عبر الكاتب الإعلامي المصري سيد علي نائب رئيس تحرير الأهرام عن ارتياحه الشديد لما حدث بنقابة الصحفيين فرحا بهبوب ثقافة التغيير والانتخابات الناجحة ( ب50%+1) من خلال برنامج مانشيت حيث وصل " باحث " يرشح نفسه لأول مرة أمام اسم ضخم وكبير مثل مكرم محمد احمد ويحصل علي هذا الكم من الأصوات ،
وأوضح سيد علي بأن ماحدث أمام صناديق الانتخابات هو قضايا مكبوتة داخل الصحفيين عن غياب قضايا المهنة ، وتغابي قضايا المهنة وخاصة القومية منها في طرح قضاياها فوضعوا قضاياهم في صناديق الاقتراع ،
وحذر سيد علي من اختفاء الصحافة القومية بل واندثارها مثل الديناصورات لأنها دائما تري من نفسها عملاقا أمام الصحف الخاصة فهي نملة ولكنها استطاعت أن تجد لها طريقاً في ظل المناخ السياسي ولها منهج خاص بها من الجرأة ، وأصبحنا نقارن بين الصحافة القومية والخاصة ونسينا أن الصحافة هي الصحافة ، والمستقبل للصحافة الإلكترونية والتي لا يوجد بها صحفي متخصص وتتجاهلها نقابة الصحفيين
في حين يري الكاتب محمد الشماع رئيس التحرير السابق لمجلة "أخر ساعة" بأن المناخ المتوافر مناخ صحي فلا يجب أن نتكلم لغة واحدة ولا يجب ظلم الصحافة القومية فلولاها ما ظهرت الصحف الخاصة والحزبية ، فهي مثل النهر الذي نبعت منه كثير من الفروع ولكن كاد أن يجف ، وسبب الجفاف راجع إلي ما توارثته الصحف القومية من الرؤساء السابقين الذين ورطوها في ديون ، وجعلوا مكانها خدمة اجتماعية وعينوا بالمئات " ليس للممارسة الصحافة ولكن ليكونوا اصواتا انتخابيه ، فظهر الجهل الصحفي وخاصة مع عدم توافر المعلومات ، فلم يعد بها تطوير ولا موارد صرف مع قلة الإعلانات فهي بذلك مهددة بالتوقف خلال عامين علي الأكثر إن لم نعيد هيكلة هذه الصحف وإعادة قرارات جديدة تماما كذلك ضرورة تدريب الجيل الذي تم اهمالة فنجد مؤسسة بها خمسمائة صحفي لا يعمل منهم إلا خمسين أو ستين صحفي فقط وما حدث في النقابة هو جزء من المناخ السياسي وثقافة ( الـ 50%+ 1)
وأوضح سيد علي بأن ماحدث أمام صناديق الانتخابات هو قضايا مكبوتة داخل الصحفيين عن غياب قضايا المهنة ، وتغابي قضايا المهنة وخاصة القومية منها في طرح قضاياها فوضعوا قضاياهم في صناديق الاقتراع ،
وحذر سيد علي من اختفاء الصحافة القومية بل واندثارها مثل الديناصورات لأنها دائما تري من نفسها عملاقا أمام الصحف الخاصة فهي نملة ولكنها استطاعت أن تجد لها طريقاً في ظل المناخ السياسي ولها منهج خاص بها من الجرأة ، وأصبحنا نقارن بين الصحافة القومية والخاصة ونسينا أن الصحافة هي الصحافة ، والمستقبل للصحافة الإلكترونية والتي لا يوجد بها صحفي متخصص وتتجاهلها نقابة الصحفيين
في حين يري الكاتب محمد الشماع رئيس التحرير السابق لمجلة "أخر ساعة" بأن المناخ المتوافر مناخ صحي فلا يجب أن نتكلم لغة واحدة ولا يجب ظلم الصحافة القومية فلولاها ما ظهرت الصحف الخاصة والحزبية ، فهي مثل النهر الذي نبعت منه كثير من الفروع ولكن كاد أن يجف ، وسبب الجفاف راجع إلي ما توارثته الصحف القومية من الرؤساء السابقين الذين ورطوها في ديون ، وجعلوا مكانها خدمة اجتماعية وعينوا بالمئات " ليس للممارسة الصحافة ولكن ليكونوا اصواتا انتخابيه ، فظهر الجهل الصحفي وخاصة مع عدم توافر المعلومات ، فلم يعد بها تطوير ولا موارد صرف مع قلة الإعلانات فهي بذلك مهددة بالتوقف خلال عامين علي الأكثر إن لم نعيد هيكلة هذه الصحف وإعادة قرارات جديدة تماما كذلك ضرورة تدريب الجيل الذي تم اهمالة فنجد مؤسسة بها خمسمائة صحفي لا يعمل منهم إلا خمسين أو ستين صحفي فقط وما حدث في النقابة هو جزء من المناخ السياسي وثقافة ( الـ 50%+ 1)
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر