاج الفكري الطبي العربي وحصره وتنظيمه وإنشاء قاعدة معلومات لهذا الانتاج ، إصدار الكتب الدراسية الطبية باللغة العربية وسلسلة الثقافة الصحية ، إصدار المعاجم الطبية التخصصية ، إصدار مجلية "تعريب الطب" ، إصدار الأطلس الطبي العربي .




    واشار الي ان اهم معوقات التعريب تتمثل في انتشار التعليم باللغة الأجنبية في مختلف الجامعات والمعاهد والمؤسسات ، التعليم باللغة الأجنبية في المدارس التلكؤ في إصدار القرارات الملزمة لاعتماد التعريب منهجا في التعليم الجامعي ، كون معظم أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العربية يأخذون المسار الاسهل وهو التعليم باللغة الاجنبية التي نالوا بها درجاتهم العلمية .




    ومن العوائق – يضيف - تشتت الجهود وعدم التنسيق بين العاملين في مجال التعريب غياب منهج موحد متفق عليه ، ضعف مستوي الاجيال الحالية في اللغة العربية بسبب أخطاء طرق ووسائل تدريسها، الي جانب ان تعريب التعليم عملية مكلفة اقتصاديا ويحتاج الى مساهمات الدول في ذلك ، والنظرة الفوقية المستمدة من مكان اللغة الأجنبية على اساس انها لغة تقدم وقوة ، ضعف التنسيق بين الجهات المعنية بالتعريب ، عدم اهتمام الحكومات بالتعليم باللغة الأم ، عدم إصدار قرار سياسي يجعل اللغة الأم لغة التعليم ، وضعف مستوي الاساتذة في كليات الطب في اللغة العربية ، وقلة توافر الوسائل والكتب والادوات المطلوبة للتعليم الطبي باللغة الأم.

    وبالنسبة للحلول المقترحة اوضح انه من الضروري اتخاذ القرار السياسي بشأن التعريب ، ووضع خطة متكاملة للتعريب في كل دولة عربية ،وتوفيرالدعم المادي اللازم لتنفيذ الخطط المرصودة للتعريب ، والتركيز على برامج ومناهج التعيلم في المدارس والجامعات وتدريسها باللغة الأم ، التنسيق بين الجهات العاملة في التعريب ومساندتها ماديا وفنيا ، نشر الوعي التعريبي على كافة المستويات في كل دولة ، الاستفادة من أجهزة الإعلام في إيضاح أهمية التعليم باللغة الأم.
    ابنة عكا
    ابنة عكا
    مشرفة أجراس وطنية
    مشرفة أجراس وطنية


    انثى الجدي جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : هوية الناشئ العربي في خطر !! Palestine_a-01
    نقاط : 6860
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 03/03/2009

    هوية الناشئ العربي في خطر !! Empty رد: هوية الناشئ العربي في خطر !!

    مُساهمة من طرف ابنة عكا الأحد 11 أكتوبر 2009, 12:20 pm

    توصيات هامة


    في نهاية جلسات المؤتمر التي تواصلت علي مدي يومين توصل المشاركون الي عدد من التوصيات منها التاكيد علي ماسبق لهم ان اكدوه فى مؤتمراتهم السابقة من ان تعريب لغة تدريس العلوم فى بلاد الوطن العربى عنصر جوهرى لتحقيق التنمية البشرية والقومية وخطوة اساسية فى تاصيل العلم والاسلوب العلمى فى التفكير والسلوك وتنمية ملكة الابتكار والابداع .

    وشدد المجتمعون علي ماخلصت اليه البحوث العلمية الرصينة والقرارات الدولية من ارتباط اللغة القومية بالهوية والى ارتباط لغة التعليم بالتنمية ويدعون الى ابراز ذلك فى مختلف المحافل العلمية .
    ويناشدون جميع رؤساء الجامعات بالدول العربية اتخاذ جميع الخطوات الضرورية للبدء فورا فى تعريب التعليم الجامعى استنادا الى القوانين التى صدرت من جميع الحكومات العربية فى هذا الصدد والى توصيات اتحاد الجامعات العربية .

    كما حث المجتمعون الجامعات العربية على ان تكون السيادة للغة العربية فى مختلف وجوه النشر العلمى وفى المؤتمرات والندوات التى تعقد بالبلاد العربية وعلى قبول البحوث المنشورة باللغة العربية بين الانتاج العلمى الاصيل لاعضاء هيئة التدريس المتقدمين للترقية .

    وأوصى المجتمعون الجامعات العربية ومراكز البحوث والمنظمات العربية والدولية والجمعيات العلمية بتسهيل تداول الكتب والبرامج المؤلفة بالعربية او المترجمة اليها بين تلك الجهات بمختلف صورها .

    وأكد المجتمعون علي ضرورة دعم خطة الجمعية العلمية لدفع مسيرة التعريب فى محورين متوازيين اولهما التعريب وبدايته تعريب التعليم الجامعي وقبل الجامعي وثانيهما الارتقاء بممارستنا للغة العربية وتتلخص الخطة فى اشراك الافراد والهيئات الاهلية التطوعية بجانب الجهود الحكومية والرسمية فى مسيرة التعريب من خلال حصر وترويج الكتب العربية المؤلفة والمترجمة ونشر البحوث والدراسات عن قضية التعريب وكتابة المقالات عن القضية فى وسائل الاعلام المختلفة ، اضافة الى الترويج للقضية لدى المهتمين بالتنمية البشرية والتعليم والتعريب .

    ووجه المؤتمرون توصية لجهات الإنتاج والخدمات وهيئات تحرير الصحف والمجلات والدوريات ودور النشر ووسائل الاعلام المختلفة بالبلاد العربية بالتماسك بأستعمال الرقم العربى الاصيل ( صفر –واحد- عشرة وهكذا ) بالاسلوب والمواصفات الصحيحة فى مختلف مناشطهم واعمالهم .

    ولفت المجتمعون أنظار المهتمين بقضية الارقام العربية المشرقية الى القرار الحاسم الذى سبق ان اتخذه مجمع اللغة العربية بالقاهرة بالتمسك بالارقام العربية المشرقية الاصيلة التى استقر استعمالها من قرون عديدة ، يتواصى المجتمعون بان يشجعوا الدراسات الهادفة الى تعريب لغة الحاسوب وان ينتجوا ويروجوا البرمجيات العلمية العربية التى انتجتها بعض الهيئات العربية بما يحسن اليات التعامل مع الحاسوب .

    وأكد المجتمعون علي دور الترجمة فى تحقيق التعريب كما يشهد التاريخ ويوصون بالعمل على انشاء هيئة مستقلة تعتمد على وقف خاص لمتابعة ترجمة البحوث العلمية فى الدوريات العالمية بسرعة وانتظام فضلا عن ترجمة الكتب العلمية الجامعية والثقافية وامهات المراجع العلمية العالمية مع حسن الانتقاء ودقة الاداء ، وعلى ضرورة الالتفاف حول التجارب الناجحة لتعريب العلوم وابرازريادتها بصورة ملائمة وتقييم هذه التجارب لابراز جوانب القوة فى اعمالها ويحيون التجارب الجديدة الناجحة فى الجزائر والسودان ويدعون الى التعاون مع تلك التجارب .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 21 سبتمبر 2024, 12:39 pm