قال وزير الزراعة د. إسماعيل دعيق، إن القطاع الزراعي في فلسطين يعاني من نقص كبير في دعمه وتمويله من القروض الصغيرة.
وأشار خلال لقاء عقدته الوزارة، اليوم، مع منظمة الأغذية والزراعة 'الفاو'، ووفود من المؤسسات الأهلية والدولية واتحادات الفلاحين والمزارعين حول أهمية الإقراض الصغير في القطاع الزراعي، إلى أن البنوك تمنح نسبة قروض للمزارعين تصل إلى 2% فقط مما يدفعهم للاتجاه نحو قروض السيارات والمباني.
وبين أن الموازنة المخصصة للقطاع الزراعي من قبل السلطة الوطنية ضعيفة مقارنة بما يمنح للوزارات الأخرى، معبرا عن عدم رضا الوزارة بهذا التقسيم.
وأشار إلى أن هناك مؤسسات أهلية تدعم الجانب الزراعي بمنح المزارعين قروض، مبينا أن نسبتها تختلف من مؤسسة إلى أخرى وتتراوح ما بين 10-15%.
وأكد د. دعيق أنه يجب توفير مناخا مناسبا لعمليات الإقراض والتمويل، متجها بذلك إلى تجار المواد الزراعية وإلى البنوك والمؤسسات الأهلية والدولية، للمساهمة في إقراض المزارعين لما في ذلك من جانب ايجابي في دعم وزيادة دخل المزارعين وتحسين أوضاعهم المعيشية.
وأوضح أن الوزارة تعمل في الوقت الحالي جاهدة على اعتماد التأمين الزراعي، مشيرا إلى أنه تم أمس عرض التأمين الأول للزراعة على رئاسة الوزراء.
وبين أن العرض لاقى الاهتمام الكبير من رئاسة الوزراء، وتلقى وعدا من السيد الرئيس محمود عباس بالموافقة عليه في حال أحيل إليه.
وأشار إلى أن الوزارة تسعى إلى التعامل مع إسرائيل بالمثل، مشيرا إلى أن أية عملية استيراد ستقابلها عملية تصدير.
وأضاف 'نسعى لتأسيس شركة لتمويل القطاع الزراعي، بحيث تكون غير حكومية وتمثل القطاع الخاص وجمعيات المزارعين، بهدف مساعدة الشركات التسويقية الصغيرة، وفتح العلاقات التسويقية مع الخارج.
وأشار خلال لقاء عقدته الوزارة، اليوم، مع منظمة الأغذية والزراعة 'الفاو'، ووفود من المؤسسات الأهلية والدولية واتحادات الفلاحين والمزارعين حول أهمية الإقراض الصغير في القطاع الزراعي، إلى أن البنوك تمنح نسبة قروض للمزارعين تصل إلى 2% فقط مما يدفعهم للاتجاه نحو قروض السيارات والمباني.
وبين أن الموازنة المخصصة للقطاع الزراعي من قبل السلطة الوطنية ضعيفة مقارنة بما يمنح للوزارات الأخرى، معبرا عن عدم رضا الوزارة بهذا التقسيم.
وأشار إلى أن هناك مؤسسات أهلية تدعم الجانب الزراعي بمنح المزارعين قروض، مبينا أن نسبتها تختلف من مؤسسة إلى أخرى وتتراوح ما بين 10-15%.
وأكد د. دعيق أنه يجب توفير مناخا مناسبا لعمليات الإقراض والتمويل، متجها بذلك إلى تجار المواد الزراعية وإلى البنوك والمؤسسات الأهلية والدولية، للمساهمة في إقراض المزارعين لما في ذلك من جانب ايجابي في دعم وزيادة دخل المزارعين وتحسين أوضاعهم المعيشية.
وأوضح أن الوزارة تعمل في الوقت الحالي جاهدة على اعتماد التأمين الزراعي، مشيرا إلى أنه تم أمس عرض التأمين الأول للزراعة على رئاسة الوزراء.
وبين أن العرض لاقى الاهتمام الكبير من رئاسة الوزراء، وتلقى وعدا من السيد الرئيس محمود عباس بالموافقة عليه في حال أحيل إليه.
وأشار إلى أن الوزارة تسعى إلى التعامل مع إسرائيل بالمثل، مشيرا إلى أن أية عملية استيراد ستقابلها عملية تصدير.
وأضاف 'نسعى لتأسيس شركة لتمويل القطاع الزراعي، بحيث تكون غير حكومية وتمثل القطاع الخاص وجمعيات المزارعين، بهدف مساعدة الشركات التسويقية الصغيرة، وفتح العلاقات التسويقية مع الخارج.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر