ثـــــــــــــــــــــقافة العـــــصر
شعر : أبو عبدالله
ما زلت أشكو من ظلام العار عار الرئيس الخائن الفرار
من أيد الصهيونَ في أفعاله ولكم تشدق بالفساد الضار
عباس يا غدار ُ خوَّانُ الكرى ساعدت محتلا مع استعمار
أنقذتهم من مهلكاتٍ جمَّةٍ غولدستونُ المشهور ِ يا للعار
وكذا الحصارُ الخانقُ القاضي على أطفالنا وشيوخنا الأطهار
ناديت هيا فاضربوها غزَّة ً لا تتركوا حرا من الأحرار
هيا اقتلوا من كان فيها مسلماً ومجاهداً لم يرضَ باستعمار
شاركتَ حر بَهَمُ بكانونَ التي قد أمطروا فيها كرىً من نارِ
ومن الرَّصاصِ الحارقِ المصبوبِ في حاراتنا صبوهُ باستمرار
حرقوا الطفولة والبراءة مثلما قرآنَنَا حرقوه ُ باستهتارِ
ومساجداً ومآذنا قد هدمت لم يرهبوا من أُمَّة ِ المليار ِ
ومدارس الأطفال قد قادوا بها نارا من الفسفور والأضرارِ
وعوائلاً مسكينةً قد شُرِّدتْ من أرضها وبيوتها والدار
يا علقميَّ العصر ِفي أيامنا بل فُقــْتَه ُ ذلاًّ مع استحقار ِ
قد بعت شعبك بالدناءة دائماً لا مسجداً أغلى من الدولار
وأبو رغالَ الخائنِ الملعونِ من نادى على الأحباش ِوالأحبارِ
كي يهدموا بيت الحرام بمَكَّةٍ لكنَّ ربِّي دكَّ بالأشرارِ
وكذا ابن سبا أشعل النيرانَ في أبناءِ ديني فتنةَ الأبرارِ
هذي لمثلك أفضلُ الأسلافِ بل فاتبع أخا الإذلال والأصفار ِ
فجهنمٌ ميعادُ كلِّ منافقٍ من باع أوطاناً لأهلِ النار ِ
شعر : أبو عبدالله
ما زلت أشكو من ظلام العار عار الرئيس الخائن الفرار
من أيد الصهيونَ في أفعاله ولكم تشدق بالفساد الضار
عباس يا غدار ُ خوَّانُ الكرى ساعدت محتلا مع استعمار
أنقذتهم من مهلكاتٍ جمَّةٍ غولدستونُ المشهور ِ يا للعار
وكذا الحصارُ الخانقُ القاضي على أطفالنا وشيوخنا الأطهار
ناديت هيا فاضربوها غزَّة ً لا تتركوا حرا من الأحرار
هيا اقتلوا من كان فيها مسلماً ومجاهداً لم يرضَ باستعمار
شاركتَ حر بَهَمُ بكانونَ التي قد أمطروا فيها كرىً من نارِ
ومن الرَّصاصِ الحارقِ المصبوبِ في حاراتنا صبوهُ باستمرار
حرقوا الطفولة والبراءة مثلما قرآنَنَا حرقوه ُ باستهتارِ
ومساجداً ومآذنا قد هدمت لم يرهبوا من أُمَّة ِ المليار ِ
ومدارس الأطفال قد قادوا بها نارا من الفسفور والأضرارِ
وعوائلاً مسكينةً قد شُرِّدتْ من أرضها وبيوتها والدار
يا علقميَّ العصر ِفي أيامنا بل فُقــْتَه ُ ذلاًّ مع استحقار ِ
قد بعت شعبك بالدناءة دائماً لا مسجداً أغلى من الدولار
وأبو رغالَ الخائنِ الملعونِ من نادى على الأحباش ِوالأحبارِ
كي يهدموا بيت الحرام بمَكَّةٍ لكنَّ ربِّي دكَّ بالأشرارِ
وكذا ابن سبا أشعل النيرانَ في أبناءِ ديني فتنةَ الأبرارِ
هذي لمثلك أفضلُ الأسلافِ بل فاتبع أخا الإذلال والأصفار ِ
فجهنمٌ ميعادُ كلِّ منافقٍ من باع أوطاناً لأهلِ النار ِ
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918