باشرت الإغاثة الزراعية، اليوم، بزراعة أكثر من 8 آلاف شجرة من أشجار الزيتون واللوزيات في قرى عصيرة القبلية ومادما وبورين بمحافظة نابلس.
وذكرت الإغاثة أن هذا النشاط يأتي 'ردا على أفعال المستوطنين العدائية والمتواصلة في حرق أشجار الزيتون، ومن اجل تعزيز صمود المزارعين في تلك القرى المستهدفة'.
وأضافت أن النشاط يندرج ضمن خطة الإغاثة الزراعية الاستراتيجية وضمن مشروع من اجل 'فلسطين خضراء' وتحقيق لشعار 'الاحتلال يقلع شجرة والإغاثة تزرع عشرة'.
وأوضح د. سامر الأحمد مدير الإغاثة في الشمال، أن المشروع ينفذ في 11 قرية في شمال الضفة الغربية، حيث يهدف إلى تحسين مقدرة المستفيدين في الحفاظ على الحقوق المدنية بما يتضمن الوصول إلى الأراضي الزراعية وزيادة الإمكانية في الحصول على الإمدادات الغذائية وزيادة الناتج الاقتصادي للأسر الريفية من خلال حماية وتنمية الأراضي الزراعية.
وذكر ضرار أبو عمر منسق المشروع في محافظة نابلس، أن المشروع يشمل زراعة الأشجار وجانب أخر تدريبي يشمل تقديم التدريب الإداري والاجتماعي للجمعيات القاعدية في تلك لمواقع.
وأضاف: تم الانتهاء من العديد من الدورات وشمل البرنامج التدريبي القضايا التالية: دورات تدريبية للمزارعين بالعناية بالأشتال، ودورات تدريبية لبناء القدرات في مجال حقوق الإنسان المدنية والسياسية والاجتماعية والجندر والتنمية وشرعة القانون الدولي لحقوق الإنسان، إضافة إلى منهجية الحقوق في التنمية والحق في الوصول للمصادر، ودورات تدريبية في بناء قدرات الجمعيات القاعدية في كتابة مقترحات وإدارة المشاريع والنظم الإدارية والمالية وإستدامة المؤسسات.
وذكرت الإغاثة أن هذا النشاط يأتي 'ردا على أفعال المستوطنين العدائية والمتواصلة في حرق أشجار الزيتون، ومن اجل تعزيز صمود المزارعين في تلك القرى المستهدفة'.
وأضافت أن النشاط يندرج ضمن خطة الإغاثة الزراعية الاستراتيجية وضمن مشروع من اجل 'فلسطين خضراء' وتحقيق لشعار 'الاحتلال يقلع شجرة والإغاثة تزرع عشرة'.
وأوضح د. سامر الأحمد مدير الإغاثة في الشمال، أن المشروع ينفذ في 11 قرية في شمال الضفة الغربية، حيث يهدف إلى تحسين مقدرة المستفيدين في الحفاظ على الحقوق المدنية بما يتضمن الوصول إلى الأراضي الزراعية وزيادة الإمكانية في الحصول على الإمدادات الغذائية وزيادة الناتج الاقتصادي للأسر الريفية من خلال حماية وتنمية الأراضي الزراعية.
وذكر ضرار أبو عمر منسق المشروع في محافظة نابلس، أن المشروع يشمل زراعة الأشجار وجانب أخر تدريبي يشمل تقديم التدريب الإداري والاجتماعي للجمعيات القاعدية في تلك لمواقع.
وأضاف: تم الانتهاء من العديد من الدورات وشمل البرنامج التدريبي القضايا التالية: دورات تدريبية للمزارعين بالعناية بالأشتال، ودورات تدريبية لبناء القدرات في مجال حقوق الإنسان المدنية والسياسية والاجتماعية والجندر والتنمية وشرعة القانون الدولي لحقوق الإنسان، إضافة إلى منهجية الحقوق في التنمية والحق في الوصول للمصادر، ودورات تدريبية في بناء قدرات الجمعيات القاعدية في كتابة مقترحات وإدارة المشاريع والنظم الإدارية والمالية وإستدامة المؤسسات.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918