مصطفى كامل البرغوثي،سياسي فلسطيني ولد في مدينة القدس عام 1954 وتنحدر أسرته من قرية دير غسانة في شمال رام الله، حاصل على شهادة دكتوراه في الطب، وعلى شهادة عليا في الفلسفة من موسكو، و شهادة الماجستير في الإدارة وبناء الأنظمة الإدارية من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة. أسس وتولى إدارة معهد الإعلام والسياسات الصحية والتنموية منذ عام 1989.
مسيرته السياسية
ساهم في قيادة الحركة الطلابية في الأراضي المحتلة حين كان طالبا في مدرسة الهاشمية الثانوية في البيرة، كما شارك في رئاسة اتحادات الطلاب الفلسطينية والعربية في أوروبا حين كان طالبا جامعيا، ومن ثم شارك في قيادة الكفاح الوطني ضد الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربيةوقطاع غزة، وفي قيادة العديد من الأنشطة الكفاحية ضد ضم القدسوالاستيطان.
حيث شارك في تأسيس عام 1979 (عن طريق حزب الشعب الفلسطيني) أول حركة تطوعية مقاومة في المجال الصحي هي الإغاثة الطبية الفلسطينية بهدف بناء نظام صحي فلسطيني مستقل، كبديل للسلطة الإسرائيلية والإدارة المدنية، وتعمل الإغاثة حاليا في حوالي 495 قرية ومدينة ومخيم، وتقدم خدماتها الصحية والاجتماعية لمليون وثلاثمائة ألف مواطن سنوياً.
أحد قيادات الحزب الشيوعي الفلسطيني الذي أصبح اسمه لاحقاً حزب الشعب الفلسطيني، وذلك قبل ان يستقيل منه.
أسس وتولى إدارة معهد الإعلام والسياسات الصحية والتنموية منذ عام 1989 وقد اجرى المعهد عددا من الأبحاث والدراسات المتعلقة بتطوير سياسات سليمة وارساء قواعد دولة فلسطينية قوية وقام المعهد بدور ملموس مما أدى إلى اجتياحه وتدميره بالكامل من قبل الجيش الإسرائيلي في العام 2002 ومع ذلك، نجح البرغوثي في إعادة بنائه خلال فترة قصيرة.
في عام 1991 كان البرغوثي أحد أعضاء الوفد الفلسطيني في مؤتمر مدريد للسلام.
أسس في العام 1992 برنامج لتشغيل المبعدين الفلسطينيين من الكويت والخليج لاستيعاب العاطلين عن العمل في المؤسسات الفلسطينية، كما شارك في تأسيس اللجنة الوطنية لتأهيل المعاقين.
شارك في انتخابات المجلس التشريعي عام 1996، وانتخب عن دائرة رام الله ولكنه تنازل عن مقعده للمرشح المسيحي عملا بنظام الكوتا .
أصيب برصاص الاحتلال عام 1996 خلال مهرجان لهبة الأقصى، حين أطلق عليه قناص إسرائيلي رصاصتين أثناء إسعافه للجرحى مما سبب له جروحا في الكتف والظهر.
شارك في اللجنة القيادية لمفاوضات مدريد للسلام بقيادة الدكتور حيدر عبد الشافي وكان عضوا في اللجنة التوجيهية للمفاوضات متعددة الأطراف إلى أن استقال من عضوية الوفد في أبريل 1993 بسبب معارضته لنهج المفاوضات الذي أدى إلى اتفاق أوسلو واستمرار الاستيطان في الأراضي المحتلة.
أسس مع د. حيدر عبد الشافي والأستاذ إبراهيم الدقاق والراحل د. إدوارد سعيد وخمسمائة شخصية فلسطينية حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية في العام 2002 التي يتولى حاليا مهمة أمينها العام، وهي حركة سياسية إجتماعية تؤمن بأن الوحدة الوطنية هي صمام الأمان الحامي لنضال الشعب الفلسطيني ولحقوقه المشروعة في الحل العادل.
ساهم في تأسيس وإدارة منظومة المعلومات والإعلام الراصد الفلسطيني منذ العام 2002 والتي تهدف إلى التأثير في الرأي العام العالمي لمواجهة الدعاية الإسرائيلية على الصعيد الدولي.
تعرض للاعتقال من قبل سلطات الاحتلال، وكسرت ركبته خلال عملية اعتقاله في يناير عام 2002 و أفرج عنه بعد عدة أيام، صدر بعدها أمراً بمنعه من دخول مدينة القدس.
رشح البرغوثي نفسه في الإنتخابات حيث قامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بدعمه وإعطاءه أغلب الأصوات الثي ربحها الرئيس الحالي محمود عباس خلفاً للراحل ياسر عرفات.
وفي ديمسمبر من العام 2005 رشح نفسه في الانتخابات التشريعية التي أجريت في يناير من العام 2006 وفازت فيها حركة حماس، بإعتباره مرشحاَ مستقل ووعد بمحاربة الفساد والمحسوبية وطالب بتفكيك جدار الفصل العنصري.وفي العام 2007 عُين وزيراً للإعلام في حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية بقيادة إسماعيل هنية ،والتي أقالها الرئيس محمود عباس في يونيو من العام نفسه.
مسيرته السياسية
ساهم في قيادة الحركة الطلابية في الأراضي المحتلة حين كان طالبا في مدرسة الهاشمية الثانوية في البيرة، كما شارك في رئاسة اتحادات الطلاب الفلسطينية والعربية في أوروبا حين كان طالبا جامعيا، ومن ثم شارك في قيادة الكفاح الوطني ضد الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربيةوقطاع غزة، وفي قيادة العديد من الأنشطة الكفاحية ضد ضم القدسوالاستيطان.
حيث شارك في تأسيس عام 1979 (عن طريق حزب الشعب الفلسطيني) أول حركة تطوعية مقاومة في المجال الصحي هي الإغاثة الطبية الفلسطينية بهدف بناء نظام صحي فلسطيني مستقل، كبديل للسلطة الإسرائيلية والإدارة المدنية، وتعمل الإغاثة حاليا في حوالي 495 قرية ومدينة ومخيم، وتقدم خدماتها الصحية والاجتماعية لمليون وثلاثمائة ألف مواطن سنوياً.
أحد قيادات الحزب الشيوعي الفلسطيني الذي أصبح اسمه لاحقاً حزب الشعب الفلسطيني، وذلك قبل ان يستقيل منه.
أسس وتولى إدارة معهد الإعلام والسياسات الصحية والتنموية منذ عام 1989 وقد اجرى المعهد عددا من الأبحاث والدراسات المتعلقة بتطوير سياسات سليمة وارساء قواعد دولة فلسطينية قوية وقام المعهد بدور ملموس مما أدى إلى اجتياحه وتدميره بالكامل من قبل الجيش الإسرائيلي في العام 2002 ومع ذلك، نجح البرغوثي في إعادة بنائه خلال فترة قصيرة.
في عام 1991 كان البرغوثي أحد أعضاء الوفد الفلسطيني في مؤتمر مدريد للسلام.
أسس في العام 1992 برنامج لتشغيل المبعدين الفلسطينيين من الكويت والخليج لاستيعاب العاطلين عن العمل في المؤسسات الفلسطينية، كما شارك في تأسيس اللجنة الوطنية لتأهيل المعاقين.
شارك في انتخابات المجلس التشريعي عام 1996، وانتخب عن دائرة رام الله ولكنه تنازل عن مقعده للمرشح المسيحي عملا بنظام الكوتا .
أصيب برصاص الاحتلال عام 1996 خلال مهرجان لهبة الأقصى، حين أطلق عليه قناص إسرائيلي رصاصتين أثناء إسعافه للجرحى مما سبب له جروحا في الكتف والظهر.
شارك في اللجنة القيادية لمفاوضات مدريد للسلام بقيادة الدكتور حيدر عبد الشافي وكان عضوا في اللجنة التوجيهية للمفاوضات متعددة الأطراف إلى أن استقال من عضوية الوفد في أبريل 1993 بسبب معارضته لنهج المفاوضات الذي أدى إلى اتفاق أوسلو واستمرار الاستيطان في الأراضي المحتلة.
أسس مع د. حيدر عبد الشافي والأستاذ إبراهيم الدقاق والراحل د. إدوارد سعيد وخمسمائة شخصية فلسطينية حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية في العام 2002 التي يتولى حاليا مهمة أمينها العام، وهي حركة سياسية إجتماعية تؤمن بأن الوحدة الوطنية هي صمام الأمان الحامي لنضال الشعب الفلسطيني ولحقوقه المشروعة في الحل العادل.
ساهم في تأسيس وإدارة منظومة المعلومات والإعلام الراصد الفلسطيني منذ العام 2002 والتي تهدف إلى التأثير في الرأي العام العالمي لمواجهة الدعاية الإسرائيلية على الصعيد الدولي.
تعرض للاعتقال من قبل سلطات الاحتلال، وكسرت ركبته خلال عملية اعتقاله في يناير عام 2002 و أفرج عنه بعد عدة أيام، صدر بعدها أمراً بمنعه من دخول مدينة القدس.
رشح البرغوثي نفسه في الإنتخابات حيث قامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بدعمه وإعطاءه أغلب الأصوات الثي ربحها الرئيس الحالي محمود عباس خلفاً للراحل ياسر عرفات.
وفي ديمسمبر من العام 2005 رشح نفسه في الانتخابات التشريعية التي أجريت في يناير من العام 2006 وفازت فيها حركة حماس، بإعتباره مرشحاَ مستقل ووعد بمحاربة الفساد والمحسوبية وطالب بتفكيك جدار الفصل العنصري.وفي العام 2007 عُين وزيراً للإعلام في حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية بقيادة إسماعيل هنية ،والتي أقالها الرئيس محمود عباس في يونيو من العام نفسه.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر