اسم عظيم يتردد على ألسنة الشباب في المواقف الحماسية، البعض يعرفونه والباقون لا يعرفونه... فمن هو مروان عرندس؟؟
أكتفي بالتعريف الذي قدمته جريدة السبيل الأردنية الأسبوعية للشهيد البطل مروان عرندس فقالت:
{
ولد في عمان 1970 .. يعود في أصله إلى قرية بيت دجن / يافا..
إن الحديث عن الشهيد مروان يبث في النفس أشواقاً وذكريات وإن العبارات المحدودة لتعجز عن التعبير.. وإن الكلمات المبتورة لتقف مكتوفة أمام صاحب الحديث والذكرى..
كثير هم أولئك المغيبون.. يمرون على صفحات التاريخ ويعبرون إلى المقعد الأبدي دون ضجيج الإعلام وفوضى الصحافة والفضائيات..
لم يأخذوا حظهم من الدنيا بل تركوها وراءهم ظهرياً.. وأقبلوا بوجوههم إلى خالقهم مطيعين له ومحبين "والذين آمنوا أشد حبّاً لله"..
مروان.. تجد في نظراته تصميم الشهداء.. وعزيمة المجاهدين.. لم تفتَّ من عزيمته حواجز الدنيا المصطنعة. يقول عنه أستاذه في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية الدكتور أحمد نوفل: "مروان.. قطار لا يوقفه شيء".. طلب الشهادة صادقاً فأعطيها..
كثير ممن عرفوه أدركوا نور الشهادة في عينيه ويشهد له بذلك زملاؤه في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية مدرسة الشهداء ومربية الأجيال التي خرّجت ثلة طيبة من الشهداء يتقدمهم الدكتور الفاضل عبد الله عزام الذي استشهد بتاريخ 24/11/1989م مجدد الجهاد في هذا العصر.. وليكون الشهيد مروان من بين هذه الثلة المباركة.
كان لحرب الخليج وأزمتها دور مهم في شحذ همم الشباب ضد أمريكا وضد الكيان الصهيوني الغاصب واستثمر شهيدنا ذلك من خلال مشاركته الفاعلة في المخيمات التي تستقبل الوافدين من الكويت إلى الأردن وكذلك من خلال مشاركته في جمع التبرعات لصالح الشعب العراقي الشقيق.
وعندما قررت الحكومة الأردنية فتح باب التدريب العسكري من خلال الجيش الشعبي في الجامعات بادر شهيدنا للانضمام إليه.. ويشهد على همته ونشاطه وتميوه بين أقرانه كل من شارك في التدريب من زملائه والمدربين من القوات المسلحة..
وقد قال أحد مدربيه عنه قبل استشهاده:"لو هجم مروان وحده على سرية يهودية لأبادها"..
نعم.. جمع من الخصال الطيبة الشيء الكثير فقد كان سباحاً بارعاً وكان حظه من التدريب القتالي جيداً مثل فنون الدفاع عن النفس بأشكالها كالملاكمة والجودو والتايكواندو مستفيداً من الجسم المميز الذي حباه الله إياه..
كان صواماً قواماً.. لا يترك للباطل مكاناً.. شديد الغضب لله فإنك إن صحبته وجدت روح الفاروق فيه وهمة أبي بكر وعسكرية خالد.
قال عنه أستاذه الدكتور بسام العموش: ((مروان.. من الأبطال الشباب الذين امتلأت عروقهم بدماء الطهر والشرف والإيمان، تربى على حب الله ورسوله، رضع في محاضن الدعوة كره المستعمر وبخاصة اليهود، فحول كرهه ونقمته على الذين أذلوا أمته إلى نيران يفجرها في وجوههم ليرد شيئاً من الكرامة لهذه الأمة..))
وأما عن شهادته فقد كان مدرسة في البطولة والفداء حيث تأثر مروان باستشهاد تلميذه وأخيه علاء الدين حجازي فصمم مروان على الثأر لتلميذه.. ولقد رآه في المنام كثيراً يدعوه للشهادة.. حتى كان في آخر أيامه أن رآه في المسجد يمشيان سوياً
يا جنة الفردوس هذا دربنا … لله نسجد لا نهادن معتد
مروان أضحى في الجنان منادياً … ها أسرعوا هذا طريق محمد
وخليل أقبل سائراً نحو العلى … لا لن نذل لحاقد متمرد
أهلاً أخانا رائداً نلت العلى … وبلغت بعد الصبر أجمل مقصد
يا أخوة الإيمان يا نور الدجى … حقاً أضأتم ليلنا المتبدد
( في الأبيات أخطاء لغوية لسنا مسؤولين عنها لكنها وردت كذلك في المصدر).
مروان.. خط الشهادة بنفسه وشاركه فيها أخواه رائد الصالحي وخليل زيتون في عملية شهد لها العدو قبل الصديق.. فإن من صدق الله صدقه.
مروان.. أقسم فبر بقسمه.. فإن دماء علاء وغيره لن تذهب هدراً ولقد بكى مبللاً لحيته في حفل تأبين علاء ولكن ما درى يوماً أنه يوماً سوف يؤبن كشهيد وأن القصة وأبيات الشعر التي أبكته ستكون يوماً له..
فهذه جامعته الأردنية تخرج عن بكرة أبيها بعد استشهاده في مسيرة يتقدمها أساتذته ومحبوه ليقام له حفل تأبين لم تشهد الجامعة قبله ولا بعده.. ولقد أبدع المنشد حسام الأحمد بأنشودته عندما نعاه:
الله أكبر صيحتي … كالهول زلزلت اليهود
وهويتي أنا مسلم … والقدس عنواني الوحيد
أأرى بلادي تبتلى … وتهان من نسل القرود
وأغض أجفاني على … شوك المذلة كالعبيد
يا قدس عاد إليك شوقاً… إنه الابن الشهيد
قد عاد نهراً من أمان … ليس توقفه السدود
ولقد ترك وصية قبل استشهاده يقول فيها:
((الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى، أما بعد:
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً}
يا أخوتي في الدين اعلموا أن سوق الشهادة قد فتح فأين المشترون {الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ}
فالجهاد الجهاد والشهادة الشهادة فليخسأ بنو صهيون.. فجيش محمد سوف يعود.
فليكن كل منا من جنود هذا الجيش المبارك بالأفعال قبل الأقوال وأوصيكم بأن تخرجوا الدنيا من القلوب فهي المعيق الأساسي أمام المجاهد..))
رحم الله شهيدنا وأسكنه فسيح جنانه.
}
وأما بالنسبة للعملية التي استشهد فيها الأبطال مروان عرندس ورفيقاه خليل زيتون ورائد الصالحي فقد ذكرت الصحف ووكالات الأنباء أن الثلاثة قد تسللوا صباح يوم الجمعة الموافق 8/2/1991م من منطقة وادي عربة إلى داخل فلسطين المحتلة حيث كمن الأبطال لباص من الحجم الكبير ينقل جنوداً تابعين لسلاح الجو اليهودي وقد استخدمت في العملية القنابل والرشاشات الأوتوماتيكية.
وبحسب إذاعة "مونت كارلو" فإن عدد القتلى والجرحى يقدر بـ (79) جندياً وضابطاً. وقد هرع إلى مكان العملية البطولية على الفور وزير الدفاع وقائد الجيش الصهيوني. هذا وقد تبنت العملية منظمة مجهولة تطلق على نفسها اسم "جيش محمد" وعدت بمزيد من العمليات وقالت في بيانها بأنها ليست على علاقة مع باقي التنظيمات الأخرى.
.. هذا وقد استمرت المعركة خمس ساعات ونصف الساعة استخدمت فيها قوات العدو جيشاً من الجنود يقدر بـ (500) جندياً حيث استمر الاشتباك مع قوات العدو في مستوطنة هروستوفر أما بعد:
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً}
يا أخوتي في الدين اعلموا أن سوق الشهادة قد فتح فأين المشترون {الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ}
فالجهاد الجهاد والشهادة الشهادة فليخسأ بنو صهيون.. فجيش محمد سوف يعود.
فليكن كل منا من جنود هذا الجيش المبارك بالأفعال قبل الأقوال وأوصيكم بأن تخرجوا الدنيا من القلوب فهي المعيق الأساسي أمام المجاهد..))
رحم الله شهيدنا وأسكنه فسيح جنانه
أكتفي بالتعريف الذي قدمته جريدة السبيل الأردنية الأسبوعية للشهيد البطل مروان عرندس فقالت:
{
ولد في عمان 1970 .. يعود في أصله إلى قرية بيت دجن / يافا..
إن الحديث عن الشهيد مروان يبث في النفس أشواقاً وذكريات وإن العبارات المحدودة لتعجز عن التعبير.. وإن الكلمات المبتورة لتقف مكتوفة أمام صاحب الحديث والذكرى..
كثير هم أولئك المغيبون.. يمرون على صفحات التاريخ ويعبرون إلى المقعد الأبدي دون ضجيج الإعلام وفوضى الصحافة والفضائيات..
لم يأخذوا حظهم من الدنيا بل تركوها وراءهم ظهرياً.. وأقبلوا بوجوههم إلى خالقهم مطيعين له ومحبين "والذين آمنوا أشد حبّاً لله"..
مروان.. تجد في نظراته تصميم الشهداء.. وعزيمة المجاهدين.. لم تفتَّ من عزيمته حواجز الدنيا المصطنعة. يقول عنه أستاذه في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية الدكتور أحمد نوفل: "مروان.. قطار لا يوقفه شيء".. طلب الشهادة صادقاً فأعطيها..
كثير ممن عرفوه أدركوا نور الشهادة في عينيه ويشهد له بذلك زملاؤه في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية مدرسة الشهداء ومربية الأجيال التي خرّجت ثلة طيبة من الشهداء يتقدمهم الدكتور الفاضل عبد الله عزام الذي استشهد بتاريخ 24/11/1989م مجدد الجهاد في هذا العصر.. وليكون الشهيد مروان من بين هذه الثلة المباركة.
كان لحرب الخليج وأزمتها دور مهم في شحذ همم الشباب ضد أمريكا وضد الكيان الصهيوني الغاصب واستثمر شهيدنا ذلك من خلال مشاركته الفاعلة في المخيمات التي تستقبل الوافدين من الكويت إلى الأردن وكذلك من خلال مشاركته في جمع التبرعات لصالح الشعب العراقي الشقيق.
وعندما قررت الحكومة الأردنية فتح باب التدريب العسكري من خلال الجيش الشعبي في الجامعات بادر شهيدنا للانضمام إليه.. ويشهد على همته ونشاطه وتميوه بين أقرانه كل من شارك في التدريب من زملائه والمدربين من القوات المسلحة..
وقد قال أحد مدربيه عنه قبل استشهاده:"لو هجم مروان وحده على سرية يهودية لأبادها"..
نعم.. جمع من الخصال الطيبة الشيء الكثير فقد كان سباحاً بارعاً وكان حظه من التدريب القتالي جيداً مثل فنون الدفاع عن النفس بأشكالها كالملاكمة والجودو والتايكواندو مستفيداً من الجسم المميز الذي حباه الله إياه..
كان صواماً قواماً.. لا يترك للباطل مكاناً.. شديد الغضب لله فإنك إن صحبته وجدت روح الفاروق فيه وهمة أبي بكر وعسكرية خالد.
قال عنه أستاذه الدكتور بسام العموش: ((مروان.. من الأبطال الشباب الذين امتلأت عروقهم بدماء الطهر والشرف والإيمان، تربى على حب الله ورسوله، رضع في محاضن الدعوة كره المستعمر وبخاصة اليهود، فحول كرهه ونقمته على الذين أذلوا أمته إلى نيران يفجرها في وجوههم ليرد شيئاً من الكرامة لهذه الأمة..))
وأما عن شهادته فقد كان مدرسة في البطولة والفداء حيث تأثر مروان باستشهاد تلميذه وأخيه علاء الدين حجازي فصمم مروان على الثأر لتلميذه.. ولقد رآه في المنام كثيراً يدعوه للشهادة.. حتى كان في آخر أيامه أن رآه في المسجد يمشيان سوياً
يا جنة الفردوس هذا دربنا … لله نسجد لا نهادن معتد
مروان أضحى في الجنان منادياً … ها أسرعوا هذا طريق محمد
وخليل أقبل سائراً نحو العلى … لا لن نذل لحاقد متمرد
أهلاً أخانا رائداً نلت العلى … وبلغت بعد الصبر أجمل مقصد
يا أخوة الإيمان يا نور الدجى … حقاً أضأتم ليلنا المتبدد
( في الأبيات أخطاء لغوية لسنا مسؤولين عنها لكنها وردت كذلك في المصدر).
مروان.. خط الشهادة بنفسه وشاركه فيها أخواه رائد الصالحي وخليل زيتون في عملية شهد لها العدو قبل الصديق.. فإن من صدق الله صدقه.
مروان.. أقسم فبر بقسمه.. فإن دماء علاء وغيره لن تذهب هدراً ولقد بكى مبللاً لحيته في حفل تأبين علاء ولكن ما درى يوماً أنه يوماً سوف يؤبن كشهيد وأن القصة وأبيات الشعر التي أبكته ستكون يوماً له..
فهذه جامعته الأردنية تخرج عن بكرة أبيها بعد استشهاده في مسيرة يتقدمها أساتذته ومحبوه ليقام له حفل تأبين لم تشهد الجامعة قبله ولا بعده.. ولقد أبدع المنشد حسام الأحمد بأنشودته عندما نعاه:
الله أكبر صيحتي … كالهول زلزلت اليهود
وهويتي أنا مسلم … والقدس عنواني الوحيد
أأرى بلادي تبتلى … وتهان من نسل القرود
وأغض أجفاني على … شوك المذلة كالعبيد
يا قدس عاد إليك شوقاً… إنه الابن الشهيد
قد عاد نهراً من أمان … ليس توقفه السدود
ولقد ترك وصية قبل استشهاده يقول فيها:
((الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى، أما بعد:
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً}
يا أخوتي في الدين اعلموا أن سوق الشهادة قد فتح فأين المشترون {الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ}
فالجهاد الجهاد والشهادة الشهادة فليخسأ بنو صهيون.. فجيش محمد سوف يعود.
فليكن كل منا من جنود هذا الجيش المبارك بالأفعال قبل الأقوال وأوصيكم بأن تخرجوا الدنيا من القلوب فهي المعيق الأساسي أمام المجاهد..))
رحم الله شهيدنا وأسكنه فسيح جنانه.
}
وأما بالنسبة للعملية التي استشهد فيها الأبطال مروان عرندس ورفيقاه خليل زيتون ورائد الصالحي فقد ذكرت الصحف ووكالات الأنباء أن الثلاثة قد تسللوا صباح يوم الجمعة الموافق 8/2/1991م من منطقة وادي عربة إلى داخل فلسطين المحتلة حيث كمن الأبطال لباص من الحجم الكبير ينقل جنوداً تابعين لسلاح الجو اليهودي وقد استخدمت في العملية القنابل والرشاشات الأوتوماتيكية.
وبحسب إذاعة "مونت كارلو" فإن عدد القتلى والجرحى يقدر بـ (79) جندياً وضابطاً. وقد هرع إلى مكان العملية البطولية على الفور وزير الدفاع وقائد الجيش الصهيوني. هذا وقد تبنت العملية منظمة مجهولة تطلق على نفسها اسم "جيش محمد" وعدت بمزيد من العمليات وقالت في بيانها بأنها ليست على علاقة مع باقي التنظيمات الأخرى.
.. هذا وقد استمرت المعركة خمس ساعات ونصف الساعة استخدمت فيها قوات العدو جيشاً من الجنود يقدر بـ (500) جندياً حيث استمر الاشتباك مع قوات العدو في مستوطنة هروستوفر أما بعد:
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً}
يا أخوتي في الدين اعلموا أن سوق الشهادة قد فتح فأين المشترون {الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ}
فالجهاد الجهاد والشهادة الشهادة فليخسأ بنو صهيون.. فجيش محمد سوف يعود.
فليكن كل منا من جنود هذا الجيش المبارك بالأفعال قبل الأقوال وأوصيكم بأن تخرجوا الدنيا من القلوب فهي المعيق الأساسي أمام المجاهد..))
رحم الله شهيدنا وأسكنه فسيح جنانه
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر