الحلقات السابقه من جولات الكاميرا كانت دائما هي من تبحث عن الأخبار والأنباء لتسجل مشاهدها وتلتقط صورها ولكن منذ وصلت الكاميرا للأراضي الفلسطينيه وخصوصا الضفه الغربيه لم تجتهد الكاميرا كثيرا في البحث والتنقيب عن المعلومات والأخبار لأن كل شيء أصبح مفضوحا ومقابلات قياده سلطه رام الله وتفاوضهم مع قاده الكيان الصهيوني أصبحت ماده إخباريه سهله ومتاحه والإتفاقات والمساومات علي الأراضي العربيه وحق العوده والقدس بأكملها كلها معلنه عمليا علي أرض الواقع والتنسيق الأمني بين الجانب الفلسطيني والكيان الصهيوني وتبادل المعلومات في القضاء والإجهاز علي المقاومين أصبح شيء عادي وذلك تحت مسمي بنود إلتزامات السلطه ومنظمه التحرير الفلسطينيه فكل شيء علي عينك يا تاجر ومع كل تلك الداعيات بدأ الكثير من أبناء الشعب الفلسطيني يفكرون في الهدف الحقيقي من وراءإنشاء السلطه الوطنيه الفلسطينيه وهل هي حقا تم إنشاءها خدمه للشعب ومقدمه لإقامه الدوله الفلسطينيه وواقع السلطه وحال قيادتها عكس ذلك الأمر وأخيرا أيقن قاده العمل الوطني الفلسطيني وغالبيه الشعب بأن الغرب وأمريكا والمحتل الصهيوني سمحوا بإنشاء تلك السلطه خدمه للمشروع تسويه القضيه الفلسطينيه وتصفيتها وعن طريق السلطه وقيادتها الجديده يمكن تأمين الشعب الصهيوني وبالفعل قامت سلطه رام الله بدور الشرطي المدافع عن الصهاينه وتوفير الأمن لهم وسجلت الكاميرا بعضا من تلك المشاهد ومنها قيام الأمن الوطني الفلسطيني بإرجاع عدد من المستوطنين المتسللين للضفه الغربيه فكان أمن سلطه رام الله يقوم بإرجاعهم بسلام وتوصيلهم لبيوتهم معززين مكرمين في حين يقبع في السجون الإسرائيليه الألاف من الأسري الفلسطينين تحت القهر والتعذيب الصهيوني ولا أحدا يذكرهم ومن تلك المشاهد الغريبه والجنونيه هي عمليه مشتركه بين الجيش الصهيوني وبين الأمن الوطني الفلسطيني في إعتقال عدد من الناشطين والمقاومين وأحيانا يقوم الأمن الفلسطيني بذلك الدور لوحده ووصل الأمر لتصفيه المطلوبين وقتلهم وذلك خدمه جليله تقدمها السلطه للكيان الصهيوني المحتل والمتدبر للأمر في ذلك التعاون يجب أن يردد بعض الجمل والكلمات وهي المحتل الصهيوني تتعاون أمنيا مع السلطه الوطنيه الفلسطينيه للقبض وإغتيال العناصر المطلوبه والمقاومه من أبناء الشعب الفلسطيني فهل الوطنيه هي صفه وسمه تلك السلطه أو يجب بأن توصف بالوصف الحقيقي لها ومشاهد الكاميرا العجيبه تثبت تلك النظريه وتتدعهما يوما بعد يوم ليس من خلال ما تقوم به السلطه من أفعال وتنازل عن الثوابت الوطنيه ولكن من خلال ممارسات بعض قيادات السلطه الفتحاويين الذين أصبحوا أصدقاء مقربين للكيان الصهيوني والأحضان والقبلات علي الخدود والأيدي الصهيونيه خير دليل فأبناء أعلي قمه في السطه من أصحاب البيزنيس في الكيان الصهيوني الذين بدورهم يقدمون كل التسهيلات لهم وهذا أحد كبار طاقم التفاوض الفلسطيني يزود الكيان الصهيوني بالإسمنت لبناء الجدار العازل وذلك وزير المعابر الفتحاوي يصول ويجول في فنادق وخمارات بني صهيون والكثير الكثير من الأفعال والممارسات التي تدل وتؤكد بأن سلطه رام الله فقدت وطنيتها والشعب الفلسطيني بدأ يشعر بإستفحال الأمر والمصيبه بعد كل تلك الفضائح والعار ومن جهه أخري تريد أمريكا والغرب وبعض الدول العربيه بتمرير صفقه تسويه القضيه والمزيد من التنازلات ومنها حق العوده والقدس والتنازل عن غالبيه أراضي الضفه فكان التفكير في الإنتخابات لتجديد شرعيه القياده الفلسطينيه داخليا وخارجيا حتي يتمكن بكل سهوله بالتوقيع علي عدد من اتفاقيات الخنوع والخضوع والتنازل وبعد أن أكدت كل الإستطلاعات بفوز حركه فتح في الإنتخابات وبدأت أمريكا وبعض الأعوان العرب مطمئنين بفوز حركه فتح ونهجاها الجديد وهو نهج سلطه رام الله وذلك طبقا لإستطلعات الرأي التي قامت به بعض المؤسسات الغربيه والأمريكيه.
ولكن الرياح الفلسطينيه أتت بما لم تشتهيه إسطول السفن الأمريكيه والصهيونيه والغربيه وبعض السفن العربيه فكانت النتيجه كارثيه لهم وهي فوز حركه حماس بأغلبيه المقاعد في المجلس التشريعي وخساره فادحه لحركه فتح أصابت بعض قيادات الحركه بالسعار والنباح والعويل وتلك النتيجه كانت حتميه من جراء فساد قيادات فتح وفضائحهم المشهوره وإهمالهم للشعب الفلسطيني والتنازل عن حقوقهم وحتي وصل الأمر بسرقه أموال أبناء شعبهم وغير ذلك من عدم الأمن والأمان في ظل الفلتان الأمني فكان كل قائد فتحاوي تحت يده جهاز أمني خاص به وفي يوم الإنتخابات لفظ الشعب الفلسطيني والفتحاوي هؤلاء الأقزام والكثير من الجماهير الفتحاويه إنتخبت مرشحين من حركه حماس حتي فازت حماس وبدأ التفكير في تشكيل حكومه وقياده فلسطينيه ولكن ...في الجوله القادمه من جوالات الكاميرا سوف نرصد تداعيات فوز حركه حماس علي الصعيد السياسي المحلي والإقليمي والدولي ومدي تأثيرها علي المشهد العربي والمشروع الأمريكي .
الحلقات السابقه من جولات الكاميرا كانت دائما هي من تبحث عن الأخبار والأنباء لتسجل مشاهدها وتلتقط صورها ولكن منذ وصلت الكاميرا للأراضي الفلسطينيه وخصوصا الضفه الغربيه لم تجتهد الكاميرا كثيرا في البحث والتنقيب عن المعلومات والأخبار لأن كل شيء أصبح مفضوحا ومقابلات قياده سلطه رام الله وتفاوضهم مع قاده الكيان الصهيوني أصبحت ماده إخباريه سهله ومتاحه والإتفاقات والمساومات علي الأراضي العربيه وحق العوده والقدس بأكملها كلها معلنه عمليا علي أرض الواقع والتنسيق الأمني بين الجانب الفلسطيني والكيان الصهيوني وتبادل المعلومات في القضاء والإجهاز علي المقاومين أصبح شيء عادي وذلك تحت مسمي بنود إلتزامات السلطه ومنظمه التحرير الفلسطينيه فكل شيء علي عينك يا تاجر ومع كل تلك الداعيات بدأ الكثير من أبناء الشعب الفلسطيني يفكرون في الهدف الحقيقي من وراءإنشاء السلطه الوطنيه الفلسطينيه وهل هي حقا تم إنشاءها خدمه للشعب ومقدمه لإقامه الدوله الفلسطينيه وواقع السلطه وحال قيادتها عكس ذلك الأمر وأخيرا أيقن قاده العمل الوطني الفلسطيني وغالبيه الشعب بأن الغرب وأمريكا والمحتل الصهيوني سمحوا بإنشاء تلك السلطه خدمه للمشروع تسويه القضيه الفلسطينيه وتصفيتها وعن طريق السلطه وقيادتها الجديده يمكن تأمين الشعب الصهيوني وبالفعل قامت سلطه رام الله بدور الشرطي المدافع عن الصهاينه وتوفير الأمن لهم وسجلت الكاميرا بعضا من تلك المشاهد ومنها قيام الأمن الوطني الفلسطيني بإرجاع عدد من المستوطنين المتسللين للضفه الغربيه فكان أمن سلطه رام الله يقوم بإرجاعهم بسلام وتوصيلهم لبيوتهم معززين مكرمين في حين يقبع في السجون الإسرائيليه الألاف من الأسري الفلسطينين تحت القهر والتعذيب الصهيوني ولا أحدا يذكرهم ومن تلك المشاهد الغريبه والجنونيه هي عمليه مشتركه بين الجيش الصهيوني وبين الأمن الوطني الفلسطيني في إعتقال عدد من الناشطين والمقاومين وأحيانا يقوم الأمن الفلسطيني بذلك الدور لوحده ووصل الأمر لتصفيه المطلوبين وقتلهم وذلك خدمه جليله تقدمها السلطه للكيان الصهيوني المحتل والمتدبر للأمر في ذلك التعاون يجب أن يردد بعض الجمل والكلمات وهي المحتل الصهيوني تتعاون أمنيا مع السلطه الوطنيه الفلسطينيه للقبض وإغتيال العناصر المطلوبه والمقاومه من أبناء الشعب الفلسطيني فهل الوطنيه هي صفه وسمه تلك السلطه أو يجب بأن توصف بالوصف الحقيقي لها ومشاهد الكاميرا العجيبه تثبت تلك النظريه وتتدعهما يوما بعد يوم ليس من خلال ما تقوم به السلطه من أفعال وتنازل عن الثوابت الوطنيه ولكن من خلال ممارسات بعض قيادات السلطه الفتحاويين الذين أصبحوا أصدقاء مقربين للكيان الصهيوني والأحضان والقبلات علي الخدود والأيدي الصهيونيه خير دليل فأبناء أعلي قمه في السطه من أصحاب البيزنيس في الكيان الصهيوني الذين بدورهم يقدمون كل التسهيلات لهم وهذا أحد كبار طاقم التفاوض الفلسطيني يزود الكيان الصهيوني بالإسمنت لبناء الجدار العازل وذلك وزير المعابر الفتحاوي يصول ويجول في فنادق وخمارات بني صهيون والكثير الكثير من الأفعال والممارسات التي تدل وتؤكد بأن سلطه رام الله فقدت وطنيتها والشعب الفلسطيني بدأ يشعر بإستفحال الأمر والمصيبه بعد كل تلك الفضائح والعار ومن جهه أخري تريد أمريكا والغرب وبعض الدول العربيه بتمرير صفقه تسويه القضيه والمزيد من التنازلات ومنها حق العوده والقدس والتنازل عن غالبيه أراضي الضفه فكان التفكير في الإنتخابات لتجديد شرعيه القياده الفلسطينيه داخليا وخارجيا حتي يتمكن بكل سهوله بالتوقيع علي عدد من اتفاقيات الخنوع والخضوع والتنازل وبعد أن أكدت كل الإستطلاعات بفوز حركه فتح في الإنتخابات وبدأت أمريكا وبعض الأعوان العرب مطمئنين بفوز حركه فتح ونهجاها الجديد وهو نهج سلطه رام الله وذلك طبقا لإستطلعات الرأي التي قامت به بعض المؤسسات الغربيه والأمريكيه.
ولكن الرياح الفلسطينيه أتت بما لم تشتهيه إسطول السفن الأمريكيه والصهيونيه والغربيه وبعض السفن العربيه فكانت النتيجه كارثيه لهم وهي فوز حركه حماس بأغلبيه المقاعد في المجلس التشريعي وخساره فادحه لحركه فتح أصابت بعض قيادات الحركه بالسعار والنباح والعويل وتلك النتيجه كانت حتميه من جراء فساد قيادات فتح وفضائحهم المشهوره وإهمالهم للشعب الفلسطيني والتنازل عن حقوقهم وحتي وصل الأمر بسرقه أموال أبناء شعبهم وغير ذلك من عدم الأمن والأمان في ظل الفلتان الأمني فكان كل قائد فتحاوي تحت يده جهاز أمني خاص به وفي يوم الإنتخابات لفظ الشعب الفلسطيني والفتحاوي هؤلاء الأقزام والكثير من الجماهير الفتحاويه إنتخبت مرشحين من حركه حماس حتي فازت حماس وبدأ التفكير في تشكيل حكومه وقياده فلسطينيه ولكن ...في الجوله القادمه من جوالات الكاميرا سوف نرصد تداعيات فوز حركه حماس علي الصعيد السياسي المحلي والإقليمي والدولي ومدي تأثيرها علي المشهد العربي والمشروع الأمريكي .
ولكن الرياح الفلسطينيه أتت بما لم تشتهيه إسطول السفن الأمريكيه والصهيونيه والغربيه وبعض السفن العربيه فكانت النتيجه كارثيه لهم وهي فوز حركه حماس بأغلبيه المقاعد في المجلس التشريعي وخساره فادحه لحركه فتح أصابت بعض قيادات الحركه بالسعار والنباح والعويل وتلك النتيجه كانت حتميه من جراء فساد قيادات فتح وفضائحهم المشهوره وإهمالهم للشعب الفلسطيني والتنازل عن حقوقهم وحتي وصل الأمر بسرقه أموال أبناء شعبهم وغير ذلك من عدم الأمن والأمان في ظل الفلتان الأمني فكان كل قائد فتحاوي تحت يده جهاز أمني خاص به وفي يوم الإنتخابات لفظ الشعب الفلسطيني والفتحاوي هؤلاء الأقزام والكثير من الجماهير الفتحاويه إنتخبت مرشحين من حركه حماس حتي فازت حماس وبدأ التفكير في تشكيل حكومه وقياده فلسطينيه ولكن ...في الجوله القادمه من جوالات الكاميرا سوف نرصد تداعيات فوز حركه حماس علي الصعيد السياسي المحلي والإقليمي والدولي ومدي تأثيرها علي المشهد العربي والمشروع الأمريكي .
الحلقات السابقه من جولات الكاميرا كانت دائما هي من تبحث عن الأخبار والأنباء لتسجل مشاهدها وتلتقط صورها ولكن منذ وصلت الكاميرا للأراضي الفلسطينيه وخصوصا الضفه الغربيه لم تجتهد الكاميرا كثيرا في البحث والتنقيب عن المعلومات والأخبار لأن كل شيء أصبح مفضوحا ومقابلات قياده سلطه رام الله وتفاوضهم مع قاده الكيان الصهيوني أصبحت ماده إخباريه سهله ومتاحه والإتفاقات والمساومات علي الأراضي العربيه وحق العوده والقدس بأكملها كلها معلنه عمليا علي أرض الواقع والتنسيق الأمني بين الجانب الفلسطيني والكيان الصهيوني وتبادل المعلومات في القضاء والإجهاز علي المقاومين أصبح شيء عادي وذلك تحت مسمي بنود إلتزامات السلطه ومنظمه التحرير الفلسطينيه فكل شيء علي عينك يا تاجر ومع كل تلك الداعيات بدأ الكثير من أبناء الشعب الفلسطيني يفكرون في الهدف الحقيقي من وراءإنشاء السلطه الوطنيه الفلسطينيه وهل هي حقا تم إنشاءها خدمه للشعب ومقدمه لإقامه الدوله الفلسطينيه وواقع السلطه وحال قيادتها عكس ذلك الأمر وأخيرا أيقن قاده العمل الوطني الفلسطيني وغالبيه الشعب بأن الغرب وأمريكا والمحتل الصهيوني سمحوا بإنشاء تلك السلطه خدمه للمشروع تسويه القضيه الفلسطينيه وتصفيتها وعن طريق السلطه وقيادتها الجديده يمكن تأمين الشعب الصهيوني وبالفعل قامت سلطه رام الله بدور الشرطي المدافع عن الصهاينه وتوفير الأمن لهم وسجلت الكاميرا بعضا من تلك المشاهد ومنها قيام الأمن الوطني الفلسطيني بإرجاع عدد من المستوطنين المتسللين للضفه الغربيه فكان أمن سلطه رام الله يقوم بإرجاعهم بسلام وتوصيلهم لبيوتهم معززين مكرمين في حين يقبع في السجون الإسرائيليه الألاف من الأسري الفلسطينين تحت القهر والتعذيب الصهيوني ولا أحدا يذكرهم ومن تلك المشاهد الغريبه والجنونيه هي عمليه مشتركه بين الجيش الصهيوني وبين الأمن الوطني الفلسطيني في إعتقال عدد من الناشطين والمقاومين وأحيانا يقوم الأمن الفلسطيني بذلك الدور لوحده ووصل الأمر لتصفيه المطلوبين وقتلهم وذلك خدمه جليله تقدمها السلطه للكيان الصهيوني المحتل والمتدبر للأمر في ذلك التعاون يجب أن يردد بعض الجمل والكلمات وهي المحتل الصهيوني تتعاون أمنيا مع السلطه الوطنيه الفلسطينيه للقبض وإغتيال العناصر المطلوبه والمقاومه من أبناء الشعب الفلسطيني فهل الوطنيه هي صفه وسمه تلك السلطه أو يجب بأن توصف بالوصف الحقيقي لها ومشاهد الكاميرا العجيبه تثبت تلك النظريه وتتدعهما يوما بعد يوم ليس من خلال ما تقوم به السلطه من أفعال وتنازل عن الثوابت الوطنيه ولكن من خلال ممارسات بعض قيادات السلطه الفتحاويين الذين أصبحوا أصدقاء مقربين للكيان الصهيوني والأحضان والقبلات علي الخدود والأيدي الصهيونيه خير دليل فأبناء أعلي قمه في السطه من أصحاب البيزنيس في الكيان الصهيوني الذين بدورهم يقدمون كل التسهيلات لهم وهذا أحد كبار طاقم التفاوض الفلسطيني يزود الكيان الصهيوني بالإسمنت لبناء الجدار العازل وذلك وزير المعابر الفتحاوي يصول ويجول في فنادق وخمارات بني صهيون والكثير الكثير من الأفعال والممارسات التي تدل وتؤكد بأن سلطه رام الله فقدت وطنيتها والشعب الفلسطيني بدأ يشعر بإستفحال الأمر والمصيبه بعد كل تلك الفضائح والعار ومن جهه أخري تريد أمريكا والغرب وبعض الدول العربيه بتمرير صفقه تسويه القضيه والمزيد من التنازلات ومنها حق العوده والقدس والتنازل عن غالبيه أراضي الضفه فكان التفكير في الإنتخابات لتجديد شرعيه القياده الفلسطينيه داخليا وخارجيا حتي يتمكن بكل سهوله بالتوقيع علي عدد من اتفاقيات الخنوع والخضوع والتنازل وبعد أن أكدت كل الإستطلاعات بفوز حركه فتح في الإنتخابات وبدأت أمريكا وبعض الأعوان العرب مطمئنين بفوز حركه فتح ونهجاها الجديد وهو نهج سلطه رام الله وذلك طبقا لإستطلعات الرأي التي قامت به بعض المؤسسات الغربيه والأمريكيه.
ولكن الرياح الفلسطينيه أتت بما لم تشتهيه إسطول السفن الأمريكيه والصهيونيه والغربيه وبعض السفن العربيه فكانت النتيجه كارثيه لهم وهي فوز حركه حماس بأغلبيه المقاعد في المجلس التشريعي وخساره فادحه لحركه فتح أصابت بعض قيادات الحركه بالسعار والنباح والعويل وتلك النتيجه كانت حتميه من جراء فساد قيادات فتح وفضائحهم المشهوره وإهمالهم للشعب الفلسطيني والتنازل عن حقوقهم وحتي وصل الأمر بسرقه أموال أبناء شعبهم وغير ذلك من عدم الأمن والأمان في ظل الفلتان الأمني فكان كل قائد فتحاوي تحت يده جهاز أمني خاص به وفي يوم الإنتخابات لفظ الشعب الفلسطيني والفتحاوي هؤلاء الأقزام والكثير من الجماهير الفتحاويه إنتخبت مرشحين من حركه حماس حتي فازت حماس وبدأ التفكير في تشكيل حكومه وقياده فلسطينيه ولكن ...في الجوله القادمه من جوالات الكاميرا سوف نرصد تداعيات فوز حركه حماس علي الصعيد السياسي المحلي والإقليمي والدولي ومدي تأثيرها علي المشهد العربي والمشروع الأمريكي .
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر